الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

فخر للجميع .. وقدوة لنا

فخر للجميع .. وقدوة لنا


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5246 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية المايسـترو
    المايسـترو

    مبتعث مميز Characteristical Member

    المايسـترو كندا

    المايسـترو , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من الولايات المتحدة الأمريكية , مبتعث فى كندا , تخصصى طالب , بجامعة Harvard
    • Harvard
    • طالب
    • ذكر
    • بوسطن, ماساتشوسيتس
    • الولايات المتحدة الأمريكية
    • Oct 2007
    المزيدl

    December 15th, 2009, 09:37 PM

    بصراحة سائني جداً ما رأيته من تهكم في أحد المواضيع بالمبتعثين من الجنسين

    وأود أن أوضح نقطتين هامتين/

    الأولى: أن من أعظم الأخطاء هو التعميم والحكم الجائر على شعب أو جنس

    أو مجموعة إنسانية نتيجة تصرفات شخص واحد


    الثانية: أن لكل أمر من أمور الحياة جوانب إيجابية وسلبية

    والنظر إلى هذه الجوانب يختلف باختلاف تفكير صاحبه





    أحببت أن أعرض عليكم بعضم من انجازات أخواتنا اللاتي عانين من الإبتعاث ولم تُتاح لهن الفرصة مثلنا .. فقد كافحوا وجاهدوا للوصول إلى ماهم عليه الآن

    فهم فخر لأنفسهن وأهليهن أولاً

    وفخر للوطن والإسلام ولنا جميعاً


    أ.د/ حياة سليمان سندي




    تخرجت كلية الطب من جامعة الملك عبدالعزيز

    الماجستير والدكتوراه من جامعة كامبريدج في بريطانيا

    مع العلم أنها منحتها جامعات كثير درجات الدكتوراه على نفس الرسالة

    مرشحة لجائزة نوبل في الطب

    درّست في بداية حياتها الجامعية في دورة تعليم اللغة العربية لموظفي البنوك ، لتغطية تكاليف الدراسة.
    المجس متعدد الاستخدمات ( MARS ) : واسمه كاملاً: Magnetic Acoustic Resonator Sensor ، مجس قياسي متعدد الاستخدامات ابتكرته لترفع به من معدل دقة القياس بالإضافة لصغر حجمه ، وكمثال فإن قياسه لاستعداد الجينات للإصابة بمرض السكري يصل إلى دقة 99,1% بعد أن كانت لا تتعدى 24% بالمجسّات الأخرى. والذي يمكنه أيضاً تحديد الدواء اللازم للإنسان أعتمدته ناسا رسمياً في أبحاثها ورحلاتها، وقد ابتكرته حياة سندي قبل اتمامها لرسالة الدكتوراة.
    رسالة الدكتوراة " دراسات متقدمة في أدوات القياس الكهرومغناطيسية والصوتية": وصفها الدكتور المشرف بأنها خمس رسائل لضخامة وتشعب ودقة محتواها.
    شاركت في العديد من المؤتمرات الدولية العامة والمتخصصة.
    دعتها وكالة ناسا للعمل فيها؛ في السنة الثانية من إعدادها لرسالة الدكتوراة.
    زارت معامل سانديا لاب: في تكساس، وهي من أهم المعامل التي تجرى بها أكثر الأبحاث أهمية وحساسية في العالم وفي أمريكا تحديداً ، وقد عرض على حياة سندي العمل فيها إلا أنها رفضت " خشية أن تستخدم أبحاثها في أغراض حربية!" لكنهم شهدوا لها بأنه لا يوجد في معامل سانديا لاب شخص بمثل خبرتها!.
    دعيت في عام 1999م للانضمام إلى مجموعة : العلماء الشبّان الأكثر تفوقاً في بريطانيا. التابعة لمجلس العموم البريطاني.
    دعيت لزيارة البنتاجون عام 2001م ضمن حضور المؤتمر القومي لمرض السرطان .
    دعيت من جامعة بيركلي في أمريكا/ كاليفورنيا ضمن وفد ضم 15 عالماً من أفضل العلماء في العالم ، لاستشراف اتجاهات ومستقبل العلوم.
    منحتها الكلية الملكية البريطانية العضوية الفخرية تقديراً لاسهاماتها واختراعاتها.
    دُعيت أربع مرات للمشاركة في مركز "وايزمان انستتيوت" الإسرائيلي في تل أبيب ، ورفضت وبررت ذلك بأنها تدرك " خطورة تطبيع البحث العلمي" .
    شاركت تطوعياً في مشروع ( follow the women ) (اتبعوا النساء) في جولة حول العالم بالدراجات الهوائية ضمن 300 سيدة ترويجاً للسلام وإنهاء العنف في الشرق الأوسط حملن فيها رسالة لرؤساء العالم عنوانها: تحرّكوا!.
    شاركت في منتدى جدة الاقتصادي.
    دعيت عام 2004م من حرم سمو الأمير الملكي تركي الفيصل للمشاركة في مؤتمر ( المرأة الخليجية ) بمعهد دراسات الشرق الأوسط التابع لجامعة لندن.
    حصلت مع فريقها العلمي على جائزة المركز الأول في مسابقة خطط العمل للمشاريع الاجتماعية التي أقامتها "جامعة هارفارد للأعمال" وكذلك في مسابقة المبادرات التي أقامها "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT" وذلك تقديراً لتقنيتها "التشخيص للجميع".
    تعمل على مشروع تأهيل الأطفال من مختلف دول العالم للتفكير والتحليل المبكر، مع شركة (شلمبير جير ).
    تم اختيارها عام 2009 من قبل منظمة تِك باب Tech Pop (منظمة مستقلة) ضمن أفضل 15 عالماً في مختلف المجالات ينتظر ويتوقع منهم أن يغيّروا الأرض عن طريق أبحاثهم وابتكاراتهم ، وقد كانت العادة أن يتم اختيار العلماء عن طريق تقديم طلب الانضمام إلى لجنة تنقسم بدورها إلى ثلاث لجان تقوم بفرز المتقدمين لاختيار الأفضل، وكانت العالمة: د.حياة سندي هي الوحيدة التي تم اختيارها بدون تقديم طلب أو فرز



