الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

حوار جدة تنادي ..!!!

حوار جدة تنادي ..!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5248 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Mandoleen
    Mandoleen

    مبتعث فعال Active Member

    Mandoleen الولايات المتحدة الأمريكية

    Mandoleen , أنثى. مبتعث فعال Active Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى تجارة الكترونيه , بجامعة ...
    • ...
    • تجارة الكترونيه
    • أنثى
    • ..., ...
    • السعودية
    • Aug 2009
    المزيدl

    December 5th, 2009, 09:01 PM



    السلام عليكم ورحمه الله


    جميعنا يعلم ما حدث في " جــــــــ عروس البحر الاحمر ــــــدة "

    ولكن يبقى هناك الكثير من التساؤلات التي تجول في خواطرنا !!!

    اسئلة كثيره في انتظار الاجابات عليها ...

    آآآآه يا جدة ... ما حصل لك لا يستهان به

    أحببت ان أشارك بهذا التقرير البسيط عن الاضرار التي لحقت بجدة بعد هطول امطار يوم الاربعاء 8-12-1430هـ

    وبعض ما كتب في الجرائد ..!!



    صرخه نداااااء

    فن ،،، إبداع ،،، رسالة وااااضحة








  2. من هذا المنبر أوجه رسالة لي والى كل من توالى مسؤلية

    معاشر المسلمين : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عن الساعة . . . قال صلى الله عليه وسلم : " إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة " [ رواه البخاري ] . وهذا معنى عظيماً يرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم بأن كل شيء لا بد وأن يوضع في مكانه المناسب ، فلا يسند العمل ولا المنصب إلا لصاحبه الجدير به ، والأحق به من غيره ، دون محاباة لأحد ، وإلا فقد ضاعت الأمانة واقتربت الساعة . وضياع الأمانة دليل على ضياع الإيمان ونقص الدين ، قال صلى الله عليه وسلم : " لا إيمان لمن لا أمانة له ، ولا دين لمن لا عهد له " [ حديث صحيح ، وإسناده جيد رواه الإمام أحمد والبيهقي ] . فالأمانة من الأخلاق الفاضلة وهي أصل من أصول الديانات ، وعملة نادرة في هذه الأزمنة ، وهي ضرورة للمجتمع الإنساني ، لا فرق فيها بين حاكم ومحكوم ، وصانع وتاجر ، وعامل وزارع ، ولا بين غني وفقير ، ولا كبير وصغير ، ولا معلم وتلميذ ، فهي شرف للجميع ، ورأس مال الإنسان ، وسر نجاحه ، ومفتاح كل تقدم ، وسبب لكل سعادة من فرط في شيء منها أو أخل به فهو مفرط فيما ائتمنه عليه ربه تبارك وتعالى ، وتشمل الأمانة كذلك كل عضو من جسد الإنسان ، فاليد والرجل والبطن وغير ذلك أمانة عندك ، فلا تأتي الحرام من قبل ذلك ، وإلا أصبحت مفرطاً فيما ائتمنت عليه ، واحذر أن تكون هذه الجوارح شاهدة عليك يوم القيامة إن فرطت فيها ، يقول الحق تبارك وتعالى : " يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون " ، فمن معاني الأمانة وضع كل شيء في مكانه اللائق به ، قال أبو ذر رضي الله عنه : رسول الله : ألا تستعملني ـ يعني ألا تجعلني والياً أو أميراً أو ريئساً لك على إحدى المدن ـ قال : فضرب بيده على منكبي ثم قال : " يا أبا ذر إنك ضعيف ، وإنها أمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة ، إلا من أخذها بحقها ، وأدى الذي عليه فيها " [ أخرجه مسلم ] .

    أيها المسلمون : أمر الأمانة عظيم ، وخطرها كبير ، فلقد استهان كثير من الناس اليوم بأمر الأمانة حتى أضحوا لا يلقون لها بالاً ، ولا يقيمون لها وزناً ، وذلك ناتج عن سوء فهم لمعنى الأمانة وما يترتب على تضييعها والتفريط فيها من العذاب والعقاب ، ومن أسباب التفريط في الأمانة عدم تذكر ما سيحدث لمن فرط في الأمانة من العذاب والنكال في قبره من سؤال الملائكة له عما فرط فيه من الأمانة ، ألا وإن من أسباب التفريط في الأمانة ضعف الوازع الديني لدي كثير من الناس ، فلو كان هناك وازع من الدين يردع صاحبه ويزجره كلما هم بالتفريط فيما أوكل إليه من أمانة لعاشت الأمة في خير عظيم وأمن وارف ، ومن أسباب التفريط في الأمانة دافع الانتقام سواء من رئيس أو صاحب عمل ، ولا شك أن هذا الأمر لن يضر أولاً وآخراً إلا من فرط في الأمانة لعظم قدرها وكبير خطرها ، فمهما حصل من سوء تفاهم بين الرئيس والمرءوس ، والعامل وصاحب العمل ، والزوجة وزوجها ، فليس معنى ذلك أن يفرط هذا أو ذاك فيما أنيط به من أمانة ومسؤولية ، فليحذر المسلم من عاقبة ذلك فالعاقبة وخيمة والخاتمة سيئة والعياذ بالله .

