الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هذا هو حالنا متى سيتغير ومتى سنرتقي كباقي الدول؟؟؟؟

هذا هو حالنا متى سيتغير ومتى سنرتقي كباقي الدول؟؟؟؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4836 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية yaqota
    yaqota

    مبتعث مميز Characteristical Member

    yaqota أستراليا

    yaqota , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى تخصص طبي
    • غير معرف
    • تخصص طبي
    • أنثى
    • MELBOURNE
    • السعودية
    • Jan 2008
    المزيدl

    January 23rd, 2011, 07:38 AM

    آلاف الطلبة الخليجيين يدخلون سوق العمل سنوياً، في المقابل، هناك عشرات الآلاف ينتظرون في طابور البطالة حظهم في الوظيفة، والأسباب تكمن في أن الاستراتيجيات التعليمية في دول المجلس كانت ومازالت فاشلة، وأنها لم تتواءم بين مخرجات التعليم وسوق العمل
    والسبب الآخر يكمن في أن معظم الطلبة الخليجيين يعتقدون أن مجرد حصولهم على شهادة جامعية ستؤهلهم للحصول على وظيفة لائقة، وراتب مغرٍ، ولذا نجد معظم الجامعات مكدسةً بالطلبة، خصوصا الفتيات، بيد أن هذا الاعتقاد خاطئ وقد عفا عليه الزمن، خاصة في ظل العولمة الاقتصادية، وتقنية الاتصالات، ونمو الصناعات الخفيفة والمتوسطة، فالسوق اليوم في أمس الحاجة إلى المهارات، وأصحاب الخبرة، والفنيين، والإداريين، وليس فقط أصحاب الشهادات. ما أقوله ليس تقليلاً من قيمة التأهيل الجامعي أو الجامعيين، بل ما أقصده هو الدعوة إلى اختيار المسار الصحيح للتعليم بما يتناسب وسوق العمل.
    الدول المتقدمة لا تتحدث اليوم عن مخرجات التعليم؛ لأنها تجاوزتها منذ الستينات من القرن الماضي، والحديث حولها يعتبر حديثاً شاذاً، فقد تمكنت من ربط التعليم بسوق العمل ربطاً عضوياً لا يمكن التفريق بينهما حتى بقوة القانون. الطالب في الدول المتقدمة، وقبل أن يقبل على مرحلة التعليم الثانوي، يختار مساره التعليمي، ويهيئ نفسه لمستقبل وظيفي، وبعد أن يتخرج من الثانوية ينتقل إلى الكلية التخصصية، وفي النهاية يجد نفسه في سوق العمل حاملاً معه شهادته العلمية، وخبرته العملية بعد أن تخطى دورات تدريبية في الشركات والمؤسسات الخاصة. والعكس نجده عندنا، حيث يصبح الحصول على شهادة جامعية هدفًا أسمى، إن لم يكن هدفًا مقدسًا!! وبعد أن ينال الطالب الشهادة يفكر في وظيفة أو مهنة!!
    باعتقادي، اللوم يقع بالدرجة الأولى على الحكومات التي فشلت في ربط التعليم بسوق العمل، مما أوجد بطالةً ظاهرةً ومبطنةً في صفوف الجامعيين وغيرهم. الأرقام تؤكد أن 10 ملايين خليجي سوف يدخلون سوق العمل في العام 2010، و70 % من فرص العمل تسيطر عليها العمالة الوافدة، و50 مليار دولار تذهب سنوياً لصالح العمالة الآسيوية في دول مجلس التعاون الخليجي... الأرقام في الواقع مخيفة، وقد أوجدت حالةً من القلق والفزع في الأوساط الشعبية والرسمية.
    تحت عنوان “مخرجات التعليم وسوق العمل في دول مجلس التعاون” عقد المؤتمر السنوي الخامس عشر الذي أقامه (مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية) في بداية الشهر الماضي، أكد الدكتور جمال السويدي مدير عام المركز: “إن فقدان التوافق بين مخرجات التعليم من جهة، ومتطلبات سوق العمل من جهة أخرى، يؤدي إلى نتائج سلبية كثيرة من أبرزها: بقاء أعداد كبيرة من المتعلمين يعانون البطالة والفراغ، ما ينتج عنه إفراز إشكاليات ذات تأثيرات عميقة في البنية الاجتماعية، بالإضافة إلى عدم توافر الموارد البشرية الوطنية القادرة على سد احتياجات سوق العمل، ما يعني الاضطرار إلى الاستقدام والاستعانة بأعداد كبيرة من الأيدي العاملة الأجنبية، وما يعكسه ذلك على مجمل الأنشطة الحياتية، موضحاً أن دول مجلس التعاون في حاجة إلى بلورة استراتيجية تعمل على إصلاح أو تطوير التعليم بمراحله المختلفة بما يكفل تخريج كوادر تملك المهارات اللازمة لشغل الوظائف المختلفة”.
    المؤسف، أنه رغم مرور ثلاثة عقود على تأسيس مجلس التعاون، مازالت حكوماتنا تناقش كيفية بلورة رؤية استراتيجية للتعليم ولسوق العمل، والأكثر إيلاماً أنها لم تتوصل حتى اليوم إلى وضع رؤية مشتركة للمجلس يهدف إلى الاستثمار في المواطن الخليجي من جهة، ومواكبة التطور العلمي والتقني والعولمة من جهة أخرى، وهذا ما يدفعها إلى الاستعانة بالخبرات الأجنبية، في الوقت الذي تتزايد فيه نسبة البطالة بخاصة في صفوف أصحاب المؤهلات الجامعية. والوضع سوف يتفاقم سوءًا نتيجة تدفق أفواج الطلبة الباحثين عن العمل عاماً بعد آخر. وما يثير القلق هو وجود فجوة بين الجنسين في التعليم لمصلحة الطالبات في جميع دول المجلس، إضافةً إلى تدني المعدلات العلمية بالمقارنة مع المعايير الدولية.
    بتقديري، لا يوجد خيار أمام دول المجلس سوى إحداث قفزة نوعية من أجل تحقيق توازن بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل. وبحكم معرفتي، هناك بعض الحكومات في دول مجلس ممن لا يعجبها مصطلح (القفزة)؛ لأنها اعتادت المشي كالسلحفاة في جميع المشاريع التنموية، وإذا استمرت هذه الحكومات على هذا المنوال، فعليهم أن يتوقعوا تداعيات خطيرة للبطالة في السنوات القليلة المقبلة.
    منقوووووول
  2. أختي ياقوته بالأمس القريب سمرت ليلي مع شباب من الجنوب ونا من الشمال، واحد من اقرب اصدقائي من الشيعة، في نفس المجال، أتعامل مع الطوائف المختلفة " حتي الآشورية واللادينية" بمثل ما أود أن يعاملونني... البلد يحفظك الله يتحمل اطياف وألوان شتى لكن المشكلة في قلوب بعض البشر صغيرة يا اختي.. ما اعتقد أن الحل الا الحب والتسامح والابتسامة وكل كلمة طيبة هي صدقة.
    قد لاتواجهين مشكلة العدل وخاصة بين طلاب تدرسينهم ( كما أواجهها عند تدريسي للطلاب او الموظفين معي )لكن أجزم لك ان العدل والتسامح يبدأ من النفس والبيت والمجتمع... عندها ستتكون لنا "قيم" وهذا ماهو موجود باستراليا وغير موجود ببلدنا..*
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وديع
    أختي ياقوته بالأمس القريب سمرت ليلي مع شباب من الجنوب ونا من الشمال، واحد من اقرب اصدقائي من الشيعة، في نفس المجال، أتعامل مع الطوائف المختلفة " حتي الآشورية واللادينية" بمثل ما أود أن يعاملونني... البلد يحفظك الله يتحمل اطياف وألوان شتى لكن المشكلة في قلوب بعض البشر صغيرة يا اختي.. ما اعتقد أن الحل الا الحب والتسامح والابتسامة وكل كلمة طيبة هي صدقة.
    قد لاتواجهين مشكلة العدل وخاصة بين طلاب تدرسينهم ( كما أواجهها عند تدريسي للطلاب او الموظفين معي )لكن أجزم لك ان العدل والتسامح يبدأ من النفس والبيت والمجتمع... عندها ستتكون لنا "قيم" وهذا ماهو موجود باستراليا وغير موجود ببلدنا..*
    سلم فاك ياوديع
    ولاكنك لم تعلق على الموضوع الاساسي وهو حالنا في التعليم ................
    7 "
  4. دوام الحال... محال... أخيه...أنا إذا تضايقت اما أضع السماعات بأذني واستمع المعيقلي، او اتصفح لنزار او أخربها واطرب قلبي قبل أذني... استمعي لنزار وهو يرثي بلقيس، ربما يهون علينا بعض الفواجع التعليمية:
    ها نحن ... يابلقيس
    ندخل مرةً أخرى لعصر الجاهلية ..
    ها نحن ندخل في التوحش ..
    والتخلف .. والبشاعة .. والوضاعة ..
    ندخل مرةً أخرى .. عصور البربرية ..
    حيث الكتابة رحلةٌ
    بين الشظية .. والشظية
    حيث اغتيال فراشةٍ في حقلها ..
    صار القضية ..
    هل تعرفون حبيبتي بلقيس ؟
    فهي أهم ما كتبوه في كتب الغرام
    كانت مزيجاً رائعاً
    بين القطيفة والرخام ..
    كان البنفسج بين عينيها ... ينام ولاينام...

