الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

وش رايكم في................

وش رايكم في................


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5717 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية yaqota
    yaqota

    مبتعث مميز Characteristical Member

    yaqota أستراليا

    yaqota , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى تخصص طبي
    • غير معرف
    • تخصص طبي
    • أنثى
    • MELBOURNE
    • السعودية
    • Jan 2008
    المزيدl

    August 24th, 2008, 07:56 PM

    هلا كيف حالكم؟؟

    طبعا انا مش داعية ولا شي بس الي خلاني اكتب الموضوع كثرة الاسئلة الي تنطرح علي من قبل الاجانب
    وش رايكم في السعوديات طبعا مارح احدد من اي منطقة لان الكل عارف
    الي وصلت كندا(تورنتو) ورمت الحجاب
    كان الله بس في السعودية مافية لادين ولارب في كندا ولا ومكياج صارخ بعد والادهى من كذة اف الاجنبيات الي معي في الصف كل يوم يسالوني ليش انتين محجبة وفية سعوديات مش محجبات وحاطين مكياج يعني كيف تقولو السعودية دولة اسلامية وفيها بنات كذة
    قولو لي وش ارد عليهم
    طبعا الي مايعجبة الكلام هو حر بس هذي حقيقة والكل لازم يعرف والي مايدري الحين عرف
    والله يهدي الجميع
  2. عزيزتي يا قوتة
    وضوعك فعلا حساس
    ومو غريبه انو تنسألي السؤال دا
    بس انت غير وهدولاك البنات غير وفي بنات تانين برضو غير

    انا شخصيا لو انسألت بهالسؤال وانا متأكدعه اني راح انسأل بيه
    جواب حيكون
    انو لكل شخص حريتو الخاصه يه
    وتصرفاتو الخاصه

    في هالي عندهم الوضع عاتي مع بناتهم كدا
    وفي اهالي يرفضو يشوفو بنتهم كدا


    فهادي حريه شخصيه وغير كدا هيا اساس نشت عليه ابنت

    ولا تحاولي تتعمقي معاهم
    مبدأيا


    هادا الي عندي
    وربي يوفقك اهم شي دراستك
    ويهدي البنوتات وصدقيني لهم هما فتره وتعدي
    بلكن مشعوفين اول مره يطلعو من البلد(بمزح)


    اختلاف الرئي لا يفسد للود قضيه

    تقبلي مروري
    اختك\سابي
    7 "
  3. عزيزتي يا قوتة
    وضوعك فعلا حساس
    ومو غريبه انو تنسألي السؤال دا
    بس انت غير وهدولاك البنات غير وفي بنات تانين برضو غير

    انا شخصيا لو انسألت بهالسؤال وانا متأكدعه اني راح انسأل بيه
    جواب حيكون
    انو لكل شخص حريتو الخاصه يه
    وتصرفاتو الخاصه

    في هالي عندهم الوضع عاتي مع بناتهم كدا
    وفي اهالي يرفضو يشوفو بنتهم كدا


    فهادي حريه شخصيه وغير كدا هيا اساس نشت عليه ابنت

    ولا تحاولي تتعمقي معاهم
    مبدأيا


    هادا الي عندي
    وربي يوفقك اهم شي دراستك
    ويهدي البنوتات وصدقيني لهم هما فتره وتعدي
    بلكن مشعوفين اول مره يطلعو من البلد(بمزح)


    اختلاف الرئي لا يفسد للود قضيه

    تقبلي مروري
    اختك\سابي
    7 "
  4. بصراحه موضوع حساااس مرره وكثير افكر فيييه لأنه يقهرني ويحزنّي بنفس الوقت
    الله يهديهم ويصلحهم
    امس قاعده اتناقش مع وحده من البنات بخصوص هالموضوع تحسين السعوديات ما عندهم مبدأ بمكان يغطون وبمكان يفتشون
    يا بنتي اذا انتي متحجبه خلاص تحجبي بكل مكااااااااااان واذا لا فالله يكون بالعون
    وبالنسبه لسؤالهم قولي لهم لا يحكوموا على الاسلام من تصرفات الناس لأن البشر غير معصومين من الخطأ
    والله يهديهم ويصلحهم
    وبالنسبه ان السعودية دوله اسلاميه مافي مجال بالحكي لأن معروف ان الدوله تكون دوله اسلاميه اذا كان اكثر من 50 بالميه من سكانها مسلمين ^_^
    وجزاك الله خير على غيرتك على المسلمات
    7 "
  5. هذه الأسئلة طرحت على الشيخ سلمان العودة حفظه الله.. من قبل منتدى الطلاب السعوديين في أمريكا..



