عضو شرف
غير معرف
O.I.M
, تخصصى المراقب العام
, بجامعة UCLA
- UCLA
- المراقب العام
- غير معرف
- Los Angeles, California
- غير معرف
- Aug 2006
المزيدl April 3rd, 2007, 05:51 AM
April 3rd, 2007, 05:51 AM
كشف وكيل وزارة التعليم العالي لكليات البنات الدكتور عبدالله الحصيِّن عن اتجاه لضم كليات البنات في المناطق، إلى جامعات المناطق التي توجد فيها تلك الكليات. وأكد أهمية إنشاء جامعات مستقلة للبنات، قائلاً خلال جولته على مشاريع كليات البنات في مدينة سكاكا: «وكالة كليات البنات تأمل بأن تكون جامعة الرياض للبنات نواة لجميع كليات البنات في السعودية».
وأشار عبدالله الحصيِّن في تصريحات لـ «الحياة» إلى أن الابتعاث الداخلي والخارجي موجود منذ فترة في كليات البنات، «عندما لا يوجد تخصص معين في كليات البنات في مناطق المملكة المختلفة، يتم ابتعاث الطالبات إلى الكليات والجامعات السعودية، أما إذا لم يتوافر هذا التخصص داخل السعودية فإن الطالبة تبتعث إلى خارج المملكة بشرط وجود محرم».
وأوضح أن برامج الدراسات العليا للطالبات قائمة في كليات البنات منذ أكثر من 30 عاماً، «وكل يوم تزداد هذه الخدمة نضوجاً مع مرور الزمن». واعتبر أن نظام التعليم عن بعد الذي بدأت بتطبيقه كليات البنات قبل نحو ثلاث اعوام، حقق العديد من الأهداف التعليمية المهمة.
ولفت إلى أن النظام طُبق على برامج الدراسات العليا من العام الماضي، «لتتمكن الطالبة المقيمة في مدينة سكاكا على سبيل المثال من إكمال دراستها العليا من دون السفر إلى مدن المملكة المختلفة التي تتوافر فيها برامج الدراسات العليا».
وأضاف أن التعليم عن بعد نظام عالمي، نجح في استراليا، «يتم فيه إلقاء الدروس من خلال الأقمار الصناعية التي تنقلها مباشرة إلى نحو 300 طالبة دراسات عليا في 38 كلية داخل المملكة، كما يستطيع الأستاذ إلقاء الدرس بالصوت والصورة وباستخدام جميع وسائل الشرح الممكنة، ما يمكن الطالبات من تلقي المادة العلمية سواءً كانت نظرية أو علمية بكل يسر وسهولة، وبإمكان الطالبة التواصل مع الأستاذ مباشرة بالتلفون أو بالدردشة الكتابية أو البريد الالكتروني أو بالاتصال المباشر». وأوضح الحصيِّن أن الوكالة تعكف حالياً على تنظيم لقاء تعريفي خلال الأسبوعين المقبلين لشرح تجربة التعليم عن بعد، لافتاً إلى أن النظام مكن طالبات الكليات التي يبلغ عدها نحو 50 ألف طالبة، من الاستفادة من الدروس الدينية التي ألقاها عدد من العلماء وعلى رأسهم فضيلة المفتي.
وكان أمير منطقة الجوف الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز اجتمع بعد ظهر أول من أمس، مع الحصيِّن والمدير العام للمشاريع في وزارة التعليم العالي الدكتور طلال الردادي ومستشار الوكيل للكليات الدكتور عبدالعزيز الرشودي. وحث الأمير فهد بن بدر خلال الاجتماع على ضرورة سرعة إنجاز المشاريع الخاصة بمباني كليات المنطقة، وإيجاد البرامج التعليمية التي تساعد الفتاة على إكمال دراساتها العليا وإضافة بعض الأقسام والتخصصات التي تحتاجها سوق العمل. كما دعا إلى زيادة مساحة الأرض المخصصة لإقامة مجمعين لكليات البنات في سكاكا والقريات، بقيمة 30 مليون ريال لكل واحد منها. يعطيك العافية أسامه ........................
بس أعتقد انه بيكون لصالحهم 100 %.............................
