مبتعث مجتهد Senior Member
كندا
A S F , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى سبحان الله وبحمده
, بجامعة سبحان الله العظيم
- سبحان الله العظيم
- سبحان الله وبحمده
- ذكر
- canada, toronto
- كندا
- Aug 2006
المزيدl November 6th, 2006, 05:46 AM
November 6th, 2006, 05:46 AM
الرياض: محمد الملفي
دار جدل في جلسة مجلس الشورى صباح أمس الأحد أثناء مناقشة مشروع نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام الجامعات حيث استنكر عدد من أعضاء المجلس خلال مشاركاتهم في المناقشة عدم دعوة الجامعات ذات الطابع الإسلامي والمسؤولين في تعليم البنات من قبل اللجنة التعليمية والبحث العلمي التي أعدت مشروعي النظامين.
واعتبر عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالعزيز الربيعة أن هناك نقصاً في مشروع نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام الجامعات المقدم من اللجنة التعليمية والبحث العلمي في مجلس الشورى، لأنه ينبغي معرفة وجهة نظر جميع الجهات المعنية بهذه الأنظمة في إشارة إلى عدم الرضى بسبب إغفال اللجنة دعوة مديري الجامعات ذات الطابع الإسلامي مثل مدير جامعة الإمام محمد بن سعود ومدير جامعة أم القرى ومدير الجامعة الإسلامية.
وتباينت في الجلسة آراء أعضاء مجلس الشورى بين مؤيد ومعارض حول هذين النظامين خلال مناقشتهما صباح أمس بمقر المجلس في مدينة الرياض وشهدت حضوراً نسائياً يعتبر الأول من نوعه.
وقال الدكتور الربيعة إن بعض أعضاء هذه اللجنة يحتاجون إلى معرفة دقيقة بأسباب وضع النظام المعمول به حاليا في الجامعات السعودية، ومعرفة ما يجري داخل هذه الجامعات حتى يستطيعوا وضع نظام ملائم في إشارة لعدم معرفتهم بذلك.
وأضاف الربيعة أن اللجنة نسيت أن تشمل بدراستها حول هذا المشروع نصف المعنيين بهذا الشأن مثل كليات البنات ومديرة جامعة البنات التي تمثل وجهة نظر أكثر من مئة كلية للبنات مما اعتبره نقصاً في الإعداد لمشروع النظام موضوع المناقشة.
وأضاف الربيعة في الجلسةالـ46 لمجلس الشورى التي شهدت معارضة من قبل بعض الأعضاء حول مشروع النظام، أن الجامعات حتى الآن لم تستطع أن تضع الكثير من القواعد مع أن النظام بجميع جزئياته مقرر في اللوائح الخاصة لهذه الجامعات فكيف إذا قلنا بالتمايز والتفريق
بين الجامعات وجعل كل جامعة لها لوائحها الخاصة على حد قوله.
وأضاف أن مديري الجامعات ذات الطابع الإسلامي لم تتم دعوتهم من قبل اللجنة بخلاف جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن وجامعة الملك خالد في إشارة إلى توجه هذه الجامعات الذي يعتبره الربيعة مواكبا لتوجه أعضاء اللجنة التعليمية والبحث العلمي في مجلس الشورى.
واعتبر الدكتور الربيعة أن اللجنة حذفت المعاهد العلمية مثل معهد الجامعة الإسلامية ومعاهد جامعة الإمام محمد بن سعود كما حذفت فروع هذه الجامعات في الخارج في الوقت الذي تنادي (اللجنة التعليمية والبحث العلمي) في النظام نفسه بفتح فروع في داخل السعودية لجامعات أجنبية مطالبا بإعادة رد مشروع النظام إلى اللجنة لإعادة الدراسة.
وقال عضو مجلس الشورى الدكتور خالد التركي إن أهم ما يحتويه مشروع النظام هو الفصل بين نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام الجامعات مضيفاً أن هذا النظام سيخلق جواً من التنافس والإبداع لصالح العملية التعليمية في المملكة.
وطالب من جهته عضو مجلس الشورى الدكتور سعود الشمري بضرورة المقارنة بين نتاج العملية التعليمية وأنظمتها وما يخصص لها من أموال في ميزانية الدولة كما شدد على ضرورة التوسع في فتح الجامعات واستقطاب أكبر عدد ممكن من الطلبة غير السعوديين وأن يكون ذلك سياسة عامة من سياسات التعليم العالي في المملكة للمساهمة في التنوع الثقافي مضيفاً أن استمرار الدولة في الرعاية المباشرة للتعليم العالي سيحوله إلى عبء كبير ينوء بحمله كاهل الدولة في المستقبل القريب، فضلاً عن تدني المستوى المطلوب.