    **************************

    سؤال 12) تبدا دراستي بعد يومين وانا منقبه والحمد لله .. عندما ذهبت للمعهد وجدت مجموعه من النساء السعوديات لا يرتدين الحجاب ابدا .. و من المتوقع ان نسأل في الفصل لماذا فلانه منتقبه و فلانه محجبه (طرحه) وفلانه لا ترتدي الحجاب .. فما هو احسن جواب في هذه الحاله ، بحيث اقنع غير المسلمين و في نفس الوقت لا اجرح المسلمات او ادخل في اختلاف معهن؟؟

    جواب 12) أولاً: أهنئك على استقامتك واعتزازك بدينك في هذا الظروف . ثانياً : نقول للمسلمات غير المحجبات إن الله هو ربها في السعودية وفي أمريكا وأن سعادتها في امتثال أمره وإن نزعها حجابها قادح في عبوديته الله فالذي أمر بالصلاة هو الذي أمر بالحجاب, وليس الحجاب قانوناً تفرضه الدول والأنظمة . ثالثاً: الجواب الأفضل على السؤال المفترض أن من تلبس الحجاب سواء متنقبة أو كاشفة الوجه فقط ممتثلة للالتزام بأمر دينها ومعتزة به, ومن لا تلبس الحجاب نتمنى أن تلبسه قريباً.


    سؤال 3) لماذا تتحجب المرأه؟ .. سألتني مدرستي هذا السؤال ومدرسة اخرى سألت صديقي في أوقات وأماكن مختلفه .. وسبحان الله اجبنا بنفس الجواب وأتوقع بل اجزم ان الله هو من ألهمنى بالجواب وكان جوابنا: إن المرأه كالجوهرة الثمين فيجب علينا أن نخفيها لكي نحافظ عليها من أعين الذين يطمعون فيها.

    جواب 3) إجابة موفقة ويمكن إضافة أن هناك ميلاً فطرياً تجاه الجنس الآخر .. والتبرج يطلق العنان لعدم ضبط هذه الغريزة مما ينشأ عن انفلات أخلاقي واجتماعي لا حدود له كما نشاهده في الغرب من كثرة العلاقات غير الشرعية التي نتج عنها كم هائل من الأبناء غير الشرعيين الذين يعيشون ضياعاً وعقداً نفسية فضلاً عما يسببه التبرج من شيوع علاقات جنسية أدت إلى أمراض فتاكة لا حدود لها . والمناداة بضبط الغرائز مع وجود التبرج غير منطقي إذا النظر أكبر محرك لها . فالحجاب حل شرعي وعقلي ومنطقي والحجاب ليس عائقاً أمام تقدم المرأة.


    سؤال 42) سؤالي عن الحجاب هل يجوز كشف الوجه للدراسه وارجو توضيح لبس الحجاب كاملاً؟

    جواب 42) كشف الوجه مسألة خلافية والذي نرجحه وجوب تغطية الوجه سواء في الدراسة أو خارجها.


    سؤال 52) مع بدء الدفعة الثانية للبعثات للولايات المتحدة الأمريكية التي أصبحت اهتمام الناس .. أرجو في كتاباتك ومقابلاتك التلفزيونية أن نحذر من سفر البنات من غير محرم والتأكيد على فضية الحجاب الساتر ليس كما نرى ( بنطلون وطرحة ) لأن الشعب الأمريكي متفهم لوضع الحجاب وليس هناك أي داعي لتركه .. ولو أن كل القادمين التزموا به كما في السعودية حجاب كامل مع النقاب لأصبح شيء مألوف بأن العدد كبير لا بأس به.

    جواب 52) أدعو بناتي – كما ذكرت الأخت - في حديثها إلى تجنب السفر بغير محرم لغير ضرورة لنهي النبي عن ذلك ، وإلى الاعتزاز بالقيم الإسلامية الظاهرة والباطنة ، والثقة بالنفس ، فالناس لا يعجبهم من يقلدهم أو يحاكيهم لأنهم يقولون : " هذه بضاعتنا ردت إلينا " ، ولكن يعجبهم الشيء المختلف عنهم ، والذي يكون قابلاً للتطبيق والعمل والممارسة في ميدان الحياة ، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( سددوا وقاربوا وأبشروا ) . والمقصود باللباس هو الستر وتجنب الفتنة وعدم إبداء الزينة والاحتشام ، مع مراعاة أن الاختلاف في الألبسة بين بلد وآخر أمر معتاد وفيه توسعة شرعية.


    **************************


    المصدر: http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=433667

    آمل أن تعم الفائدة,,
    7 "
  6. وهذه قصة أخرى..

