الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

*_* هل يجوز لنا ان نفطر في رمضان بحكم اننا لسنا مهاجرين ولاكننا اتينا لغرض الدراسة*_*

*_* هل يجوز لنا ان نفطر في رمضان بحكم اننا لسنا مهاجرين ولاكننا اتينا لغرض الدراسة*_*


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5011 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مستشار محتار
    مستشار محتار

    مبتعث مستجد Freshman Member

    مستشار محتار كندا

    مستشار محتار , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من كندا , مبتعث فى كندا , تخصصى ادارة اعمال Business Administration (Finance) con , بجامعة Canada
    • Canada
    • ادارة اعمال Business Administration (Finance) con
    • ذكر
    • مونتريال Montreal, كيبك Quebec
    • كندا
    • Jul 2010
    المزيدl

    August 7th, 2010, 12:16 AM

    سؤال سأله الكثير من الطلاب في الخارج
    *_* هل يجوز لنا ان نفطر في رمضان بحكم اننا لسنا مهاجرين ولاكننا اتينا لغرض الدراسة *_*

    بعض المشائخ حللوه وبعضهم لا

    من سمع او يعرف موقع فيه فتوى بخصوص هذا الشي ارجو ان يرفقها لنا
    لأنكم عارفين النهار طويل بكندا وصعب الصيام
    وانا اعرف سعوديين وعرب كثير يفطرون في رمضان لأنهم سمعوا فتوى تحلل لهم الأفطار في الخارج
    اشكركم
  2. أول مره اسمع بهالفتوى .. صيام رمضان واجب على كل مسلم .. وانت تعتبر مقيم في هالبلد فيجب عليك الصيام .. اما الي يفطرون بدون سبب .. استغفر الله العلي العظيم .. هل الناس تعتقد بأنه الله جل جلاله يسجل الاعمال التي يقوم بها المسلم فقط داخل المملكه .. وخارج المملكه يباح المحرم وينسى الدين .. صحيح ان الدين يسر ... بس بعضهم عنده اليسر دين !!
    7 "
  3. هل صحيح أن المسافر يقصر الصلاة مهما طالت مدة السفر ولو بلغت سنين؟ أم أن هناك زمناً محدداً ينتهي فيه القصر؟ وما حكم السفر في من يسافر للدراسة أو العمل خارج بلده، هل الصحيح أنه يقصر حتى يرجع من الدراسة أو العمل؟



    الإجابة:

    السُّنة للمسافر أن يقصر الصلاة في السفر تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم، وعملاً بسنته إذا كانت المسافة ثمانين كيلومتراً تقريباً أو أكثر، فإذا سافر مثلاً من السعودية إلى أمريكا قصر ما دام في الطريق، أو سافر من مكة إلى مصر أو من مصر إلى مكة قصر ما دام في الطريق، وهكذا إذا نزل في بلد فإنه يقصر ما دام في البلد إذا كانت الإقامة أربعة أيام فأقل فإنه يقصر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم لما نزل مكة في حجة الوداع، فإنه نزل بمكة صبيحة رابعة في ذي الحجة ولم يزل يقصر حتى خرج إلى منى في ثامن ذي الحجة.

    وكذلك إذا كان عازماً على الإقامة مدة لا يعرف نهايتها هل هي أربعة أيام أو أكثر فإنه يقصر حتى تنتهي حاجته، أو يعزم على الإقامة مدة تزيد عن أربعة أيام عند أكثر أهل العلم، كأن يقيم لالتماس شخص له عليه دين أو له خصومة لا يدري متى تنتهي، أو ما أشبه ذلك، فإنه يقصر ما دام مقيماً لأن إقامته غير محدودة فهو لا يدري متى تنتهي الإقامة فله القصر ويعتبر مسافراً، يقصر ويفطر في رمضان ولو مضى على هذا سنوات.

    أما من أقام إقامة طويلة للدراسة، أو لغيرها من الشؤون، أو يعزم على الإقامة مدة طويلة فهذا الواجب عليه الإتمام، وهذا هو الصواب، وهو الذي عليه جمهور أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم، لأن الأصلِّ في حق المقيم الإتمام، فإذا عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام وجب عليه الإتمام للدراسة أو غيرها.

    وذهب ابن عباس رضي الله عنهما إلى أن المسافر إذا أقام تسعة عشر يوماً أو أقل فإنه يقصر، وإذا نوى الإقامة أكثر من ذلك وجب عليه الإتمام مُحتجَّاً بإقامة النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة تسعة عشر يوماً يقصر الصلاة فيها، ولكن المعتمد في هذا كله هو أن الإقامة التي لا تمنع قصر الصلاة إنما تكون أربعة أيام فأقل، هذا الذي عليه الأكثرون، وفيه احتياط للدين، وبعد عن الخطر بهذه العبادة العظيمة التي هي عمود الإسلام.

