تعهد تجاه ديني ووطني واهلي
اتعهد باذن لله ان اكون خير سفير لديني ووطني. وسأكون بحوله تعالى مرآة تعكس قيم الاسلام السمحه . بالابتعاد عن الاماكن المشبوهه والعلاقات المحرمه ومعاملة الناس كما احب ان يعاملوني, فالدولة ابتعثتنا لحاجتها لنا . لاخير في من يجحد فضل دولته ويتنكر لها ولاهلها ويفتن بدول الغرب .
من يرى المقاطع المشينه التي تصدر من المبتعثين في اليوتيوب سيشعر بالحزن والاسى والغضب على هاؤلاء الخونه الذين شوهو سمعة ديننا ووطننا. ومن يرى تلك الفتيات السعوديات المنتكسات يتجولون في البارات وتكوين علاقات (بوي فرند ) وكانها ولدت (غربية) سيضع يديه على راسه من شدة الصدمه
يجب على جميع المبتعثين والمبتعثات تذكر انهم سفراء لدينهم ولبلادهم ولاهاليهم. ومن يبيت النيه في فعل ماينافي ديننا وتشويه سمعتنا فاسال لله ان لايكتب له الابتعاث .
رد: تعهد تجاه ديني ووطني واهلي
الله يعطيك على قد نيتك ويثبتك على دينه وهداه وان يجعلك خي سفير لدينك ووطنك,,
وان يهدي ابناء المسلمين الى السراط المستقيم, وان يجنبهم الفتن ماظهر منها وما بطن..
اللهم آميــــــــــــــــــــــــــــن
اخواني اخواتي الله الله في دينكم وتذكرو ان الله يراكم اينما تكونو...
اليكم هذه القصه :
جاء رجل إلى إبراهيم بن أدهم
فقال له : يا إبراهيم لقد أسرفت على نفسى بالذنوب و المعاصى ، فقلى فى
نفسى قولاً بليغاً
قال له : أعدك بخمس
فقال : هات الأولى
قال له : لا تأكل من رزق الله و أعصى الله
فقال : كيف يا إبراهيم و هو الذى يطعم و لا يطعم
قال له : عجباً لك تأكل من رزقه و تعصيه
فقال : هات الثانيه
قال له : لا تسكن أرض الله و أعصى الله
فقال : كيف يا إبراهيم الأرض أرضه و السماء سمائه
قال له : عجباً لك تأكل من رزقه و تسكن فى أرضه و تعصيه
فقال : هات الثالثه
قال له : إذهب إلى مكان لا يراك فيه الله و أعصى الله
فقال : أين يا إبراهيم و هو الذى لا تأخده سنة و لا نوم
قال له : عجباً لك تأكل من رزقه و تسكن فى أرضه و فى كل مكان يراك و
تعصيه
فقال : هات الرابعه
قال له : إذا أتاك ملك الموت ليقبض روحك فقل له لا أريد أن أموت الآن
فقال : من يستطيع يا إبراهيم و الله يقول إذا جاء أجلهم لا يستأخرون
ساعة و لا يستقدمون
قال له : عجباً لك تأكل من رزقه و تسكن فى أرضه و فى كل مكان يراك و لا
تستطيع رد الموت إذا آتاك و تعصيه
فقال : هات الخامسه
قال له : إذا جائتك الزبانية ملائكة العذاب تأخذك إلى النار فخذ نفسك
إلى الجنه
فقال : من يستطيع هذا يا إبراهيم
قال له : عجباً لك تأكل من رزقه و تسكن فى أرضه و فى كل مكان يراك و لا
تستطيع رد الموت إذا آتاك و لا تملك لنفسك جنة و لا نار ثم تعصيه
فقال : إسمع يا إبراهيم أنا أستغفر الله و أتوب إليه
فأعلنها توبة و إنابه و فراراً إلى الله
و أعلنها رجعة و إنضماماً إلى قوافل العائدين إلى الله.