سلام عليكم ....
صديقتي مبتعثة ومحرمها عنده شهادة ابتدائي هل يقدر يكمل دارسة او يدرس معهد او يشتغل او ايش يسوي اذا راح امريكا ؟؟؟وش نصائحكم لها ؟؟
الله يجزاكم الجنة يارب
عرض للطباعة
سلام عليكم ....
صديقتي مبتعثة ومحرمها عنده شهادة ابتدائي هل يقدر يكمل دارسة او يدرس معهد او يشتغل او ايش يسوي اذا راح امريكا ؟؟؟وش نصائحكم لها ؟؟
الله يجزاكم الجنة يارب
اتوقع اختي يقدر يكمل الدراسه هناك وياخذ للغه كمان بس وظيفه مدري والله
بس مافي شيء مستحيل او صعب وان شاء الله ربي يسهل لهم طريقهم
موفقين ان شاء الله
مشكور يالغالية والله يجزاك الجنة وفي ميزان حسناتك يارب ....
انتظر ردود البقية بجد البنت محتاجة ردو ..........الله يسهل دراستكم يارب
مااعتقد يدخلوه مدرسة ابتدائي لان العمر يفرق , بس خليه يدخل معهد اللغة ويتعلم .. :)
يقدر يدخل معهد لتعلم اللغة فقط .
لا يستطيع العمل لأن التأشيرة مرافق فقط.
الله يكون في عون زميلتك لأن أغلب البنات اللي أزواجهن مثل حالتها رجعوا السعودية وقطعوا البعثة>>>ما قدروا يصبروا على جلسة البيت
ربنا يوفقك
اخي me
هو مخلص الابتدائية يعنى عنده شهادة الابتدائية ...مو بيدرس الابتدائية ....
اخي رصيف الشمس ....
مشكور والله يوفقك يارب في طريق دراستك ....
أخي يعنى يقدر يكمل دراسته ليلي ويختبر بالملحقية اذا حاب يكمل صح
وفي نفس الوقت يدرس معهد ....
طيب هل يقدر ياخذ التوفل على سبيل المثال وهو ماعنده شهادة الثانوية ....؟؟
وهل يقدر يعمل اي شئ حتى لو سائق تكسي او في مطعم او اي حاجة ؟؟
وهل يقدر ياخذ ترخيص من الدولة انو يعمل هناك بدل انو يجلس ؟؟؟
وشكراً جزيلا
الموضوع معقد بعض الشيء.
بالنسبة للدراسة الليلية: عليه أن يسأل أقرب إدارة تعليم في منطقته بالسعودية على أساس يختبر في الصيف "استثناء".
بأمريكا: يستطيع أن يدرس اللغة ويختبر التوفل والآيلتس بدون إشكالية. لكن لا يستطيع مواصلة الدراسة الجامعية.
فيزا المرافق لا تسمح له بالعمل في أمريكا.
ممكن يعمل في مطعم عربي بشكل غير نظامي لكن قد يضع نفسه في مشاكل كبيرة.
إذا أراد أن يعمل ، عليه مراجعة أقرب دائرة للهجرة للاستفسار حول هذا الأمر.
ممكن صديقتك تحاول تربط زوجها عن طريق العمل الالكتروني باستخدام الانترنت مثل: التسويق. ، بحيث تضمن إنه يركز في حاجة معينة ويظل داخل البيت.
موفقة أختي
في حاجة اسمها اختبار ged
اذا اختبرها و تعداها تحسب له ثانوية او حاجة زي كذا
اسألي عنها لاني مش متاكد تماما