    والجواب عمَّا احتج به ابن عباس رضي الله عنهما: أنه لم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه عزم على الإقامة هذه المدة، وإنما أقام لتأسيس قواعد الإسلام في مكة، وإزالة آثار الشرك من غير أن ينوي مدة معلومة، والمسافر إذا لم ينو مدة معلومة له القصر ولو طالت المدة كما تقدم.

    فنصيحتي لإخواني المسافرين للدراسة أو غيرها أن يتموا الصلاة، وألا يقصروا، وأن يصوموا رمضان ولا يفطروا إلا إذا كانت الإقامة قصيرة أربعة أيام فأقل، أو كانت الإقامة غير محددة لا يدري متى تنتهي لأن له حاجة يطلبها لا يدري متى تنتهي كما تقدم، فإن هذا في حكم المسافر هذا هو أحسن ما قيل في هذا المقام، وهو الذي عليه أكثر أهل العلم، وهو الذي ينبغي لما فيه من الاحتياط للدين لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك"، وقوله صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه"، وإقامته صلى الله عليه وسلم في مكة تسعة عشر يوماً يوم الفتح محمولة على أنه لم يُجمع عليها وإنما أقام لإصلاح أمور الدين، وتأسيس توحيد الله في مكة وتوجيه المسلمين إلى ما يجب عليهم كما تقدم، فلا يلزم من ذلك أن يكون عزم على هذه الإقامة، بل يحتمل أنه أقامها إقامة لم يعزم عليها، وإنما مضت به الأيام في النظر في شؤون المسلمين وإصلاح ما يحتاج إلى إصلاح وإقامة شعائر الدين في مكة المكرمة، وليس هناك ما يدل على أنه عزم عليها حتى يحتج بذلك على أن مدة الإقامة المجيزة للقصر تحد بتسعة عشر يوما كما جاء ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما.

    وهكذا إقامته صلى الله عليه وسلم في تبوك عشرين يوماً ليس هناك ما يدل على أنه عازم عليها عليه الصلاة والسلام، بل الظاهر أنه أقام يتحرى ما يتعلق بحرب، وينظر في الأمر وليس عنده إقامة جازمة في ذلك، لأن الأصل عدم الجزم بالإقامة إلا بدليل، وهو مسافر للجهاد والحرب مع الروم وتريث في تبوك هذه المدة للنظر في أمر الجهاد، وهل يستمر في السفر ويتقدم إلى جهة الروم أو يرجع؟ ثم اختار الله له سبحانه أن يرجع إلى المدينة فرجع.

    والمقصود أنه ليس هناك ما يدل على أنه نوى الإقامة تسعة عشر يوماً في مكة، ولا أنه نوى الإقامة جازمة في تبوك عشرين يوماً حتى يقال إن هذه أقل مدة للقصر، أو أن هذه أقصى مدة للإقامة بل ذلك محتمل كما قاله الجمهور، وتحديد الإقامة بأربعة أيام فأقل إذا نوى أكثر منها أتم، مأخوذ من إقامته صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع في مكة قبل الحج، فإنه أقام أربعة أيام لا شك في ذلك عازماً على الإقامة بها من أجل الحج من اليوم الرابع إلى أن خرج إلى منى.

    وقال جماعة من أهل العلم تحدد الإقامة بعشرة أيام لأنه صلى الله عليه وسلم أقام عشرة أيام في مكة في حجة الوداع وأدخلوا في ذلك إقامته في منى وفي عرفة وقالوا عنها إنها إقامة قد عزم عليها، فتكون المدة التي يجوز فيها القصر عشرة أيام فأقل. لأنه قد عزم عليها. وهذا قول له قوته وله وجاهته لكن الجمهور جعلوا توجهه من مكة إلى منى شروعا في السفر لأنه توجه إلى منى ليؤدي مناسك الحج ثم يسافر إلى المدينة.

    وبكل حال فالمقام مقام خلاف بين أهل العلم وفيه عدة أقوال لأهل العلم، لكن أحسن ما قيل في هذا وأحوط ما قيل في هذا المقام، هو ما تقدم من قول الجمهور، وهو: أنه إذا نوى المسافر الإقامة في البلد أو في أي مكان أكثر من أربعة أيام أتم، وإن نوى إقامة أقل قصر، وإذا كانت ليس له نية محددة يقول أسافر غداً أو أسافر بعد غد، يعني له حاجة يطلبها لا يدري متى تنتهي، فإن هذا في حكم السفر وإن طالت المدة.

