الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

معايير اختيار المعهد المناسب لدراسة اللغة الإنجليزية في المعاهد الخارجية

معايير اختيار المعهد المناسب لدراسة اللغة الإنجليزية في المعاهد الخارجية


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5963 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. ذو الشــيـبـه الـقـهـدلـي , تخصصى مــتــ قــــاعــــــد بتاريخ 12 = 4 = 2008 , بجامعة جامعة عطران الشوارب
    • جامعة عطران الشوارب
    • مــتــ قــــاعــــــد بتاريخ 12 = 4 = 2008
    • غير معرف
    • كانتربري, موقع النادي السعودي في كانتربري
    • غير معرف
    • Sep 2007
    المزيدl

    November 30th, 2007, 10:53 PM


    معايير اختيار المعهد المناسب لدراسة اللغة الإنجليزية في المعاهد الخارجية في فترة الصيف
    د. خالد بن محمد الصغيّر
    ما أن يضع أبناؤنا الطلاب والطالبات أقلامهم جانباً في آخر يوم من أيام اختباراتهم، في إشارة رمزية معبِّرين فيها عن انتهاء فترة التحصيل العلمي لعام دراسي كامل قضوه بين أروقة مدارسهم، إلاّ وقد أعدّت أُسرهم لهم برنامجاً صيفياً يتمحور حول إمضاء فترة إجازة الصيف برحلات داخلية أو خارجية.

    وفي الآونة الأخيرة تولَّدت فكرة إتاحة الفرصة لأبنائهم لقضاء إجازة الصيف خارج حدود الوطن من أجل تعلُّم اللغة الإنجليزية في معاهد اللغة الخارجية. ومن هنا تكثر التساؤلات والاستفسارات من قِبل الراغبين في الدراسة ومن ورائهم أهاليهم عن الاعتبارات أو المعايير التي يجب أخذها في الحسبان عن اختيار المعهد المناسب لدراسة اللغة الإنجليزية أثناء فترة الصيف. وقبل استعراض عدد من المعايير يحسن أن نعرج قليلاً على مناقشة قضيتين أساسيتين تستحقان التوقُّف عندهما، والتفكير فيهما مليّاً.

    يظن المُقدمون على تجربة دراسة اللغة الإنجليزية أثناء فترة الصيف في معاهد تعليم اللغة المنتشرة في أنحاء العالم، وبخاصة في تلك الدول التي تمثل اللغة الإنجليزية لغتها الأم، أنّ تلك التجربة القصيرة ستمكنهم حتماً من إتقان اللغة، أو لنقل تكوين محصول لغوي جيد. وهو اعتقاد ينقصه الدقة، لأنّ عملية تعلُّم اللغة الأجنبية عملية تراكمية معقّدة يتطلّب إتقانها الكثير من الجهد والوقت. فالمعروف علمياً أنّ علمية تعلُّم اللغة الأجنبية يستغرق وقتاً طويلاً أطول مما يتخيله المرء الذي هو على أبواب الإقدام على تجربة من ذلك النوع. وهذا مردُّه إلى أنّ اللغة في الواقع عبارة عن نظام صوتي، ونظام مفردي، ونظام تراكيبي شديد التعقيد، وكلُّ واحد من هذه الأنظمة يختلف عن الآخر، ويتطلّب إتقانه إدراكاً ذهنياً، وتعرضاً لغوياً مكثفاً، والكثير الكثير من الممارسة اللغوية، والشرط الوحيد لتعلُّم هذه الأنظمة مستقلة ومجتمعة يكمن في إعطاء الوقت الكافي للمتعلم حتى يتمكن المتعلم من عملية هضم النظام اللغوي الجديد بصورة فاعلة. وذلك كله لا يمكن تحققه من خلال دراسة لا تتجاوز الشهرين على أقصى حد.

