LinkBack URL
About LinkBacks
موضوع رائع ، شكرا لك اخي
7 " 
تقرير كيـــف تكــون نـــاجح (ومتفـوق ) وتضمن ترحيب الشركات لك في المستقبل !!
تقرير كيـــف تكــون نـــاجح (ومتفـوق ) وتضمن ترحيب الشركات لك في المستقبل !!
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4676 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- موضوع جميل ومفيد ,, شكراً لك على الطرح7 "
وبالتوفيق لكل مبتعث ,, - موضوع رائع وراقي7 "
ايه والله..... اهم شي الـ Attitude
تصدق يا اخوي انا شفت ناس مو يغشون في مرحلة اللغة وبس ..... الا يشترون شهادات اللغه مثل الايلتس والتوفل مع الاسف
الله يهدينا وياهم يارب
شكراً لك - كلام جميل7 "
يعطيك العافية على الطرح - هههاااي اهم شي لباقه في الاول واخر الموضوع خربتها ههههههاااي موضووع جميل يا مان .. ^^7 "
- الموضوع للرفع ! لإني أراه مهم جداً !7 "
- السلام عليكم اخوي انا ماقريت الا الاسئله اللي على الطـآير7 "
شف اول حـآجـه راح اقولك شي اقطع ايدي اذا ماكنت تغش ايام الثانـوي وخصوصا ثالث ثانوي هذي نقطه
ثاني شي بالنسبه لي انا والله ما الوم اللي يغشون في فترة اللغه او الاختبارات فيه ناس انا اعرفهم يدرسون ويكرفون الليل والنهار لكن استيعابه بطئ وتحصله يعيد المستوى اكثر من مره
طبعا ربك مقسم العقول لكـن بالنســبه لي انا والله اغشش العالم اللي عندي كلهآ ياخي ماتدري ينجح بالماده الفلانيه ويتوفق وياخذ شهاده ويتوظف ويتزوج. وانت تبيني ما اغششه يعني اهدم مستقبله بيدي ؟ ؟ ؟ ( وجه نظر )
واذا كنت مهتم بالغش وماتبي احد يغـش ياخي شف ربعنآ التجآر قطعوا بالمسلمـــين تقطيع انواع الغلاء والاحتكار الصريح اللي يصب في مصلحه التاجر نفسه
جايني الحين تحط حيلك على الطلاب وتقولهم لاتغشون وو و و و و و و ترى اللي فيـهم مكفيهــم
أشيــآء جمـــيلـة تــحدث لــديــكم يارجــل - لا عاد انت تخصصك حاسب الي ههههههه وتبي تغش ..7 "
اسمع اسمع < على قولة واحد جزائري .. اللحين انت يا حلو اذا ما كنت عارف تخصصك وعارف كيف تبرمج الكمبيوترات وتتعامل مع الكمبيوتر بشكل احترافي (خل عنك الوورد والاكسل والخرابيط ) فما راح تنجح في المقابلة اللي بتسويها لك الشركة .. لانهم يبون واحد "منتج" ولا يبون واحد راز شهادته وهو ما يدري وش السالفة؟ يعني صدقني كرفك واجتهادك في الكلية لمدة اربع او خمس سنوات بتعادلها مقابلة نص ساعة في الشركة وإما شقي أو سعيـد .. < عاد اذا اسمك سعيد لا تقولون لهم عشان ما يقولون وش تحس به انت .. فأنتبه وانا اخوك ..
وانا ياخي مابيك تغش لانك تهمني واخوي المسلم .. ولا والله ما فرقت معي لو تغش وتبرشم في "جبهة دكتوركم" يا صديقي !
بعدين بالنسبة للي يغش وهو يذاكر .. صدقني هذا مذاكرته ترللي !
يعني بتقنعني لو واحد يذاكر يوميا ومجتهد بيسقط ؟! يا عمي قول غير كذا ههههه !
بعدين لنفترض اني كنت اغش ايام الثانوي ؟! هذا عذر تناقشني فيه الله يصلح قليبك!
كأنك تسألني انت حليت الاسايمنت مثلا ؟ اقولك لا ! تقول اجل ما راح احله !!
وبالنسبة للتجار فترى الله ما يضيع من توكل عليه .. توكل على الله وبتاخذ راتبك وزيادة لانك انسان هاوي تخصصك ومستحيل شركة "تهدف للربح" ما تاخذك .. بالعكس بيتسابقون عليك الشركات !
نرجع لسالفة التجار كمان .. مو عذر وانا اخوك اللي قاعد تقوله لإني اقولك هذا حديث الرسول عليه افضل الصلاة والسلام وتقولي التجار !!
