الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

ما بعد الخبر: برنامج الابتعاث في المملكة - المرحلة الثالثة - ( نظرة تحليلية )

ما بعد الخبر: برنامج الابتعاث في المملكة - المرحلة الثالثة - ( نظرة تحليلية )


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6333 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية O.I.M
    O.I.M

    عضو شرف

    O.I.M غير معرف

    O.I.M , تخصصى المراقب العام , بجامعة UCLA
    • UCLA
    • المراقب العام
    • غير معرف
    • Los Angeles, California
    • غير معرف
    • Aug 2006
    المزيدl

    December 23rd, 2006, 10:10 PM

    بسم الله الرحمن الرحيم



    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...


    أخواني الأعزاء لنعاود قراءة هذا الخبر :




    كشف مسؤول رفيع في وزارة التعليم العالي لـ «الحياة» أن مجلس الوزراء السعودي وافق أخيراً على التوسع في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ليشمل الابتعاث إلى كندا وسبع دول أوروبية للمرة الأولى في هذا البرنامج، الذي بدأ أولى مراحله مطلع العام الهجري الماضي.
    وأكد لـ «الحياة» وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون الثقافية الدكتور عبدالله المعجل، الموجود حالياً في أميركا للإشراف على إعادة هيكلة الملحقية الثقافية السعودية هناك، أن مجلس الوزراء أعطى موافقته النهائية أخيراً على «التوسع في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وأن تشمل مرحلته الثالثة العام المقبل الابتعاث للمرة الأولى إلى كندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وأسبانيا وهولندا والنمسا، إضافة إلى الدول التي شملها البرنامج في مرحلتيه الأولى والثانية، وهي الولايات المتحدة الأميركية وتسع دول آسيوية، فضلاً عن نيوزلندا واستراليا. ولم يحدد المعجل عدد مقاعد الابتعاث في المرحلة الثالثة، مشيراً إلى أن ذلك يعتمد على «ما يخصص للابتعاث من موازنة»، مبدياً تفاؤله بما ناله قطاع التعليم من موازنة الدولة التي أعلنت الأسبوع الماضي، وقال: «متفائلون بموازنة الخير والبركة لاسيما أنها خصصت نحو 100 بليون ريال لقطاع التعليم، ففي هذا دعم لمشاريع بناء الإنسان السعودي، ولا شك أن برامج الابتعاث أحد أهم هذه المشاريع وتؤدي دوراً تنموياً بارزاً». وستركز الوزارة في ابتعاث الطلاب إلى تلك الدول، بحسب المعجل، على التخصصات الطبية والهندسية، إضافة إلى تخصصي المحاسبة والقانون. وأشار إلى حرص وزارته على انتقاء أفضل جامعات العالم في هذه التخصصات التي تبدو الحاجة إليها ملحة في سوق العمل السعودية التي تشهد نمواً لافتاً.
    يذكر أن عدد المقاعد التي خصصتها وزارة التعليم العالي للابتعاث على برنامج خادم الحرمين الشريفين في مرحلتيه الأولى والثانية بلغ نحو 20 ألف مقعد. وفيما اقتصرت المرحلة الأولى على الابتعاث إلى أميركا تنوعت المرحلة الثانية بين دول جنوب وشرق آسيا، إضافة إلى نيوزلندا واستراليا، فضلاً عن أميركا.

    المعجل: نستخدم التقنية للتواصل مع المبتعثين


    تجري حالياً أعمال التطوير على قدم وساق في الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة الأميركية، لتنفيذ خطة عمل جديدة في الملحقية وإعادة هيكلتها، بهدف الوصول إلى مستوى يضمن خدمة الطلاب السعوديين الدارسين في الجامعات الأميركية بطريقة ميسرة. وتسعى وزارة التعليم العالي إلى إحداث نقلة نوعية في طريقة عمل الملحقية تتواءم مع المرحلة الجديدة للطلاب السعوديين في أميركا، لا سيما مع تضاعف عدد الدارسين السعوديين في الجامعات الأميركية أخيراً إلى نحو أربع مرات. فبعد أن كان عددهم يرواح الثلاثة آلاف طالب في سنوات سابقة، قفز العام الماضي إلى نحو 12 ألف طالب، ويتوقع زيادته مع استمرار مراحل الابتعاث على برنامج خادم الحرمين الشريفين، خصوصاً أن الجامعات الأميركية فازت بحصة الأسد في مرحلته الثانية.
    وطبقاً لما جاء على لسان وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون الثقافية الدكتور عبدالله المعجل، فإن العمل يجري حالياً على إعادة هيكلة الملحقية، وهي خطة تطويرية تقوم بها الوزارة وتشمل «إضافة تطويرات تقنية حديثة في التواصل مع الطلاب وتعزيز الطاقة الإدارية، إلى جانب استحداث أقسام جديدة داخل الملحقية». ولفت المعجل إلى أن الوزارة أنجزت بعض أجزاء الخطة، على أن ترى بقية مراحلها النور قريباً.


