مشرف سابق على ملتقى الحاسب الآلي
الولايات المتحدة الأمريكية
NEO , ذكر. مشرف سابق على ملتقى الحاسب الآلي. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى STUDENT
, بجامعة DOMINICAN
- CHICAGO, ILLINOIS
- السعودية
- Aug 2006
المزيدl March 22nd, 2007, 09:14 AM
March 22nd, 2007, 09:14 AM
بإزالة عقبات التأشيرات والتصدير بين البلدين ... مساع سعودية - أميركية لرفع التبادل التجاري جدة الحياة - 22/03/07//
بحث مساعد وزير التجارة الأميركي ازرائيل هيرنانديز في غرفة تجارة وصناعة جدة أمس، سبل تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وإزالة العراقيل أمام المستثمرين السعوديين، بخاصة في ما يتعلق بالتأشيرات والتصدير. جاء ذلك خلال لقائه والوفد المرافق الذي يضم 30 من المسؤولين في كبرى الشركات الأميركية، نائب رئيس الغرفة التجارية في جدة مازن بترجي.
وشدد الجانبان على أهمية رفع مستوى التبادل التجاري بين البلدين ليصل الى 200 بليون ريال، بعد أن أشارت إحصاءات عام 2005 الى بلوغ التبادل التجاري نحو 137 بليون ريال شكلت الصادرات السعودية منها 104 بلايين، بينما شكلت الواردات السعودية من الأسواق الأميركية نحو 33 بليون ريال، من أبرزها السيارات، والطائرات، والمعدات الكهربائية، والمواد الغذائية.
واتفق الطرفان على أهمية تعزيز الشراكة التجارية من خلال إزالة عقبات التأشيرات، والتصدير، والجمارك أمام السلع السعودية، في حين عكس حجم الوفد الأميركي رغبة كبيرة في فوز الشركات الأميركية بحصة اكبر في السوق السعودية، وذلك في مجالات الكومبيوتر، والطاقة، وصناعة الطائرات، والمواد الغذائية، لا سيما بعد تحول المملكة الأخير نحو تعزيز شراكتها التجارية مع دول شرق آسيا.
وأكد مازن بترجي «أهمية تطوير علاقات الشراكة السعودية الأميركية القائمة منذ 70 عاماً»، داعياً الوفد الأميركي الى «إحداث نقلة على صعيد حل المشكلات التي تواجه المستثمرين السعوديين في الولايات المتحدة». وأشار بترجي الى «حرص المملكة على جذب الاستثمارات الأميركية للاستفادة منها في توطين التقنية»، منوهاً في هذا الإطار «بالأطر العامة التي وضعها وزيرا الخارجية فى البلدين أخيراً، لتعزيز التعاون فى ستة مجالات، يتصدرها المجال الاقتصادي.
وابرز البترجي «الزيادة الملحوظة في حجم برنامج الابتعاث السعودي الى الولايات المتحدة الأميركية»، مشيراً في الوقت نفسه إلى «حرص خادم الحرمين على تلبية حاجات سوق العمل السعودية».
من جانبه، قال هيرنانديز: «إن زيارة الوفد الأميركي تأتى في إطار بحث سبل التعاون بين البلدين، منوها بالطفرة التي شهدتها العلاقات في السنوات الأخيرة واحتواء أي آثار سلبية بعد أحداث 11 سبتمبر الأخيرة.
وعاد ليؤكد «حرص الشركات الأميركية على الوجود في السوق السعودية التي تتمتع بقوة شرائية عالية». وكانت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس
رحبت أخيراً بعودة السعوديين الى أميركا من اجل العلاج، والدراسة، والاستثمار، بعد أن أدت تداعيات (أحداث سبتمبر) الى عودة بعض الاستثمارات السعودية من أميركا خوفاً من التجميد والإجراءات التعسفية.
يذكر أن وفد الهيئة العامة للاستثمار كان قام بجولتين في المدن الأميركية الكبرى، لعرض الفرص الاستثمارية المتوافرة في المملكة على مدى 15 عاماً المقبلة، والمقدرة قيمتها بحوالى 623 بليون دولار.
