صحيفة سفراء .. ودور البطل ..

بيض الله وجهك اخوي ٬٬٬٬
كفيت و وفيت ٬٬٬٬٬

هذي وجه نظرك اخوي وانا معك بان الصحيفة تدار من الملحقية ولكن اجزم لك ان قضية الحملة ليس للملحقية اي دور بل هو اجتهاد شخصي من الاخ حاتم البلوي ويشكر عليه ولاتنسى دوره الفعال في قضية المطالبة بال ٥٠٪ مع الدكتور ابو عيش
اموي نسمع منكم من يتهكم على النادي او صحيفة سفراء ولكن الكثير من الطلا ب الجدد هم من ساعدوهم.
اخوي قبل لاتتكلم انظر لمجهوداتهم وانا بالاخير اقول لك انا اتفق معك في نقاط واختلف معك في الكثير
شكرا لك

كريم ..

بدأت رزينا .. طيباً .. ثم لم تستطع الإكمال ..


لا أدري .. أحسست بأن شيئاً ناقصاً ..
وصدقني .. لا أدري ايضاً .. من أنتم ..!!


بالعامي ..

أحس لو تكتب بعدها .. " ياجحلط " .. " ياقلال الشيمة " .. بتطلع الجملة 100٪ .

لا أدري .. لكن خذها مني نصيحة ..

" لاتتابع خطابات القذافي بكثرة" .. فهي مضرة .. صدقني ..

نعود لنقول ..

ان كان هناك من يرغب في المساعدة ويجتهد فيها .. فذلك خير .. وجزاءه عند ربه أتم وأوفى ..

لكننا نتحدث عن قضية .. ادخال الأمل في النفوس .. ومن ثم كسرها .. بل تحطيمها ..

هل تعرف قضية الـ 50٪ .. التي تتحدث عنها ..

مافعلته صحيفتك التي تدافع عنها .. هو الشئ نفسه .. نفسه تماماً ..

بث البشرى في نفوس المرافقين .. بالراتب .. ومن بعدها .. "الهرب" ..

أتعرف ..

ليست المشكلة في بث الخبر .. قد يكون خطأ بالفعل .. لكنهم بشر ..

قد يلتمس لهم العذر ..

لكن أخبرهم .. لا تحاولوا القيام بدور البطل .. لاتحاولوا ..

شكراً لك ..

شكرا لك اخوي ولكن لتعلم فقط اني افتخر بالقذافي قائد ثوره ولكن حالت عليه الظرووف
اما بالنسبة للخمسين بالميه انا اول شخص اتمناها تنزل اليوم قبل بكره
واما عن سفراء بالنسبه للملحقية هي اشراف فقط وانا متواصل مع اشخاص قريبين جدا منهم بخصوص الخبر الزيادة للمرافقين وصلهم خبر من شخص في الوزارة واكد لهم ذلك ولكن قدر لله وماشاء فعل ولاتنسى اخي الكريم ان من يدير سفراء هم شباب مبتعثين لاتنسى اتو هنا من اجل الدراسه وبنفس الوقت طموحهم القيادي لجمع وطرح هموم المبتعثين وتوصليها للقراء ساعدهم على الوقوف وانا كمبتعث اصاب بالغيره منهم لمجهوداتهم وانا اتمنى ان انظم لهم
ولاتنسى بدايه سفراء خلال ٦شهور فقط وانظر الى اين وصلت اتمنى ان تفكر فقط بعقلك لا بقلبك من ناحيه سفراء واترك عنك عليهم عليهم

مهــلاً مهــلاً..
لا تبجّــل كثيــراً فلقــد أسرفت والله..
أمّــا مايخــص المطالبـه بزيـادة المـرافق فـلا تنسـب جهـد الغـير لكـم..فلقـد طالـب الكثيـر من المبتعثـين من قبلكـم ومن بعدكـم,
وأنشـأوا لها الحمـلات في منتديـات الأبتعاث وعلى صفحـات المواقـع الأجتماعيـه والوسائـل المرئيـه والصحـف المـقروءه والألكترونيـه..فلا تنسـب جهـد الغيـر لحملـه لم تكـن معروفـه.ولم أسمـع بهـا من قبـل ألا منـك.!
ولا تظن أبـداً أو مجـرد التفكيـر فقط أذا أتت زيادة المرافـق أن لصحيفة سفـراء دور فيها البتـّـه.

أخبـرهم ياعزيـزي الفاضـل أن جهـدكم مشكـور.. ولكـن أرجـوكم قليل من الأحترافيـه في العمـل الصحفـي.
مثلاً أن ينشــر خبـر لم يتأكـد من صحتـه بعد كموضـوع المكافـأه تشمـل المرافقيـن..قليـل من المهنيـه فقط!

وأخبرهـم أيضـاً دام أنهـم مستمريـن في تعاملهـم مع الملحقيـه وكأنها صحيفـه تصـدر من الملحقيـه ويكـون رئيـس تحريرهـا أحد الموظفيـن..
فلن تقــدم شيئـاً للمبتعثيـن ولن تنقــل همومهـم ومعاناتهـم ومشاكلهـم مع الملحقيـه..فالمبتعثين يريـدون من ينقذهـم لا من يغرقهـم بالكـذب والمجامـلات والأبتسامـات الصفـراء..

ولا تجعـل السبب في كـل خطـأ هـو أن الصحيفـه مبتدئـه..نعــم هي كذلك ولكـن لا تكـون شمّــاعه يعلـّـق عليهـا كل أخطـاء الصحيـفه.فهـذا من غيـر المنطــق أبـداً.

