الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تقرير محاولة اختطاف حافلة بنات ...والبطل هذة المرة ..اسد سوداني

تقرير محاولة اختطاف حافلة بنات ...والبطل هذة المرة ..اسد سوداني


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5140 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية X I I
    X I I

    مبتعث مجتهد Senior Member

    X I I كندا

    X I I , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى ماجستير احياء , بجامعة سسكاتشيوان
    • سسكاتشيوان
    • ماجستير احياء
    • ذكر
    • سبيس تون ...قصدي سسكاتون (:, كندا 0ساسكاتون
    • السعودية
    • Jul 2007
    المزيدl

    March 30th, 2010, 07:20 PM

    .كما وصلني
    .


    بداية بالبطل الباكستاني فرمان رحمة الله ..والان الاسد السوداني
    امثلة رائعة لمقيمين يضحون بأرواحهم للحفاظ على المسلمين في ارض الحرمين ... بينما للأسف زمرة فاسدة من ابنائها تعيث في الارض بالفساد و البعض الاخر يكتفي بالمشاهدة
    .
    .
    .


    الطالبات وثقن العملية بالكاميرا .. عملية اختطاف فاشلة لطالبات جامعيات تهز مدينة الرياض .. ومطالبات بتكريم السائق وشاب سعودي ( فيديو )
    <table style="background: white none repeat scroll 0% 0%; width: 97%; border-collapse: collapse; -moz-background-clip: border; -moz-background-origin: padding; -moz-background-inline-policy: continuous;" dir="rtl" class="ecxecxMsoNormalTable" width="97%" bgcolor="white" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"> <tbody> <tr> <td style="border-style: inset inset none; border-color: white white -moz-use-text-color; border-width: 1pt 1pt medium; padding: 6pt; background: transparent none repeat scroll 0% 0%; -moz-background-clip: border; -moz-background-origin: padding; -moz-background-inline-policy: continuous;" valign="top"> </td></tr> <tr> <td style="border: 1pt inset white; padding: 6pt;">
    الرياض - الوئام :
    تمكن شاب سعودي ومقيم سوداني من إحباط عملية اختطاف قام بها مجموعة من الشبان لحافلة نقل طالبات جامعيات في أحد أحياء الرياض ، حيث تمكن الشاب من إلقاء القبض على أحد المشاركين في العملية بينما قام السائق السوداني بمقاومة الجناة ببسالة مما تسبب في فشل العملية المدبرة .
    وتعود تفاصيل الحادثة التي وقعت في شارع عسير بالجرادية بالعاصمة الرياض نهاية الأسبوع الماضي ، كما يرويها للوئام شاهد عيان تابع تفاصيل الحادثة : إنه وعند توقف حافلة لنقل طالبات الجامعة عند إحدى الإشارات بشارع عسير لاحظ اعتراض سيارة من نوع هايلكس أمام الحافلة وقام قائدها باستيقاف الحافلة وبعد لحظات حضرت سيارتان من نوع كابريس وكامري يستقلها مجموعة من الشبان من اتجاه مقابل عاكسة السير وشاركت في مضايقة الحافلة حتى تمكنوا من إيقافها .
    ثم ترجل شاب عشريني من السيارة الهايلكس بملابس خادشة للحياء وقام بالكشف عن أحد أعضاءه أمام الطالبات وطلب من السائق التوقف وإنزال الطالبات لإركابهن معه ، حينها تدخل رفاقه ليفرضون طوقاً حول الحافلة واتجه عدد منهم لباحة قريبة وقاموا بقذف المارة بالحجارة لمنعهم من التدخل مما نتج عنه إصابة مقيمة مصرية برفقة زوجها.
    ويضيف شاهد العيان للوئام : حاولنا التدخل بينما بدأ المعتدون بتكسير نوافذ الحافلة وتهشيمها إلا أن الحجارة المقذوفة تجاهنا منعتنا من التدخل ، وقام سائق الحافلة بإغلاق الأبواب اتوماتيكياً لمنع وصول الشبان للطالبات ، وبعد أن فشلت محاولات المارة للتدخل ووسط صراخ الطالبات وصرخات الاستغاثة ترجل السائق من الحافلة وفي يده عصا حديدية وقام بضرب عدد من الجناة الذين تحلقوا حوله ، واستل أحدهم سكيناً محاولاً طعنه إلا إنه نجح في التغلب عليهم ، وقام حتى تمكن من إبعادهم ، وتصادف ذلك مع مرور دورية تابعة للمرور بالقرب من الموقع ، وهو الأمر الذي جعل الجناة يغادرون الموقع بسرعة .
    ويواصل شاهد العيان حديثه : قمنا بإبلاغ رجل المرور بالحادثة ، وقام مشكوراً بالمساهمة معنا في مطاردة أحد الجناة على الأقدام حتى تمكنا من القبض عليه على مسافة 1 كلم داخل الحي بعد مطاردة مرهقة .

    إلى ذلك علمت الوئام بأن الشاب المعتدي قائد الهايلوكس توجه للشرطة وقدم بلاغاً ضد سائق الحافلة متهماً إياه بمضايقته ، بينما توجه أولياء أمور الطالبات وسائق الحافلة للشرطة لتسجيل بلاغ ضد المجموعة التي لم تقبض الشرطة إلا على شخصين منها .
    ملابسات الحادثة التي أثارت الهلع في نفوس الطالبات وأولياء أمورهن ، تم توثيقها في عدة مقاطع فيديو من قبل الطالبات وعدد من المارة الذين شاهدوا سيناريو الحادثة وحصلت الوئام على نسخة منها ، رغم تعرض عدد من أولياء أمور الطالبات للتهديد من قبل الجناة وذويهم في حال تسرب المقطع لوسائل الإعلام .