    قصيدة تستحق التأمل... ولو للحظات...
    7 "
  5. البطالة في دولنا لن تحل ابدا والمسؤلين فيها يضيعون وقتهم عتلى اجتماعات مالها فايدة...البطالة سوف تنتهي نهائيا او يتم تقليلها بطريقة واحدة فقط وهي الغاء نظام الكفيل نهائيا وتصبح الكفالة على الدولة...لكي تتم المساواة التامة في سوق العمل الذي يعاني من خلل هيكلي فيه....عندما يتساوى العامل الوطني والعامل الاجنبي في الحقوق العمالية ولكن؟؟ليس الحقوق الاجتماعية...عندها المؤسسات سوف توظف سعوديين لان الرواتب صارت مثل بعض سواءا سعودي او غير سعودي....ويتم التطبيق هذا بالاعلى يعني مثلا نعطي راتب الحلاق 5000 ريال سواءا سعودي او غير سعودي.....فاعتقد الشباب راح يقبلون على هذا العمل....وهذا ماهو معمول به في استراليا والدول المتقدمة

    ثانيا...العنصرية....العنصرية لن تنتهي في دولنا الخليجية الا بتنظيم قوانين وتطبيقها يحظر من خلالها اي عنصرية...واذا حس اي شخص بعنصرية فيقوم باثبات الحالة والاتصال بالشرطة..مثل ماهو حاصل في استراليا والدول المتقدمة...


    اخيرا احب ان اشير...ان سبب مصائبنا هو تفكيرنا المحدود ونحن الذين اختلقنا هذه المشاكل...لماذا لم نطبق ما طبقه الغرب ونريح انفسنا..دائما نحب الفلسفة..والكلام الفاضي الي مايفيد
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.