في أمان الله..

بعد الفشيلة اللي تعرضوا لهـــــــــا

قالوا وش نسوي،،،،،،،، قال عطهم بنـــج (خدرهم بهالحمله) !

اخي تعلق ع كلامك الجميل حبيت ان انقل لك خبر من صحيفة قوية بالسعودية
واقول لك ان الكبار يخطوون وجل من لا يخطى

فما بالك بصحيفه تدار من مجموعه شباب طموحين لايمتلكون الحرفه المهنيه
بل بذل مجهودات شخصيه والصحيفه لها فقط ٦ شهور

نقل عن جريدة الرياض

ً****لم يفوت جمهور موقع (اليوتيوب)؛ «السقطة» المهنية التي وقعت فيها قناة الجزيرة الإخبارية، عندما نشرت الأخيرة مقطعاً تلفزيونياً، قالت إنه لتعذيب سجناء في أحد السجون اليمنية ليتبين فيما بعد عدم صحة انتساب هذه المشاهد إلى «اليمن» وليتضح أنها صور متلفزة عنيفة لتعذيب السجناء العراقيين خلال فترة حكم صدام حسين للعراق وهي نفسها المشاهد التي كانت قناة العربية قد بثتها في عام 2007، حسب ما تظهر تواريخ نشر المقاطع على اليوتيوب. من جهتها اعترفت قناة الجزيرة بهذا الخطأ ولكن على استحياء، عبر إعلان أن حادثة التعذيب وقعت في بلد آخر، دون الإشارة إلى أنها وقعت خلال الفترة الصدامية أو حتى الاعتذار إلى الجمهور والجهات اليمنية المعنية حسب ما تقتضي قواعد المهنية الصحفية.

وتكشف هذه الحادثة عن مدى التسرع وعدم المصداقية في التغطية الإخبارية لقناة سارعت في يوم من الأيام إلى إعلان «ميثاق شرف صحفي» داخل الإعلام العربي. غير أن التغطيات الأخيرة لهذه القناة كشفت عن تبنّيها الواضح للأسلوب الدعائي التحريضي في تغطية أحداث الثورات العربية؛ منتهجة طرائق النظرية الشمولية في الإعلام التي ابتدعها فلاديمر لينين مطلع القرن العشرين؛ حيث يكون التحريض والتنظيم والتوجيه هم أهم ركائز الإعلام بالنسبة لهذه النظرية التي لا تدير بالاً للمصداقية كما فعلت «الجزيرة» وبعض القنوات في تجييشها المتعمد ونشرها لمقاطع يوتيوب لأحداث مظاهرات هنا أو هناك وإذاعتها لأخبار عن «شهود عيان» دون التحقق من مصداقيتها.

والغريب في الأمر أن شاهد العيان خلال تغطية هذه القنوات، يكون اتصالاً هاتفياً من شخص غير معلوم الهوية؛ وتقوم القناة بنشره فوراً، فهل هذا من السذاجة أم أنه جزء من النهج التحريضي العام الذي بات يحكم عمل القناة. خاصة إذا ربطنا ذلك بالتعليق الذي طرحه أبرز مذيعي قناة الجزيرة فيصل القاسم في صفحته في تويتر عندما تساءل عن الأكثر تأثيراً في إشعال الثورات العربية؛ القنوات التلفزيونية أم تويتر وفيسبوك؟

أما بالنسبة للتحريض الممنهج، فكلنا يتذكر الأيام الأولى لتغطية «قناة الجزيرة» للحدث الليبي عندما دخل مقدم الأخبار محمد كريشان في مبارزة كلامية تحولت من طرف مذيع الجزيرة إلى سخرية واستهزاء بضيفه المسؤول الليبي على الهواء مباشرة؛ وطلب من خلالها مذيع الجزيرة السماح لطواقم القناة الدخول إلى ليبيا لنقل الأحداث على حقيقتها. والسؤال ماذا كانت نتيجة دخول هذه الطواقم؟! لم تكن سوى مقتل كبير مصوري الجزيرة، الإعلامي القطري علي جابر، بينما المذيع يجلس مستريحاً داخل حجرة الاستديو المكيفة، يحرّض وترتكب قناته سلسلة أخطاء مهنية؛ تكشف عن مدى اندفاعها وعدم اتزان في خطابها الإخباري، خلال تغطية الحدث الليبي؛ لتقوم في الأخير بالزج بمراسليها وطاقمها الإخباري تحت رصاص وخطر كتائب القذافي ليختطفوا ويتحولوا إلى المصير المجهول، بينما تكتفي القناة بالتنديد، مشيرة إلى أن ما حدث هو اعتداء متعمد من النظام الليبي في ظل حملة تحريض واستهداف ضد طواقم وصحفيي الجزيرة الذين يقومون بواجبهم المهني.

وبعد كل هذا ألا يحق لنا أن نسأل: من يتحمل مسؤولية اختطاف وقتل مصور قناة الجزيرة علي جابر؟ًًًً"

صحيفة سفراء ستبقى على ماهي عليه وربما أسوأ في الأيام القادمة ، إذا بقي فيها شخصان:
د.خالد عكور رئيس التحرير
و حسين المرشودي بتاع كله.

لا أستطيع أن أقول كل شيء .. لإنني حقيقة أحترم " حاتم البلوي " وأقدر رغبته فعلاً في إعطاء الصحيفة دور أكبر .. وحسن نيته ..