الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

وجود المحرم مع المبتعثة لا يعني الوصاية وفقدان الثقة بل الرفقة والقوامة

وجود المحرم مع المبتعثة لا يعني الوصاية وفقدان الثقة بل الرفقة والقوامة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5186 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية max_3
    max_3

    مبتعث مستجد Freshman Member

    max_3 الولايات المتحدة الأمريكية

    max_3 , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى علم المكتبات والمعلومات , بجامعة الملك عبدالعزيز
    • الملك عبدالعزيز
    • علم المكتبات والمعلومات
    • ذكر
    • جده, مكة المكرمه
    • السعودية
    • Oct 2009
    المزيدl

    February 13th, 2010, 01:53 AM

    تهكم البعض على قرار وزارة التعليم العالي المتضمن قطع مكافآت الطالبات بمجرد العلم بعدم وجود محارم برفقتهن، وينظر هؤلاء إلى مثل هذا الإجراء بأنه استجابة لعرف قديم وتخلف ورجعية قد تعوق عجلة التنمية، وكأن الهدف المبطن من الابتعاث خلخلة الثقافة، وفهم الحياة بمنظار الغير والتجرد من الأعراف، والقيم، والدين. يرى هؤلاء جهلا أو تجاهلا أن المحرم عبارة عن رقيب للمبتعثة داخل قاعات الدرس وخارجها ، يرصد تحركاتها، ويراقب نظراتها، ودقات قلبها وإن استطاع أن يتسلل إلى نيتها فليفعل. ورغم عدم قناعتي بالطريقة التي تنتهجها وزارة التعليم العالي في ابتعاث المراهقين، إلا أنني أرى أن إصرارها حول موضوع “المحرم” عقل وحكمة. فلقد تربى أبناؤنا وبناتنا على مبادئ فريدة من عبادات، ومعاملات، وعلاقات من أبرزها علاقة الرجل بالمرأة حتى أصبحت واقعا يصعب تغييره، لأن الناس قد اعتادت عليها فما علينا سوى قبولها، وتجنب صدامها، لأن الاستعجال في التغيير يعني الصدام والتناحر الذي يولد التباغض فنتحول من البناء والتنمية إلى التوهم أن سبب تخلفنا هي ثقافتنا. يرى علماء الاجتماع أن المجتمعات كالأفراد تحارب التغيير، خصوصا تغيير القيم الجوهرية، والأعراف، والعادات، والعقائد لأن محاولة زعزعتها يتطلب إحلال مفاهيم بديلة، وعمل كهذا يحتاج إلى صبر ومجهود مضن ويستغرق وقتا طويلا.
    ولا أدري لماذا يعادي بعضنا ثقافتنا المحلية ويحاولون زعزعتها بحجة أنها سبب تخلفنا وعائق تقدمنا؟ إن اختلاف ثقافات شعوب الأرض لا يعنى البتة تخلف بعضها، ولا أرى سببا يحتم علينا أن نكون صورة من مجتمعات أخرى، وأخشى ما أخشاه مع هذا الهلع في التجرد من قيمنا، وأعرافنا أن تتفرق بنا السبل فنفقد أصالتنا حتى نصبح بلا هوية. نعم برز في مجتمعنا في السنوات الأخيرة تناقضات عديدة لا تخفى على أحد. فعلى سبيل المثال: يحظر على المرأة قيادة السيارة، ولكن يجوز لها الخلوة مع الرجل (السائق)، وقد يكون سبب ظهور مثل هذه التناقضات في مجتمعنا أننا ربطنا غالبية أمورنا التنظيمية ربطا مباشرا بالدين.
