مشرف سابق على ملتقى الحاسب الآلي
الولايات المتحدة الأمريكية
NEO , ذكر. مشرف سابق على ملتقى الحاسب الآلي. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى STUDENT
, بجامعة DOMINICAN
- CHICAGO, ILLINOIS
- السعودية
- Aug 2006
المزيدl March 6th, 2007, 03:35 AM
March 6th, 2007, 03:35 AM
بدء أعمال ملتقى المبتعثين إلى أمريكا اليوم السفير الماليزي: تأشيرة الطلاب لا تخولهم للعمل والمرأة السعودية لن تواجه مضايقات
السفير الماليزي وعلى يساره د. عبدالله الخلف
متابعة - أحمد الجميعة، متعب أبوظهير: تبدأ اليوم الثلاثاء أعمال "ملتقى المبتعثين" الخاص ببرنامج الولايات المتحدة الأمريكية للطلاب والطالبات في مراحل الدكتوراه والماجستير والزمالة، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للابتعاث الخارجي، الذي تشرف عليه وزارة التعليم العالي، وينفذه معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وذلك بفندق مداريم كراون (الفهد كراون) سابقاً بمدينة الرياض ويستمر لمدة ثلاثة أيام. محاضرة السفير الماليزي وقد اختتمت يوم أمس الاثنين أعمال برنامج المبتعثين إلى ماليزيا في جميع المستويات، والذي استمر لمدة ثلاثة إيام بمحاضرة لسفير مملكة ماليزيا الاتحادية الدكتور إسماعيل إبراهيم، تناول خلالها التعريف بالأنظمة التعليمية والاجتماعية والتنظيمية التي تهم المبتعثين والمبتعثات إلى ماليزيا، إلى جانب الإجابة عن استفساراتهم الخاصة، وتقديم الحلول لما قد يعترضهم من مشاكل. وقدم الدكتور اسماعيل في بداية المحاضرة نبذة عن مملكة ماليزيا، من حيث العادات والتقاليد واللغة، مؤكداً على عمق العلاقة بين الشعبين السعودي والماليزي، والروابط الدينية والتعاون المثمر بين البلدين في جميع المجالات. وقال إن زيارة خادم الحرمرين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى ماليزيا في العام 2005م قد حققت نتائج إيجابية، ومنها استقبال هذا الفوج الكبير من المبتعثين للدراسة في الجامعات الماليزية، لا سيما في تخصصات الهندسة وتنقية المعلومات. وأضاف أن حكومة وشعب ماليزيا يرحبون بالطلاب السعوديين المبتعثين، ويقدمون لهم كافة التسهيلات لتحقيق النجاح في مهمتهم التعليمية، كما يقدرون في الوقت نفسه ثقة المسؤولين في وزارة التعليم العالي على اختيار مملكة ماليزيا ضمن برامج الابتعاث المعتمدة للطلاب والطالبات. وأشار إلى أن الشعب السعودي لا يحتاجون إلى تأشيرة دخول إلى ماليزيا، أما بالنسبة للطلاب المبتعثين فهم يحتاجون حسب النظام المتبع هناك إلى "تأشيرة طلاب" لقبول شهاداتهم فقط، دون علاقة ذلك بمدة الإقامة، مشيراً إلى أن المبتعثين إلى ماليزيا لا يسمح لهم بالعمل بتأشيرة الطلاب، موضحاً أنه لا يوجد في ماليزيا جامعة خاصة بالنساء. وأكد السفير الماليزي على أن الشعب السعودي لن يواجه معوقات في كسب حب الشعب الماليزي، لأنه يبادله الحب نفسه، مشيرا إلى أن المبتعثة السعودية لن تواجه مضايقات أثناء الدراسة لوجود أخواتهن الماليزيات معهن بالزي الإسلامي. مسؤولية المبتعث وعلاقته بالآخر وكان الدكتور عبدالله بن ناصر الحمود الأستاذ المشارك بقسم الإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قد ألقى محاضرة يوم أمس بعنوان (مسؤولية المبتعث والدور المأمول منه)، أوضح خلالها أن خيار الابتعاث من أصعب طرق طلب العلم، ومن أدق التجارب التي يمر بها الإنسان، مشيراً إلى أنه كلما كان التباين كبيراً بين المجتمع الأصلي للمبتعث وبلد الابتعاث الذي يتوجه إليه أصبحت تجربة الابتعاث تجربة غنية حقاً، وقادرة على إمداد المبتعث بالكثير من المعارف والمهارات والخبرات، كما تلقي على المبتعث مسؤوليات أكبر في تحقيق الهدف المنشور من الابتعاث بأفضل الفوائد الممكنة. وأضاف أنه ينبغي على المبتعثين