الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أعادوني موظفا رمزيا فازدادت شعبيتي .. الملحق الذهبي لمبتعثي أمريكا الدكتور صبحي الحار

أعادوني موظفا رمزيا فازدادت شعبيتي .. الملحق الذهبي لمبتعثي أمريكا الدكتور صبحي الحار


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5348 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية sss
    sss

    اللجنة الإعلامية

    sss المملكة المتحدة

    sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية , مبتعث فى المملكة المتحدة , تخصصى Computer Science , بجامعة De Montfort University
    • De Montfort University
    • Computer Science
    • أنثى
    • Leicester, Leicestershire
    • السعودية
    • Oct 2006
    المزيدl

    September 4th, 2009, 06:18 AM

    أعادوني موظفا رمزيا فازدادت شعبيتي .. الملحق الذهبي لمبتعثي أمريكا الدكتور صبحي الحارثي لـ«عكاظ»:
    ذهبت مكرها... وعشت طفرانا... وعدت اتقاءً للشبهات

    حوار : بدر الغانمي







    لا يمكن أن يمر اسم الدكتور صبحي الحارثي على مسامع أي طالب سعودي من مبتعثي أمريكا في نهاية السبعينيات الميلادية إلى منتصف الثمانينيات دون أن يترك رجع صدى. فالرجل الذي ظل على مدى سبع سنوات يضع القواعد الأساسية للملحقية التعليمية السعودية في الولايات المتحدة في فترة كان يطلق عليها الطلبة (العهد الذهبي) ويحمل على عاتقه أعباءهم وأثقالهم التي تنوء عن حملها الجبال، يتوارى اليوم خلف جدار الذكريات بعد سنوات من الانتظار الممل والصمت القاتل فانتهت بأعمال رمزية واتهامات دون مسوغات وورقة تقاعد على المرتبة الخامسة عشرة، وكأني به قد ارتاح من طي صفحة نكران الجميل بعد أن كان ملء السمع والبصر... الأب العصامي واصل طموحه بالحصول على شهادة الدكتوراة بعد تقاعده ليكون على حد سواء مع أبنائه وآلاف من إخوانه وتلاميذه الذين حصلوا عليها يوم أن كان شمعة تحترق لتضيء الطريق للآخرين، وليزيح عن كاهله كل معاناة السنين، عندما كان يذهب حافيا مع والده من الطائف إلى الرياض ليتعلم القرآن سيرا على الأقدام، ويمص التمرة بدلا من أكلها لأنه لا يضمن وجودها في اليوم التالي... حوار يحكي تجربة واحد من الرجال الخمسة الذين أسسوا وزارة التعليم العالي وظلت له بصمة حاول دائما أن يخفيها بتواضعه لتكون من وراء جدار...
    ولدت يوم الإثنين التاسع من ذي الحجة عام 1364هـ في قرية العطا بميسان بالحارث، ودرست جزءا من المرحلة الابتدائية في مسجد محمد ابن سنان في الرياض عندما أخذني والدي بعد خمسة أعوام مشيا على الأقدام من ميسان إلى الطائف إلى الرياض فسكنا في خلوة المسجد وكنت جزءا من رحلاته في طلب المطاوعة، ولم نمكث كثيرا هناك فبعد سنتين عدنا إلى مكة وأدخلني والدي مدرسة العزيزية في الشامية حيث درست السنة الثالثة وبقيت فيها إلى الصف الخامس وأتذكر من زملائي في تلك الفترة محمود زرد لاعب الوحدة سابقا، ولم تكن هناك مدرسة ببلحارث حيث سبق لوالدي عام 1369هـ أن أحضر إلى قريتنا مدرسة لكن الأهالي رفضوا الدراسة من باب العيب لأن من يدرس فهذا يعني أنه لم يعد قويا للعمل فاضطر والدي إلى نقل المدرسة إلى قرية الحمراء المجاورة لنا.

    لتكملة الحوار:
    http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0904302559.htm
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.