    ورغم ظهور مثل هذه التناقضات في حياتنا، إلا أنها لا تعد مبررا للخروج على قيمنا، والتمرد عليها فتنكرنا لها يتطلب توفير البديل، لأن الناس لن يقبلوا العيش دون قيم وأعراف يتحاكمون إليها. ولكن من أين نأتي بالبديل؟ هل نحتاج إلى استيراده حتى نفقد آخر مساهمة لنا في الإنتاج الحضاري فنصبح نستورد المنتجات وبرفقتها القيم والعادات. لماذا لا نكون كاليابانيين ليس في التشبه بهم بل في تمسكهم بموروثهم، فنراهم يعضون بالنواجذ على قيمهم وعاداتهم، بل ويتفاخرون بها، ولم تعيقهم عن التقدم والسيادة، ولا نريد أن نكون كبعض الدول والمدن التي بنت حضارتها وأبراجها واستثماراتها على أنقاض ثقافتها.
    مجتمعنا أقرب ما يكون إلى النظام المغلق الذي لا يؤثر ولا يتأثر، وأظن أن أفراده راضون بما اعتادوا عليه ومقتنعون بما ألفوه. فرغم انفتاح الإعلام على مصراعيه واحتكاكنا مع العالم الخارجي والحضارات الأخرى، إلا أن مجتمعنا لم يتأثر كثيرا بكل هذا، ولم يشعر بالتبعية لأي أمة باستثناء من يرون أن الماديات والتحرر الثقافي هي التي أوصلت بعض الدول إلى التقدم ومكنتها من سيادة العالم، غير مدركين أن ما وصلت إليه هذه المجتمعات من تقدم علمي وتقني ما هو إلا تراكم خبرات أسهمت فيه كثير من الشعوب والحضارات والإمبرطوريات الحالية والبائدة. أرى أن القيم والأعراف والعادات، وكل المكونات الثقافية الأخرى لا تمثل عوائق في تقدم الأمم والشعوب، وأظن أن من بنى تنميته على أنقاض ثقافته فقد استبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير، فالتخلف أسبابه واضحة ومعروفة كالحروب، والجهل، والفقر، والصراعات، الطائفية، واضطراب الأمن وغيرها، ولم تكن المكونات الثقافية يوما من الأيام حجر عثرة أمام التقدم والريادة.
    ولكن ما علاقة كل هذا بالمبتعثة والمحرم؟ إن ثقافتنا ومن ضمن مكوناتها الدين هي التي جعلت المرأة في بلادنا تستظل بحماية الرجل، فكيف يمكن لفتاة اعتادت على رعاية الأب، ومعونة الأخ أن تواجه الحياة وحدها في بلاد بعيدة وبيئة مختلفة تجهل أنظمتها وقوانينها وسلوك الناس فيها؟ فهل من الحكمة أن نزج ببناتنا في عالم مجهول بحجة مواصلة التعليم ونقل التقنية والخبرة بدون أنيس أو معين؟
    كما أن المرأة في أي مجتمع تحتاج إلى سند ومعين، خصوصا في المرحلة المبكرة من حياتها، ومن يشك في صحة كلامي هذا فلينظر إلى البرامج الاجتماعية التي تناقش مشكلات المراهقين الأمريكيين، حيث ينصح المختصون الآباء والأمهات بألا يتركوا بناتهم بمفردهن حتى يكتمل نموهن، وتقوى شكيمتهن، ويصبحن قادرات على مواجهة مصاعب الحياة رغم ما تتمتع به هذه المجتمعات من حرية مطلقة.
    وأختم فأقول إذا كان البعض يجهل مهمة المحرم فليعلم أنه يعني الرفيق والمعين والقوامة، ولا يعني الوصاية، وفقدان الثقة، ولم يكن ابدا رقيبا أو جاسوسا كما يفهمون.