ألا يذهبوا للبعثة من أجل الحصول على الشهادات العلمية فقط، لأن كثيراً من الجهات الأكاديمية في الداخل تمنح الشهادات نفسها أو ربما أفضل منها. وأشار إلى أن المبتعث السعودي يحمل على عاتقه أمانة حفظ الدين والعقيدة فكراً ومنهجاً وسلوكاً، خصوصاً إذا كان مقر البعثة في مجتمع لا يدين أهله بالإسلام، فحينها تكون مسؤولية الابتعاث مضاعفة لأن عليه مهارات ومعارف التعايش مع الأديان الأخرى. وقال الدكتور الحمود إن ضعف التحصين الجيد قد يؤدي إلى نتائج سلبية، منها سيطرة مظاهر الانبهار والتقليد، والتأثر سلباً بفكر وسلوك بلد الابتعاث، وعدم القدرة على التفريق بين الجيد والرديء. وأضاف إن مسؤولية المبتعث تجاه وطنه طيلة بقائه في مقر البعثة مسؤولية كبيرة، حيث أن مكانة المملكة عالمياً وما تحمله من ثقل تاريخي ومجد واقعي وطموح مستقبلي، تمثل ثقلاً على المبتعث في الحفاظ على الصورة الذهنية للمملكة، وأن يكون خير رسول لبلده وموطنه من حيث صدق الولاء والانتماء للوطن، والتعبير عن الوحدة الوطنية ودعمها، والشعور باحترام ثوابت المجتمع وخصوصيته والاعتزاز بالمكتسبات الوطنية. بعد ذلك القى أ.د. صالح بن إبراهيم الصنيع محاضرة بعنوان (أخلاق المسلم وعلاقته بالآخر) أوضح فيها أن هدف رسالة الإسلام هو إتمام مكارم الأخلاق، مطالباً المبتعثين أن يعكسوا صورة الإنسان المسلم الملتزم بتعاليم دينه على بصيرة وفهم صحيح، قائم على وسطية الدين الإسلامي الذي يجمع بين ثلاث عناصر هي: دين صحيح، وحضارة إنسانية رشيدة وبناءة، والجمع بين الدنيا والآخرة. المصدر: http://www.alriyadh.com/2007/03/06/article230381.html مشكووووووووووور اخي امين على النقل
شد بلد March 6th, 2007, 03:52 AM
7 " عودتني ياأمين على أخبارك قبل ماأنام ..
شكرا ..
والله يحفظك.
THE BIG FATHER March 6th, 2007, 03:53 AM
7 " الله يعطيكم العافية
اخواني
شد بلد
ولأب الأكبر
NEO March 6th, 2007, 03:58 AM
7 " بسم الله توه الي صار متى مداهم رزو الخبر !!!!
صح نسيت حنا بعصر السرعة
تسلم اميييين على النقل السريع
روض نجد March 6th, 2007, 04:29 AM
7 " تغطية أكثر من رائعة ... أشكرك أمين على النقل
NUS - Singapore Student March 6th, 2007, 07:38 AM
7 " يعطيك العافيه أخوي أمين.....
ودورنا اليوم ( الله يعين)......
تحياتي..
البحــــر March 6th, 2007, 08:32 AM
7 "
March 6th, 2007, 03:35 AM
السفير الماليزي: تأشيرة الطلاب لا تخولهم للعمل والمرأة السعودية لن تواجه مضايقات
السفير الماليزي وعلى يساره د. عبدالله الخلف
متابعة - أحمد الجميعة، متعب أبوظهير:
تبدأ اليوم الثلاثاء أعمال "ملتقى المبتعثين" الخاص ببرنامج الولايات المتحدة الأمريكية للطلاب والطالبات في مراحل الدكتوراه والماجستير والزمالة، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للابتعاث الخارجي، الذي تشرف عليه وزارة التعليم العالي، وينفذه معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وذلك بفندق مداريم كراون (الفهد كراون) سابقاً بمدينة الرياض ويستمر لمدة ثلاثة أيام.
محاضرة السفير الماليزي
وقد اختتمت يوم أمس الاثنين أعمال برنامج المبتعثين إلى ماليزيا في جميع المستويات، والذي استمر لمدة ثلاثة إيام بمحاضرة لسفير مملكة ماليزيا الاتحادية الدكتور إسماعيل إبراهيم، تناول خلالها التعريف بالأنظمة التعليمية والاجتماعية والتنظيمية التي تهم المبتعثين والمبتعثات إلى ماليزيا، إلى جانب الإجابة عن استفساراتهم الخاصة، وتقديم الحلول لما قد يعترضهم من مشاكل.
وقدم الدكتور اسماعيل في بداية المحاضرة نبذة عن مملكة ماليزيا، من حيث العادات والتقاليد واللغة، مؤكداً على عمق العلاقة بين الشعبين السعودي والماليزي، والروابط الدينية والتعاون المثمر بين البلدين في جميع المجالات.