    هذا هو الخبر الذي وصلنا مؤخرا و هو عبارة عن المرحلة الثالثة لبرنامج الابتعاث الذي سبق و أن بدأ بمرحلتيه الأولى و الثانية ... لي بعض الإضاءات التي أود أن تؤخذ بعين الاعتبار و هي عبارة عن مقارنات على نواحي متعددة :


    1- التوسع الإقليمي للإبتعاث :


    من الملاحظ التوسع الإقليمي للدول المبتعث لها و قد اقتصر في البداية على أمريكا ثم أضيفت دول شرق آسيا و نيوزلندا و أستراليا عطفا على الدول التي تم إدراجها في برنامج المتميزين و يعلن الآن عن إضافة دول أوروبية كإيطاليا و إسبانيا بالإضافة لكندا ... و هنا للوزارة عدة أهذاف :


    أ) محاولة تجنب الابتعاث إلى أمريكا :


    نظرا للمشكلات السياسية و الإجرءات المعقدة للسفر و التي قد تشكل عقبة على الوزارة و الطالب ... و لكن دون الاستغناء النهائي لأن الابتعاث لأمريكا يعتبر اللب الأثمن لأي دولة في الابتعاث .


    ب) التوسع في الحضارات المختلفة :


    و ذلك لمحاولة حذو الحضارات المختلفة للارتقاء بالأسباب التي أدت بتطور هذه البلاد و تطبيقها في المملكة .

    ج) ابتعاث الطلاب لأفضل الجامعات :


    و ذلك للمس أفضل الجامعات عالميا لأنه لو اقتصر البرنامج على أمريكا فلن يحصل جميع الطلاب على مقاعد في الجامعات المتميزة عالميا و لكن عند توزيعهم بأعداد معقولة سنضمن ارتياد الطلاب لأرقى الجامعات على مستوى العالم .


    و هذا التوجه ممتاز جدا و لكن يحتاج إلى عدة أمور :


    أ) تحسين العلاقات السياسية بين المملكة و هذه الدول و عقد اتفاقيات حصرية للبرامج التعليمية .

    ب) توضيح الصورة التعليمية و الثقافية قي هذه الدول لدى الطالب السعودي .

    ج) تزامن لبرامج لغوية تهدف لتثقيف الطالب عن لغات هذه البلاد مع فترة انتظار
    الإجراءات .

    د) محاولة اقتناء أكبر عدد من المقاعد خصوصا في الجامعات المتميزة في هذه البلاد .


    2- التوجه الإرشادي في مرحلة ما قبل الابتعاث :


    و ذلك بتوجيه الطلاب في المراحل التعليمية التي تسبق المرحلة المتقدم لها عن الشروط و الإحصائيات التي سبقتهم في البرامج الماضية و تثقيفهم عن الدول المبتعث إليها و كيفية التقديم إلى آخر خطوة قبل الاركاب و توعيتهم بالطريقة الصحيحة لنجاح الابتعاث .

    3- الحكومة الاليكترونية :


    للأسف فإن نظام الحكومة الاليكترونية كان الأسوء خلال هذه المرحلة و نأمل في استخدام هذا النظام بالشكل الصحيح لتحقق كلمة الوزارة التي لطالما سمعناها دون أن نلمسها على الواقع : " الوزارة تطبق نظام الحكومة الاليكترونية و لا حاجة لمراجعة الوزارة ... " و هنا أذكر لكم بعضا من عيوب النظام المطبق حاليا و التي لا تعد و لا تحصى :


    أ) عند بداية التقديم : ظهرت المشاكل من تعطل الموقع و تأخر الطلاب في التقديم نظرا للدعم الفني السئ للموقع .