    والقضية الأخرى تمس اندفاع الآباء والأمهات وفي أحيان استجابة أحدهم لاستماتة أبنائهم، أو الاستجابة للضغوط الاجتماعية القادمة من المجتمع المحيط بالأسرة ومن ثم الاستجابة لفكرة إرسال أبنائهم وبخاصة صغار السن لدراسة اللغة الإنجليزية خارج أرض الوطن من غير إدراك للعواقب الوخيمة التي تنتظرهم. لا شك أنّ الكثير من الأسر قامت بتربية أبنائها تربية حسنة، وزوّدتهم بالكثير من القيم والمبادئ التي هي حصنهم المنيع تجاه ما قد يعترضهم، ولكن التجربة الميدانية أثبتت وبالكثير من الوقائع والشواهد أنّ أولئك الأبناء ربما يتعرضون أثناء دراستهم في فترة الصيف إلى الكثير من الضغوط سواء من قِبل رفقاء السوء الذين قد يختلطون بهم ويتعرفون عليهم أثناء فترة دراسة اللغة في تلك المعاهد، أو من خلال مُغريات البيئة الجديدة التي يدرسون بها، وبخاصة فئة الشباب صغار السن الذين ليس لديهم من الوعي والإدراك ما يجعلهم قادرين على التصدي لدعوات السوء التي قد ينادي بها أقرانهم، أو تلك التي تدفعهم إليها البيئة اللغوية المليئة باعتبارات ثقافية وأخلاقية تختلف عن تلك التي تربى ونشأ عليها نشئنا.

    نعود مجدداً إلى موضوع هذه المقالة الرئيس المتمثل بالمعايير والأسس التي يجب وضعها في الحسبان عند الإقدام على فكرة دراسة اللغة الإنجليزية أثناء إجازة الصيف في أحد معاهد اللغة الخارجية. لا بدّ في المقام الأول للمتعلم من تحديد الهدف الذي دفعه للإقدام على تلك الخطوة؛ فهل الهدف من تعلُّمها لغرض أكاديمي، أو معيشي، أو لهدف ممارستها في نطاق وظيفي معين. وأيضاً هل المراد الاقتصار فقط على معرفة أساسيات اللغة، أو أنّ الهدف معرفة تتجاوز ذلك وصولاً إلى مستويات متقدمة في اللغة الإنجليزية. كل ذلك يجب أن يكون حاضراً في ذهن من هو على أبواب الإقدام على اختيار معهد للغة ليدرس فيه، ومن هنا فهو بحاجة إلى تكوين فكرة متكاملة عن المعهد لكي يرى ما إذا كان المعهد وما يقدمه وإمكانياته تتوافق مع الهدف الذي رسمه لنفسه.

    وبعد تحديد الهدف يأتي الدور على النظر في البيئة المكانية للمعهد، ودراسة جوانب ذات علاقة بإدارة المعهد، ومنهجه وفلسفته التعليمية، وفحص سير العملية التعليمية فيه، وإمكانياته البشرية، والفنية، والتعليمية، بالإضافة إلى قضايا أخرى ذات علاقة.

    فمن أولى الخطوات التي يحسن بالدارس القيام بها السؤال عن سمعة المعهد العلمية، فهل هو معهد قائم بذاته من غير ارتباط بمؤسسة تعليمية مرموقة، أو جامعة معروفة؟ فهذا النوع من الارتباط أو التبعية هما ما ينبغي أن يبحث عنه الدارس عند قيامه بعملية البحث عن معهد لغة، وما لم يكن له تلك الصفة فيجب تجنُّبه. فالمعاهد المعتمدة من جهات تعليمية لغوية عالمية تسعى لأن تتوافق برامجها، وإمكانياتها، وطرق التدريس فيها مع مواصفات محددة وضعتها تلك المؤسسة التعليمية اللغوية ذات السمعة العالمية، والحال نفسه مع معاهد اللغة التابعة للجامعات أو تلك التي تحت إشرافها المباشر، فهي تسير بنفس الاتجاه وتتوافر لديها في الغالب إمكانات بشرية ومادية قد لا يجدها الدارس في المعاهد الخاصة مثل المكتبات، والمعامل الحاسوبية المتقدمة، والملاعب الرياضية التي تثري تجربة تعلم اللغة الإنجليزية.

