مساعدة لقد سقطت في غيابت الجب ...
مساعدة لقد سقطت في غيابت الجب ...
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4725 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
LinkBack URL
About LinkBacks-
7 " - والله يا اخوي ما بيدي شي بس انك كسرت خاطري ما لي إلا أدعو لك اسأل الله عز وجل ان يفرج همك ويزيل غمك ويقلب لك المحنة إلى منحة آمين7 "
اذكر ان كان خال توفي قبل سنوات يعيش في الصين كان يقول ان الصين ستصبح دولة عظمى في المستقبل والذكي من يدرس اللغة الصينية من الان حيث ستفتح له ابواب عظيمة.
ما فكرت اخوي بدلا من ان تسبح ضد التيار انك تتقبل الامر وتسبح مع التيار وتبدا من الصفر . لا تدري وين الخير مخبأ لك. وفقك الله. - 7 "إن شاء الله في كل تأخيرة خيرة ... الله ييسر لك يارب ..الله يعينك أخوي
أنا عكسك بقيت مترددة وفي انتظار اني ما أطلع إلا وأنا متأكدة تماما من اختياري للمكان وللجامعة
المفترض اني مبتعثة من زمان لكني لا زلت في الانتظار .. ولعل في الأمر خيرة .. و كل تأخيرة فيها خيرة
أما أنت فأسأل المولى القدير أن يكتب لك الخير حيثما كان .. ثم يرضيك بما كتب لك .. الله يوفقك
هذا اللي أقدر أقولك بس - 7 "الله ييسر عليك ويسترها عليك إن شاء الله ... قصة جدا راااائعة ....لعله خيراً
تذكرت قصه فيها حكمه ان شالله تهوون عليك
,,,
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان. وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير “لعله خيراً” فيهدأ الملك. وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك فقال الوزير “لعله خيراً” فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟! وأمر بحبس الوزير …
فقال الوزير الحكيم “لعله خيراً”
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت “لعله خيراً” فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَه فى الصيد فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك… فكان في صنع الله كل الخير
^
^
مو اسلوبي طبعا لطشتهاا للفائده
الخلاصه // ان حصل وغيرت الدوله خير وان بقيت فيها ان شالله خير == قد تغزونا الصين يوما فإن علمو انك تجيد لغتهم اعتقوك << لايكثر ههههه
مووفق اخوي ,,
بس فكرة غزو الصين لنا دخلتها في رأسي ... ههه - 7 "والله يا اخوي ما بيدي شي بس انك كسرت خاطري ما لي إلا أدعو لك اسأل الله عز وجل ان يفرج همك ويزيل غمك ويقلب لك المحنة إلى منحة آمين
اذكر ان كان خال توفي قبل سنوات يعيش في الصين كان يقول ان الصين ستصبح دولة عظمى في المستقبل والذكي من يدرس اللغة الصينية من الان حيث ستفتح له ابواب عظيمة.
ما فكرت اخوي بدلا من ان تسبح ضد التيار انك تتقبل الامر وتسبح مع التيار وتبدا من الصفر . لا تدري وين الخير مخبأ لك. وفقك الله.
رحم الله خالك رحمة واسعة ... وأسكنه فسيح جناته ...
شكرا لك ...
تذكرت قصه فيها حكمه ان شالله تهوون عليك
,,,
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان. وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير “لعله خيراً” فيهدأ الملك. وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك فقال الوزير “لعله خيراً” فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟! وأمر بحبس الوزير …
فقال الوزير الحكيم “لعله خيراً”
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت “لعله خيراً” فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَه فى الصيد فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك… فكان في صنع الله كل الخير
^
^
مو اسلوبي طبعا لطشتهاا للفائده
الخلاصه // ان حصل وغيرت الدوله خير وان بقيت فيها ان شالله خير == قد تغزونا الصين يوما فإن علمو انك تجيد لغتهم اعتقوك << لايكثر ههههه
مووفق اخوي ,,