    ب) غياب التصريحات الإعلامية الوزارية في الموقع ! و التي من المفترض أن يكون الموقع يحصرها أولا بأول .


    ج) غياب المتابعة الإخبارية للبرنامج في الموقع .


    د) ظهور عدة مشاكل فنية في الموقع و تعطله لفترات طويلة .


    ه) الموقع لم تتغير فيه كلمة واحد لأكثر من 3 شهور !


    د) الغياب التام عن خدمة البريد الاليكتروني .


    لذا نأمل في تطوير نظام الخدمة الاليكترونية للتواصل الفعال بين الوزارة و المتقدم و يمكن ذلك عن طريق بعضا من هذه النقاط :


    أ) تطوير الدعم الفني للموقع .

    ب) تشكيل لجنة إدارية متخصصة في التواصل عن طريق التقنية سواء بمتابعة الموقع أو البريد الاليكتروني أو ال sms .

    ج) تفعيل خدمة أخبار الوزارة عن طريق ال sms .

    د ) تشكيل لجان خاصة لمتابعة طلبات مجموعة من المتقدمين بحيث يصبح لكل مجموعة لجنة متخصصة يستطيع المتقدم التواصل معها دون الضغط على الوزارة و بذلك تتم الاستفادة للمتقدم و الوعي في خطواته القادمة .


    4- السلطة الإعلامية :


    لوحظ خلال هذه الفترة غياب واضح للسلطة الإعلامية الوزارية مما أدى لتلاطش الإشاعات من هنا و من هناك دون رقيب و لا حسيب و دون أدنى تحرك من المسؤولين .... لذا نطالب باتباع سياسة السلطة الإعلامية من قبل الوزارة و ذلك عن طريق موقعها الإليكتروني لتكون مرجعا لجميع المتقدمين بالإضافة عما ذكر آنفا من خلال النقطة السابقة .


    5- إجراءات التقديم و القبول :


    خلال الفترات الماضية لاحظنا التخبط الذي جرى جراء غياب الوضوح في إجراءات التقديم و القبول مما أدى للعشوائية بين المتقدمين و أدى لقبول أعدادا ممن لم تطابق وثائقهن الأصلية وثائقهم الاليكترونية ... كما شهدنا مشكلة معادلة الشهادات و مشكلة الشهادات المؤقتة عطفا عن مشكلات الأوراق الرسمية ... و عند القبول لمسنا مشكلة أخرى أدت إلى تخلف الكثير عن مواعيد المقابلة بسبب اقتصار الإعلام الإليكتروني عن طريق متابعة الطلب و لم يعطى أي انتباه لرسائل الsms و التي يفترض استخدامها بالإضافة عن ضيق الوقت بين الموعد و الإعلام عنه حيث لم تنظر الوزارة إلى أن كثيرا من المتقدمين من خارج منطقة الرياض . فماذا ستفعل الوزارة لتجنب هذه الأخطاء في المرحلة القادمة .


    6- آلية قبول المتقدمين :


