الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تخصص التجارة الإلكترونية( مهم التواجد)

تخصص التجارة الإلكترونية( مهم التواجد)


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5898 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية sarh
    sarh

    مبتعث جديد New Member

    sarh كندا

    sarh , أنثى. مبتعث جديد New Member. من كندا , مبتعث فى كندا , تخصصى لايوجد , بجامعة لا اعلم
    • لا اعلم
    • لايوجد
    • أنثى
    • الله اعلم, الله اعلم
    • كندا
    • Jan 2008
    المزيدl

    March 2nd, 2008, 12:39 AM

    السلام عليكم
    حبيت انقل لكم الموضوع للي تخصصهم تجارة الإلكترونية

    ماهي التجارة الإلكترونية: الأسس الأكاديمية لطلاب الحاضر ورجال أعمال المستقبل

    مع تزايد الإنفتاح التجاري العالمي ونمو الشبكة الإلكترونية تطورت مفاهيم التجارة وتعددت مسالك المتاجرة لتشمل مفهوم التجارة الإلكترونية والتي أصبحت حقلا أكاديميا مهما يقصده كثيرا من الطلاب لتأسيس مستقبل وظيفي أو تجاري مجدي. بحكم موقعي كمقدم لخدمة الإستشارة الأكاديمية والقبول الجامعي دائما أواجه سؤالا معينا من الطلاب المبتعثين والذي يمكن صياغته كالتالي: "أنا مبتعث لدراسة التجارة الإلكترونية ولكن لاأعرف ماهي أفضل شهادة تؤهلني في هذا الحقل للحصول على الوظيفة المناسبة".

    قبل التعمق في مناقشة الأسس الأكاديمية لدراسة التجارة الإلكترونية لابد من مراجعة بعض الأسس التقليدية للتجارة. قد تبدو للوهلة الأولى أن الأمور الملخصة تقليدية وعادية – وربما هذا صحيح – ولكن لابد للطالب أن يكون متمكنا ذهنيا من هذه التفاصيل من أجل إتخاذ القرار المناسب. التلخيص التالي لايهدف أن يكون شاملا للموضوع ولن يدخل في مناقشة الأمور الفلسفية أو القانونية للتجارة الإلكترونية.

    المعلومات المذكورة هنا مستمدة من كثير من المصادر المتفرقة بإجتهاد من الكاتب.

    التعريف:
    طبقا لقاموس وبستر التجارة هي أي تبادل أو شراء وبيع السلع بحجم عالي ويتطلب خدمات مساندة في النقل أو التخزين أو التمويل. إذا التجارة هي عملية ينتج عنها مبادلة سلعة أو خدمة مقابل رسم مالي.

    أطراف التجارة: من أجل أن تتم العملية التجارية لا بد من توفر أطراف معينة كحد أدنى كالتالي:

    المشتري: هذا شخص أو كيان يمتلك قيمة نقدية وينوي مقايضتها بسلعة لا يمتلكها.

    البائع: الطارف المالك للسلعة وينوي عرضها للمشتري مقابل قيمة مالية محددة.
    البائع عادة واحد من صنفين: بائع تجزئة يقوم بالبيع مباشرة للمستهلك، وبائع جملة أو موزع ويقوم بالبيع لبائع التجزئة أو كيان وسيط.

    المنتج: من يقوم بإنتاج السلعة التي يقوم البائع بعرضها للمشتري.
    المنتج هو بالضروروة بائع ويمد بائع الجملة أو بائع التجزئة أو المستهلك بسلعته بمقابل مالي أم مقابل سلعة أخرى.

    إذا التجارة بأعلى مستوياتها هي إما مقايضة بسيطة كعملية بيع صندوق فاكهة مقابل بضعة ريالات أو متطورة كأن يقوم متعاقد ببناء قمر صناعي لحكومة ما أو تقديم خدمات مالية أو بنكية أو إستشارية مطورة مقابل رسم عالي. في كل الحالات أي عملية تتطلب ببساطة منتج وبائع ومشتري.

    عناصر التجارة:
    عندما تريد تحديد عناصر التجارة والعمليات التجارية الأساسية تصبح الصورة أكثر تعقيدا لأنه من الضروري التعامل مع التفاصيل. ولكن هذه التفاصيل من الممكن تلخيصها بخطوات معينة. القائمة التالية تلخص خطوات أي عملية تجارية تقليدية وفي هذه الحالة العملية هي بيع سلعة معينة من قبل موزع للمستهلك.