    ويظهر من خلال مقاطع الفيديو بأن السيارة الهايلوكس كانت تلاحق الحافلة منذ خروجها من الجامعة ، وقد قام سائق الحافلة بإبلاغ الشرطة التي انتهت العملية دون تواجدها ، بينما يظهر الفيديو مطالبة الطالبات له بالخروج من الشوارع الضيقة إلى شارع عام ، فالمقطع الأول يظهر سائق الهايلوكس وهو يلاحق الحافلة منذ خروجها من جامعة الملك سعود ، ويظهر المقطع الثاني عملية استيقاف الحافلة بالعنوة ونزول الجناة من سياراتهم وهجومهم على الحافلة ، اما المقطع الثالث فيظهر اقتحام الجناة للحافلة وبداية الاعتداء عليها ، وصرخات الاستغاثة التي تنطلق من الراكبات وهو مايظهر بأن عملية الاختطاف الفاشلة مخطط لها بطريقة احترافية .
    الحادثة تعيد للأذهان حالة الاعتداء التي قام بها شابين في نفق النهضة ضد مجموعة من النساء والتي شهدت تدخلاً من إمارة الرياض بإيقاع أشد العقوبات بالشابين حينها .

    من جهة أخرى طالب عدد من المتابعين عبر الوئام بتكريم الشاب السعودي ( تحتفظ الوئام باسمه ) والسائق السوداني اللذين ساهما في الحيلولة دون وقوع جريمة خطيرة مثمنين دورهما ،وشددوا على ضرورة إيقاع أشد العقوبات بهؤلاء الجناة ليكونوا عبرة لغيرهم.

    نقاط من الحادثة :
    - حضرت الدوريات الأمنية متأخرة ، في وقت تساءل أولياء أمور الطالبات عن عدم متابعتها للبلاغ الذي قدمه سائق الحافلة منذ اللحظات الأولى لبدء المطاردة .
    - قامن الطالبات بتوثيق الحادثة بكاميرا الهاتف النقال .
    - طلبت إحدى الطالبات من السائق الخروج من الحي لشارع عام لكي يتمكن المارة من مساعدتهن .
    - عدد من شارك في عملية الاختطاف الفاشلة يفوق العشرة أشخاص بحسب رواية الطالبات .
    - المارة لم يتمكنوا من مساعدة السائق والطالبات بسبب عزلهم من قبل الجناة الذين استخدموا الحجارة والأسلحة البيضاء لمنعهم من الاقتراب .
    - تعرضت امرأة مصرية بحجر في مقدمة رأسها ، وسط صرخات زوجها الذي تساءل عن رجال الشرطة .
    - العملية الفاشلة تم التخطيط لها بطريقة احترافية من قبل الجناة ، وتترك تساؤلاً كبيراً عن غياب دور رجال الأمن في مثل هذه الظروف .
    - القضية منظورة في مركز شرطة الديرة .


    المقطع الأول : ويظهر ملاحقة السيارة الهايلوكس للحافلة ، والسائق يتحدث للشرطة ، بينما الطالبات يطلبن منه الخروج لشارع عام :


    المقطع الثاني : ويظهر استمرار الملاحقة قبل استيقاف الحافلة :


    المقطع الثالث :السائق يرمي الجناة بالحجارة ، وسط صرخات الطالبات وتفرج المارة :

    </td></tr></tbody></table>
  2. حسبنا الله ونم الوكيل اللهم آمنا في أوطاننا
    هؤلاء أولاد وطن واحد يسوا كذا ايش خلوا للغريب البعيد
    من جد الله يحمينا ويكفينا شر الضالين ويهدينا ويهديهم اجمعين


    تسلم أخوي على الموضوع بس بصراحة سبق صحفي مميز ينفع تكون صحفي...
    7 "
  3. ليست الحادثة الأولى من نوعها
    فقبل سنوات عدة حاول بعض الشباب اختطاف طالبات جامعة الملك سعود.. تقلهن حافلة رسمية (نفس شركة الحافلة اللي بالمقطع) وهي شركة متعاقدة مع جامعة الملك سعود
    واللي كان يلحق يحاول يختطف الطالبات دق على خوياه وتجمعت سيارات كثيرة
    والسبب فقط بسبب تغيير مكان سكن طالبات جامعة الملك سعود والسواق ضيع
    ولما سأل لقى ولد حرام طلعه لطريق غلط
    واللي فاقم المشكلة وزادها أن الجوال كان ممنوع اصلاً لطالبات سكن جامعة الملك سعود ..واللي انقذ الموقف كانت طالبة عندها جوال مخبيته عن ادارة السكن
    والحمد لله بائت المحاولة بالفشل..
    ولكن تم التستر وبشدة على تفاصيل ماحدث
    والله يحمي بناتنا وجميع المسلمين والمسلمات
    وبالتوفيق
    7 "
  4. بعـد الوازع الديني عند البعض من الشباب واتباع شهوات الشيطان
    نعم انها ليست الحادثة الاولى
    عندما زرت بلادي كان ذاك اليوم يصادف العيد الوطني في مدينة الخبر شاهدت العجب في حالات شغب

    لو هناك جهه رسمية تعاقب المذنب بدون تدخل واسطات لما حدث هذا
    كل فتاة تعتبر اختنا ولا نرضى لها الاذى

    اقول لكم هل تريدون ان تزول الهيئه ؟ اللتي تامر بالمعروف وتنهي عن المنكر
    7 "
  5. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    موضوع مضحك جدا وخاصه الجدوايه التي تتكلم في مقطع الاخير مرره دمهاا خفيف بالمرره

    -----------------------------------------------------------------

    خارج الموضوع

    لا توجد دخان بدون نار
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.