    هذه النقطة سأركز عليها لأهميتها ... فنظام الابتعاث في جميع دول العالم يستهدف أفضل الطلاب في الدولة لأنها فرص و منح لتستفيد منها الدولة أولا و أخيرا ... و لكن ما جرى عندنا هو العكس حيث ما فعلته الوزارة هو الابتعاث و حسب ليقال بأن الوزارة ابتعثت آلاف الطلاب و يصفق لها على مجهودها ... حيث لم تضع الوزارة معايير عادلة و محققة للهدف الرئيس من الابتعاث ... كما أنها لم توجه الطلاب للنسب الموزونة المتوقعة لكل دولة إنما اكتفت بشرط وحيد و عام و كأن المسألة سهلة جدا و هو نسبة 85% بالنسبة للثانوية و كذا بالنسبة للدبلوم و الماستر و هلم ما جرى ... فقام الطلاب بالتقدم كل على هواه دون حساب المعدل المطلوب ... و أتت النتيجة التي كان الجميع يخشاها ! و هي قبول من لا يستحق القبول و رفض من يستحق ! فوضع نسبة موزونة ب 75 % لدولة مثل اليابان و كأنها دولة إفريقية مغمورة أو كأن الدراسة في اليابان كالمرحلة الابتدائية !!! إذا كان هذا المتقدم تم
    قبوله للبعثة و هو صاحب نسبة متدنية فما المتوقع منه عند ابتعاثه ؟؟؟ هل نتوقع بأنه سينجح ؟ ربما لكن الواقع يحتم علينا غير ذلك و قد لمسنا جميع هذه النقطة من خلال فشل العديد من المبتعثين حتى على تعدي مرحلة اللغة !!! و في المقابل لنفرض أن طالب متخرج بنسبة موزونة 90 % و تقدم لأستراليا على سبيل المثال فما ذنب هذا الطالب أن يحرم من البعثة ؟؟ فهو أولا لم يعرف النسبة المطلوبة كما أنه أولى بالابتعاث لليابان مثلا عن الطالب الذي تم قبوله بنسبة 75 %
    فهل أصبحنا في مرحلة من العشوائية أن يبتعث طالب صاحب نسبة متدنية و يرفض الطالب المتفوق و الذي هو أولى بالبعثة ؟؟؟ إذن ما الهدف من الابتعاث ؟؟؟ هذا عطفا عن الواسطة و تغييرها لملامح قائمة المقبولين ! و أتت الطامة الكبرى ألا و هي برنامج المتميزين ( اسما غير واقع ) و قد حرم منها الطلاب المتقدمين لبرنامج خادم الحرمين ... و لنعود لذلك الطالب الذي حرم من الابتعاث إلى أستراليا بسبب المعدل و كان أولى أن يبتعث لليابان لكن سوء تخطيط الوزارة جعله يتخبط يمنة و يسى قهرا على ما يحصل ! و عند افتتاح برنامج المتميزين صفع هذا الطالب مرة أخرى بعدم قبوله و ظل يلوم نفسه مكظوما على ما تراه أعينه ! حيث وجد من المقبولين في برنامج المتميزين طلاب لم تتجاوز نسبتهم ال 70 % !!! فهل ستتابع الوزارة هذا الابتعاث العشوائي أم أننا سنرى ابتعاث على أسس و معاير منصفة ؟ أتمنى ذلك .

    7- التوجه الارشادي في مرحلة ما بعد القبول :


    ما بعد القبول النهائي يحتاج الطالب إلى عدة إرشادات نظرا لأنه ربما سيبتعث لدولة لا يعرف عنها شيئا ... و أهم ما نحتاجه هنا :


    أ) التوعية الدينية .
    ب ) التوعية الثقافية للدولة المبتعث لها .
    ج) التوعية القانونية للدولة المبتعث لها .
    د) تفصيل الإجراءات القانونية و الإدارية للطالب ابتداءا من مرحلة السفارة و انتهاءا بمرحلة السفر و الإقامة .
    ه) التوعية التعليمية و المنهجية و النظامية للجامعات المبتعث لها .


    8- السفارة و الملحقيات الثقافية :


    جميعنا يعرف عيوب الإجراءات في السفارات و الملحقيات السعودية خصوصا في الولايات المتحدة ... لذا نأمل بتطبيق اتصالات مباشرة للتنسيق بين الملحقيات و الوزارة للإشراف على الطلاب و خدمتهم على الوجه الصحيح و دون تعقيد ... أما عن السفارة قيتوجب على الوزارة أيضا التنسيق مع السفارات المختلفة لتسهيل إجراءات التأشيرة كما يتوجب على الوزارة أيضا توعية الطالب عن طبيعة الإجراءات في السفارة و كيفية الإجتياز لشروط السفارة عطفا على متطلبات السفارة .


    9- مشاكل التعثر :


    وجدت في الفترة الأولى خصوصا مشاكل أدت إلى تعثر الطالب و ذلك لأسباب مختلفة كالميزانية و تأخر التقديم و خطاب السفارة و المكاتب الوهمية لقبول الجامعات ... لذا نحتاج للرقى بوعي المتقدم عن أسباب التعثر و كيفية تلافيها و نتمنى أن يكون ذلك رسميا و عبر موقع الوزارة .


    10 - التوجه الإرشادي في مرحلة ما بعد الابتعاث:


    أ) و ذلك بتعاون الملحقية مع الطلاب المتواجدين في كل دولة و تخصيص فريق متابعة مختص بكل مجموعة من الطلاب أو إقليم معين .


