الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مقال عن الحكومة الاليكترونية

مقال عن الحكومة الاليكترونية


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6189 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية علي الريعان
    علي الريعان

    مبتعث مستجد Freshman Member

    علي الريعان غير معرف

    علي الريعان , تخصصى طالب , بجامعة Widener University
    • Widener University
    • طالب
    • غير معرف
    • Chester, PA, pennsylvania
    • غير معرف
    • Jan 2007
    المزيدl

    April 19th, 2007, 03:48 PM

    منذ أن بدأت خدمة الإنترنت في المملكة العربية السعودية في عام 1999م، وأعداد المستخدمين في إزدياد كبير، لتصل في أخر أحصائية لعدد المستخدمين إلى أكثر من خمسة ملايين شخص يستخدمون الشبكة العنكبوتية بإستمرار، ومن الطبيعي جداً لهذا الإزدياد الملحوظ سنوياً أن تحاول بعض الجهات الرسمية الحكومية مواكبة هذا التطور عبر إنشاء مواقع رسمية لها لتقديم خدماتها وتسهيل إجراءات المواطنين، في البداية كانت هذه المواقع مجرد بوابات لعرض عناوين وخدمات هذ الجهات لا أكثر ولا أقل .. ولكن ومع بداية إنطلاق مصطلحات الحكومة الإلكترونية وتطبيق بعض الدول المجاورة هذه التقنيات كحكومة دبي مثلاً، التي بدأت في تطبيق الحكومة الإلكترونية منذ مطلع عام 2003، والدول الغربية التي سبقتنا في هذا المجال بفترة طويلة .. موفرة جميع خدماتها إلكترونياً ومختصرة الوقت الكثير من الوقت والجهد على المراجعين لتحصد أهم ثمار هذه التقنيات من تقليص الوقت اللازم لإنها المعاملات و تقليل إستخدام الأوراق وتكرار زيارت المراجعين دون أدني طائل.

    لبقية المقال

    تسعدني تعليقاتكم على الرابط ..
  2. لي تعليق بسيط
    في الواقع الخدمة دخلت المملكة عام 1997 لكنها كانت لموظفي أرامكو ثم انطلقت رسميا عام 1999 مع إن بعض المواطنين تعرفوا على الخدمة قبل ذلك عن طريق شبكة البحرين لكنها كانت غالية ..

    تعليق على المقال..
    مقال جميل و بسيط ..بغض النظر عن المقدمة ..
    الكاتب سلط الضوء على بعض جوانب الخلل في تطبيق نظام الحكومة الإلكترونية في وزارة التعليم العالي العالي بناء على تجربته الشخصية مع الوزارة و التي مر بها أكثر طلاب برنامج الابتعاث الحالي ..
    ربما كان من المبكر على الوزارة إعلانها الالتحاق بقطار التقنية و الحكومة الالكترونية ..فقد قفزوا فوق مراحل مهمة في التخطيط ليعلنوا ما لم يتمكنوا منه تماما..و لكن لنكن عادلين ..تظل بداية جيدة .. خففت علينا بعض الصعوبات التي عانى منها طلاب المرحلة الأولى..
    لعل أهم أهداف الحكومة الإلكترونية :
    تقديم الخدمات بالسرعة و الكفاءة..
    رفع الكفاءة من خلال المراقبة و المتابعة ..
    مقاومة الفساد و المحسوبيات..
    تضييق نطاق الاخطاء البشرية..
    و توجد أهداف أخرى قد لاتهمنا كثيرا إذا أردنا حصر الحديث عن مشكلتنا كمبتعثين فقط..

    هامش..
    (أما حكاية السرعة أنا أشهد ..هذه خلوها على جنب و لا تضحكوا علينا الناس ..مطلوب منا إحنا اللي نكون سريعين بس..يوم نزل تاريخ تسليم الوثائق صرنا زي المجانين ..ما أدري كيف يمديك تحضر الأوراق و تحجز التذكرة بكم يوم و مطار جدة يشهد على مأساة المبتعثين في الويتنج ليست ..يظهر فهموا السرعة غلط ..فهموها "زبون سريع و خدمة و بطيئة" )

    و لكن يمكن القول أن ما تحقق من هذه الأهداف مقبول إلى حد ما ..
    فتم تجاوز أخطاء المرحلة الأولى لبرنامج الابتعاث من ابتعاث طلاب بنسب تحت 70% و صعوبة الإجراءات و تكاليف السفر للرياض لاتمام المعاملات و صعوبة قبول اعتراضات الطلاب ..الخ و لا أعني أن المشاكل تم التخلص منها تماما و لكنها خطوات جيدة إلى حد ما ..عن نفسي لم أكن أتخيل في يوم ما أن يتم التعامل بيني و بين وزارة التعليم من خلال رسائل جوال ..
    و أن أقدم على ابتعاث خارجي و أنا أستمتع بشرب حليب الكاكاو أمام شاشتة لابتوبي ..فحتى التقديم في الجامعة أو حتى لوظيفة بسيطة كلفني الكثير من الجهد ..
    وجود بعض التلاعب من صغار الموظفين لا يجعلنا نهضم فريق التخطيط الاستراتيجي من حملة الشهادات العليا حقوقهم ..فهم لا يلعبون ..و إن كان لهم كبوات و بتسليط الضوء عليها قد يتم تداركها في المراحل القادمة..

