الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

طلبة الماجستير يتسابقون للحصول على قبول لدى الجامعات الأميركية ...جريدة الحياه

طلبة الماجستير يتسابقون للحصول على قبول لدى الجامعات الأميركية ...جريدة الحياه


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6316 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية موآآآدع
    موآآآدع

    عضو شرف

    موآآآدع غير معرف

    موآآآدع , ذكر. عضو شرف. , تخصصى Marketing , بجامعة WKU
    • WKU
    • Marketing
    • ذكر
    • USA, KY
    • غير معرف
    • Jul 2006
    المزيدl

    January 27th, 2007, 11:58 AM

    أرجعوا ذلك إلى عدم كفاية مدة التحضير لـ«متطلبات القبول»

    ... طلبة الماجستير يتسابقون للحصول على قبول لدى الجامعات الأميركية

    سياتل (الولايات المتحدة) - بندر السويداء الحياة - 27/01/07//


    «لم أتوقع أن أواجه هذه الصعوبات في الحصول على القبول لدى إحدى الجامعات الأميركية لدراسة درجة الماجستير»، بهذه العبارة استهل الطالب محمد سالم المبتعث ضمن برنامج خادم الحرمين للابتعاث لأميركا حديثه عن تجربته.
    وأردف بأنه على وشك إكمال السنة الأولى من مدة الابتعاث قضاها في دراسة اللغة الإنكليزية، ولم يتسنى له بعد اجتياز اختبار «التوفل» الذي يثبت جاهزيته اللغوية للدراسة في إحدى الجامعات الأميركية.
    حال سالم هي نفسها حال الكثير من الطلبة المبتعثين لدراسة الماجستير في الولايات المتحدة الأميركية، بحسب تأكيدات زميله وائل حسان الذي قال: «إن غالبية زملائنا الذين ينوون دراسة الماجستير يقعون تحت ضغط نفسي، بسبب متطلبات أخرى غير دراسة اللغة تطلبها الجامعات لطلبة الماجستير كاختبار (GMAT) و(GRE)».
    ويضيف سالم أنه وكثير من زملائه المبتعثين يحتاجون إلى دراسة اللغة الإنكليزية لفترة تتجاوز السنة بقليل، وأحياناً تمتد لتصل إلى سنة ونصف أي مدة دراسة اللغة بأكملها، وهذا يعني استنفاذ مدة دراسة اللغة الإنكليزية بحيث لا يسعفهم الوقت بعد ذلك لدراسة المتطلبات الأخرى، والتي تقيس قدرات الطالب في العلوم التي ينوي دراستها كالعلوم الإدارية مثلاً.
    ويشير سالم بأن الطالب المبتعث يمنح فرصة لإنهاء متطلبات القبول خلال سنة واحدة، ويتم تمديدها ستة أشهر أخرى، وهي مدة تعتبر كافية لطلبة البكالوريوس الذين لا يحتاجون إلى إثبات جاهزيتهم في اللغة الإنكليزية من طريق إكمال مستويات اللغة في الجامعة، أو حصد درجة جيدة في اختبار «التوفل».
    ويضيف أن مدة سنة ونصف غالباً ما تكون غير كافية لطلبة الدراسات العليا للتحضير لجميع المتطلبات الجامعية، ما يدفع كثير من الطلاب إلى البحث عن جامعات لا تحتاج إلى «GMAT» و «GRE» أو تطلب علامة ضئيلة كشرط للقبول، إلى أن غالبية الجامعات الأمريكية تحتاج هذه المتطلبات. ويتمنى محمد أن يتم تمديد فترة دراسة اللغة لطلبة الدراسات العليا إلى سنتين، بحيث تكون كافية للتحضير لجميع متطلبات الدراسات العليا.
    من جهته، يوضح الطالب فواز الشمري الذي يحضر لمثل هذا النوع من الاختبارات «أن اجتياز اختباري «GMAT» و «GRE» يتطلب بذل جهد ووقت لإحراز علامة جيدة تؤهل الطالب للقبول في الجامعات الأميركية، وتوجد معاهد متخصصة لتدريس استراتيجيات تقود الطالب إلى إحراز علامات مؤهلة في هذين المتطلبين، اللذين يختبران قدرات الطالب في التخصص الذي يريد دراسته».


    المصدر
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.