راجع حساباتك لا أمغطك اللحين < عصبي انتبه
على العموم حياك الله والصفحة صفحتك وكلنا اخوانك .. - يبو الشبــآب انت الحين جالس تشطح فيني من موضوع لموضوع الحين وش دخل تخصصي بالسـآلــفه كلهـآ7 "
السالفه ومافيها انه لو جنبك واحد وحل كل الورقه ماعدا سؤال واحد او فقره وحدهـ يعني راح تتقعد لـه وانت تقدر تساعده ؟
وعلى طاري اللي يذاكر ويبرشم انا اقولك السالفه مالها شغل بالبراشيم لكن كلن يناظر الناس بعين طبعه
واحمد ربكـ ترى ربي مقسم العقول فيه ناس انا اعرفهآ شخصيا تكرف الليل والنهآر وعلى كرفه تقول راح يجيب +A ويسقط
في الاخير راح اقولك اذا حاب نتناقش حياك سكايبي لانه بالكتآبه توجع الــرآس
July 7th, 2011, 07:08 PM
توظيف المبتعث بين الشهادة والخبرة و لبن العصفور !في لقاء مع رجل الأعمال الشيخ سليمان الراجحي في الغرفة التجارية قبل عدة سنوات سئل عن أهمية الخبرة والشهادة فقال فيما معناه: ''الشهادة والخبرة مثل الخطين المتوازيين إذا استطعت أن تحصل عليهما فخير كثير لكن لا يغني أحدهما عن الآخر''، هذا كلام صادر من رجل أعمال صنع إمبراطورية أعمال متنوعة تقدر بالمليارات، لكنه حاصل على شهادة الصف الثالث الابتدائي فقط ومع ذلك يقدر الشهادة والتعليم!!
وبتحليل مسيرة الشيخ وأعماله نجد في فريقه كثيرا من الخبراء المتخصصين وذوي الشهادات العالية وأحدث التقنيات والأنظمة، لكنني أعتقد أن تميزه ـــــ بعد توفيق الله ــــ لم يكن لا بالشهادة ولا بالخبرة بل بشيء آخر أذكره لاحقا وهو غائب عن كثير من إدارات التوظيف ويصعب قياسه أو الاعتماد عليه إلا من خبراء الموارد البشرية وليس مجرد موظف لا يعرف من الموارد البشرية إلا اسمها الرنان!
والحقيقة أن كثيرا من آمال وطموحات ''الشباب'' قد حُطًمت بالارتطام بِحُجة ''غياب الخبرة''، و كذلك فإن كثيرا من أصحاب الخبرات المميزة و الطموحات العالية قد حجرت مسيرتهم الوظيفية وحوصرت حياتهم بسبب ''غياب الشهادة'' وبتنا في دوامة البيضة والدجاجة بل الشهادة والخبرة.!!
بالنسبة لي أعتقد أن ''المعرفة'' أهم من الشهادة والخبرة! لماذا؟! ببساطة لأن المعرفة لا تأتينا إلا من خلال الدراسة التي تنتهي بشهادة أو العمل الذي يولد خبرة لكننا نغفل عن الأساس بترديد عبارات ووضع مقاييس تغيب عنها المرونة إلا في حالات الاستثناءات التي غالبا ما تكون ''بالواسطة'' من أجل مجاملة شخص على حساب المنظمة!
الهدف الأساسي من الدراسة أصلاً هو الاستفادة من الخبرات المتراكمة وتحليلها وتمحيصها ثم وضعها في ''منهج'' معين وإحضار أصحاب معرفة معينة ــــ المدرسين ــــ لإيصال المعلومة إلى المتعلمين وتوضع الاختبارات للتمحيص وتضع مقاييس للتتميز .. لذلك فالدراسة تعتمد على تجارب الآخرين وتكون موثقة وصحيحة في الغالب وتعطي آفاقا أوسع للطالب للإبداع و التحليل ثم التطبيق .
لكن !! يعيب الدراسة قلة التطبيق العملي فهي تركز على احتمالات و خيارات كثيرة وتبقي المسؤولية على المتعلم للتطبيق وهنا يأتي الدور على الطالب المتعلم ، إن لم يكن حاذقا فإنه قد يحصل على الشهادة لكن دون فهم عميق أو قدرة على التطبيق أو ربما خوف من التطبيق وهذه ليست مشكلة خاصة فكلنا يعاني الفجوة بين ما يعرف وما يستطيع تطبيقه في كل مجالات حياتنا ، وهنا يكم دور الخبـرة !
بسرعة .. الخبرة هي معرفة تراكمية ، وهنا لا بد من التفريق بين الخبرة وعدد السنوات لأنك قد تقضي سنين عديدة في العمل نفسه دون إضافة بل عمل سنة كرر عشر سنوات فتكون الخبرة سنة وعدد السنوات عشرا.
الخبرة أكثر واقعية وتعطي الإنسان ثقة أكبر لكنها محدودة بالأشياء التي عملنا عليها وبتطور الأنظمة والأجهزة تصبح الخبرة منتهية الصلاحية لأننا بتنا نواجه بتغيرات جذرية في كثير من القطاعات تجعل من خبراتنا السابقة ــــ أحيانا ــــ مجرد ذكريات لا تسمن ولا تغني من جوع !!