واستشهد الدكتور الشمري في مناقشته لهذا النظام بقول بعض مديري الجامعات حين سألهم أعضاء اللجنة في بداية الإعداد لهذا النظام "أن النظام المقترح المقدم من الحكومة ليس فيه نقلة نوعية وأن التعليم العالي بحاجة إلى نظام فيه نقلة نوعية تواكب مستجدات التعليم في وقتنا الحالي.
وطالب بإخراج التعليم من دائرة البيروقراطية والتحكم الإداري والمالي إلى رحاب الاستقلالية المالية والإدارية والأكاديمية.
من جهته أعلن عضو مجلس الشورى عضو اللجنة الإسلامية والقضائية وحقوق الإنسان الدكتور عبد الرحمن الداود رفضه لعدم دعوة مديري الجامعات الإسلامية والاكتفاء بدعوة مديري أربع جامعات فقط حسب قوله.
وقال من جهته عضو مجلس الشورى الدكتور بندر الحجار مستشهداً بصدور قائمة عالمية لأفضل 500 جامعة حول العالم وخلوها من أي جامعة سعودية كما أضاف الحجار أن هناك قائمة أخرى لأفضل 3 آلاف جامعة حول العالم واحتلت فيها بعض الجامعات السعودية مراتب متأخرة زادت على الـ2900 ونسب هذا التأخر في الجامعات السعودية عن نظيراتها في العالم إلى النظام المعمول به فيها حالياً.
وأضاف الدكتور بندر الحجار إلى أن نظام السعودة سيسيء للطلبة من حيث التحصيل العلمي في الجامعات مدللا على ذلك بصعوبة زيارة الدكاترة الأجانب إلى المملكة والفنيين المختصين حتى في المختبرات حسب قوله. مضيفاً أن الوزارة المعنية في هذا الشأن (ما يخص الفنيين في إشارة إلى وزارة العمل) ترفض توظيف غير السعوديين مستنكراً ذلك بقوله "إذا لم يكن هناك سعودي قادر على إدارة مختبر الجامعة فماذا يعمل الطلبة".
من جهته استغرب عضو مجلس الشورى الدكتور محمد آل زلفة أن تكون الجامعات السعودية متأخرة عن نظيراتها حتى الجامعات في الصومال وجيبوتي الأمر الذي دعا رئيس مجلس الشورى الدكتور صالح بن حميد إلى مقاطعته ومطالبته بعدم ذكر أسماء الدول.
وأضاف الدكتور محمد آل زلفة أن أعضاء هيئات التدريس في الجامعات السعودية والطلبة يعيشون حالة وصفها بأنها حالة بؤس مطالباً بإلغاء وزارة التعليم العالي ومنح الجامعات حريتها في إدارة عملها التعليمي، مشدداً على عدم جعل الروتين والبيروقراطية المعقدة حسب وصفه عائقا لأداء الجامعات السعودية معلقاً" إذا كان هناك بدء فلتكن وزارة للبحث العلمي".
وختم رئيس مجلس الشورى الدكتور صالح بن حميد الجلسة الأولى بطلب التصويت على استمرار النقاش في الجلسة المسائية (بعد صلاة الظهر) أو إرجاعه إلى اللجنة التعليمية والبحث العلمي للمزيد من الدراسة وكانت نتيجة التصويت لصالح الاستمرار في المناقشة بفارق ستة أصوات، الأمر الذي وصفه بعض أعضاء المجلس أنه سابقة في تاريخ المجلس أن يتم التصويت على إرجاع نظام تتم مناقشته دون استيفاء جميع المشاركين لحقهم في المشاركة.
نعم ... يتم تحويلها إلى وزارة التعليم العالي للمحسوبيات والفساد .... أكبر وزارة رأيت فيها فساد إداري وأخلاقي ومالي هي وزارة المحسوبيات ... أول مرة أشوف وزير 15 سنة ماسك الوزارة خلاص صار "خارج التغطية" ما عنده أكثر من اللي قدمه .. يعني بالعربي انتهى هناك من هم أكفى منه لتولي المنصب وأولهم صاحب الأخلاق العالية ومن أفضل الإداريين الموجودين في المنطقة ونحسد عليه وهو الدكتور خالد السلطان مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن .. من يعرف هذا الرجل سيعرف كيف سيقتلع الفساد والمحسوبيات في الوزارة كما اقتلعها من جامعة الفهد بعد سنوات الخراب التي حلت بها ... وهو من المرشحين لتولي المنصب وأحد المختارين لذلك ... بالطيع أتمناه
Hassan November 6th, 2006, 10:22 AM
7 " يلغون وزارة التعليم العالي صعبة شوي عشان تصير جامعتنا لعبة بيد كل مدير جامعه لا كذا ابرك
A7bAk November 6th, 2006, 12:05 PM
7 " انا مع فكرة استقلالية الجامعات حتي يكون هناك نوع من التنافس مثل اللي حاصل في الدول الغربية ويكون هناك تقييم لجميع الخرجين ومستوياتهم التعليمة بحيث يوضح الامكانيات التعليمية لكل جامعة .
