الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هل حقا مررت بنفس الوضع في كوريا؟

هل حقا مررت بنفس الوضع في كوريا؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4937 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مبتعثة كوريا 2008
    مبتعثة كوريا 2008

    مبتعث مجتهد Senior Member

    مبتعثة كوريا 2008 كوريا الجنوبية

    مبتعثة كوريا 2008 , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى كوريا الجنوبية , تخصصى كيمياء , بجامعة Yeungnam University
    • Yeungnam University
    • كيمياء
    • أنثى
    • ديكو, كوريا الجنوبية/ ديكو / سكن خاص
    • السعودية
    • Jan 2008
    المزيدl

    October 21st, 2010, 08:20 AM

    العلاج بالصدَقَة بين العلم والإيمان


    منذ أربعة عشر قرناً حدثنا النبي الكريم عن مداواة المرضى بالصدقات، فهل فعلاً الصدقة تشفي من الأمراض، وكيف نقتنع بذلك في عصر المعلومات اليوم؟......
    في عصر المعلومات الذي نعيشه اليوم نرى كثيراً من الناس لا يقتنعون بالعلاج النبوي الشريف، بحجة أن العلم قد تطور ويجب أن نلجأ دائماً للأطباء. ولكننا نرى بالمقابل أن الغرب الملحد قد بدأ باكتشاف وسائل علاجية جديدة تعتمد على الكلام فقط مثل البرمجة اللغوية العصبية.
    فمن أهم أساليب هذه البرمجة أن يسترخي المريض ويكرر عبارة مثل "يجب أن أقاوم هذا المرض لأنه باستطاعتي التغلب عليه"، وقد لاحظ علماء البرمجة أن هذه المعلومة إذا ما كررها الإنسان عدة مرات وبخاصة قبل النوم وعند الاستيقاظ فإنها تساهم في شفاء هذا المريض وتجعل جسمه أكثر مقاومة للمرض، والسؤال كيف يحدث ذلك؟
    إن المعلومة التي تحملها هذه العبارة وغيرها من العبارات تؤثر في خلايا الدماغ وخلايا الدماغ تعتمد في عملها على المعلومات أيضاً، بل إن جسم الإنسان بأكمله عبارة عن شبكة معلومات دقيقة جداً، وإن أي خلل في نظام عمل هذه الشبكة سيؤدي إلى ظهور الأمراض.
    ولذلك نجد أن كتب البرمجة اللغوية العصبية اليوم هي الأكثر مبيعاً في العالم بسبب الفوائد التي يجنيها قراء هذا النوع من الكتب، ولكن ربما نعجب إذا علمنا أن النبي الكريم هو أول من وضع أساساً لهذا العلم، فلو تأملنا تعاليمه صلى الله عليه وسلم وجدناها بمثابة إعادة برمجة لحياة الإنسان بالكامل.
    يقول علماء البرمجة اليوم إن الصدقة ضرورية جداً أي أن تعطي المال لمن يحتاجه، فذلك سيجعلك تشعر بالقوة وأنك تقدم شيئاً مفيداً وسوف يمنحك إحساس بالراحة النفسية، وهذا الإحساس ضروري لكي تزيد من مناعة جسمك.
    إذ أن جهاز المناعة يتأثر كثيراً بالحالة النفسية للإنسان، فكلما كانت الحالة النفسية أكثر استقراراً كان جهازك المناعي أقوى وكانت مقاومتك للمرض أكبر، وكلما كان حالتك النفسية مضطربة وغير مستقرة فإن مناعة جسمك تنخفض بشكل كبير.
    ولذلك يمكننا القول إن الصدقة هي معلومة أيضاً، تصل إلى الدماغ وتمارس عملها الإيجابي، بعكس الفيروسات التي هي عبارة عن أشرطة معلومات تصل إلى خلايا الجسم وتمارس عملها بشكل تدميري، فالفيروس لا يملك أسلحة أو معدات أو مواد كيميائية أو عناصر حية، كل ما لديه شريط المعلومات (د.ن.آ) أو(ر.ن.آ)، وهذا الشريط يعطي تعليمات للخلية لتصنع فيروسات جديدة، مما يؤدي إلى تكاثر الفيروسات وانفجار الخلية.
    الفيروس عبارة عن شريط معلومات يحيط به غلاف، وكل ما يقوم به الفيروس هو التدخل في برنامج الخلية والسيطرة عليه وتسخيره لمصلحة هذا الفيروس، ويستخدم الفيروس شريط المعلومات الذي لديه من أجل تحقيق ذلك، وبالتالي تحدث الأمراض التي قد تنتهي بالموت.
    قوة الخلية هنا تعتمد على قوة البرنامج الذي تحمله، هذا البرنامج يمكن تقويته من خلال معلومات نغذي بها خلايانا باستمرار، ومن هذه المعلومات "الصدقة"، فإنك عندما تتصدق وتعطي المال للفقير، أو تنفذ عملاً لإنسان محتاج، أو حتى عندما تبتسم لأخيك، فإن الدماغ يتلقى معلومة ويعالجها داخل خلاياه، هذه المعلومة تساهم في تغذية جهاز المناعة وتطوير عمل الخلية.
    ويمكنني عزيزي القارئ أن ألجأ إلى تشبيه بسيط لتقريب فهم آلية عمل الصدقة داخل الجسم، وأضرب لك مثلاً من جهاز الكمبيوتر الذي تستعمله، ألا يحتاج بشكل دائم إلى تحديثات وتطويرات لتحسين أدائه؟ الكمبيوتر الذي يحوي برامج ضعيفة من السهل اختراقه والسيطرة عليه، بينما الكمبيوتر الذي يحوي برامج متطورة ويتم تحديثها باستمرار يصعب اختراقه أو السيطرة عليه.
    ولذلك اعتبر النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تداوي المرض، بل تدفع عنا أعراض هذا المرض، يقول عليه الصلاة والسلام: (داووا مرضاكم بالصدقة فإنها تدفع عنكم الأمراض والأعراض) [رواه الديلمي].
    ولذلك أخي الحبيب عندما يشتد المرض بك أو بأحد معارفك فانصحه بأن يكثر من الصدقة، وإنفاق المال، والصدقة لا تقتصر على إنفاق المال، بل إن تبسمك في وجه أخيك صدقة، وأن تزيح الأذى عن الطريق صدقة، وأن تتكلم كلمة طيبة صدقة، وأن تؤدي خدمة لمن يحتاجها صدقة......
    ولا تنس بالطيع الأجر العظيم الذي ينتظرك يوم القيامة، فأنت عندما تتصدق بما يقابل قيمة تمرة واحدة، فإن الله يتقبلها وينمّيها لك حتى تجدها أمامك يوم القيامة بحجم الجبل، هذا في الآخرة وفي الدنيا فإن هذه الصدقة هي تصرف نبيل منك يتلقاه دماغك على أنه شيء إيجابي يساهم في شفائك من الأمراض وتحسين حالتك النفسية بل ومنحك القوة.
  2. صحيح ما كتبه المقال

