مبتعث مستجد Freshman Member
كندا
تميم التميمي , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى علوم حاسب
, بجامعة 1
- 1, 1
- السعودية
- Mar 2009
المزيدl June 29th, 2009, 01:09 PM
June 29th, 2009, 01:09 PM
طلب تدخل رئيس الوزراء الكندي لدى المسؤولين بالمملكة .
. كحيل المحكوم بالقصاص بالسعودية: حكومتي خذلتني
قال المواطن الكندي محمد كحيل الذي يواجه حكماًً بالقصاص في السعودية إن حكومته قد خذلته، وأن تدخل رئيس الوزراء الكندي "ستيفن هاربر" كفيل بحصوله على عفو. وقال موقع "كندا ايست" الإخباري: إن المواطن الكندي الذي يواجه حكماًً بالقصاص، أرسل رسالة إلى رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر، طالباًً منه التدخل شخصياًً لمحاولة إنقاذه، وقد سلم أفراد من أسرة محمد كحيل الخطاب إلى وزير التجارة الكندي "ستوك ويل داي"، وجاء في خطاب كحيل : "أشعر أن حكومتي الكندية قد خذلتني، وفشلت في معاونتي في كل الإجراءات القانونية منذ بدء القضية، وهو ما أوصلني لحكم الإعدام بالسيف".
وفي بيان له قال داي أنه أكد لأسرة كحيل أن أوتاوا "تسعى بكل السبل لمساعدة كحيل" , لكن هذه التأكيدات لا تكفي كحيل الذي كتب لرئيس الوزراء الكندي رسالة سابقة لم تصله، وقد طالب كحيل في خطابة الأخير رئيس الوزراء بالتدخل.
ورغم مقابلة داي لأسرة كحيل إلا أنه لم يقم بزيارة كحيل في سجنه، وكان الوزير الكندي في زيارة عمل للملكة، ضمن جولة له في منطقة الشرق الأوسط.
وتعليقاًً على قضية كحيل، يرى دان ماكتيج عضو البرلمان الكندي عن حزب الأحرار، إنه كان على الوزير الكندي داي زيارة كحيل في سجنه، والتحدث مع المسؤولين السعوديين، وقال ماكتيج "لقد زار داي المملكة مرتين، وكان عليه أن يلتقي بأشخاص بعينهم لإثارة القضية" .
وأضاف ماكتيج موضحاًً "كان على داي زيارة كحيل، ولقاء المسؤولين السعوديين فيما يخص ادعاءات تعذيب بحق كحيل".
وقال مكتب الوزير الكندي إن قضية محمد كحيل وأخيه سلطان قد أثيرت مرتين من قبل الوزير داي، وذلك خلال لقاءات ثنائية جمعته بمسؤولين سعوديين، ومن بينهم بندر بن محمد العبيان رئيس الهيئة السعودية لحقوق الإنسان. واشار وزير التجارة إلى أن بلاده تسعى منذ بداية حدوث القضية بمساعدة أسرة كحيل بكل الطرق وقد سبق وان طرحت القضية من قبل عدد من المسؤولين الكنديين مع مسؤولين سعوديين .
ولم يتم الكشف عن تفاصيل مناقشات داي مع المسئولين السعوديين، لكن أوتاوا أعلنت في الماضي أنها تسعى للحصول على عفو لكحيل، وتعد السعودية أكبر شريك تجاري لكندا في منطقة الخليج، بحجم تجارة بينية تبلغ حوالي 3 مليارات دولار.
وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يناير من عام 2007 حين حصلت مشاجرة جماعية بين محمد علي جبريل كحيل وشقيقه الأصغر سلطان ( كنديي الجنسية من أصل فلسطيني ) ومهنا مسعود عزت ( أردني ) ومنذر بن معين الحراكي ( سوري ) بجوار إحدى المدارس الأهلية بحي الشاطئ بجدة ، بعد أن دخل الحراكي في مناقشة حادة مع سلطان كحيل لمنعه من مضايقة ابنة عمه التي تدرس في ذات المدرسة .
ويشير عدد من الطلاب الذين شهدوا المشاجرة إلى أن رأس الحراكي اصطدم بجدار المدرسة خلال المشاجرة وأصيب إصابة قوية ليقع بعدها على الأرض ويفارق الحياة ، بينما الروايات الرسمية تشير إلى انه تلقى ضربة قوية جداً في المثانة من محمد كحيل ليقع على الأرض ولم يتمكن من التنفس من شدة الضربة وفارق الحياة .
لاحول ولاقوة الا بالله الله يعينه
ومشكوووووور علا الموضوع
طالع طالع June 29th, 2009, 04:55 PM
7 " لا يطلعونه وش الكلام الفاضي هذا خلهم يتأدبون يجي بن اللذين وياخذله جنسيه ويقعد يستفزع بها ,,
حكم الله ورسوله لازم يطبق ,,
Z O O M June 29th, 2009, 05:44 PM
7 " لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
م خالد التميمي June 29th, 2009, 06:02 PM
7 " يقولون السالفة انتهت من شهرين يمكن بدفع دية المتوفى
على وين June 29th, 2009, 07:58 PM
7 " وش فرقه عنا؟؟
لا ياحبيبي السيف على الكل
وخلووه ينطق
احلاهم & يسواهم June 29th, 2009, 10:49 PM
7 " انا لله وانا الية راجعوووووووووووووون
yaqota June 29th, 2009, 11:07 PM
7 " اللة يكون في العون
تقبل مروري ........
هدوء انثى June 30th, 2009, 01:48 AM
7 " انا لله وانا اليه لراجعون ..
Salem M June 30th, 2009, 06:02 AM
7 "
June 29th, 2009, 01:09 PM
وفي بيان له قال داي أنه أكد لأسرة كحيل أن أوتاوا "تسعى بكل السبل لمساعدة كحيل" , لكن هذه التأكيدات لا تكفي كحيل الذي كتب لرئيس الوزراء الكندي رسالة سابقة لم تصله، وقد طالب كحيل في خطابة الأخير رئيس الوزراء بالتدخل.
ورغم مقابلة داي لأسرة كحيل إلا أنه لم يقم بزيارة كحيل في سجنه، وكان الوزير الكندي في زيارة عمل للملكة، ضمن جولة له في منطقة الشرق الأوسط.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل مناقشات داي مع المسئولين السعوديين، لكن أوتاوا أعلنت في الماضي أنها تسعى للحصول على عفو لكحيل، وتعد السعودية أكبر شريك تجاري لكندا في منطقة الخليج، بحجم تجارة بينية تبلغ حوالي 3 مليارات دولار.
وتعود تفاصيل القضية إلى شهر يناير من عام 2007 حين حصلت مشاجرة جماعية بين محمد علي جبريل كحيل وشقيقه الأصغر سلطان ( كنديي الجنسية من أصل فلسطيني ) ومهنا مسعود عزت ( أردني ) ومنذر بن معين الحراكي ( سوري ) بجوار إحدى المدارس الأهلية بحي الشاطئ بجدة ، بعد أن دخل الحراكي في مناقشة حادة مع سلطان كحيل لمنعه من مضايقة ابنة عمه التي تدرس في ذات المدرسة .