    وهذا يقود إلى الإشارة إلى معيار آخر ذي صلة مباشرة بسمعة المعهد والمتمثل بموقع معهد اللغة الذي ينوي الدارس الالتحاق به. فيحسن أن يتواجد المعهد في مدينة صغيرة، أو متوسطة الحجم، وألاّ يكون في مدينة كبيرة صاخبة، لأنّها لا توفر للدارس فرصة المعايشة والاحتكاك بأهلها اللاهثين وراء أعمالهم. والخيار الأفضل أن تكون المدينة التي يتواجد فيها المعهد مدينة جامعية، أو يوجد فيها الكثير من معاهد اللغة لأنّ ذلك يمنح الدارس فرصة التعرُّف على طلاب من دول أخرى مما يعني مزيداً من الاحتكاك، والممارسة اللغوية، وربما الاطلاع والتعرُّف على ثقافات شعوب أخرى. وصفة أخرى يحسن أن تتوفَّر في المدينة التي يوجد فيها المعهد وهي أن تكون مدينة ذات طبيعة جميلة، ويوجد بها العديد من الأماكن السياحية، وتقام فيها بعض الفعاليات والمهرجانات الثقافية لتضفي متعة فكرية وثقافية مصاحبة لعملية تعلُّم اللغة الإنجليزية.

    الناحية الإدارية أمر حيوي في معاهد اللغة ذلك لأنّها متى ما عملت إدارة المعهد على إدارته بشكل تربوي علمي احترافي، انعكس ذلك على كفاءة العملية التعليمية. ولذا عند اختيار المعهد يجب التأكد من أنّ من يدير المعهد تربويون في المقام الأول وليس رجال أعمال همهم الأول التحصيل المادي على حساب عملية تدريس اللغة الإنجليزية. وذلك يمكن معرفته من خلال قياس حجم وقدر المرونة التي تبديها إدارة المعهد، ورغبتها في تفهُّم احتياجات ورغبات الطلاب، والعمل على تلبية ما له مساس مباشر في العملية التعليمية، ومدى تبنِّيها ودعمها لطرق التعلُّم الحديثة في تعليم وتدريس اللغة الإنجليزية، وتنظيمها للأنشطة اللامنهجية المتنوعة، ومقدار الجدية والمتابعة التي تبديها، وتوفيرها للإرشاد الأكاديمي، وإمدادها لمن يريد الالتحاق بالمعهد بمعلومات كاملة وصادقة، واستخدامها طرقاً علمية في تقييم الطلاب وبالذات في الاختبارات التحصيلية والنهائية، واقتنائها المواد والكتب التعليمية ذات الفائدة الكبيرة، وأن يكون للمعهد فلسفة تربوية معلنة وواضحة وفي الوقت نفسه هناك آلية ومجالات لتنفيذ تلك السياسات والأهداف المعلنة على أرض الواقع.