    من تجربتي الشخصية واحب ان يطلع عليه الجميع......كما تعلمون اني ادرس في كوريا وهي دولة الغالب على سكانها اما المسيحية او من غير ديانة ....صحيح ان فيه كل الحرية والمرح وكل شيء بس الجميع يعيش بحالة نفسية سيئة حتى الكوريين انفسهم
    بدأت حالتي النفسية بالسوء ايضا كل ما طال بي البقاء في كوريا واكره نفسي بقدر ما اكره الوضع هنا لأن اليوم يجري دون عمل شيء مفيد ......الوقت كله بيضيع في التجارب والدراسة والانشغال والبعد عن رب العالمين ....الوقت في كوريا يمر دون فائدة للشخص من الناحية النفسية والصحية حتى وان توفر الجو والطبيعة المناسبة
    ولكن من ان بدأت بالصدقة خاصة للاقربين من عائلتي ....وافرج كرب اي شخص يحتاج للمال ...اشعر بالراحة اكثر واكثر.....والآن اشعر بالراحة اكثر بعد ان خصصت جزاء من مالي للصدقة الجارية ان شاء الله تعالى ....وان شاء الله استمر عليها مدى حياتي وليس فقط في غربتي

    اغلبية الطلبة هنا اعتبرني قدوته....بالطبع انه لفخر لي ...واعتبرت كلماتي صدقة لهم ومساعدتي لهم ولو بمعلومة صغيرة صدقة
    وهناك الكثير من الامثلة في حياتي بدأت تتحسن بعد ان خصصت اغلبية اموري للصدقة حتى دراستي صدقة لنفسي

    واجمل مافي الامر ابتسامتي ....هي صدقة وسلاحي للبقاء صابرة وقوية في ارض الغربة

    سأسرد في المرة القادمة امثلة لأجانب عاشوا حالات نفسيه صعبة في كوريا...ولكن ليس لديهم سلاح الصدقة في حياتهم

    اتمنى من طلاب كوريا يحكون قصصهم
    7 "
  3. اخواني واخواتي اشكركم على المرور الطيب

    كما ذكرت لكم سأسرد بعض القصص القصيرة

    شاب من كمبوديا كان من افضل المعيدين في جامعته متفوقا دائما مستقر بحياته
    اتى الى كوريا بعثة من الجامعة لتكملة دراسة الدكتوراة في احدى الجامعات الكورية
    ولكن لم يلبث الا شهرين من قدومه اصيب بحالة نفسية سيئة جدا ...لا يريد الدراسة ولا يرد ان يلتقي باصحابه
    كل الذي يريده العودة الى وطنه...طبعا بعد معاناته دام اكثر من 3 اشهر قررت الجامعة ارجاعه الى ارض وطنه
    طبعا السبب واضح ....فهذا الشخص لم يقضي حياته في التعبد ...حتى مرت به الايام وفقد الامل

    مررت بحالة مماثلة ويمكن اسوأ منه ولكن كنت اعود الى مكة استرد قوتي وطاقتي اكثر بقرب الحرم المكي
    وانسى تعب السنين التي مرت علي في غربتي واعود مرة اخرى للعمل النشط


