هل المحرم ضروري بالمرحلة السادسة ؟
هل المحرم ضروري بالمرحلة السادسة ؟
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5008 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
LinkBack URL
About LinkBacks-
7 " - تعرفون ناس راح معهم محرمهم و رجع ؟7 "
يعني بصراحه ما احسها امان ؟
في هنا بنت بتسوي كذا ؟
طيب اهاليكم كيف اقنعتوهم ؟ - رقـم الفتوى : 130920عنوان الفتوى :حكم إقامة المرأة في بلد بدون محرمتاريخ الفتوى :20 محرم 1431 / 06-01-2010السؤال7 "
متى تصبح الفتاة مقيمة بعد السفر؟ وهل إذا أصبحت مقيمة يلزمها بقاء المحرم ـ أيضا ـ خاصة إذا كان لها منزلها الخاص، وجميع سبل الأمن والسلامة متوفرة؟ وإذا كانت مقيمة في بلد غير مسلم للضرورة وكان هذا البلد يحترم التزامها للحجاب الشرعي وإقامتها للصلوات ولا يوجد أي اعتراض أو مضايقات، فهل يلزمها حين إقامتها محرم؟ وهل يوجد دليل شرعي على ذلك؟.
وجزاكم الله خيرا.</SPAN></SPAN>
</SPAN>الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد اختلف العلماء في المدة التي إذا نوى المسافر الإقامة فيها يصير مقيماً، والراجح عندنا أنّها أربعة أيام وانظري الفتوى رقم: 6215.
وهذا الحكم يتعلق برخص السفر من القصر والجمع والمسح على الخفين ثلاثاً، أمّا اشتراط المحرم للمرأة فهو يختصّ بالطريق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ، وَلاَ تُسَافِرِ الْمَرْأَةُ إِلاَّ مَعَ ذِى مَحْرَمٍ. متفق عليه.
فإذا أوصلها المحرم إلى موضعها الذي تسكن فيه رجع ـ إن أمن عليها ـ ولا يشترط لإقامتها في بلد آمن أن يقيم معها محرمها، ففي فتاوى الشيخ ابن باز ـ رحمه الله: فإقامة المرأة في بلد بدون محرم لا ضرر فيه ولا حرج فيه، ولاسيما إذا كان ذلك لا خطر فيه طالما أن العمل بين النساء ومصون عن الرجال. وانظري الفتوى رقم: 51037.</SPAN>
وأمّا الإقامة في بلاد الكفار لضرورة أو حاجة معتبرة مع أمن الفتنة والتمكن من التزام أحكام الشرع: فهي جائزة، وانظري الفتوى رقم: 23168. </SPAN>
والله أعلم - 7 "رقـم الفتوى : 130920عنوان الفتوى :حكم إقامة المرأة في بلد بدون محرمتاريخ الفتوى :20 محرم 1431 / 06-01-2010السؤال
متى تصبح الفتاة مقيمة بعد السفر؟ وهل إذا أصبحت مقيمة يلزمها بقاء المحرم ـ أيضا ـ خاصة إذا كان لها منزلها الخاص، وجميع سبل الأمن والسلامة متوفرة؟ وإذا كانت مقيمة في بلد غير مسلم للضرورة وكان هذا البلد يحترم التزامها للحجاب الشرعي وإقامتها للصلوات ولا يوجد أي اعتراض أو مضايقات، فهل يلزمها حين إقامتها محرم؟ وهل يوجد دليل شرعي على ذلك؟.
وجزاكم الله خيرا.</SPAN></SPAN>
</SPAN>الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد اختلف العلماء في المدة التي إذا نوى المسافر الإقامة فيها يصير مقيماً، والراجح عندنا أنّها أربعة أيام وانظري الفتوى رقم: 6215.
وهذا الحكم يتعلق برخص السفر من القصر والجمع والمسح على الخفين ثلاثاً، أمّا اشتراط المحرم للمرأة فهو يختصّ بالطريق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ، وَلاَ تُسَافِرِ الْمَرْأَةُ إِلاَّ مَعَ ذِى مَحْرَمٍ. متفق عليه.
فإذا أوصلها المحرم إلى موضعها الذي تسكن فيه رجع ـ إن أمن عليها ـ ولا يشترط لإقامتها في بلد آمن أن يقيم معها محرمها، ففي فتاوى الشيخ ابن باز ـ رحمه الله: فإقامة المرأة في بلد بدون محرم لا ضرر فيه ولا حرج فيه، ولاسيما إذا كان ذلك لا خطر فيه طالما أن العمل بين النساء ومصون عن الرجال. وانظري الفتوى رقم: 51037.</SPAN>
وأمّا الإقامة في بلاد الكفار لضرورة أو حاجة معتبرة مع أمن الفتنة والتمكن من التزام أحكام الشرع: فهي جائزة، وانظري الفتوى رقم: 23168. </SPAN>
والله أعلم
عليك نور ..
جزاك الله خير ..
اش اقول بس..؟
محرمي متذبذب ولازلت أطلب منه يحط النقط ع الحروف وننتهي
لانه فعلا لو طلع حيكون تضحية منو لي وف نفس الوقت حيكسب اشياء كثيرة
ومع ذلك لسه بيفكر!
فكلمت بابا انه فعلا يجي أخويا أو هو ويأمن علي
بعد كذا يرجع
وماشاء الله تبارك الرحمن وافق
لكن اظن انها ممكن تتعقد من جهة اخويا لانه موظف حكومي ولازم يجيب ورقة انه فعلا مقدم اجازة ثلاثة سنوات
فمااعرف فعلا اش ممكن يحصل ..؟
اسأل الله أن ييسرها ع الجميع وأن يعطينا ع قد نيتنا ويكرمنا بفضله وجوده ومايجعلنا بحاجة احد غيره
آآمين
يابنات ياحبيباتي لاتفوتوا رمضان ولاتنسوا تدعوا ف سجودكم وف كل لحظة انه ربي يسخر لكم عباده الطيبين
ونصيحة مني لكم ..استخيروا كل يووووووووم لو بس تدعوا بدعاء الاستخارة
الله يطمن قلوبنا جميعاً ويحفظنا من عنده
كل الحب لبنات بلادي
والله انكم ترفعون الراس وكلي ثقة بأن البلاد حتتغير ع أياديكم انتوا
شكرا
مودتي