السلام عليكم ورحمة الله
مثل مافي العنوان هل يستطيع المرافق دراسة الجامعه بعد حصوله على قبول نهائي بينما المبتعث الاساسي في فترة اللغه ؟؟ محتاااج مساعدتكم لاني سمعت كلام كثييير ومتظارب جدا والموضووع جدا هام بالنسبه ..
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله
مثل مافي العنوان هل يستطيع المرافق دراسة الجامعه بعد حصوله على قبول نهائي بينما المبتعث الاساسي في فترة اللغه ؟؟ محتاااج مساعدتكم لاني سمعت كلام كثييير ومتظارب جدا والموضووع جدا هام بالنسبه ..
وعليكم السلام ورحمــة الله وبركاته
حياك الله ،،
نعم بإمكان المرافق البدء بالدراسة الأكاديمية قبل المبتعث الرئيسي ..
وشخصيًا، أعرف شخص درس قبل المبتعث الرئيسي ..
ولكن لتعلم أمر مُهم ..
هذا يقلل من حظوظ المبتعث الرئيسي في الحصول على قبول بمدينة أو ولاية أخرى ..
لأن المرافق يدرس ..
و الملحقية تعترف أولًا بالمبتعث الرئيسي قبل المرافق ..
لذا، الأفضل ضمان قبول للمبتعث الرئيسي قبل المرافق ..
بالتوفيق ،،
الله يعطيك العافيه اخوي ..
طيب ايش تنصحني فيه ، انا امام خيارين اولهم اني اطلع مرافق مثل ماذكرت ولكن راح اكون مع اختي وانا متزوج وعندي ولد .. والاخر اني اطلع على حسابي الخاص وانتظر الانظمام للبعثه وبكذا اضمن ان الوزاره تتكفل بمصروف زوحتي وابني وهذا كان خياري الاول ولكن بسبب صعوبة الالحاق مع الوزير الجديد وبسبب ايضا ان شهادتي الثانويه لها تقريبا 10 سنوات فكرت في المرااافق .. فبماذا تنصحني اخوي ولك كل الشكرررر واسف ع الاطاله
حياك الله .. و اللهُمَّ آمين أجمعين ..
بكل تأكيد أنصحك كمرافق .. لأن وضع الدارس على الحساب الخاص وكما ذكرت أصبح جدًا صعب !
و من خلال متابعة قسم الدارسين على الخاص .. يتبين بأن الجميع يُعاني من هذا الأمر .. أعانهم الله ..
لذا، من وجهة نظري ..
كمرافق وتوكل على الله وبإذنه الكريم ستتدبر أمر زوجتك و طفلك على أن تختار ولايه مناسبه لكم ..
كولايات وسط أمريكا مثلًا .. و الإبتعاد عن الولايات الغالية مثل كالفورنيا وبعض ولايات شرق أمريكا القريبة من واشنطن العاصمة ..
موفق خير ،،
أضم صوتي لحروف متناثرة، اطلع كمرافق، ترى الانضمام الحين يطول، والشيء الثاني المبالغ اللي راح تدفعها على دراستك أفضل أنك تآخذ منها مبلغ شوي تكمل به على المكافأة في حالة احتجت.
الشيء الثاني لو حصلت على قبول جامعى راح تصبح مبتعث وبكذا راح تزيد مكافأتك شوي، لأنها راح تتغير من مكافأة مرافق لمكافأة مبتعث.
تحياتي...