    الكاتب أشار إلى وضع بعض المواقع الرسمية المأساوي ..و لعل أكبر مثال على ذلك مواقع جامعاتنا التي لا ترقى مستوى الجامعات الفعلي ..و التي سببت سوء الفهم في تصنيف الجامعات الشهير الذي كان يعتمد على هذه المواقع..

    عموما الطفرة القادمة في بلادنا بإذن الله ستكون طفرة تقنية و لعل أحد أهم أسباب فتح باب الابتعاث هو اعداد الكوادر فما فائدة استيراد التقنية إذا لم تتوفر الايدي التي تديرها ..
    و لعله من الذكاء و التخطيط السليم الحرص على أن تدار التقنية منذ البداية بأيدي سعودية ..حتى لا نقع في الخطأ الذي وقعنا فيه سابقا في الكثير من القطاعات بتسليم الأمر للأجنبي و الاعتماد عليه ثم محاولة تعديل الوضع و لم يكن ذلك سهل أبدا و كلف الدولة الكثير ..ليس ماديا فقط..
    سمعنا عن بعض شركات التطوير التي افتتحها في بلادنا بعض الشباب الطموح أسوة بشباب دبي و الإمارات ..مثل شركة "بيت التطوير" ..التي سجلت براءة اختراع في نظام تصديق المعاملات إلكترونيا..و قد أشادت الغرفة التجارية بالاختراع و ربما يتم الأستفادة منه من قبل الدول المجاورة أيضا..
    بانتظار عودة مبتعثينا لفتح المزيد من شركا الIT و و امداد الوزارات و المنشآت بالكوادر الوطنية و بحلول تقنية منتجة بأيدي شبابنا (صنع في السعودية) و كفى استيرادا و تعديلا للمنتجات التقنية باهظة التكاليف المستوردة من الخارج..
    و مدينة الملك عبد الله تنتظر..و المملكة كلها تنتظر..

    مشكور أخوي على المقال التكروني.. و لو إن لي اعتراض على العبارة التي تحمل شيء من التمييز العنصري..
    و نعت العبارة "بالرمزية" زاد الامر سوءا..
    7 "
  3. الأخت ESPRIT

    جزاكم الله خيراً على قراءة المقال .. والتعقيب ..

    إن أردنا الدقة في تاريخ دخول خدمة الأنترنت للملكة العربية السعودية، فهو بالتحديد في شهر ديسمبر من عام 1998، ومع ذلك إستطاع البعض إستخدام الأنترنت كما ذكرتم عن طريق مملكة البحرين وشركة أرامكوا السعودية،


    بالنسبة لإنتقاد الوزارة، وتسليط الضوء عليها، فأنا لم أورد ذكر الوزارة هنا إلا كمثال لحال الخدمات الإلكترونية، وكان من المفترض أن يكون لهذه الوزارة قصب السبق في تطبيق هذه التقنيات ،، خصوصاً عندما نتحدث عن وزارة مسؤولة عن أكثر من عشر جامعات تحتوي كل واحدة منها على كلية للكمبيوتر أو علوم الحاسب الآلى ،،

    أعتقد أن مضي أكثر من ثمانية أعوام، وهي الفترة الفاصلة بين دخول خدمة الأنترنت بشكل رسمي للبلاد وبين تطبيق الحكومة الإلكترونية يعطينا الحق في أن نطالب بخدمة جيدة توافق طموحنا،،

    أعتقد أن المرحلة الأولى كانت أكثر سلاسة وسهوله .. أذكر أن التقديم كان إلكترونياً ،، وكذلك إصدار الضمانات المالية،، لا كما يحدث الآن .. أكثر من 9 أشهر ومازال البعض ينتظر الرسائل النصية SMS للحصول على قبول أو قرار إبتعاث،

    إذا كنا سنستخدم التقنية بنفس الاسلوب والنظام العقيم الذي نتعامل به الآن فلا فائدة من إستخدامها،،

    ودمتم بخير .،،

    همسة للمشرف OIM
    كنت اتمنى منك قراءة المقال كاملاً قبل أن تحرره، وتكتب تعقيبك أو سبب التحرير، لأظهر بمظهر الإنسان العنصري "البغيض"، كل ما في الأمر هو إستعارة رمزية!! مع إحترامنا وتقديرنا لجميع الأعراق والطوائف ..

    ولا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى ..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.