والله كلام يريح ,,,
ان شاء الله يتنفذ
وشكرا ع النقل
عصي الدمع March 22nd, 2007, 10:28 AM
7 " كلام جدا ممتاز بس المسأله متى؟؟؟؟؟
B@N911 March 22nd, 2007, 10:59 AM
7 " تسلم عالنقل والله يعطيك العافية .....
naif.airline March 22nd, 2007, 01:05 PM
7 " والله كلام حلو...
شكرا اخوي عالخبر
the immigrant March 27th, 2007, 01:00 AM
7 "
March 22nd, 2007, 09:14 AM
بإزالة عقبات التأشيرات والتصدير بين البلدين ... مساع سعودية - أميركية لرفع التبادل التجاريجدة الحياة - 22/03/07//
بحث مساعد وزير التجارة الأميركي ازرائيل هيرنانديز في غرفة تجارة وصناعة جدة أمس، سبل تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وإزالة العراقيل أمام المستثمرين السعوديين، بخاصة في ما يتعلق بالتأشيرات والتصدير. جاء ذلك خلال لقائه والوفد المرافق الذي يضم 30 من المسؤولين في كبرى الشركات الأميركية، نائب رئيس الغرفة التجارية في جدة مازن بترجي.
وشدد الجانبان على أهمية رفع مستوى التبادل التجاري بين البلدين ليصل الى 200 بليون ريال، بعد أن أشارت إحصاءات عام 2005 الى بلوغ التبادل التجاري نحو 137 بليون ريال شكلت الصادرات السعودية منها 104 بلايين، بينما شكلت الواردات السعودية من الأسواق الأميركية نحو 33 بليون ريال، من أبرزها السيارات، والطائرات، والمعدات الكهربائية، والمواد الغذائية.
واتفق الطرفان على أهمية تعزيز الشراكة التجارية من خلال إزالة عقبات التأشيرات، والتصدير، والجمارك أمام السلع السعودية، في حين عكس حجم الوفد الأميركي رغبة كبيرة في فوز الشركات الأميركية بحصة اكبر في السوق السعودية، وذلك في مجالات الكومبيوتر، والطاقة، وصناعة الطائرات، والمواد الغذائية، لا سيما بعد تحول المملكة الأخير نحو تعزيز شراكتها التجارية مع دول شرق آسيا.
وأكد مازن بترجي «أهمية تطوير علاقات الشراكة السعودية الأميركية القائمة منذ 70 عاماً»، داعياً الوفد الأميركي الى «إحداث نقلة على صعيد حل المشكلات التي تواجه المستثمرين السعوديين في الولايات المتحدة». وأشار بترجي الى «حرص المملكة على جذب الاستثمارات الأميركية للاستفادة منها في توطين التقنية»، منوهاً في هذا الإطار «بالأطر العامة التي وضعها وزيرا الخارجية فى البلدين أخيراً، لتعزيز التعاون فى ستة مجالات، يتصدرها المجال الاقتصادي.
وابرز البترجي «الزيادة الملحوظة في حجم برنامج الابتعاث السعودي الى الولايات المتحدة الأميركية»، مشيراً في الوقت نفسه إلى «حرص خادم الحرمين على تلبية حاجات سوق العمل السعودية».
من جانبه، قال هيرنانديز: «إن زيارة الوفد الأميركي تأتى في إطار بحث سبل التعاون بين البلدين، منوها بالطفرة التي شهدتها العلاقات في السنوات الأخيرة واحتواء أي آثار سلبية بعد أحداث 11 سبتمبر الأخيرة.
وعاد ليؤكد «حرص الشركات الأميركية على الوجود في السوق السعودية التي تتمتع بقوة شرائية عالية». وكانت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس رحبت أخيراً بعودة السعوديين الى أميركا من اجل العلاج، والدراسة، والاستثمار، بعد أن أدت تداعيات (أحداث سبتمبر) الى عودة بعض الاستثمارات السعودية من أميركا خوفاً من التجميد والإجراءات التعسفية.
يذكر أن وفد الهيئة العامة للاستثمار كان قام بجولتين في المدن الأميركية الكبرى، لعرض الفرص الاستثمارية المتوافرة في المملكة على مدى 15 عاماً المقبلة، والمقدرة قيمتها بحوالى 623 بليون دولار.