    وعبرة بنفس الوقت للفتاة التي تنزع حجباه في الخارج:



    بقلم / د. عبدالرحمن العشماوي / كتاب : لا تغضب


    حينما جلست في المقعد المخصص لي في الدرجة الأولى من الطائرةالتي تنوي الإقلاع إلى عاصمة دولةٍ غربية ، كانالمقعد المجاور لي من جهة اليمين ما يزال فارغاً ، بل إن وقت الإقلاع قد اقترب والمقعد المذكور ما يزال فرغاً ، قلت في نفسي : أرجو أن يظل هذا المقعد فارغاً ، أوأن ييسّر الله لي فيه جاراً طيباً يعينني على قطع الوقت بالنافع المفيد ، نعم أن الرحلة طويلة سوف تستغرق ساعات يمكن أن تمضي سريعاً حينما يجاورك من ترتاح إليه نفسك ، ويمكن أن تتضاعف تلك الساعات حينما يكون الأمر على غير ما تريد !

    وقبيل الإقلاع جاء من شغل المقعد الفارغ ... فتاةُ في مَيْعة الصِّبا ، لم تستطيع العباءة الفضفاضة السوداء ذات الأطراف المزيَّنة أن تخفي ما تميزت به تلك الفتاة من الرِّقة والجمال .. كان العطر فوَّاحاً ، بل إن أعين الركاب في الدرجة الأولى قد اتجهت إلى مصدر الرائحة الزكيَّة ، لقد شعرت حينها أن مقعدي ومقعد مجاورتي أصبحا كصورتين يحيط بهما إطار منضود من نظرات الرُّكاب ، حينما وجهت نظري إلى أحدهم ... رأيتُه يحاصر المكان بعينيه ، ووجهه يكاد يقول لي : ليتني في مقعدك ؛كنت في لحظتها أتذكر قول الرسول عليه الصلاة والسلام فيما روي عن أبي هريرة ( رضي الله عنه ) (( ألا وإنَّ طيب الرجال ما ظهر ريحه ، ولم يظهر لونه ، ألا وإن طيب النساء ما ظهر لونه ولم يظهر ريحه )).
    ولا أدري كيف استطعت في تلك اللحظة أن أتأمل معاني هذا الحديث الشريف ، لقد تساءلت حينها (( لماذا يكون طيب المرأة بهذه الصفة ))؟

    كان الجواب واضحاً في ذهني من قبل : إن المرأة لزوجها ، ليست لغيره من الناس ، وما دامت له فإن طيبَها ورائحة عطرها لا يجوز أن يتجاوزه إلى غيره ، كان هذا الجواب واضحاً ، ولكن ما رأيته من نظرات ركاب الطائرةالتي حاصرت مقعدي ومقعد الفتاه ، قد زاد الأمر وضوحاً في نفسي وسألت نفسي : يا ترى لو لم يَفُحْ طيب هذه الفتاة بهذه الصورة التي أفعمت جوَّ الدرجة الأولى من الطائرة، أكانت الأنظار اللاَّهثة ستتجه إليها بهذه الصورة؟

    عندما جاءت ((خادمة الطائرة )) بالعصير ، أخذت الفتاة كأساً من عصير البرتقال ، وقدَّمته إليَّ ، تناولته شاكراً وقد فاجأني هذا الموقف ، وشربت العصير وأنا ساكتٌ ،ونظرات ذلك الشخص ما تزال تحاصرني ، وجَّهت إليه نظري ولم أصرفه عنه حتى صرف نظره حياءً - كما أظن - ، ثم اكتفى بعد ذالك باختلاس النظرات إلى الفتاة المجاورة ، ولما أصبح ذلك دَيْدَنَه ، كتبت قصاصة صغيرة (( ألم تتعب من الالتفات ؟ ))، فلم يلتفت بعدها .

    عندما غاصتْ الطائرة في السحاب الكثيف بعد الإقلاع بدقائق معدودات اتجه نظري إلى ذالك المنظر البديع ، سبحان الله العظيم ، قلتُها بصوت مرتفع وأنا أتأمل تلك الجبال الشاهقة من السحب المتراكمة التي أصبحنا ننظر إليها من مكان مرتفع ، قالت الفتاة التي كانت تجلس بجوار النافذة : إي والله سبحان الله العظيم ، ووجهتْ حديثها إليَّ قائلة ً إن هذا المنظر يثيرالشاعرية الفذَّة ، ومن حسن حظي أنني أجاور شاعراً يمكن أن يرسم لوحة ًشعرية رائعةلهذا المنظر ...

    لم تكن الفتاة وهي تقول لي هذا على حالتها التي دخلت بها إلىالطائرة ، كلا..لقد لملمت تلك العباءة الحريرية ، وذلك الغطاء الرقيق الذي كان مسدلاً على وجهها ووضعتهما داخل حقيبتها اليدوية الصغيرة ، لقد بدا وجهها ملوَّناً بألوان الطيف ، أما شعرها فيبدو أنها قد صفَّـفتهبطريقة خاصة تعجب الناظرين ...

    قلت لها : سبحان من علَّم الإنسان ما لم يعلم ، فلولا ما أتاح الله للبشر من كنوز هذا الكون الفسيح لما أتيحت لنا رؤية هذهالسحب بهذه الصورة الرائعة ..