    بما أنّ المعلم يمثل أحد أركان عملية تعلُّم اللغة فلا بد من التأكد من أن من يقومون بالتدريس في المعهد هم في الواقع متخصصون في تدريس اللغة الإنجليزية وليسوا فقط متحدثين بها. كما أنّه يشترط أن يكونوا ذوي تأهيل عال في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، ولهم خبرة ميدانية عريضة في مجال تعليمها وتدريسها. ومن هنا يجب أن يكون القائمون على التدريس على اطلاع ومعرفة بطرائق واستراتيجيات تدريس اللغة الثانية الحديثة، وأن يكونوا كذلك قادرين على استخدامها بشكل فاعل ومؤثر داخل الصفوف الدراسية، وقادرين كذلك على إعداد دروس لغوية تتماشى مع قدرات، وحاجات متعلِّمي اللغة الإنجليزية. ولذا يجب التأكد من كفاءة وتأهيل معلمي اللغة الإنجليزية في تلك المعاهد، وبخاصة أثناء فترة الصيف التي تقوم الكثير من المعاهد بإجازة معلميها المتخصصين والمتميزين وتستعيض عوضاً عن ذلك بمعلمين أقلّّ خبرة وكفاءة من أجل سد العجز.ويأتي معيار التحقق من عدد الطلاب المسموح به داخل الفصول الدراسية اللغوية، ومتوسط أعمارهم، وجنسياتهم. إذ من المفترض ألا يتجاوز عدد الطلاب 15 طالباً، ويفضل أن يكون عددهم فقط 10 طلاب. فكلما قلّ عدد الطلاب ساهم ذلك في زيادة فرصة الطالب بالمشاركة، والتفاعل مع الأنشطة الصيفية التي يقوم بها الأستاذ، وكلما قلّ عدد الطلاب، كان بإمكان المعلِّم الاستجابة لقدرات ورغبات كلِّ متعلِّم على حدة. ومما ينبغي التأكد منه أيضاً المتوسط العمري للملتحقين بالمعهد، إذ يفضل أن يدرس الطالب مع مجموعة يتساوى متوسط أعمارهم مع عمر الطالب لأنّ ذلك يخلق فرصة أكبر للتفاعل والاندماج معهم نظراً لتقارب الخبرة، والمقدرة الذهنية والتطلُّع. ثم يأتي أيضاً السؤال عن جنسيات الملتحقين بالمعهد، فكلما زاد عدد الملتحقين به من متحدثي اللغة العربية كان ذلك أدعى للتقليل من فرص الاستفادة، وتحقيق تقدم ملموس وسريع في عملية تعلُّم اللغة الإنجليزية. وهكذا كلما قلّ عدد الطلاب داخل الفصول اللغوية، وتنوعت جنسياتهم، وتقاربت أعمارهم، كان ذلك مؤشراً على نجاح معهد اللغة وقوته العلمية.

    الإمكانات الفنية معيار آخر مهم، إذ لا بد أن يوظف المعهد استخدام التقنية الحديثة في تعليم وتدريس اللغة الإنجليزية المتمثلة بالتجهيزات التعليمية والفنية، والمعامل اللغوية التي يمكن أن تتيح للطالب الاستماع إلى اللغة الإنجليزية من خلال أشرطة تسجيل، أو مشاهدة مواد تعليمية لغوية يمكن أن تعرض عن طريق أشرطة فيديو، وأن يكون المعهد مجهزاً بمكتبة تحتوي على كتب، ومجلات، وصحف، وقصص قصيرة مشوقة تعمل على تشجيع الطالب على القراءة باللغة الإنجليزية، وأن يكون هناك برامج تعليمية لغوية حاسوبية، ووسائط متعددة بما في ذلك الأقراص المدمجة، والبرمجيات اللغوية، والإنترنت يمكن أن تستخدم داخل الصف أو خارجه وتعطي الطالب فرصة أكبر لإجراء تدريبات لغوية معززة، وغيرها من الوسائل التعليمية المساعدة، والمصادر الإثرائية، والتقنية الحديثة التي تسهم بقدر كبير في تعليم اللغة الإنجليزية بطرائق، ووسائل أكثر كفاءة. ويفضل ذلك النوع من المعاهد الذي يمد الدارسين فيه بمصادر تعليمية ذاتية تتيح للمتعلم استخدامها بشكل مستقل عند عودته إلى المملكة، وكذلك ذلك النوع من المعاهد التي توفر إمكانية مواصلة الدراسة عن طريق التواصل من خلال شبكة الانترنت بعد إنهاء فترة الدراسة الصيفية.