    فتاة من الكاميرون مسيحية مثابرة طموحة
    تركت والداها واتت مع اخواتها من بلد بعيد حتى تكمل دراستها...مرت بظروف قاسية بعدم توفر المال ...غير انها ثابرت وعملت بجهد بالمواهب الذي عندها ....فاستطاعت التأقلم والعيش في كوريا حتى استطاعت ان تكمل دراسة الماجستير ....حتى انها قدمت للدكتوراة ....رغم ان ظروفها المالية لا تسمح بذلك ...الا انها تقضي يومها للعمل حتى تسدد قيمة الدراسة والسكن والمعيشة ....وايضا لا تنسى واجباتها اتجاه ديانتها في تصلي بالوقت الذي تتوفر لها ....واذا رأت محتاجا اعطته مما عندها .....وعندما التقي فيها رغم قساوة معيشتها الا ان الابتسامة لا تفارق شفتيها

    هذه مثال المرأة الطموحة الصبورة المكافحة ....فاين نحن الشباب السعودي الذي يتوفر لنا كل شيء من مال وسكن وافضل البعثات في كل انحاء العالم؟؟؟ ماذا قدمنا لأنفسنا؟ قبل دولتنا عائلاتنا الذين ينتظرون شهادة التفوق والامتياز
    وهل نتغير للاحسن ام للاسوأ؟؟ ولماذا ناخذ من الغرب اسوأ ماعندهم وهم يأخذون من عندنا الافضل؟

    شتان بين ذلك وذلك ....واذا عرفتوا من السعوديين الذين جاءوا لكوريا وعادوا الى الديار بعد شهر فقط؟؟ اكثريتهم الشباب ومن البنات رجعوا بسبب ان ازواجهم لم يتأقلموا على الوضع؟؟هل انهم لم يتأقلموا على الوضع ام لا يريدون ان يروا زوجاتهم ناجحات وافضل منهم ؟

    اتمنى ان يوفق الله كل من بذل جهد للوصول الى النجاح...
    7 "
  4. العنصرية الكورية هل هي فقط في جامعة سيؤول الوطنية ام في كل الجامعات الكورية ؟

    في جامعتي جامعة سيؤول الوطنية افضل جامعات كوريا على الاطلاق ومن اصعبها فيها الكثير من العنصرية للاجانب

    هذا ليس كلامي فقط ....في البداية انا اعتقدت فقط في مختبري لأنهم ما يساعدوني ابدا ولا حتى بمعلومة

    واذا تقدمت في مستواي يغاروا ويحبوا يصعبوا علي الامر ...في البداية كرهت مختبري كثير بس قررت اني اتوكل على رب العالمين فقط فهو حسبي ....ولكن عندما التقي بالاجانب في اقسام مختلفة اجد نفس العنصرية
    يعاملونا وكاننا على قوله احد الاخوان كائنات فضائية بكوكب الارض بالخطأ

    مع الاجانب ككل ومن كل الاجناس سواء غني او فقير نفس العنصرية ....بس لو كان امريكي ولا اوربي يفرشوا له الارض ورد
    اوك قلت في نفسي اوك احنا ماجستير ودكتوراة كدا بيعاملونا يمكن يخافوا على معلوماتهم تتسرب للغير ...يعني محافظين على ذكائهم لنفسهم وما يحبوا احد يشاركهم ...قلنا طيب مو مشكلة

    ولكن اكتشف حتى في الباكلوريوس في عنصرية اكثر واكثر ..من قبل الطلاب والبرفسوريين
    ياااااه معاناة هذه الجامعة !!!!!!!هل بقية الجامعات نفس المشكلة اتمنى من طلاب كوريا يشاركوني؟؟؟
    7 "
  5. مبتعثه والله مواضيعك فله وحلوه

    وفعلا الشعب الكوري منغلق على نفسه مرررررررره زيه زي اليابانيين كمان

    مااعرف ليش مايرحبو بالغريب عادة...وزي حضرتك مازكرتي نفسياتهم تعبانه في الحياه...

    اتوقع لانه الثقافة الغربية انتشرت في العالم...لاني هذاك اليوم بكلم كوري يقولي كثير عادات امريكية دخلت علينا ككوريين في حياتنا اليومية..

    فاتوقع السبب الارجح انهم ما يدرو عننا اصلا...بس يعرفو اننا oil bank على تعبيرهم ههههههههه فكل ماشافونا قعدو يتفحصونا هذولا بشر؟؟ يمشو زينا ولا زاحفين عالبطن ؟؟؟ياكلو زينا؟؟عندهم شعر وعيون زينا ههههههههههخخخخخخخخخ
    7 "
  6. عايشه
    انا على العكس تماما
    زميلاتي في الدراسه الكوريات يبذلو اقصى اقصى جهودهم لايصال المعلومه لي حتى انني انحرج من كثرة مساعدتهم لي
    بالاضافه الى الاساتذه يراعو انني طالبه اجنبيه ولست بكوريه واتمنى ان هالمعامله الاقيها الى ان اتخرج
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.