    أ.د/ غادة المطيري





    حصدت البروفيسورة غادة مطلق عبد الرحمن المطيري (32 عاما) جائزة الإبداع العلمي من أكبر منظمة لدعم البحث العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية NIH، وهي جائزة ودعم علمي قيمتها ثلاثة ملايين دولار. وتحظى الجائزة بتغطية متميزة في الأوساط العلمية الدولية، وتمنح لأفضل مشروع بحثي من بين عشرة آلاف باحثة وباحث.


    وقالت غادة المطيري في اتصال هاتفي «إن بحثها عبارة عن اكتشاف معدن يمكن أشعة الضوء الدخول إلى جسم الإنسان في رقائق تسمى الفوتون، وبما يمكن أخيرا إلى الدخول إلى الخلايا دون الحاجة إلى عمليات جراحية». وذكرت أن الجائزة تخصص سنويا للعلماء صغار السن الذين يقدمون مشاريع مبتكرة لديها قدرة عالية للتأثير ضمن أنماط غير اعتيادية. وأضافت: نصف قيمة الجائزة ستخصص من الابتكار والأبحاث.

    وحول اختيارها المجال العلمي تقول غادة «بأنني أنهيت دراستي الثانوية في مدارس المملكة العربية السعودية وسافرت إلى أمريكا للتحصيل الجامعي، حيث تخرجت في كلية العلوم قسم الكيمياء في جامعة occidental في لوس أنجلوس ثم أكملت رسالة الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة كاليفورنيا (بيركيلين)، وحصلت على منحة الدكتوراه من ولاية كاليفورنيا في الهندسة كيميائية.
    وتحدثت غادة المطيري عن إنجازاتها العلمية «قدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علميا باسم (التقنية الدقيقة) ترجم في ألمانيا واليابان وأمريكا».
    غادي المطيري، التي تعمل حاليا أستاذة في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو، تطمح إلى مزيد من الأبحاث، وهي تمتلك معملا خاصا قيمته مليون دولار منحتها إياه الولاية، لإجراء الأبحاث بمشاركة فريق عمل من العلماء النوابغ.
    وعبرت غادة عن سعادتها بافتتاح جامعة الملك عبد الله، ووصفته بأنه حلم حقيقي سينهض بمستوى المعرفة والعلم في المملكة، وهي خطوة واعدة للمستقبل فالعلوم والتقنية هي الطريق الصحيح للنهضة الحقيقية في جميع أنحاء العالم». وأوضحت أن خادم الحرمين لديه نظرة ثاقبة في تنمية العقول وتهيئتها نحو المستقبل من خلال نظام الابتعاث أو بناء جامعة الملك عبد الله أو رفع ميزانية الجامعات الأخرى فجميع تلك الاموال هي الاستثمار طويل الأجل وسنرى تلك الثمار».






    <!-- / message -->

    <!-- sig -->





    أ.د/ ابتسام باضريس




    انضمت ابتسام سعيد باضريس للمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، كأول باحثة سعودية، حيث ستسهم باضريس مع باحثين وعلماء من 34 دولة حول العالم في ما يعرف بـ«تجربة أطلس»، وهي التجربة التي تسعى الى اكتشاف مولد الكون. وسيبدأ تفعيلها في عام 2008.

    وتستند التجربة الى التصور القائل بأن ولادة الكون تمت بناء على «انفجار كوني»، وبالتالي تسعى التجربة الى القيام بعمل مشابه لهذا الانفجار داخل أطلس.



    وبحسب ابتسام باضريس، فمن المتوقع أن نتائج التجربة ستغير معلومات كونية كثيرة. ويمكن التعرف من خلال التجربة على ما إذا كانت هناك جسيمات أخرى في هذا الكون، وحول ما اذا كانت لها جسيمات مضادة، وفي حال وجودها ما الفرق بينها وبين الجسيم الأصلي.
    يذكر أن ابتسام باضريس، هي السعودية الوحيدة في مجال تحليل المعلومات، وهي حاصلة على شهادة البكالوريس في الفيزياء العامة من جامعة الملك عبد العزيز في جدة، ثم انتقلت للحياة في أميركا وحصلت على درجة الماجستير في فيزياء الضوء، وماجستير أخرى في مهارات تعليم اللغة الانجليزية كلغة ثانية. ثم انتقلت للعيش في سويسرا، وهي تكمل اليوم الدكتوراه في فيزياء الجسيمات في جامعة جنيف. ومنها تم ترشيحها للمشاركة في هذا البحث العالمي
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.