    قالت: إنها تدلُّ على قدرة الله تعالى ..

    قلت: نعم تدل على قدرة مبدع هذا الكون و خالقه ،الذي أودع فيه أسراراً عظيمة ، وشرع فيه للناس مبادئ تحفظ حياتهم وتبلَّـغهم رضى ربهم ،وتنجيهم من عذابه يوم يقوم الأشهاد.

    قالت : إلا يمكن أن نسمع شيئاً من الشعر فإني أحب الشعر وإن هذه الرحلة ستكون تاريخية بالنسبة إليَّ ، ما كنت أحلم أن أسمع منك مباشرة ..

    لقد تمنَّيتُ من أعماق قلبي لو أنها لم تعرف مَنْ أنا لقد كان في ذهن أشياء كثيرة أريد أن أقولها لها .

    وسكتُّ قليلاً كنت أحاور نفسي حواراً داخلياًمُرْبكاً ، ماذا أفعل ، هل أبدأ بنصيحة هذه الفتاة وبيان حقيقة ما وقعت فيه من أخطاءٍ ظاهرة ، أم أترك ذلك إلى آخر المطاف ؟
    وبعد تردُّد قصير عزمت على النصيحة المباشرة السريعة لتكون خاتمة الحديث معها .

    وقبل أن أتحدث أخرجت من حقيبتها قصاصاتٍ ملوَّنة وقالت : هذه بعض أوراق أكتبها ، أنا أعلم أنها ليست على المستوى الذي يناسب ذوقك ، ولكنها خواطر عبرت بها عن نفسي ...

    وقرأت القصاصات بعناية كبيرة ، إني أبحث فيها عن مفتاح لشخصية الفتاة ..

    إنها خواطر حالمة ، هي فتاة رقيقة المشاعر جداً ، أحلامها تطغى على عقلها بشكل واضح ، لفت نظري أنها تستشهد بأبيات من شعري ، قلت في نفسي هذا شيء جميل لعل ذلك يكون سبباً في أن ينشرح صدرها لما أريد أن أقول ، بعد أن قرأت القصاصات عزمت على تأخير النصيحة المباشرة وسمحت لنفسي أن تدخل في حوارٍ شامل مع الفتاة ..

    قلت لها : عباراتك جميلة منتقاة ، ولكنها لا تحمل معنىً ولا فكرة كما يبدو لي ، لم أفهم منها شيئاً ، فماذا أردتِ أن تقولي ...؟

    بعد صمتٍ قالت : لا أدري ماذا أردتُ أن أقول : إني أشعر بالضيق الشديد ، خاصة عندما يخيَّم عليَّ الليل ، أقرأ المجلات النسائية المختلفة ، أتأمَّل فيها صور الفنانات والفنانين ، يعجبني وجه فلانة ، وقامة فلانة ، وفستان علاَّنة ، بل تعجبني أحياناً ملامح أحد الفنانين فأتمنَّى لو أن ملامح زوجي كملامحه ، فإذا مللت من المجلات اتجهت إلى الأفلام ، أشاهد منها ما أستطيع وأحسُّ بالرغبة في النوم ، بل إني أغفو وأنا في مكاني ، فأترك كل شيء وأتجه إلى فراشي ...، وهناك يحدث ما لا أستطيع تفسيره ، هناك يرتحل النوم ، فلا أعرف له مكاناً .

    عجباً ، أين ذلك النوم الذي كنت أشعر به وأنا جالسة ، وتبدأ رحلتي مع الأرق ، وفي تلك اللحظات أكتب هذه الخواطر التي تسألني عنها ...

    ((
    إنها مريضة )) قلتها في نفسي ، نعم إنها مريضة بداء العصر ؛ القلق الخطير ، إنها بحاجة إلى علاج .

    قلت لها : ولكنَّ خواطرك هذه لا تعبر عن شيء ٍ مما قلت إنها عبارات برَّاقة ، يبدو أنك تلتقطينها من بعض المقالات المتناثرة وتجمعينها في هذه الأوراق ...

    قالت : عجباً لك ، أنت الوحيد الذي تحدَّثت بهذه الحقيقة ،كل صديقاتي يتحدثن عن روعة ما أكتب ، بل إن بعض هذه الخواطر قد نشرت في بعض صحفنا ، وبعثَ إلىَّ المحرِّر برسالة شكر على هذا الإبداع ، أنا معك أنه ليس لها معنى واضح ، ولكنها جميلة .

    وهنا سألتها مباشرة :

    هل لك هدفٌُ في هذه الحياة ؟ !

    بدا على وجهها الارتباك ، لم تكن تتوقع السؤال ، وقبل أن تجيب قلت لها :
    هل لك عقل تفكرين به ، وهل لديك استقلال في التفكير ؟ أم أنك قد وضعت عقلك بين أوراق المجلات النسائية التي أشرت إليها ، وحلقات الأفلام التي ذكرت أنك تهرعين إليها عندما تشعرين بالملل .

