ما هكذا تورد الأبل يا غندورة

من باب الرأي والرأي الاخر أود أن ارد على مقال الكاتب سالم غندوره .
سالم غندورة يقول ليس مستغربا على شعب يحب التقليد, السير
على غرار شعوب تلك الدول السابقة). يقصد الشعب السعودي

اللذي قال عنه نايف بن عبدالعزيز ان فشل الدعوات الى التظاهر في المملكة اظهر ان الشعب والقيادة «في قمة التلاحم»، شاكرا السعوديين على ذلك.وقال الامير نايف في تصريح نقلته وكالة الانباء السعودية ان «بعض الاشرار ارادوا ان يجعلوا من المملكة مكانا للفوضى والمسيرات الخالية من الاهداف السامية لكنهم اثبتوا انهم لا يعرفون شعب المملكة».
واعتبر الامير نايف ان الشعب السعودي « اثبت للعالم انه في قمة التلاحم مع قيادته، امة واحدة متمسكين بدستورهم كتاب الله وسنة نبيه».
وقال الامير نايف « الشكر مهما كان فهو قليل لهذا الانسان السعودي الكريم».

يذكر ان الكاتب سالم غندوره قد حاول تمرير بعض الاسقاطات على ابناء الصحراء وبدلاً من الاعتذار تحجج بحجج واهيه بل وطالبهم بتنظيف ادمغتهم في اتهام جديد مدعياً أنهم دعاه عنصريه .

التعليق : يا سالم غندورة البدو كانو في طليعه جيش الأمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود , مثلهم في الولاء مثل كل الشعب السعودي الشريف الشهم اللذي يلتحم مع قيادته في المنشط والمكره . وهذه التهمه اللتي القيتها مجاناً على الشعب السعودي يجب ان تعتذر عنها فالمظاهرات كان اول من يحاربها الشعب رغم انه لا زال بعض المرتزقه من الطابور الخامس يتاجرون ياستغلاليه ولؤم من وراء هذه المظاهرات وهو معروفين للجميع.