    أعتذر عن الاطالة

    ولكن حبيت أن أذكر نفسي وأياكم بأهمية الامانه

    ونسأل الله أن يرحم جميع ضحايا سيول جدة وأن يغفر لهم ويرحمهم بواسع رحمته

    أنه ولي ذلك

    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللجنة الاعلامية
    من هذا المنبر أوجه رسالة لي والى كل من توالى مسؤلية


    معاشر المسلمين : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عن الساعة . . . قال صلى الله عليه وسلم : " إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة " [ رواه البخاري ] . وهذا معنى عظيماً يرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم بأن كل شيء لا بد وأن يوضع في مكانه المناسب ، فلا يسند العمل ولا المنصب إلا لصاحبه الجدير به ، والأحق به من غيره ، دون محاباة لأحد ، وإلا فقد ضاعت الأمانة واقتربت الساعة . وضياع الأمانة دليل على ضياع الإيمان ونقص الدين ، قال صلى الله عليه وسلم : " لا إيمان لمن لا أمانة له ، ولا دين لمن لا عهد له " [ حديث صحيح ، وإسناده جيد رواه الإمام أحمد والبيهقي ] . فالأمانة من الأخلاق الفاضلة وهي أصل من أصول الديانات ، وعملة نادرة في هذه الأزمنة ، وهي ضرورة للمجتمع الإنساني ، لا فرق فيها بين حاكم ومحكوم ، وصانع وتاجر ، وعامل وزارع ، ولا بين غني وفقير ، ولا كبير وصغير ، ولا معلم وتلميذ ، فهي شرف للجميع ، ورأس مال الإنسان ، وسر نجاحه ، ومفتاح كل تقدم ، وسبب لكل سعادة من فرط في شيء منها أو أخل به فهو مفرط فيما ائتمنه عليه ربه تبارك وتعالى ، وتشمل الأمانة كذلك كل عضو من جسد الإنسان ، فاليد والرجل والبطن وغير ذلك أمانة عندك ، فلا تأتي الحرام من قبل ذلك ، وإلا أصبحت مفرطاً فيما ائتمنت عليه ، واحذر أن تكون هذه الجوارح شاهدة عليك يوم القيامة إن فرطت فيها ، يقول الحق تبارك وتعالى : " يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون " ، فمن معاني الأمانة وضع كل شيء في مكانه اللائق به ، قال أبو ذر رضي الله عنه : رسول الله : ألا تستعملني ـ يعني ألا تجعلني والياً أو أميراً أو ريئساً لك على إحدى المدن ـ قال : فضرب بيده على منكبي ثم قال : " يا أبا ذر إنك ضعيف ، وإنها أمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة ، إلا من أخذها بحقها ، وأدى الذي عليه فيها " [ أخرجه مسلم ] .

    أيها المسلمون : أمر الأمانة عظيم ، وخطرها كبير ، فلقد استهان كثير من الناس اليوم بأمر الأمانة حتى أضحوا لا يلقون لها بالاً ، ولا يقيمون لها وزناً ، وذلك ناتج عن سوء فهم لمعنى الأمانة وما يترتب على تضييعها والتفريط فيها من العذاب والعقاب ، ومن أسباب التفريط في الأمانة عدم تذكر ما سيحدث لمن فرط في الأمانة من العذاب والنكال في قبره من سؤال الملائكة له عما فرط فيه من الأمانة ، ألا وإن من أسباب التفريط في الأمانة ضعف الوازع الديني لدي كثير من الناس ، فلو كان هناك وازع من الدين يردع صاحبه ويزجره كلما هم بالتفريط فيما أوكل إليه من أمانة لعاشت الأمة في خير عظيم وأمن وارف ، ومن أسباب التفريط في الأمانة دافع الانتقام سواء من رئيس أو صاحب عمل ، ولا شك أن هذا الأمر لن يضر أولاً وآخراً إلا من فرط في الأمانة لعظم قدرها وكبير خطرها ، فمهما حصل من سوء تفاهم بين الرئيس والمرءوس ، والعامل وصاحب العمل ، والزوجة وزوجها ، فليس معنى ذلك أن يفرط هذا أو ذاك فيما أنيط به من أمانة ومسؤولية ، فليحذر المسلم من عاقبة ذلك فالعاقبة وخيمة والخاتمة سيئة والعياذ بالله .


    أعتذر عن الاطالة


    ولكن حبيت أن أذكر نفسي وأياكم بأهمية الامانه

    ونسأل الله أن يرحم جميع ضحايا سيول جدة وأن يغفر لهم ويرحمهم بواسع رحمته

    أنه ولي ذلك
    ^
    ^
    ^

    رأي صريح وصادق ولكن لا حياة لمن تنادي..

    انا امس خرجت وانا بعيده عن السيول ولله الحمد بس لقيت الانوار مطفية و الشوارع مظلمه تذكرت طغيان الاقوام السابقه وكيف بين ليله وضحاها انقلب الوضع وتغير الحال هذا بالضبط اللي حصل في جده نتيجة الاستهانه بالأمانه وطغيان المسئولين.

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    اللهم يالله لاتؤاخذ جده واهلها بما يفعله السفهاء فيها

    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.