    هل أنتِ مسلمة ؟

    هنا تغيَّر كل شيء ، أسلوبها في الحديث تغيَّر ، جلستها على المقعد تغيَّرت ، قالت :

    هل تشك في أنني مسلمة ؟ ! إني – بحمد الله – مسلمة ٌُ ومن أسرة مسلمة عريقة في الإسلام ، لماذا تسألني هذا السؤال ، إن عقلي حرٌّ ليس أسيراً لأحد ، إني أرفض أن تتحدَّث بهذه الصورة .....

    وانصرفت إلى النافذة تنظر من خلالها إلى ملكوت الله العظيم...
    لم أعلق على كلامها بشيء ، بل إنني أخذت الصحيفة التي كانت أمامي وانهمكت في قراءتها ، ورحلت مع مقال في الصحيفة يتحدث عن الإسلام والإرهاب (( كان مقالاً طويلاً مليئاً بالمغالطات والأباطيل ، يا ويلهم هؤلاء الذين يكذبون على الله , ولا أكتمكم أنني قد انصرفت إلى هذا الأمر كلياً حتى نسيت فيلحظتها ما جرى من حوار بيني وبين مجاورتي في المقعد ، ولم أكن أشعر بنظراتها التي كانت تختلسها إلى الصحيفة لترى هذا الأمر الذي شغلني عن الحديث معها – كما أخبرتني فيما بعد-، ولم أعد من جولتي الذهنية مع مقال الصحيفة إلا على صوتها وهي تسألني :

    أتشك في إسلامي ؟ !

    قلت لها : ما معنى الإسلام ؟ !

    قالت : هل أنا طفلة حتى تسألني هذا السؤال ! قلت لها: معاذ الله بل أنت فتاة ناضجة تمتم النضج ، تُلوِّن وجهها بالأصباغ ، وتصفِّفُ شعرها بطريقة جيدة ، وتلبس عباءتها وحجابها في بلادها ، فإذا رحلت خلعتها وكأنهما لا يعنيان لها شيئاً ، نعم إنك فتاة كبيرة تحسن اختيار العطر الذي ينشر شذاه في كل مكان ..فمن قال إنك طفلة ... ؟ !

    قالت : لماذا تقسو عليَّ بهذه الصورة ؟

    قلت لها : ما الإسلام ؟
    قالت : الدين الذي أرسل الله به محمد صلى الله عليه وسلم ، قلت لها : وهو كما حفظنا ونحن صغار (( الاستسلام لله بالتوحيد ، والانقياد له بالطاعة ، و الخلوص من الشرك )) ، قالت : إي والله ذكرتني ، لقد كنت أحصل في مادة التوحيد على الدرجة الكاملة !


    قلت لها : ما معنى (( الانقياد له بالطاعة )) ؟

    سكتت قليلاً ثم قالت : أسألك بالله لماذا تتسلَّط عليَّ بهذه الصورة ، لماذا تسيء إليَّ وأنا لم أسئ إليك ؟

    قلت لها : عجباً لك ، لماذا تعدّين حواري معك إساءة ؟ أين موطن الإساءةفيما أقول؟

    قالت : أنا ذكية وأفهم ما تعني ، أنت تنتقدني وتؤنبني وتتهمني ، ولكن بطريقة غير مباشرة ..

    قلت لها : ألست مسلمة ؟

    قالت : لماذا تسألني هذا السؤال ؟ إني مسلمة من قبل أن أعرفك ، وأرجوك ألا تتحدث معي مرة أخرى .

    قلت لها : أنا متأسف جداً ، وأعدك بألا أتحدث إليك بعد هذا ...

    ورجعتُ إلى صفحات الصحيفة التي أمامي أكمل قراءة ذلك المقال الذي يتجنَّى فيه صاحبه على الإسلام ، ويقول : إنه دين الإرهاب ، وإن أهله يدعون إلى الإرهاب ، وقلت في نفسي : سبحان الله ، المسلمون يذبَّحون في كل مكان كما تذبح الشيِّاه ، ويقال عنهم أهل الإرهاب ...

    وقلبتُ صفحة أخرى فرأيت خبراً عن المسلمين في كشمير ، وصورة لامرأة مسلمة تحمل طفلاً ، وعبارة تحت صورتها تقول : إنهم يهتكون أعراضنا ينزعون الحجاب عنَّا بالقوة وأن الموت أهون عندنا من ذلك ، ونسيت أيضاً أن مجاورتي كانت تختلس نظرها إلى الجريدة ، وفوجئت بها تقول :
    ماذا تقرأ ؟ .. ولم أتحدث إليها ، بل أعطيتها الجريدة وأشرت بيدي إلى صورة المسلمة الكشميرية والعبارة التي نُقلت عنها ...