طبعا الكل شاف التقييم الجديد لأفظل الجامعات في العالم
أكيد جامعاتنا ليست موجودة ولا راح تكون موجودة لأنها بختصار شديد تتبع طريقة التعقيد وليس التعليم
واغلبنا درس بإحدا هذة الجامعات وعرف كييف يتفننون بالتعقيد من ادارات ومدرسين وموظفين
................الخ
يمكن اذا راحت المركزية (الوزارة ) يكون هناك عمل منظم وتنافسي ويمكن تتغير الحال.
وشكرا..................
ABU ALWALEED November 6th, 2006, 02:59 PM
7 " خلينا نروووووووح امريكا ..
بعدين يلغووووها ..
فاضي صح ..... هههههههههههههههه .......
سعود العجمي November 6th, 2006, 03:06 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
November 6th, 2006, 05:46 AM
دار جدل في جلسة مجلس الشورى صباح أمس الأحد أثناء مناقشة مشروع نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام الجامعات حيث استنكر عدد من أعضاء المجلس خلال مشاركاتهم في المناقشة عدم دعوة الجامعات ذات الطابع الإسلامي والمسؤولين في تعليم البنات من قبل اللجنة التعليمية والبحث العلمي التي أعدت مشروعي النظامين.
واعتبر عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالعزيز الربيعة أن هناك نقصاً في مشروع نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام الجامعات المقدم من اللجنة التعليمية والبحث العلمي في مجلس الشورى، لأنه ينبغي معرفة وجهة نظر جميع الجهات المعنية بهذه الأنظمة في إشارة إلى عدم الرضى بسبب إغفال اللجنة دعوة مديري الجامعات ذات الطابع الإسلامي مثل مدير جامعة الإمام محمد بن سعود ومدير جامعة أم القرى ومدير الجامعة الإسلامية.
وتباينت في الجلسة آراء أعضاء مجلس الشورى بين مؤيد ومعارض حول هذين النظامين خلال مناقشتهما صباح أمس بمقر المجلس في مدينة الرياض وشهدت حضوراً نسائياً يعتبر الأول من نوعه.
وقال الدكتور الربيعة إن بعض أعضاء هذه اللجنة يحتاجون إلى معرفة دقيقة بأسباب وضع النظام المعمول به حاليا في الجامعات السعودية، ومعرفة ما يجري داخل هذه الجامعات حتى يستطيعوا وضع نظام ملائم في إشارة لعدم معرفتهم بذلك.
وأضاف الربيعة أن اللجنة نسيت أن تشمل بدراستها حول هذا المشروع نصف المعنيين بهذا الشأن مثل كليات البنات ومديرة جامعة البنات التي تمثل وجهة نظر أكثر من مئة كلية للبنات مما اعتبره نقصاً في الإعداد لمشروع النظام موضوع المناقشة.
وأضاف الربيعة في الجلسةالـ46 لمجلس الشورى التي شهدت معارضة من قبل بعض الأعضاء حول مشروع النظام، أن الجامعات حتى الآن لم تستطع أن تضع الكثير من القواعد مع أن النظام بجميع جزئياته مقرر في اللوائح الخاصة لهذه الجامعات فكيف إذا قلنا بالتمايز والتفريق
بين الجامعات وجعل كل جامعة لها لوائحها الخاصة على حد قوله.
وأضاف أن مديري الجامعات ذات الطابع الإسلامي لم تتم دعوتهم من قبل اللجنة بخلاف جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن وجامعة الملك خالد في إشارة إلى توجه هذه الجامعات الذي يعتبره الربيعة مواكبا لتوجه أعضاء اللجنة التعليمية والبحث العلمي في مجلس الشورى.
واعتبر الدكتور الربيعة أن اللجنة حذفت المعاهد العلمية مثل معهد الجامعة الإسلامية ومعاهد جامعة الإمام محمد بن سعود كما حذفت فروع هذه الجامعات في الخارج في الوقت الذي تنادي (اللجنة التعليمية والبحث العلمي) في النظام نفسه بفتح فروع في داخل السعودية لجامعات أجنبية مطالبا بإعادة رد مشروع النظام إلى اللجنة لإعادة الدراسة.