    - إذا تريد أن تتاجر فصلب المتاجرة يتطلب إمتلاكك لشيء ما أو سلعة تريد بيعها وهذه قد تكون إما بضاعة أو خدمة. السلعة قد تكون قرطاسيات أو محركات أو إستشارة طبية أو خدمة توثيق عقد نكاح. السلعة هذه قد تكون حصلت عليها مباشرة من مٌنتج أو من موزع أو قد تقوم أنت بإنتاجها شخصيا.

    - أنت أيضا لابد أن يكون لديك مكان معين يتيح لك بيع السلعة. في معظم الأحيان المكان هو مبنى أو متجر قائم تتم فيه العملية التجارية، ولكن بإمكانك أن تتخيل المكان أن يكون رقم هاتف تطلب منه إستشارة أو طلب سلعة. في هذه الحالة لايهم موقع الشخص الذي قدم لك الخدمة—فبالنسبة لك المكان أو المتجر هو جهاز الهاتف الذي إستخدمته كمشتري لإعطاء البائع نقودك مقابل سلعة معينة!

    - لابد أن يكون لديك طريقة ما لجلب الناس إلى مكانك. هذه العملية تسمى التسويق. إذا لا أحد يعرف أن مكانك له وجود فلن تبيع شيئا على الإطلاق. أن تقوم بوضع مكانك في سوق تجاري ناشط هي عملية تسويق بحد ذاتها. وضع إعلان في المنشورات الورقية أو السمعية أو المرئية أو الإكترونية هي طريقة تسويق أخرى. وهناك أيضا تسويق عن طريق وضع لائحات إعلانية على الطرق! في النهاية ليس المهم نوعية الأسلوب ولكن المهم أن يكون لديك طريقة تسويق تتفق مع طبيعة أهدافك التجارية.

    - لازم أن يكون لديك طريقة لإستقبال الطلب. في متاجر بنده يتم التعامل مع الطلب عن طريق المحاسب في خط الخروج. في شركة بيع بالبريد الطلب يأتي عن طريق البريد ويتم معالجتة من قبل موظفي الشركة.

    - أيضا أنت تحتاج إلى طربقة لإستقبال القيمة. في متجر تقليدي أنت تعلم أنه بإمكانك الدفع بالنقد أو ببطاقة الصراف أو بطاقة الإئتمان أو بشيك شخصي. البيع مابين المؤسسات يتم عن طريق أوامر الشراء. كثير من المؤسسات لاتطلب الدفع الفوري وبعض السلع تباع بأسلوب إستمراري متواصل (الكهرباء والماء والهاتف تباع بإستمرارية) والأخير يتطلب وجود أنظمة فوترة وتحصيل.

    - ستحتاج إلى طريقة لتسليم السلعة أو مايسمى ب إيفاء الطلب. في المتجر التقليدي يتم الإيفاء ذاتيا عندما يقوم الزبون بتناول السلعة المرغوبة من الأرفف ودفع قيمتها عند الخروج. الطلبات البريدية يتم إيفائها عن طريق تغليف وشحن السلعة بالبريد، بينما السلع الكبيرة لابد من تحميلها على عربه أو قطار وثم شحنها.

    - أحيانا الزبون قد لا يتقبل السلعة بعد إستلامها ولهذا ستحتاج لطريقة للتعامل مع الرجيع. قد تقوم بتغريم الزبون قيمة نقدية مقابل إرجاع السلعة وفي بعض الحالات قد تطلب أنت من الزبون الحصول مسبقا على تصريح بإرجاع البضاعة.

    - كثير من السلع في الوقت الحاضر معقدة وتتطلب توفير خدمة العملاء والدعم الفني لمساعدة الزبون على إستخدام أو إستهلاك السلعة بطريقة جيدة. منتجات الحاسب الآلي هي مثال جيد لسلعة تتطلب هذه الخدمات. السلع الإستمرارية كخدمة هاتف الجوال تتطلب خدمة عملاء إستمرارية لأنه في كل الأوقات بعض العملاء يطلبون تغيير خدمات الإشتراك أو طلب خدمات جديدة. السلع التقليدية (مثلا، صندوق فاكهه) تطلب خدمات مساندة أقل بكثير من سلع أخرى.