    ساد الصمت وقتاً ليس بالقصير ، ثم جاءت خادمة الطائرةبالطعام ... واستمر الصمت ...
    وبعدأن تجوَّلتُ فيالطائرة قليلاً رجعت إلى مقعدي ، وما إن جلست حتى بادرتني مجاورتي قائلة ً:

    ما كنت أتوقع أن تعاملني بهذه القسوة !..

    قلت لها :

    لا أدري ما معنى القسوة عندكِ ، أنا لم أزد على أن وجهت إليك أسئلة ً كنت أتوقع أن أسمع منك إجابة ًعنها ، إ لم تقولي إنك واثقة بنفسك ثقة ً كبيرة ؟ فلماذا تزعجك أسئلتي ؟

    قالت : أشعر أنك تحتقرني ..

    قلت لها : من أين جاءك هذا الشعور ؟

    قالت لا أدري .





    **************

    يتبـــع >>>>>

    7 "
  7. *******************************



    قلتلها : ولكنني أدري .. لقد انطلق هذا الشعور من أعماق نفسك ، إنه الشعور بالذنب والوقوع في الخطأ ، أنت تعيشين ما يمكن أن أسمّيه بالازدواجية ، أنت تعيشين التأرجح بين حالتين ...

    وقاطعتني بحدّة قائلة : هل أنا مريضة نفسياً ؟ ما هذا الذي تقول ؟ !
    قلت لها : أرجو ألاَّ تغضبي ، دعيني أكمل ، أنت تعانين من ازدواجيةٍ مؤذية ، أنتِ مهزومة من الداخل ، لاشك عندي في ذلك ، وعندي أدلّة لا تستطيعين إنكارها .

    قالت مذعورة ً : ما هي ؟

    قلت : تقولين إنك مسلمة ، والإسلام قول وعمل ، وقد ذكرت لك في أول حوارنا أن من أهم أسس الإسلام (( الانقياد لله بالطاعة )) ، فهل أنت منقادة لله بالطاعة ؟

    وسكتُّ لحظة ً لأتيح لها التعليق على كلامي ، ولكنها سكتتْ ولم تنطق ببنتِ شفةٍ – كما يقولون – وفهمت أنها تريد أن تسمع ، قلت لها :
    هذه العباءة ، وهذا الحجاب اللذان حُشرا مظلومَيْن – في هذه الحقيبة الصغيرة دليل على ما أقول ....

    قالت بغضب واضح : هذه أشكال وأنت لا تهتم إلا بالشكل ، المهم الجوهر .

    قلت لها: أين الجوهر؟ ها أنت قد اضطربت في معرفة مدلولات كلمة (( الإسلام )) الذي تؤمنين به ، ثم إن للمظهر علاقة قوية بالجوهر ، إن أحدهما يدلُّ على الآخر ، وإذا اضطربت العلاقة بين المظهر والجوهر ، اضطربت حياة الإنسان ...

    قالت : هل يعني كلامك هذاأنَّ كل من تلبس عباءة ً وتضع على وجهها حجاباً صالحة نقية الجوهر ؟

    قلتلها : كلا ، لم أقصد هذا أبداً ، ولكنَّ من تلبس العباءة والحجاب تحقِّق مطلباً شرعياً ، فإن انسجم باطنها مع ظاهرها ، كانت مسلمة حقّة ، وإن حصل العكس وقع الاضطراب في شخصيتها ، فكان نزعُ هذا الحجاب – عندما تحين لها الفرصة هيِّناً ميسوراً ، إن الجوهر هو المهم ، وأذكِّرك الآن بتلك العبارة التي نقلتها الصحيفة عن تلك المرأة الكشميرية المسلمة ، ألم تقل : إن الموت أهون عليها من نزع حجابها ؟ لماذا كان الموت أهون ؟

    لأنها آمنت بالله إيماناً جعلها تنقاد له بالطاعة فتحقق معنى الإسلام تحقيقاً ينسجم فيه جوهرها مع مظهرها ، وهذا الانسجام هو الذي يجعل المسلم يحقق معنى قول الرسول عليه الصلاة السلام : (( والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به )) .