    والله ولي التوفيق.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد الثاني عشر.
    7 "
  4. مدة السفر الذي تقصر فيه الصلاة.

    سؤال من الأخ ناصر ... من مدينة واشنطن دي سي في الولايات المتحدة الأمريكية يقول فيه إنه يقصر الصلاة منذ سبعة أشهر، ويسأل عما إذا كان عليه بعد هذه المدة أن يصلي الصلاة كاملة، مع ملاحظة أنه لم يحدد الفترة التي سوف يبقى فيها في الولايات المتحدة.
    والجواب أن الأخبار المتواترة عن رسول الله قد دلت على أنه كان يقصر الصلاة في سفره لحجه وعمرته وغزواته، وقد أجمع العلماء على أن من سافر سفراً تقصر في مثله الصلاة في حج أو عمرة أو جهاد أو تجارة فله أن يقصر الصلاة الرباعية فيصليها ركعتين.
    أما مدة السفر الذي تقصر فيه الصلاة فقد تباينت آراء العلماء فلهم فيه أحد عشر قولاً(1). فمنهم من قال بجواز القصر للمسافر جوازاً محدداً بمدة، وقول بجواز عام تحكمه ظروف المسافر، وقال فيه ابن المنذر أجمعوا على أن المسافر يقصر مالم يجمع إقامة ولو أتى عليه سنون، وفي هذا روي عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أنه أقام بأذربيجان ستة أشهر يقصر الصلاة لأنه حال الثلج بينه وبين الدخول، وعن علي -رضي الله عنه- أنه قال يقصر الذي يقول أخرج اليوم أخرج غداً شهراً .
    ولعل الجواب عن سؤال الأخ السائل أن المسافر الذي يعلم مدة سفره على وجه التوكيد يجب أن يتم صلاته إذا كانت إقامته في سفره أكثر من أربعة أيام، ومثل هذا الطالب المبتعث للدراسة الذي حدد سفره بمدة معلومة، أو السائح الذي فرض لنفسه إجازة معلومة، أو التاجر الذي يعرف أن مكثه في سفره يتطلب منه قضاء مدة معلومة، أو الموظف الذي انتدب للعمل خارج بلده مدة معلومة؛ فهؤلاء ومن في حكمهم يعرفون مدة إقامتهم في سفرهم وعلهيم الإتمام بعد مضي أربعة أيام من وصولهم مكان السفر.
    أما إذا كان المسافر لا يعلم على وجه التحديد واليقين مدة سفره فهذا يترخص له في القصر، ومن ذلك التاجر الذي يذهب إلى بلد ليستورد منه بضاعة ولا يعرف متى تنتهي مهمته؛ لأن الوقت الذي يتم فيه الاستيراد غير معلوم له، وكذلك الذي يذهب خارج بلده إلى مكان لمهمة معينة ولا يعرف بالتحديد متى تنتهي هذه المهمة.

    مجلة البحوث الفقهية المعاصرة


    والله أعلم
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saudi Ambassador
    أول مره اسمع بهالفتوى .. صيام رمضان واجب على كل مسلم .. وانت تعتبر مقيم في هالبلد فيجب عليك الصيام .. اما الي يفطرون بدون سبب .. استغفر الله العلي العظيم .. هل الناس تعتقد بأنه الله جل جلاله يسجل الاعمال التي يقوم بها المسلم فقط داخل المملكه .. وخارج المملكه يباح المحرم وينسى الدين .. صحيح ان الدين يسر ... بس بعضهم عنده اليسر دين !!
    عارفين اخوي انه واجب لاكن السؤال للي يدرسون بالخارج هل من السنه انهم يفطرون او يجوز لهم

    وانت تعتبر مقيم في هالبلد فيجب عليك الصيام
    {=== من وين جبت هالفتوى وكيف حكمت علينا اننا مقيمين؟
    اتمنى انك تفهم السؤال قبل تكتب اي رد عزيزي او تضع اقتباس فتوى او رابط
    وشكراً
    7 "
  6. بارك الله فيك أخي عيون الفيروز ، نقل ممتاز لفتوى العلامة ابن باز والذي استعرض غالبية الأقوال واختار ما يرتاح له القلب ..

    وعجبي كل العجب ممن أفطر رمضان الذي مضى ، وذهب إلى السعودية شهراً كاملاً ورجع ولم يصم يوماً واحداً ، وها هو رمضان الآخر يأتي ولم يقضي رمضان الفائت ؟!! وهذه آخرة التساهل والتفريط ، نسأل الله السلامة والهداية ..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.