يعيب الخبرة أيضا أنها محدودة المعرفة ومرتبطة كثيرا بالواقع دون الخروج من الصندوق والإبداع وكثيرا ما حاولنا تجريب أشياءنا القديمة كمفاهيم أو ربما أجهزة على التغيرات الجديدة وبهذا تكون الخبرة (وفي هذه الحالة الإستثنائية) عائقا ضد التقدم.
تستغربون كثيرا إذا علمتم ــــ هنا في إحدى الدول الصناعية الكبرى ــــ أن هناك من يصلون إلى مناصب عليا في الشركات وهم لا يملكون من الشهادات إلا الثانوية العامة لكنهم كانوا يتطورون معرفيا بالتدريب والاحتكاك بأصحاب الشهادة والخبرة وربما عادوا للدراسة بعد عقد أو أكثر لدراسة الماجستير دون الحاجة إلى أن يعيدوا اختراع الذرة بل تعادل جزء من خبراتهم بالشهادة الجامعية و لم تغنهم عشر أو عشرون أو حتى ثلاثون سنة من الخبرة عن المعرفة التي تأتي من الشهادة بل أوقفوا أعمالهم لطلب العلم والحصول على الشهادة للمعرفة وليس للبرستيج !!
إذا ما علاقة موضوعي هذا بسلسلة مذكرات مبتعث؟
أعتقد أنني أتحدث في صلب الموضوع فأنا و زملائي المبتعثين نتعلم معارف جديدة و نحتك بحضارة سبقتنا ونختلط بشعوب الأرض المختلفة ونطمح أن نعود إلىبلاد المسلمين بهذه الشهادة والمعرفة الجديدة لكي نطبق ونعطى الفرصة في بلد، العالم كله يقف احتراما لاقتصاده الذي أصبح من أهل العشرين لكننا نخشى ''وهما وحقيقة'' من الارتطام بمصطلحات خطيرة يسهل ترديدها ويصعب فهم أبعادها لأن التوظيف لدينا لم يواكب هذا التقدم، فالعملية تسير كالتالي: السيرة الذاتية تتصفح و أتمنى أن تقرأ، ثم إن تخطت هذه المرحلة يتم عمل مقابلة شخصية وبعدها عرض الراتب ثم التوظيف وربما كان الاعتذار قبل أي منها!
و الحلقة الأصعب تكمن في المقابلة لأنها تعمل بطريقة ''بدائية جدا'' وأعلم ما أقول من خبرة و معرفة و مشاهدات لأن هذا المجال بحر كبير يحتاج إلى مختصين لكي يستقرئوا ما هو أهم من ''الشهادة'' و''الخبرة'' ألا وهو سر نجاح الشيخ سليمان الراجحي وغيره من الناجحين وأقصد ''الشخصية'' ـــ Attitude ـــ وفي لقاء مع عدة رجال أعمال ورؤساء الشركات الذين كانت تحضرهم الجامعة كنت أكرر السؤال نفسه: عند اختيارك فريقك بأي شيء تبدأ الاختيار: الخبرة أم الشهادة أم الشخصية؟ فيكون الجواب منها دون تردد ''الشخصية أولاً''! وبهذا تكون التركيبة المثالية ـــ دون ترتيب ـــ : (شخصية ـــ شهادة ـــ خبرة) لكن المشكلة أن الشخصية لا يمكن قياسها بسهولة بل تحتاج إلى مختصين لأن المقابلات علم قائم بذاته يستحق الاحترام لا أن يوكل إلى موظف تشعر بأنه يطلب منك ''لبن العصفور''!
http://www.aleqt.com/2010/07/09/article_416911.html
على الطاير ..!
هل تعلم: أن هناك من يغش في الجامعة لكي يحصل على الشهادة ، ولم يعلم أن الشركة تريد ما في عقله وخصوصاً إذا كانت أهلية لإنهم يبون واحد Productive وحتى ولو معدله D أهم شيء أنه طالع من قسمه وهو عارف وش يسوي !
هل تعلم : أن هناك أيضا من كان يـغُش في مرحلة اللغة ؟! صدق أو لا تصدق عزيزي القارئ أن هناك من فعل ذلك !
هل تعلم أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: من غشنا فليس منا ، وليكن في معلومك أيضاً أن هذا الحديث يصب في مصلحتك أنت !
هل تعلم أن الذي يغش أنانياً؟! فهو يريد أن يغش الناس ولا يريد الناس أن تغشه ( يمكن يدخل فيه السجن لو غشه واحد) !
هل تعلم أن الذي يغش كالصائم الذي يفطر في الغرفة ويظهر بعدها للناس بلباس الصائم ، ولم يدري أنه هو الخاسر أولا وأخيراً !
وأخيرا: هل تعلم بأنك لو أقدمت على الغش في المستقبل وبعد قراءة هذا الموضوع فأنت مهبول بس فـُل أوبشن !