    ب) بالإضافة إلى عقد ندوات بين فترة و أخرى من خلال السفارة أو القنصلية لتثقيف الطالب .


    ج) التوسع الإعلامي لتنبيه الطالب بالإجرءات و المتطلبات لكل خطوة يقدم عليها الطالب سواء تجديد للتأشيرة أو التذاكر ... و ما إلى ذلك


    11- التعليم الداخلي :


    ماذا عن التعليم الداخلي ؟ و هل يجدر بنا الاهتمام بالابتعاث و غض النظر عن التعليم الداخلي ؟ نحتاج إلى تطوير التعليم العالي الداخلي في المملكة عن طريق :


    1- تطوير المناهج التعليمية .
    2- استخدام الميزانية المرصدة لكل جامعة و توجيهها إلى الطريق الصحيح .
    3- استقطاب أعضاء هيئة تدريس عالميين إلى الجامعات السعودية .
    4- تطوير البحث العلمي بالمملكة .
    5- إدراج التخصصات الجديدة عالميا و التي يحتاجها سوق العمل السعودي في الجامعات السعودية .
    6- تشكيل لجنة لمراقبة أعضاء هيئة التدريس و إداريي الجامعة بحيث لا تكون لهم سلطة مطلقة .
    7- تشجيع التطبيق العملي و اليدوي في المناهج التعليمية و عدم الاكتفاء بالتعليم النظري .
    8- عدم تضييق الخناق على الطلاب و أعضاء هيئة التدريس في الأدوات التي يحتاجونها لأداء المشاريع و البحث العلمي و التي قد لا تتوفر سوى بالخارج .
    9- تطوير تقنية المعلومات الخاصة بكل جامعة و تطبيق نظام التواصل من بعد في الجامعات السعودية .
    10- تطبيق نظام التوآمة بين الجامعات السعودية و العالمية .
    11- افتتاح فروع للجامعات العالمية بالمملكة كما في عدد كبير من الدول الخليجية .
    12- تطوير الأنظمة الخاصة للدراسة الجامعية و تشكيل لجان مختصة لشؤون الطلاب بحيث يقسم لكل مجموعة فريق و ذلك لمناقشة المشاكل التي تعترض الطالب خلال دراسته الجامعية .
    13- الاهتمام بالمرافق الخاصة بكل جامعة .
    14- استقطاب الندوات العالمية لتعقد في الجامعات السعودية
    .

    و نظرا لأن الحديث يطول في كيفية تطوير التعليم الداخلي فإني سأختصر كلامي بهذه العبارات : " نحن لا نحتاج للمزيد من المرفقات أو افتتاح المزيد من الجامعات بالقدر الذي نريده هو الاهتمام بما هو موجود أساسا و تطويره , لأن ما يعيبنا في المملكة أننا نفتتح مشاريع و لكننا لا نحافظ على تلك المشاريع "


    أخيرا : ها نحن نسمع عن البرنامج الجديد للابتعاث و حتى الآن ما يزال البرنامج الحالي معطل لأسباب مجهولة و كل هذه الأخطاء لا يتضرر منها إلا نحن الطلاب المتقدمون للبرنامج ... لذا أطرح سؤالين أخيرين هما :


    1- إلى متى سيستمر الانتظار لإعلان نتائج المرحلة الثانية ؟


    2- هذه هي الأخطاء التي وقعتم فيها أيها المسؤولون و التي لن يدفع ثمنها إلا الطلاب الذين كان من المفترض أن يعاملوا كثروة لهذا الوطن ... فهل يا ترى ستستفيدون من أخطاءكم خلال المرحلة القادمة ؟؟






    و تقبلوا تحياتي ....
  2. سلااااااااااااااااااام

    يعطيك العافيه اخوى اسامه


    انا قريت نفس الخبر من احدى الاخوان في المنتدى
    بنفس الموضوع من جريده الحياه بس بدون التفاصيل اللى موجوده
    حاليا في هذا الموضوع فيعطيك العافيه اخوى ونسال الله سبحانه وتعالى
    ان يجعل امور هذا البعثه تسير دون وحود اى موجات صعوبيه



    يسلموووو اقين

    تحياتي
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.