عضو شرف
غير معرف
موآآآدع , ذكر. عضو شرف.
, تخصصى Marketing
, بجامعة WKU
- USA, KY
- غير معرف
- Jul 2006
المزيدl March 3rd, 2007, 03:33 AM
March 3rd, 2007, 03:33 AM
أسوة بنظرائهم المبتعثين والدارسين على حسابهم الخاص بالخارج
73 %من الطلاب يطالبون بتحمل الدولة نفقة الدراسة بالجامعات الأهلية
اعداد: د. محمد الحربي (جدة) لماذا لا تقوم الدولة بدفع مصاريف الطلاب السعوديين الدارسين في الجامعات الاهلية بالداخل أسوة بنظرائهم الدارسين على نفقتهم الخاصة والمبتعثين في الخارج؟اقتراح صوت بتأييده %73 وتحفظ عليه %27 من 830 مواطناً ومواطنة استطلعت «عكاظ» آراءهم عبر الشبكة العنكبوتية في اعقاب صدور قرار الحاق وضم الطلاب السعوديين الدارسين في الخارج على حسابهم الى برامج البعثات الخارجية الحكومية. المؤيدون برروا مطالبهم بارتفاع رسوم وتكاليف الدراسة على مدار العام، بالاضافة الى تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين كافة ابناء المملكة في الداخل والخارج،ولا سيما وان عدداً ليس بسيطاً ممن ذهبوا للدراسة خارج الحدود على حسابهم الخاص غير متفوقين ولا يلتحقون بتخصصات مهمة تحتاجها الدولة .هم يختلفون بالطبع عن الآخرين المبتعثين على نفقة الدولة لدراسة تخصصات مطلوبة للغاية ونادرة.
وكشف «التصويت الحر» الذي شمل شرائح عمرية مختلفة ومراحل دراسية متعددة عن اعتقاد 56.6% من الأفراد الذين شملهم التصويت «الاستطلاع» بان تكاليف الحياة على الطلاب المغتربين قد تكون أقوى دافع وراء تحمل الدولة نفقات تعليمهم بينما يرى 71% ان زيادة الطاقة الاستيعابية للجامعات الحكومية السعودية هو البديل الأمثل لتحمل الدولة نفقات دراسة الطلاب المغتربين. ورأى 26.5% من المشاركين في التصويت ان المطالبة بتبني دفع المصاريف لا تعد امراً ضرورياً ولم يبرر هؤلاء اسباب ذلك، وشهد رأي هذه المجموعة المتحفظة انقساماً واضحاً حول حجم المصاريف في الداخل والخارج حيث يعتبر فريق منهم أن تكلفة الدراسة في الخارج أعلى منها في الداخل، فيما يرى آخرون عكس ذلك بينما لم يستطع فريق ثالث اعطاء اجابة حاسمة لعدم وجود معلومات متوفرة عن هذه التكلفة او وضوح في الرؤية نظراً لاختلاف المصاريف من دولة لاخرى.وبالتالي فلا يمكن اعتبار هذا السبب او عامل «التكلفة» وحده مؤثراً رئيسياً في دعم او رفض الاقتراح.وبينما اجمع 420 شخصاً «50.6%» على ان مصاريف الدراسة في الجامعات الاهلية في الداخل أعلى منها في الخارج، يرى 49.4% العكس وهكذا تكاد تكون النسبة متقاربة.
أعباء الغربة
واوضح استبيان «عكاظ» ان 56.6% من المشاركين في التصويت يعتبرون اغتراب الطلاب السعوديين في الخارج وبعدهم عن وطنهم واسرهم وتحملهم تكاليف الدراسة واعباء الغربة وغيرها من الظروف مبرراً كافياً لان تتولى الدولة دفع تكاليف الدراسة عنهم، لاشعارهم بعدم نسيان الدولة لهم وانها بانتظارهم للمشاركة في تنمية المجتمع وهو ما رفضه 43.4% من المشاركين.
وعلى الرغم من اتفاق 73% على ضرورة ان تتحمل الدولة تكاليف جميع الطلاب الدارسين في التعليم العالي الاهلي في الداخل والخارج فان 71.1% من المشاركين في التصويت يعتقدون بان زيادة الطاقة الاستيعابية للجامعات الحكومية السعودية وقبول اكبر عدد ممكن من خريجي الثانوية العامة والصناعية في التخصصات المختلفة سيكون بديلاً وحلاً أمثل لهذه المشكلة، وفي الوقت نفسه يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص للطلاب والطالبات ويجنب غير القادرين منهم- على الأقل- تحمل أعباء تكاليف الدراسة في جامعة أهلية او السفر للدراسة في الخارج بحثا عن مستقبل افضل ليعود لخدمة وطنه باجتهاد واخلاص. وهو ما اكدته آراء الكثير من المشاركين من الدارسين بالجامعات الأهلية ويأملون ان تشملهم المكرمة الملكية السامية وان تتساوى فرصتهم مع الفرصة التي حظي بها اخوانهم واخواتهم السعوديون الدارسون في الخارج على حسابهم الخاص او كما قالوا «نحن على حسابنا وهم على حسابهم ولا اختلاف» مشيرين الى ان قراراً مثل ذلك سيخفف العبء كثيراً عنهم وعن اسرهم وخاصة الاسر الكبيرة التي تضم عدداً كبيراً من الطلاب في مراحل تعليمية مختلفة.
بصراحة معاهم حق........
بعض الناس ما تعجبه الغربة.......
الله يعينهم.....