الحريم أمورهم ماشيه على طول.......................
الكاسر April 3rd, 2007, 06:58 AM
7 " اصبروووو بس وطقووا ليييييييين يتم التطبيق ولم الشمل
من سنين وهم يقولون وما نفذوا
والكليات كل مالها في دمااااار
تسلم يا اسامة على هالخبر
روض نجد April 3rd, 2007, 06:09 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
April 3rd, 2007, 05:51 AM
كشف وكيل وزارة التعليم العالي لكليات البنات الدكتور عبدالله الحصيِّن عن اتجاه لضم كليات البنات في المناطق، إلى جامعات المناطق التي توجد فيها تلك الكليات. وأكد أهمية إنشاء جامعات مستقلة للبنات، قائلاً خلال جولته على مشاريع كليات البنات في مدينة سكاكا: «وكالة كليات البنات تأمل بأن تكون جامعة الرياض للبنات نواة لجميع كليات البنات في السعودية».وأشار عبدالله الحصيِّن في تصريحات لـ «الحياة» إلى أن الابتعاث الداخلي والخارجي موجود منذ فترة في كليات البنات، «عندما لا يوجد تخصص معين في كليات البنات في مناطق المملكة المختلفة، يتم ابتعاث الطالبات إلى الكليات والجامعات السعودية، أما إذا لم يتوافر هذا التخصص داخل السعودية فإن الطالبة تبتعث إلى خارج المملكة بشرط وجود محرم».
وأوضح أن برامج الدراسات العليا للطالبات قائمة في كليات البنات منذ أكثر من 30 عاماً، «وكل يوم تزداد هذه الخدمة نضوجاً مع مرور الزمن». واعتبر أن نظام التعليم عن بعد الذي بدأت بتطبيقه كليات البنات قبل نحو ثلاث اعوام، حقق العديد من الأهداف التعليمية المهمة.
ولفت إلى أن النظام طُبق على برامج الدراسات العليا من العام الماضي، «لتتمكن الطالبة المقيمة في مدينة سكاكا على سبيل المثال من إكمال دراستها العليا من دون السفر إلى مدن المملكة المختلفة التي تتوافر فيها برامج الدراسات العليا».
وأضاف أن التعليم عن بعد نظام عالمي، نجح في استراليا، «يتم فيه إلقاء الدروس من خلال الأقمار الصناعية التي تنقلها مباشرة إلى نحو 300 طالبة دراسات عليا في 38 كلية داخل المملكة، كما يستطيع الأستاذ إلقاء الدرس بالصوت والصورة وباستخدام جميع وسائل الشرح الممكنة، ما يمكن الطالبات من تلقي المادة العلمية سواءً كانت نظرية أو علمية بكل يسر وسهولة، وبإمكان الطالبة التواصل مع الأستاذ مباشرة بالتلفون أو بالدردشة الكتابية أو البريد الالكتروني أو بالاتصال المباشر». وأوضح الحصيِّن أن الوكالة تعكف حالياً على تنظيم لقاء تعريفي خلال الأسبوعين المقبلين لشرح تجربة التعليم عن بعد، لافتاً إلى أن النظام مكن طالبات الكليات التي يبلغ عدها نحو 50 ألف طالبة، من الاستفادة من الدروس الدينية التي ألقاها عدد من العلماء وعلى رأسهم فضيلة المفتي.
وكان أمير منطقة الجوف الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز اجتمع بعد ظهر أول من أمس، مع الحصيِّن والمدير العام للمشاريع في وزارة التعليم العالي الدكتور طلال الردادي ومستشار الوكيل للكليات الدكتور عبدالعزيز الرشودي. وحث الأمير فهد بن بدر خلال الاجتماع على ضرورة سرعة إنجاز المشاريع الخاصة بمباني كليات المنطقة، وإيجاد البرامج التعليمية التي تساعد الفتاة على إكمال دراساتها العليا وإضافة بعض الأقسام والتخصصات التي تحتاجها سوق العمل. كما دعا إلى زيادة مساحة الأرض المخصصة لإقامة مجمعين لكليات البنات في سكاكا والقريات، بقيمة 30 مليون ريال لكل واحد منها.