وقال عضو مجلس الشورى الدكتور خالد التركي إن أهم ما يحتويه مشروع النظام هو الفصل بين نظام المجلس الأعلى للتعليم ونظام الجامعات مضيفاً أن هذا النظام سيخلق جواً من التنافس والإبداع لصالح العملية التعليمية في المملكة.
وطالب من جهته عضو مجلس الشورى الدكتور سعود الشمري بضرورة المقارنة بين نتاج العملية التعليمية وأنظمتها وما يخصص لها من أموال في ميزانية الدولة كما شدد على ضرورة التوسع في فتح الجامعات واستقطاب أكبر عدد ممكن من الطلبة غير السعوديين وأن يكون ذلك سياسة عامة من سياسات التعليم العالي في المملكة للمساهمة في التنوع الثقافي مضيفاً أن استمرار الدولة في الرعاية المباشرة للتعليم العالي سيحوله إلى عبء كبير ينوء بحمله كاهل الدولة في المستقبل القريب، فضلاً عن تدني المستوى المطلوب.
واستشهد الدكتور الشمري في مناقشته لهذا النظام بقول بعض مديري الجامعات حين سألهم أعضاء اللجنة في بداية الإعداد لهذا النظام "أن النظام المقترح المقدم من الحكومة ليس فيه نقلة نوعية وأن التعليم العالي بحاجة إلى نظام فيه نقلة نوعية تواكب مستجدات التعليم في وقتنا الحالي.
وطالب بإخراج التعليم من دائرة البيروقراطية والتحكم الإداري والمالي إلى رحاب الاستقلالية المالية والإدارية والأكاديمية.
من جهته أعلن عضو مجلس الشورى عضو اللجنة الإسلامية والقضائية وحقوق الإنسان الدكتور عبد الرحمن الداود رفضه لعدم دعوة مديري الجامعات الإسلامية والاكتفاء بدعوة مديري أربع جامعات فقط حسب قوله.
وقال من جهته عضو مجلس الشورى الدكتور بندر الحجار مستشهداً بصدور قائمة عالمية لأفضل 500 جامعة حول العالم وخلوها من أي جامعة سعودية كما أضاف الحجار أن هناك قائمة أخرى لأفضل 3 آلاف جامعة حول العالم واحتلت فيها بعض الجامعات السعودية مراتب متأخرة زادت على الـ2900 ونسب هذا التأخر في الجامعات السعودية عن نظيراتها في العالم إلى النظام المعمول به فيها حالياً.
وأضاف الدكتور بندر الحجار إلى أن نظام السعودة سيسيء للطلبة من حيث التحصيل العلمي في الجامعات مدللا على ذلك بصعوبة زيارة الدكاترة الأجانب إلى المملكة والفنيين المختصين حتى في المختبرات حسب قوله. مضيفاً أن الوزارة المعنية في هذا الشأن (ما يخص الفنيين في إشارة إلى وزارة العمل) ترفض توظيف غير السعوديين مستنكراً ذلك بقوله "إذا لم يكن هناك سعودي قادر على إدارة مختبر الجامعة فماذا يعمل الطلبة".
من جهته استغرب عضو مجلس الشورى الدكتور محمد آل زلفة أن تكون الجامعات السعودية متأخرة عن نظيراتها حتى الجامعات في الصومال وجيبوتي الأمر الذي دعا رئيس مجلس الشورى الدكتور صالح بن حميد إلى مقاطعته ومطالبته بعدم ذكر أسماء الدول.
وأضاف الدكتور محمد آل زلفة أن أعضاء هيئات التدريس في الجامعات السعودية والطلبة يعيشون حالة وصفها بأنها حالة بؤس مطالباً بإلغاء وزارة التعليم العالي ومنح الجامعات حريتها في إدارة عملها التعليمي، مشدداً على عدم جعل الروتين والبيروقراطية المعقدة حسب وصفه عائقا لأداء الجامعات السعودية معلقاً" إذا كان هناك بدء فلتكن وزارة للبحث العلمي".
وختم رئيس مجلس الشورى الدكتور صالح بن حميد الجلسة الأولى بطلب التصويت على استمرار النقاش في الجلسة المسائية (بعد صلاة الظهر) أو إرجاعه إلى اللجنة التعليمية والبحث العلمي للمزيد من الدراسة وكانت نتيجة التصويت لصالح الاستمرار في المناقشة بفارق ستة أصوات، الأمر الذي وصفه بعض أعضاء المجلس أنه سابقة في تاريخ المجلس أن يتم التصويت على إرجاع نظام تتم مناقشته دون استيفاء جميع المشاركين لحقهم في المشاركة.