    إنَّ لبس العباءة والحجاب عندك – لا يتجاوز حدود العادة والتقليد ، ولهذا كان هيّناً عليك أن تنزعيهما عنك دون تردُّد حينما ابتعدت بك الطائرةعن أجواء بلدك الذي استقيت منه العادات والتقاليد ، أما لو كان لبسك للحجاب منطلقاً من إيمانك بالله ، واعتقادك أن هذا أمر شرعي لا يفرّق بين مجتمع ومجتمع ، ولا بلدٍ وبلدٍ لما كان هيّناً عليك إلى هذه الدرجة .
    الازدواجية في الشخصية – يا عزيزتي – هي المشكلة .. أتدرين ما سبب هذه الازدواجية ؟
    فظننت أنها ستجيب ولكنها كانت صامتةً ، وكأنها تنتظر أن أجيب أنا عن هذا السؤال ..
    قلت: سبب هذه الازدواجية الاستسلام للعادات والتقاليد ، وعدم مراعاة أوامر الشرع ونواهيه ، إنها تعني ضعف الرقابة الداخلية عند الإنسان ،ولهذا فإن من أسوأ نتائجها الانهزامية حيث ينهزم المسلم من الداخل ، فإذا انهزم تمكن منه هوى النفس ، وتلاعب به الشيطان ، وظلَّ كذلك حتى تنقلب في ذهنه الموازين ...
    لم تقل شيئاً ، بل لاذت بصمت عميق ، ثم حملت حقيبتها واتجهت إلى مؤخرة الطائرة ...

    وسألت نفسي تراها ضاقت ذرعاً بما قلت ، وتراني وُفَّقت فيما عرضت عليها ؟ لم أكن في حقيقة الأمر – أعرف مدى التأثر بما قلت سلباً أو إيجاباً ، ولكنني كنت متأكداً من أنني قد كتمت مشاعر الغضب التي كنت أشعر بما حينما توجه إليَّ بعض العبارات الجارحة ، ودعوت لها بالهداية ، ولنفسي بالمغفرة والثبات على الحق .
    وعادت إلى مقعدها .. وكانت المفاجأة ، عادت وعليها عباءَتُها وحجابها ... ولا تسل عن فرحتي بما رأيت !
    قالت : إن رحمة الله بي هي التي هيأت لي الركوب في هذا المقعد ، صدقت – حينما وصفتني – بأنني أعاني من الهزيمة الداخلية ، إن الازدواجية التي أشرت إليها هي السمة الغالبة على كثير من نبات المسلمين وأبنائهم ، يا ويلنا من غفلتنا ! أنَّ مجتمعاتنا النسائية قد استسلمتْ للأوهام ، لا أكتمك أيها الأخ الكريم ، أن أحاديثنا في مجالسنا نحن النساء لا تكاد تتجاوز الأزياء والمجوهرات والعطورات ، والأفلام والأغاني والمجلات النسائية الهابطة ، لماذا نحن هكذا ؟
    هل نحن مسلمون حقاًً ؟
    هل أنا مسلمة ؟
    كان سؤالك جارحاً ، ولكني أعذرك ، لقد رأيتني على حقيقة أمري ، ركبت الطائرةبحجابي ، وعندما أقلعت خلعت عني الحجاب ، كنت مقتنعة بما صنعت ، أو هكذا خُيِّل إليَّ أني مقتنعة ، بينما هذا الذي صنعته يدلُّ حقاً على الانهزامية والازدواجية ، إني أشكرك بالرغم من أنك قد ضايقتني كثيراً ، ولكنك أرشدتني ، إني أتوب إلى الله وأستغفره .
    ولكن أريد أن أستشيرك .
    قلت وأنا في روضةٍ من السرور بما أسمع من حديثها : (( نعم ... تفضلي إني مصغ ٍ إليك )) .
    قالت : زوجي ، أخاف من زوجي .
    قلت : لماذا تخافين منه ، وأين زوجك ؟
    قالت : سوف يستقبلني في المطار ، وسوف يراني بعباءتي وحجابي ..
    قلت لها : وهذا شيء سيسعده ...
    قالت : كلا ، لقد كانت آخر وصية له في مكالمته الهاتفية بالأمس : إياك أن تنزلي إلى المطار بعباءتك لا تحرجيني أمام الناس ، إنه سيغضب بلا شك .
    قلت لها : إذا أرضيت الله فلا عليك أن يغضب زوجُك ، و بإمكانك أن تناقشيه هادئة فلعلَّه يستجيب ، إني أوصيك أن تعتني به عناية الذي يحب له النجاة والسعادة في الدنيا والآخرة .
    وساد الصمت .... وشردت بذهني في صورة خيالية إلى ذلك الزوج يوصي زوجته بخلع حجابها ... أهذا صحيح ؟ !
    أيوجد رجل مسلم غيور كريم يفعل هذا ؟! لا حول ولا قوة إلا بالله ، إن مدنية هذا العصر تختلس أبناء المسلمين واحداً تلو الآخر ، ونحن عنهم غافلون ، بل ، نحن عن أنفسنا غافلون .
    وصلت الطائرة إلى ذلك المطار البعيد ، وانتهت مراسم هذه الرحلة الحافلة بالحوار الساخن بيني وبين جارة المقعد ، ولم أرها حين استقبلها زوجها ، بل إن صورتها وصوتها قد غاصا بعد ذلك في عالم النسيان ، كما يغوص سواها من آلاف الأشخاص والمواقف التي تمر بنا كلَّ يوم ...
    كنت جالساً على مكتبي أقرأ كتاباً بعنوان (( المرأة العربية وذكورية الأصالة )) لكاتبته المسمَّاة ((منى غصوب ))وأعجبُ لهذا الخلط ، والسفسطة ، والعبث الفكري واللغوي الذي يتضمَّنه هذا الكتاب الصغير ، وأصابني – ساعتها – شعور عميق بالحزن والأسى على واقع هذه الأمة المؤلم ، وفي تلك اللحظة الكالحة جاءني أحدهم برسالة وتسلَّمتها منه بشغف ، لعلَّي كنت أودُّ في تلك اللحظة – أن أهرب من الألم الذي أشعله في قلبي ذلك الكتاب المشئوم الذي تريد صاحبته أن تجرد المرأة من أنوثتها تماماً ، وعندما فتحت الرسالة نظرت إلى اسم المرسل ، فقرأت : (( المرسلة أختك في الله أم محمد الداعية لك بالخير )) .

