ضرووووووري جدا بخصوص التخصص لذوي الخبرة

السلام عليكم اخواتي واخواني الكرام. انا خريجة بكالوريوس لغة إنجليزية جامعة ام القرى كلية التربية. حابة اتخصص بمجال الصحي لكن المجال الإداري الصحي وليس مجالات الطب والعلوم الطبية. اشتغلت في مستشفى فترة في قسم السجلات الطبية وكانت التجربة حلوة لكن للاسف لم استطع إكمال عملي بالمستشفى بسبب ظروف شخصية.لكن حبيت مجال الإدارة الصحية كثير وحابة اكمل فيه. من ضمن تخصصات الإبتعاث تخصص سجلات وملفات وهو مندرج تحت تخصص علوم صحية عشان كذا حبيت اكمل فيه وعندي هدف اخر من الدراسة وهو شغل الوظائف الإدارية في المستشفيات من قبل قادة متخصصين في إدارة المستشفيات والخدمات الصحية لكن للأسف لاحظت أغلب الإدارات مشغلين ناس تخصصهم يا انجلش او إدارة أعمال. حابة اسئل سؤال لذوي الخبرة. هل يمكنني الحصول على الماجستير في هذا التخصص خاصة إنه إمتداده غير علمي ولاطبي يعني نظري؟ للعلم ان الوزارة لن تصدر لي قرار إبتعاث إلا على تخصص تسويق رغم إنه تخصص نظري وهو ايضا من تخصصات إدارة الأعمال! وليس إمتداد لتخصصي ! كذلك الإدارة الصحية هي إمتداد لتخصصات إدارة اعمال لكن في المجال الصحي. إطلعت على الخطط الدراسية في الجامعات لهذا التخصص وهو ملائم لي فهل لجنة معادلة الشهادات سترفض معادلة شهادتي ؟ او تعادلها بالدبلوم

وإللي يعافيكم افيدوني ياذوي الخبرة

^^^
لست من ذوي الخبرة!
لكن على حدعلمي بالنسبة للمعادلة بالوزارة!!
لن تعادل لك الشهادة لغير امتداد التخصص سواء كانت تسويق او ادارة مستشفيات أو غير ذلك!!!
والوضع الاعتيادي لك هو الإنجلش بفروعه المتعددة ولكن اذا هدفك ادارة مستشفيات قطاع خاص فلا يهمك موضوع معادلة الوزارة!!!!

ياليت تفيدوني بالجواب الكافي لإنه فروع الإنجليزي مالها مستقبل ابدا لإني تعبت منها وماحصلت وظيفة

أتمنى مخاطبة لجنة معادلة الشهادات وأخذ الجـواب الأكيد من المصدر والاحتفاظ به فيما بعد, لان هذا مستقبل ويترتب عليه اشياء اخرى.

أختي زي ما قال لك الأخ برستيج أتأكدي منهم أفضل وخلي معاكِ ردهم كإثبات إذا قالوا لك أوك

للإستفسار عن التخصصات وإمتدادها:
de2@mohe.gov.sa

جزاكم الله خير والله يكتب لنا إللي فيه الخير و ربي يوفقنا ويوفق الجميع اللهم امينو الله مو عارف إيش اعمل بس اتمنى احد يقدر يفيدني من الدفعات السابقة

ياليت يا اخي الكريم برستيج ترسل لي طرق الإتصال بمعادلة الشهادات إيميلاتهم و هواتفهم وإن شاء الله يردوا لي الخبر الأكيد