وقال إن زيارة خادم الحرمرين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى ماليزيا في العام 2005م قد حققت نتائج إيجابية، ومنها استقبال هذا الفوج الكبير من المبتعثين للدراسة في الجامعات الماليزية، لا سيما في تخصصات الهندسة وتنقية المعلومات.
وأضاف أن حكومة وشعب ماليزيا يرحبون بالطلاب السعوديين المبتعثين، ويقدمون لهم كافة التسهيلات لتحقيق النجاح في مهمتهم التعليمية، كما يقدرون في الوقت نفسه ثقة المسؤولين في وزارة التعليم العالي على اختيار مملكة ماليزيا ضمن برامج الابتعاث المعتمدة للطلاب والطالبات.
وأشار إلى أن الشعب السعودي لا يحتاجون إلى تأشيرة دخول إلى ماليزيا، أما بالنسبة للطلاب المبتعثين فهم يحتاجون حسب النظام المتبع هناك إلى "تأشيرة طلاب" لقبول شهاداتهم فقط، دون علاقة ذلك بمدة الإقامة، مشيراً إلى أن المبتعثين إلى ماليزيا لا يسمح لهم بالعمل بتأشيرة الطلاب، موضحاً أنه لا يوجد في ماليزيا جامعة خاصة بالنساء.
وأكد السفير الماليزي على أن الشعب السعودي لن يواجه معوقات في كسب حب الشعب الماليزي، لأنه يبادله الحب نفسه، مشيرا إلى أن المبتعثة السعودية لن تواجه مضايقات أثناء الدراسة لوجود أخواتهن الماليزيات معهن بالزي الإسلامي.
مسؤولية المبتعث وعلاقته بالآخر
وكان الدكتور عبدالله بن ناصر الحمود الأستاذ المشارك بقسم الإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قد ألقى محاضرة يوم أمس بعنوان (مسؤولية المبتعث والدور المأمول منه)، أوضح خلالها أن خيار الابتعاث من أصعب طرق طلب العلم، ومن أدق التجارب التي يمر بها الإنسان، مشيراً إلى أنه كلما كان التباين كبيراً بين المجتمع الأصلي للمبتعث وبلد الابتعاث الذي يتوجه إليه أصبحت تجربة الابتعاث تجربة غنية حقاً، وقادرة على إمداد المبتعث بالكثير من المعارف والمهارات والخبرات، كما تلقي على المبتعث مسؤوليات أكبر في تحقيق الهدف المنشور من الابتعاث بأفضل الفوائد الممكنة.
وأضاف أنه ينبغي على المبتعثين ألا يذهبوا للبعثة من أجل الحصول على الشهادات العلمية فقط، لأن كثيراً من الجهات الأكاديمية في الداخل تمنح الشهادات نفسها أو ربما أفضل منها.
وأشار إلى أن المبتعث السعودي يحمل على عاتقه أمانة حفظ الدين والعقيدة فكراً ومنهجاً وسلوكاً، خصوصاً إذا كان مقر البعثة في مجتمع لا يدين أهله بالإسلام، فحينها تكون مسؤولية الابتعاث مضاعفة لأن عليه مهارات ومعارف التعايش مع الأديان الأخرى.
وقال الدكتور الحمود إن ضعف التحصين الجيد قد يؤدي إلى نتائج سلبية، منها سيطرة مظاهر الانبهار والتقليد، والتأثر سلباً بفكر وسلوك بلد الابتعاث، وعدم القدرة على التفريق بين الجيد والرديء. وأضاف إن مسؤولية المبتعث تجاه وطنه طيلة بقائه في مقر البعثة مسؤولية كبيرة، حيث أن مكانة المملكة عالمياً وما تحمله من ثقل تاريخي ومجد واقعي وطموح مستقبلي، تمثل ثقلاً على المبتعث في الحفاظ على الصورة الذهنية للمملكة، وأن يكون خير رسول لبلده وموطنه من حيث صدق الولاء والانتماء للوطن، والتعبير عن الوحدة الوطنية ودعمها، والشعور باحترام ثوابت المجتمع وخصوصيته والاعتزاز بالمكتسبات الوطنية.
بعد ذلك القى أ.د. صالح بن إبراهيم الصنيع محاضرة بعنوان (أخلاق المسلم وعلاقته بالآخر) أوضح فيها أن هدف رسالة الإسلام هو إتمام مكارم الأخلاق، مطالباً المبتعثين أن يعكسوا صورة الإنسان المسلم الملتزم بتعاليم دينه على بصيرة وفهم صحيح، قائم على وسطية الدين الإسلامي الذي يجمع بين ثلاث عناصر هي: دين صحيح، وحضارة إنسانية رشيدة وبناءة، والجمع بين الدنيا والآخرة.
المصدر:
http://www.alriyadh.com/2007/03/06/article230381.html