    أم محمد ؟ من تكون هذه ؟! وقرأت الرسالة ، وكانت المفاجأة بالنسبة إليَّ ،إنها تلك الفتاة التي دار الحوار بيني وبينها في الطائرة ، والتي غاصت قصتها في عالم النسيان !

    إنأهم عبارة قرأتها في الرسالة هي قولها : (( لعلَّك تذكر تلك الفتاة التي جاورتك في مقعد الطائرة ذات يوم ، إِني أبشِّرك ؛ لقد عرفت طريقي إلى الخير ، وأبشرك أن زوجي قد تأثر بموقفي فهداه الله ، وتاب من كثير من المعاصي التي كان يقع فيها ، وأقول لك ، ما أروع الالتزام الواعي القائم على الفهم الصحيح لديننا العظيم ، لقد قرأت قصيدتك )) ضدان يا أختاه (( وفهمت ما تريد )) !

    لا أستطيع أن أصور الآن مدى الفرحة التي حملتني على جناحيها الخافقين حينما قرأت هذه الرسالة .... ما أعظمها من بشرى ..... حينما ، ألقيت بذلك الكتاب المتهافت الذي كنت أقرؤه (( المرأة العربية وذكورية الأصالة )) ، ألقيت به وأنا أردد قول الله تعالى : { يُرِيدُونَ أن يُطْفِئُوا نُورَ اللهِ بَأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَىاللهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ }

    ثم أمسكت بالقلم وكتَبْتُ رسالةََ ً إلى (( أم محمد )) عبَّرْتُ فيها عن فرحتي برسالتها ، وبما حملته من البشرى ، وضمَّنتها أبياتاً من القصيدة التي أشارت إليها في رسالتها.

    وعندما هممت بإرسال رسالتي ، تبيَّن لي أنها لم تكتب عنوانها البريديَّ ، فطويتها بين أوراقي لعلّها تصل إليها ذات يوم.

    7 "
  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

    اول شي اسمحوا لي اعلق على الموضوع واعقب على بعض الردود<<مرتفع الهايبرتنشن عندها

    اولاً خيتو ياقوته الحمدلله ثم الحمدلله انك متحجبه وتعتزين بدينك وحجابك مو مثل "السفيهات" <<واعذروني على هالكلمه اللي اذا راحوا برا السعوديه نزلوا الحجاب كأن الاسلام بس بالسعوديه..

    خيتو ياقوته لاتغرك كثرة الغير محجبات "بدأ الاسلام غريباً وسيعود كما بدأ غريباً فطوبى للغرباء"
    كل اللي تشوفين منزله حجابها فهذي انسانه اخذه الحجاب مو طاعه لربها لا؟ اخذته تقاليد بالسعوديه وخايفه من مخالفتها ليش؟ لانها لو نزلت حجابها بالسعوديه كان الكل انكر تصرفها .. لكن يوم طلعت برا بانت قلة الايمان في نفسها..ومره ثانيه اقول لخيتي الغاليه ياقوته ولكل خواتي المتحجبات لايهزكم شي بحجابكم ولاتتأثرون بالرعاااااع اللي تخلن عن حجابهن..

    ثانيا الاخت sabemoooon تقول الحجاب حريه شخصيه.. سبحااان الله من متى صار الحجاب حريه شخصيه؟
    الحجاااااب ايتها الفاضله "فرررض" على كل مسلمه..

    اختي ورد وياسمين كلامك عين العقل ومنطق الصواب "لاتحكم على الاسلام من تصرفات جهّال المسلمين" ربي يحفظك ويبارك فيك..

    اخوي انسااان الله يجزاك كل الخير على نقل كلام الشيخ..

    مابي اطول بالاخذ والرد بس ابي اقول "اي انسانه ماتفخر بحجابها واسلامها حنا مانفخر فيها"

    ((وبالنسبه لي اي انسانه ماهي متحجبه مااتشرف اكلمها ولا ارد عليها ولا لها اي اعتبار عندي))..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.