    ستجد كل هذه العناصر في أي متجر تقليدي. إن كان المتجر يبيع كتبا أو مواد إستهلاكية أو معلومات على شكل تقارير دورية أو خدمات عامة فستجد ان العناصر المذكورة متواجدة وتلعب دورا أساسيا في إستمرارية التجارة. في عالم التجارة الإكترونية ستجد أن هذه العناصر أيضا متواجدة وأساسية ولكن ربما بشكل مختلف جزئيا. لابد من توفر الغناصر التالية في أي مشروع تجارة إلكترونية:

    - سلعة
    - مكان لبيع السلعة – في التجارة الإكترونية يقوم موقع إلكتروني بعرض المنتج بطريقة ما كممثل للمكان.

    - طريقة ما لجلب الناس لزيارة موقعك على الشبكة.

    - طريقة لإستلام الطلب – عادة عن طريق فورم إلكتروني على الموقع

    - طريقة لإستقبال القيمة – عادة عن طريق حساب إلكتروني يتيح للتاجر إستقبال الدفع. هذا الأسلوب يتطلب طريقة دفع آمنة وربط مباشر مع بنك. أو التاجر قد يستخدم اسلوب الفوترة عن طريق الشبكة أو بالبريد. إذا كانت السلعة غير منتجة مباشرة من قبلك فلابد من تفعيل طريقة ما لطلب السلعة من طرف ثالث يمدك بها وإتمام الدفع له.

    - وحدة إيفاء الطلب تقوم بمعالجة الطلب والتأكد من إستلام القيمة وثم شحن السلعة للزبون. في حالة كون السلعة هي برنامج إلكتروني أو معلومات إلكترونية فيتم الإيفاء عن طريق تمكين الزبون من تنزيل السلعة على الشبكة مباشرة. في أحيان إخرى يتم الإستيفاء عن طريق تمرير الطلب لتاجر جملة أو موزع (في حالة عدم قيامك بتخزين سلعة ما في مستودعاتك).

    - طريقة لإستقبال الرجيع أو إلغاء الطلب.

    - طريقة للتعامل مع طلبات الضمان المتوفرة على السلعة من قبل المٌنتج أو الجهة الصانعة إذا لزم

    - طريقة لتقديم خدمة العملاء – عادة عن طريق البريد الإلكتروني أو منشورات إلكترونية أو قائمة الأسئلة المتكررة أو قاعدة المعلومات إلخ)
    وأيضا، قد يكون لديك رغبة في تقديم خدمات إضافية أو أساليب تجارية معينة في تجارتك الإلكترونية. كمثال مهم ولكن بسيط أن توفر للعميل القدرة على الإطلاع على وضع الطلب وتاريخ التسليم المتوقع.

    من أنت وماهو دورك؟
    بعد إطلاع الطالب على أسس التجارة الإكترونية لابد من تحديد دورك المستقبلي كفرد في منظومة التجارة الإلكترونية من أجل أن تصنع القرار المناسب فيما يتعلق بحقل دراستك. ماهو التأهيل الأكاديمي المناسب لك لإعطائك القدرة على التعامل مع خصائص التجارة الإلكترونية أعلاه؟

    السؤال المهم هو: هل غرضك المستقبلي أن تكوّن نفسك كرجل أعمال خاص وتاجر متخصص وملم بالأسس الفنية للتجارة الإلكترونية أم ستكون موظفا في مؤسسة تجارية كبيرة وقائمة تنوي التحول تدريجيا لبيع سلعها إلكترونيا أم موظفا في مؤسسة حكومية هدفها التشريع أو الإشراف الرسمي على قنوات التجارة الإلكترونية في البلد؟

    الإجابة الدقيقة على هذا السؤال مهمة لأنها تتيح لك إختيار أحد من الخيارات التالية:

    - إذا تنوي تكوين مشروع تجارة إلكترونية صغير وخاص أنت شخصيا عصبه الرئيسي ومسؤلا مباشرة عن عملياته اليومية فمن الأفضل التوجه لحقول الدراسة الفنية والتي تتيح لك الإلمام الكامل بمفهوم الحاسب الآلي كنقطة بيع وتصميم المواقع الإلكترونية وشبكات الربط مع المؤسسات المالية وتحويل العمليات المالية إلكترونيا. في هذه الحالة شهادة الماجستير في التجارة الإلكترونية من قسم الحاسب الآلي في جامعة موصى بها هو الطريق الأمثل. هذه الشهادة أيضا توفر للطالب خلفية طيبة في مفهوم الأعمال والربحية والتسويق الإلكتروني.