    هناك الكثير من المعاهد من تقدم فرصة الإقامة مع عائلة أثناء فترة الدراسة والتي يعوّل عليها الدارسون كثيراً، ولكن عدم دراسة هذا الجانب بعناية كافية قلّل كثيراً من فرصة الاستفادة من الإقامة مع عائلة. وهي ميزة تغري المقبلين على دراسة اللغة في تلك المعاهد، ولكن واقع الحال يشير إلى أن تلك العوائل تقوم فقط بتوفير أو لنقل تأجير غرفة للدارس، وتنأى بنفسها عن كل ما له مساس بتجربة تعلُّم اللغة الإنجليزية التي يمر بها الدارس. فالكثير من الأسر لا تلتقي المتعلمين إلاّ في فترات بسيطة يغلب أن تكون أثناء فترة العشاء التي تمتد في أغلب الأحوال إلى حوالي الساعة. ومن هنا يجب التأكد من مجموعة من الأمور والتي على رأسها: أن يكون للدارس غرفة مستقلة به، وألا يكون مقيماً مع العائلة متعلِّم آخر، وأن تخصص العائلة جزءاً من وقتها حتى تتاح له ممارسة اللغة، وأن تكون العائلة على معرفة مسبقة ببعض قيمنا وعاداتنا، وأن يكون أفراد العائلة متحدثون باللغة الإنجليزية كلغة أم، وألا يكون مقر إقامة العائلة في أطراف المدينة لأنّ ذلك يجعل الطالب بعيداً عن وسط المدينة، وأسواقها، ومنتزهاتها والتي تشكِّل إضافة مهمة أثناء فترة الدراسة، وكذلك ينبغي أن يكون لدى العائلة اهتمامات وهوايات تتوافق إلى حد ما مع تلك التي للطالب الملتحق بالمعهد.

    وإلى جانب هذه المعايير الأساسية هناك بعض المسائل إلي ينبغي التأكد منها قبل مغادرة أرض الوطن والتي منها: هل المعهد يقوم بتزويد أولياء الأمور بتقارير دورية عن مستوى ابنهم اللغوي، ومدى انتظامه والتزامه بالحضور والدراسة في المعهد؟ وهل يتولى المعهد عملية استقبال الطالب، واصطحابه لمقر إقامته، وتزويده بالمعلومات الضرورية بما في ذلك المقررات، والمعهد الذي سيدرس فيه، والمنطقة التي يتواجد فيها المعهد؟ وهل يوفر المعهد العناية الطبية عند الحاجة لذلك؟ وهل يمنح المعهد شهادات معترف بها، ولها قبول في أنحاء العالم؟ وهل يمنح المعهد تقريراً مفصلاً يتحدث بإسهاب عن المستوى اللغوي الذي وصل إليه الطالب مشفوعاً بنتيجة تبرز الدرجات التي حصل عليها الطالب ومقارنتها بدرجات الاختبارات اللغوية الدولية من أجل الوقوف على مستوى الطالب بالمقارنة مع المعايير العالمية.

    وهكذا يتضح أنّ قرار إمضاء فترة الصيف في دراسة اللغة الإنجليزية في المعاهد الخارجية يجب أن يخضع لقدر كبير من الروية والتأمُّل، وأن يكون مبنياً على دراسة وافية لكل العناصر ذات العلاقة وذلك من خلال الاطلاع على كل المعلومات المتاحة عن المعهد، وإخضاع ذلك الكم من المعلومات للفحص للتأكد من مصداقيته، ومدى تطبيقه على أرض الواقع

    نشر بتاريخ 14-10-2007
    منقول للامانه
  2. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أخي القهدلي مشكور على هذه المشاركة الطيبة و ياليت تسرد لنا أفضل معاهد تعليم اللغة الانجليزية التابعة للجامعات حسب علمك لان شكلك عندك معرفه لا بأس بها عنهن و يالت يكون بعضها في مدينة فانكوفر لاني ناوي ادرس هناك و شكرا.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.