    http://www.aleqt.com/2010/02/12/article_348390.html
  2. كلامك صحيح

    وما اعتقد ان في ولي امر يرسل مرافق مع بنتو عشان عدم الثقة او تجسس

    بالعكس احس بس عشان خايف عليها لانها مهي متعودة انها تعيش بدون اب او ولي امر ينصحها ويرشدها

    انا احس لو سافرت لحالي ح اكون كتبت على نفسي الهلاك

    الله يكون في عون الجميع

    تقبل مروري
    7 "
  3. وضعت الدولة هذا الشرط استنادا لهدي سيد الخلق
    أنها لا تسافر من غير محرم قط لعموم قول النبى صلى الله عليه وسلم
    ( لا يخلون رجل بامرأة ولا تسافرن امرأة وإلا معها محرم ) . فقام رجل فقال يا رسول الله اكتتبت في غزوة كذا وكذا وخرجت امرأتي حاجة قال ( اذهب فحج مع امرأتك )

    فضل أن يذهب الرجل مع امرأته وهي حاجة في أطهر بقعه على الأرض فكيف أذا كانت ذاهبة لبلاد غير مسلمة

    عن نفسي أجد أن وجود مرافقي عون كبير لي وسند في غربتي
    7 "
  4. كما أن المرأة في أي مجتمع تحتاج إلى سند ومعين، خصوصا في المرحلة المبكرة من حياتها، ومن يشك في صحة كلامي هذا فلينظر إلى البرامج الاجتماعية التي تناقش مشكلات المراهقين الأمريكيين، حيث ينصح المختصون الآباء والأمهات بألا يتركوا بناتهم بمفردهن حتى يكتمل نموهن، وتقوى شكيمتهن، ويصبحن قادرات على مواجهة مصاعب الحياة رغم ما تتمتع به هذه المجتمعات من حرية مطلقة.
    يعني بس البنات !! اما الولد ينترك براحته عااادي؟

    مين اللي قال هالكلام ؟... اذا الولد يقدر يدبر اموره عادي البنت ما تنقص عنه في اي شي


    إن ثقافتنا ومن ضمن مكوناتها الدين هي التي جعلت المرأة في بلادنا تستظل بحماية الرجل، فكيف يمكن لفتاة اعتادت على رعاية الأب، ومعونة الأخ أن تواجه الحياة وحدها في بلاد بعيدة وبيئة مختلفة تجهل أنظمتها وقوانينها وسلوك الناس فيها؟ فهل من الحكمة أن نزج ببناتنا في عالم مجهول بحجة مواصلة التعليم ونقل التقنية والخبرة بدون أنيس أو معين؟
    مو الكل تربت هالتربية
    فيه الاف البنات اللي تربت عالمسئولية والاستقلالية والاعتماد على الذات .. مو كل السعوديات اعتماديات ما يعرفن يدبرن شي بانفسهم !!!

    اللي ما تقدر تدبر شئونها بنفسها ومحتاجة احد يروح معاها بكيفــــــــــها ...
    لكن ما يصير هالشي الزامــــــــــــي للكـــــــل .. وتنحرم من فرصة الدراسة والتعليم اللي ماعندها احد ..اللي ممكن تكون بالاساس مش محتاجة للاحد
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة PINK
    يعني بس البنات !! اما الولد ينترك براحته عااادي؟

    مين اللي قال هالكلام ؟... اذا الولد يقدر يدبر اموره عادي البنت ما تنقص عنه في اي شي
    برد على هذي النقطه بس


    انا اما مدري ليه بعض الناس مقتنع برأي الغرب ان الرجل مثل المرأه متساوين لو كانوا كذا كان الله خلنا كلنا رجال او كلنا نساء خلاص الله قدر هذي الشي الرجل رجل والمراه مراه يعني مثال بسيط وحاصل


    تصور يا من تقرا ردي الان

    انه في ثلاثه ضخام الجثه مسودين البشره بامريكا ( زنوج ) لقوا لهم واحد ناوين علي فلوسه وهو بمكان منعزل عن الناس النتجيه لو اسلتسلم استسلم طارات فلوسه وسلم براسه وهرب هههههه المهم لو كانت وحده الفلوس راح تطير اكيد طيب والشرف يمكن يطير ويمكن يطير ما لها مجال تقاوم حتى لو كان ولد

    طبعا بعض النظر عن الجنسيه انا ماقلت سعودي او هندي تخيلوه بدون جنسيه كذا

    طبعا انا مو عنصري لبيوض البشره لكن اقتطف من الواقع
    7 "
  6. ^
    حتى الولد ممكن ينخطف ويغتصب على فكرة وممكن ينفقش راسه وتنفقع عيونه يعني الضرر ما وقف عالاغتصاب وبس

    الله الحافظ سواء في السعودية ولا برا .. والواحد عليه ينتبه لحاله ويبتعد عن اماكن الشبهات وخلاص
    هذا للبنات وللشباب مافي فرق
    7 "
  7. أولا مسألة المحرم ما فيها تنقيص للنساء مثل ما تعتقد البنت بالعكس

    بعدين مين فرض القوامة للمرأة وساواها للرجل وإلا وجب على الرجال ما يجب على النساء ويجب على النساء ما يجب على الرجال وهذا مخالف لشروط الفطرة التي فطر الله الناس عليها

    أن ما يجري في الغرب من تساوي في كل شيء حتى في القوامة ترك طابع الضياع للمرأة حتى مع وجود حقوقها كما يدعون في محاكمهم وكما يشهرون عن الإسلام بأنه سلب هذا الحق للمرأة

