الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

رسالة مفتوحة الى أخي الكريم / نايف المطيري ......... وأعضاء مبتعث الكرام

رسالة مفتوحة الى أخي الكريم / نايف المطيري ......... وأعضاء مبتعث الكرام


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5111 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية الفيروز
    الفيروز

    محظور

    الفيروز كندا

    الفيروز , ذكر. محظور. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى أي شيء , بجامعة جامعة الحياة
    • جامعة الحياة
    • أي شيء
    • ذكر
    • هاليفاكس, نوفا سكوتش
    • السعودية
    • Oct 2009
    المزيدl

    April 24th, 2010, 12:15 AM








    بسم الله الرحمن الرحيم

    أخي الكريم/ نايف المطيري
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في معترك الحياة نواجه أمور شتى ,هنا يا أخي نايف أقف معك وقفة صادقة وأقول ما قاله رسولنا عليه أفضل الصلاة والتسليم (واعلم أن ما اصابك لم يكن ليخطئك وأن ما اخطئك لم يكن ليصيبك)


    <?XML:NAMESPACE PREFIX = O /><O:P></O:P><O:P></O:P>
    وأعلم بإنه لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره و شره حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه و ما أخطأه لم يكن ليصيبه . ‌


    <O:P></O:P>ويجب أن نعلم علم اليقين أنه ما يصيب الإنسان في هذه الدنيا من خير أو شر فهو بتقدير الله تعالى، وأن ما قضاه الله سبحانه على العبد فهو نافذ وواقع به لا محالة لا يستطيع أحد رده ولا دفعه، ولا يمكن أن يصيب غيره فيخطئه، بل يصيبه هو لأنَّ الله هو الذي قدَّر أن يقع به لا بغيره.
    قال تعالى <O:P></O:P>
    <O:P></O:P>
    <O:P></O:P>
    (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)

    وقال تعالى
    <O:P></O:P><O:P></O:P>
    (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ )

    وقد روي عن بعض الصحابة مثل أبي بن كعب وزيد بن ثابت وحذيفة وابن مسعود قولهم
    <O:P></O:P>لو أن الله عذب أهل سماواته و أهل أرضه لعذبهم و هو غير ظالم لهم و لو رحمهم لكانت رحمته لهم خير من أعمالهم و لو أنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر فتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و ما أخطأك لم يكن ليصيبك و لو مت على غير هذا لدخلت النار .

    وقال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله فيرضى

    وعن أنس -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :
    (إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة )

    وقال صلى الله عليه وسلم(إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط )

    وكل هذا ما يحمل المؤمن أن يرضى عن قضاء ربه ويزيد له إيمانا وهدى في قلبه ويريحه عن متاعب القلق ويبلغه درجة اليقين الجازمة حتى يعتقد في قرارة قلبه أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه , وها هي الفرصة قد أتتك لمراجعة نفسك وتصحيح مسارك .

    الرسالة الثانية

    إلى أعضاء منتدى مبتعث الكرام ...إذا دعتك الحرية المطلقة في ردودك فاجعل حريتك نابعة من شريعتك

    إن من الأمور المهمة بالنسبة للمجتمع المسلم أن يوطن أبناؤه على الفرح بفرح بعضهم ، والتألم والحزن لما يصيبهم ، وقد جعل الله تعالى من العقوبات القدرية لمن كان شامتـًا بأخيه المسلم أن يُبتلى بمثل ما كان سببـًا لشماتته .

    قال صلى الله عليه وسلم ( لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ) رواه الترمذي وقال : حسن غريب .


    قال عدي بن زيد العبادي :

    أيها الشامتُ المعَيَّرُ بـالـدهُــرِ أأنتَ المبَرََّأ الـمـوفـورُ
    أم لديكَ العهدَ الوثيق من الأيَّـــــامِ بل أنت جاهـلٌ مـغـرورُ
    من رأيتَ المنونَ خلَّدْنَ أمْ مَنْ ذا عليه من ألاَّ يُضام خفـيرُ



    ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا انك رؤوف رحيم


    واسأل الله ان يهديني واياكم الى الحق انه ولي ذلك والقادر عليه، هذا مايسره الله لي فما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان وما كان فيه من صواب فمن الله وحده. وسبحان ربك رب العزة على ما يصفون


    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
  2. في الشدائد تبان المعادن ..
    ويلمع الذهب ... وتأبى القلوب النيره الا ان تكون نبراساً لغيرهآ...
    أخذتني كلماتكـ .. الى شواطيء الحب في الله .. والاخوهـ فيهـ ..
    أسأل الله .. ان يديم طيبكـ .. ويحميك لشبآبكـ ..
    .
    لن ازيد عن ما قد كتبته في احد المواضيع التي تكلمت عن الأخ نايف فرج الله همهـ ,,
    وأسال الله الهدايه لبعض الاخوه .. اتمنى ان يكون لكلماتي صدأ في أنفسهم .. ولا يكونو خير ممثلين للمثل القائل
    - لا طاح الجمل كثره سكاكينه -

    عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - بِرجُل قد شرب، قال: ((اضربوه))، قال أبو هريرة - رضي الله عنه -: فمنا الضاربُ بيده، والضاربُ بنعله، والضارب بثوبه، فلما انصرف، قال بعض القوم: أخزاك الله، قال: ((لا تقولوا هكذا، لا تعينوا عليه الشيطان))
    هذا موقف الرسول صلى الله عليه وسلم .. من صآحب المعصيه .. فما بالك .. ونحن نجهل
    هل هو قام بذلك الفعل .. أم هي مكيدهـ ؟؟!
    لا تنسو انه أخونا ومسلم ... وقد نكون يوماً من الأيام نحن او من يعز علينا في مكانه
    فما ننتضرهـ من الآخرين بذلك الوقت ..؟! قدمو له الدعاء ..
    اللهم أفرج همهـ .. وخذ بناصيته لطريق الحق ..
    اللهم لم شملهـ بأهله وأفرحهم بلقائه ..


    وهنا اضع بين يديكم .. اقتباس لكلام الدكتور تيسير أبو حيمد ...



    إنَّ منهجيَّة التعامُل مع العاصي أوِ المخطئ منهجيَّة ينبغي ألاَّ تخضعَ للعواطف الجَيَّاشة، أو الاجتهادات الفرديَّة الخاصَّة؛ بل تحكمها النُّصوص الشرعية المستفيضة منَ الكتاب والسنة النبويَّة الشريفة، وما أجملَ أن يستشعرَ الإنسان حال توجيه اللَّوم لأخيه العاصي أنه مكانه، لو كان الناصح هو الشخص المبتَلَى، فماذا يحب أن يسمعَ؟ وكيف يريد مَن حوله أن يتعامَلُوا معه؟ ما أجملَ قاعدةَ: "ضع نفسك مكانه"، وما أروعَ ما ذَكَرَهُ الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - في كتابه: "طريق الهجرتين" تحت قاعدة: "مشاهد الناس في المعاصي والذنوب"، قال: "الناس في البَلْوى التي تجري عليهم أحكامها بإرادتهم وشهواتهم متفاوِتون - بحسب شُهُودهم لأسبابها وغاياتها - أعظم تفاوُت، وجماع ذلك ثمانية مشاهد"، ثم ذَكَر في المشهد السابع مشهد الحكمة، وهو "أن يشهد – أي: العبد العاصي - حكمة الله في تخليته بينه وبين الذنب، وإقداره عليه، وتهيئة أسبابه له، وأنه لو شاء لَعَصَمَه وحال بينه وبينه؛ ولكن خلَّى بينه وبينه لحكمٍ عظيمة، لا يعلم مجموعها إلا الله"، ثم ساق ابن القَيِّم تلك الحِكَم العظيمة، ومنها:
    • أن يعاملَ عبادَه في إساءتهم إليه وزلاَّتهم معه بما يُحِبُّ أن يعامله الله به؛ فإنَّ الجزاء مِن جنس العمل، فيعمل في ذنوب الخلق معه ما يحب أن يصنعه الله بذنوبه.
    • أن يقيمَ معاذير الخلائق، وتَتَّسع رحمته لهم، مع إقامة أمْر الله فيهم، فيقيم أمره فيهم؛ رحمة لهم، لا قسوة وفظاظة عليهم.
    • أن يخلعَ صولة الطاعة والإحسان من قلبه، فتتبَدَّل برقّة ورأفة ورحمة.
    • أن يعرِّيه من رِداء العجب بعمله.
    • أن يعرفَ مقداره مع معافاته وفضله في توفيقه وعصمته، فإن مَن تربَّى في العافية لا يعرف ما يقاسيه المبتلَى، ولا يعرف مقدار العافية.
    • أنه يوجب له الإحسان إلى الناس والاستغفار لإخوانه الخاطئين منَ المؤمنين، فيصير هِجِّيرَاه: ربِّ اغفر لي ولوالدي، وللمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، فإنه يشهد أن إخوانه الخاطئين يصابون بمثْل ما أصيب به، ويحتاجون إلى مثْل ما هو محتاج إليه، فكما يحبُّ أن يستغفرَ له أخوه المسلم، يحبّ أن يستغفر هو لأخيه المسلم".
    7 "
  3. الله يجزاك خير..و حابة اضيف شي..
    انو قبل مايكون موضوع شماتة و قبل مايكون موضوع اتهام..
    اي كلمة بيتلفظ بيها الواحد في هذه الامور ممكن توقعه في اكبر الكبائر و الي هي اشد من التولي يوم الزحف
    الا و هي:القذف!
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.