    في معظم الأحوال القبول هي هذه البرامج ينصح به لمن يملك خلفيه فنية لابأس بها في علم الحاسب الآلي إو الهندسة الإلكترونية. بعض الجامعات تطلب من الطالب إجتياز إختبار الجي آر إي GRE قبل الإنضمام للبرنامج.

    - إذا أنت تنوي التوظف في مؤسسة كبيرة تجارية وقائمة (مثلا بنك الراجحي أو مكتبة جرير أو وكالة سيارات) ففي هذه الحالة قد يكون من الأفضل الحصول على شهادة ماجستير في إدارة الأعمال بتخصص تجارة إلكترونية والتي تقدم عن طريق كلية التجارة. هذه الشهادة تهدف إلى إعداد الطالب للتعامل مع التجارة الإلكترونية كسياسة عامة للشركة تتطلب إلمام بمفهوم الموارد البشرية والتوظيف وحوافز الموظفين والتسويق وإعداد الجداول الزمنية لطرح وتسويق المنتجات والتعامل مع الأنظمة القانونية والمالية المحلية والعالمية. في معظم المؤسسات الكبيرة من النادر أن توكل إدارة التجارة الإلكترونية لشخص واحد فقط—بل من المتوقع أن تشرف أنت على فريق من إفراد متخصصين في البرمجة أوالتصميم الإلكتروني أو المحاسبة أو التسويق أو خدمة العملاء أو تشغيل المستودعات.

    الشهادة هذه توفر لك إلمام عام (ولكن غير متخصص بالضرورة) في معظم هذه الحقول وسيكون من أهم متطلبات وظيفتك هي القدرة على قيادة هذا الفريق المتنوع لتكوين قوة فعالة في إنتاج منظومة تجارة إلكترونية متكاملة تخدم أهداف المؤسسة التجارية وتكوين قدرات تنافسية ومربحة. في الولايات المتحدة برنامج ماجستير إدارة أعمال دائما يتطلب من الطالب إجتياز إختبار الجي مات GMAT قبل بدأ الدراسة.

    - إما إذا كان هدفك الوظيفي هو الإشراف الرسمي أو التنظيمي على قنوات التجارة الإلكترونية في بلدك فبرنامج ماجستير إدارة إعمال عام أو بتخصص القانون الدولي أو حتى تجارة إلكترونية سيكون كافيا. المقصد أنه ليس ضروريا أن يتخرج الطالب بتمكن فني في التجارة الإلكترونية لأن الهدف العام هو حوز الطالب على القدرة على إستنباط قوانين البلد في حقل معين وتنفيذ الإشراف الإداري أو القانوني للتأكد من مطابقة الأساليب السائدة تجاريا مع توجهات الدولة. في هذه الحالة من الأفضل للطالب أن يكون مسلحا بإلمام كامل بمفاهيم الأعمال الدولية والقانون التجاري وإدارة المؤسسات والأفراد بدلا من الإلمام الفني بحقل تجاري معين.
    المرجع:
    مكتب دراسه يو إس آي بالقرب من العاصمة الأمريكية واشنطن دي سي هو شريك معتمد لشركة Berlitz المالكة لمعاهد اللغة ELS في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. د. بدر الصيخان يقدم خدمات استشارية لرئيس قسم الطلاب السعوديين في شركة Berlitz في مقر الشركة الرئيسي في برنستون نيوجرسي في الولايات المتحدة.
  2. جزاك الله خيرا اختي على هذا التوضيح والمجهود

    انصح كل من يريد التخصص مراجعة المستشارين واخذ ارائهم لخبرتهم وعلمهم بعد الله بما يتطلبه السوق والعمل مستقبلا وفي مكتب دراسه يو اس اي كل الخير والبركه بعد الله سبحانه
    7 "
  3. ايوه صح بافقيه يعطيك العافيه ربي أهم شي الجيمات
    يعني اذا الوحد عدى الجيمات الوضع عادي بس كتاب الجيمات يلي شوفتو جبلي الرعب والخوف بس ان شا الله بحاول فيه
    بس ماني عارف دحين جامعه دالهاوس لما دخلت عليها فهمت انو مو لازم اختبار جيمات...ماني عارف كيف الوضع الله المستعان أخويا يقولي لو رحت هناك راح اعرف كيف اتصرف بس الله يكون فلعون آمين.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.