    كما أن الأسلام أكمل العدالة في إعطاء كل ذي حق حقه ولكن المشكلة فيمن يطبق هذه الأحكام كما نزلت على قلب الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله

    إذا فهو أمان لها مثل ما هي أمان له ولا فرق بينهما من ناحية الصون والعفاف

    ثانيا ليه الزعل من مسألة المحرم إن كان فيه بنت تبغى تسافر من دون محرم فكل ما عليها أنها تقنع الوزارة أنها تسمح لها بالسفر من دون المحرم والسبب أنها لا تقتنع بوجود المحرم

    وأتمنى أن الوزارة تقتنع بهذا الشيء

    ثالثاً الحياء سمة من سمات الدين وأحد ركائز المومن وباب من أبواب التوفيق من الله العلي الأعلى فسواء كان ضروريا أو غير ضروريا المسألة مسألة مبدأ وتقيد بما جاء به الدين الحنيف والدين الحنيف لا يأمر إلا بما هو صالح للجميع

    رابعا وأخيرا كلام الأخت صحيح ممكن الأب أو الأبن أو الأخ أو حتى الزوج يغتصب أو يقتل كما يفعل بالفتاة لا فرق وهذا من أحكام القدر الذي كتبه رب العالمين على العباد ولكن علينا أن لا نتخذ هذا الأمر حجة على أن يكون لدينا محرم فقضاء الله وقدره مكتوب ومخطوط على رقاب الجميع وعلينا أن ننفذ أوامر رب العالمين لا أن نتجاوز هذه الأوامر كما علينا أن نتبع كل وسائل التوفيق حتى يعطينا الله ما كنا سنغترب لأجله


    سامحوني على الإطالة
    7 "
  8. الله يستر
    عز الله عنستوا يا بنات والله يعين أهاليكم على الفضيحة



    ::::::كلامي موجه للي رايحين أمريكا::::::

    مجرد مثال:

    الولد لو اغتُصب :
    1- ومات بعد الإغتصاب فالله يرحمه.
    2- ولا أحد درى عنه: يكمل دراسته و يرجع ويدور على بنت الحلال ويتزوجها وطبعا اللي صار له مو شي بسيط ولا حينساه طول عمره.
    3- والناس درت عنه: يكمل دراسته و يرجع ويدور على بنت الحلال ويتزوجها (حتى لو البنت درت عن اللي صار له ماراح ترفضه) وطبعا اللي صار له مو شي بسيط ولا حينساه طول عمره.

    أما البنت لو اغتُصبت:
    1- وماتت بعد الإغتصاب فالله يرحمها.
    2- ولا أحد درى عنها: احتمال تكمل دراسة و مصيرها تعنس بعد ماترجع، إلا إذا تقدملها واحد ابن حلال ويبغى يسترها. وطبعا ماراح تنسى اللي صار لها أبدا.
    3- والناس درت عنها: صارت فضيحة واحتمااااااااااااااااااااااال ضئيل تكمل دراسة، ومصيرها تعنس لمن ترجع وخليها تدور على ابن الحلال اللي يبغى ينفضح. وطبعا ماراح تنسى اللي صار لها أبدا.

    ومن ناحية الأماكن المشبوهة أو الشبهات:
    لو إنتِ في بيت لحالك هل راح تسلمي من المغتصب؟ إلا إذا كنت ماخدة تدريب عسكري أو تكوندو أو كاراتيه فالله يعين المغتصب جنا على نفسه (السلاح ماراح ينفعك لأنك ماراح تلحقي) أو إذا بيتك محروس وعليه أجهزة أمان مثل المجمعات السكنية ويمكن تضمني رجال الأمن ويمكن لا!

    * أنا لا أتشاءم ولا أخوفكم والله الحافظ صحيح ، لكن لا تنسوا إنكم رايحين بلد نسبة الجرائم فيه مو بس عالية إلا خيالية وعاااادي عيني عينك قتل اغتصاب نهب سرقة ضرب عشان ماعندهم قصاص أو عقاب تعزيري في مثل هالأمور، كلها كم سنة وهوه طالع من السجن إذا مو بكفالة كمان. (من أمن العقوبة أساء الأدب)

    توكلوا على الله يا أخواتي الفاضلات وخذوا (بالأسباب)

    هذا ماعندي والله يحفظني ويحفظكم من كل سوء ويرجعنا لبلدنا آمنين وآسف على الإطالة وتقبلوا مروري



    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.