تسلم يا مواااااادع
الكاسر March 3rd, 2007, 05:18 AM
7 " تسلم هاني عالنقل والله يعطيك العافية ,,,,,,,,
naif.airline March 3rd, 2007, 06:33 AM
7 " مشكووور موووادع على النقل
والله أنا أحس أنهم مالهم حق في المطالبه بتحمل المصاريف
لأنو ممكن الشخص الي يدرس في جامعه اهليه أولا تحصلوا مدلع
يعني يقووول ما أبغى جامعة حكووميه
أهليه فلللله
أوك
ثانيا : التخصص ماهو مطلوب بكثررره في سوووق العمل
بعكس الطالب المبتعث
هذا مجرد رأي
الله يعطيك العافية هاني................
ومض الذكريات March 3rd, 2007, 07:53 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
March 3rd, 2007, 03:33 AM
73 %من الطلاب يطالبون بتحمل الدولة نفقة الدراسة بالجامعات الأهلية
اعداد: د. محمد الحربي (جدة)
لماذا لا تقوم الدولة بدفع مصاريف الطلاب السعوديين الدارسين في الجامعات الاهلية بالداخل أسوة بنظرائهم الدارسين على نفقتهم الخاصة والمبتعثين في الخارج؟اقتراح صوت بتأييده %73 وتحفظ عليه %27 من 830 مواطناً ومواطنة استطلعت «عكاظ» آراءهم عبر الشبكة العنكبوتية في اعقاب صدور قرار الحاق وضم الطلاب السعوديين الدارسين في الخارج على حسابهم الى برامج البعثات الخارجية الحكومية. المؤيدون برروا مطالبهم بارتفاع رسوم وتكاليف الدراسة على مدار العام، بالاضافة الى تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين كافة ابناء المملكة في الداخل والخارج،ولا سيما وان عدداً ليس بسيطاً ممن ذهبوا للدراسة خارج الحدود على حسابهم الخاص غير متفوقين ولا يلتحقون بتخصصات مهمة تحتاجها الدولة .
وكشف «التصويت الحر» الذي شمل شرائح عمرية مختلفة ومراحل دراسية متعددة عن اعتقاد 56.6% من الأفراد الذين شملهم التصويت «الاستطلاع» بان تكاليف الحياة على الطلاب المغتربين قد تكون أقوى دافع وراء تحمل الدولة نفقات تعليمهم بينما يرى 71% ان زيادة الطاقة الاستيعابية للجامعات الحكومية السعودية هو البديل الأمثل لتحمل الدولة نفقات دراسة الطلاب المغتربين. ورأى 26.5% من المشاركين في التصويت ان المطالبة بتبني دفع المصاريف لا تعد امراً ضرورياً ولم يبرر هؤلاء اسباب ذلك، وشهد رأي هذه المجموعة المتحفظة انقساماً واضحاً حول حجم المصاريف في الداخل والخارج حيث يعتبر فريق منهم أن تكلفة الدراسة في الخارج أعلى منها في الداخل، فيما يرى آخرون عكس ذلك بينما لم يستطع فريق ثالث اعطاء اجابة حاسمة لعدم وجود معلومات متوفرة عن هذه التكلفة او وضوح في الرؤية نظراً لاختلاف المصاريف من دولة لاخرى.وبالتالي فلا يمكن اعتبار هذا السبب او عامل «التكلفة» وحده مؤثراً رئيسياً في دعم او رفض الاقتراح.وبينما اجمع 420 شخصاً «50.6%» على ان مصاريف الدراسة في الجامعات الاهلية في الداخل أعلى منها في الخارج، يرى 49.4% العكس وهكذا تكاد تكون النسبة متقاربة.
أعباء الغربة
واوضح استبيان «عكاظ» ان 56.6% من المشاركين في التصويت يعتبرون اغتراب الطلاب السعوديين في الخارج وبعدهم عن وطنهم واسرهم وتحملهم تكاليف الدراسة واعباء الغربة وغيرها من الظروف مبرراً كافياً لان تتولى الدولة دفع تكاليف الدراسة عنهم، لاشعارهم بعدم نسيان الدولة لهم وانها بانتظارهم للمشاركة في تنمية المجتمع وهو ما رفضه 43.4% من المشاركين.
وعلى الرغم من اتفاق 73% على ضرورة ان تتحمل الدولة تكاليف جميع الطلاب الدارسين في التعليم العالي الاهلي في الداخل والخارج فان 71.1% من المشاركين في التصويت يعتقدون بان زيادة الطاقة الاستيعابية للجامعات الحكومية السعودية وقبول اكبر عدد ممكن من خريجي الثانوية العامة والصناعية في التخصصات المختلفة سيكون بديلاً وحلاً أمثل لهذه المشكلة، وفي الوقت نفسه يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص للطلاب والطالبات ويجنب غير القادرين منهم- على الأقل- تحمل أعباء تكاليف الدراسة في جامعة أهلية او السفر للدراسة في الخارج بحثا عن مستقبل افضل ليعود لخدمة وطنه باجتهاد واخلاص. وهو ما اكدته آراء الكثير من المشاركين من الدارسين بالجامعات الأهلية ويأملون ان تشملهم المكرمة الملكية السامية وان تتساوى فرصتهم مع الفرصة التي حظي بها اخوانهم واخواتهم السعوديون الدارسون في الخارج على حسابهم الخاص او كما قالوا «نحن على حسابنا وهم على حسابهم ولا اختلاف» مشيرين الى ان قراراً مثل ذلك سيخفف العبء كثيراً عنهم وعن اسرهم وخاصة الاسر الكبيرة التي تضم عدداً كبيراً من الطلاب في مراحل تعليمية مختلفة.