الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

من يحاسب وزارة التعليم العالي على التزوير؟!

من يحاسب وزارة التعليم العالي على التزوير؟!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6162 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية The Sniper
    The Sniper

    مراقب سابق على دولة نيوزلندا

    The Sniper نيوزيلندا

    The Sniper , ذكر. مراقب سابق على دولة نيوزلندا. من نيوزيلندا , مبتعث فى نيوزيلندا , تخصصى بائع ورق ! , بجامعة الحياة
    • الحياة
    • بائع ورق !
    • ذكر
    • Christchurch, Canterbury
    • نيوزيلندا
    • Jul 2006
    المزيدl

    June 7th, 2007, 05:53 AM

    كأن التعليم لدينا تنقصه هذه الكارثة التي طالعتنا بها الصحف أخيراً، وهو ما تم اكتشافه من شهادات دكتوراة مزورة لمحاضرات في الجامعات لدينا في كليات البنات, والعدد ليس دكتورة واحدة ولا عشراً، بل ما يقارب 70 دكتورة في جامعاتنا السعودية وكلها تتبع وزارة التعليم العالي. هذا الاكتشاف الخطير يجيء في آخر العام أي مع بداية الامتحانات، فلماذا الآن؟ وما هي السياسة التي يتم اختيار المحاضرات في جامعاتنا وفقا لها؟ ماذا عن السنوات الماضية أي منذ بداية التعليم إلى اليوم، هل كانت حالة التزوير فقط لهذه السنة؟ أشك وأشك كثيرا, أي أنها موجودة منذ سنوات, خاصة أننا في زمن الدكاترة فيه من الرجال والنساء متوافرون لدينا بأعداد مهولة, ولسنا قبل 20 سنة أو نحوه لنقول إن هناك صعوبة في الحصول على محاضرات ذات كفاءة عالية. ما يحدث كارثة وطنية, كنا ننتقد المناهج وأسلوب التعليم والتخصصات أنها ليست بالمستوى الكافي, وأنها تحتاج إلى إعادة نظر وتطوير وكفاءة, ولكن أصبحت المشكلة الآن تعليمية كاملة, فلا جامعات أو كليات ذات مبان نموذجية وحرم جامعي حقيقي, ولا مناهج يعتد بها وتلبي الحاجة الحقيقية, ولا دكاترة محاضرين ذوي كفاءة لأن فيهم مزورين, إذاً ماذا بقي من التعليم لدينا؟ لا ألوم الكثير من الأقرباء والأصدقاء حين يوجهون أبناءهم للدراسة في الخارج وفي دول مجاورة مثل الأردن والإمارات. التعليم لدينا يحتضر بمعنى الكلمة, لأن ما يحدث يعد كارثة وهدرا للوطن والمواطن, لا أعرف ما تقوم به وزارة التعليم العالي حقيقة؟ هل ينصب فقط في الاعتراف بجامعات في الخارج وعدم الاعتراف؟ السؤال الآن من يعترف بنا في الأساس كشهادات جامعية؟ يكفي لتعرف مستوى التعليم الجامعي لدينا أن الخريج لدينا بالكاد يفك حرفا بالإنجليزية, ولا يستطيع كسب عمل خارج الوطن, وشهاداتنا لا توظف في الخارج ناهيك عن الداخل. إذاً ماذا تعمل وزارة التعليم العالي بهذا الجيش من العاملين فيها؟!
    إن اكتشاف (70 دكتورة مزيفة) يعملن محاضرات يعد مصيبة بالفعل، لذا ينبغي أن تفتح في هذه القضية ملفات ومساءلة, وما دام الأمر كذلك، فلا غرابة أن نجد تقييم الجامعات السعودية في ذيل القائمة ولم نسبق إلا جامعات جيبوتي والصومال، وكتبت عن هذا في وقتها. جامعاتنا هي مظهر اجتماعي, مظهر يتشدق به الكثير أنه يحمل الشهادة الجامعية السعودية ولا يدري أنه يحمل ورقة لا تكسبه وظيفة, وما ينطبق على المحاضرات في كليات البنات, ينطبق على الدكاترة في الجامعات أيضا, فبعضهم لا يجيد الإنجليزية وهو من درس في الولايات المتحدة, ويحاضر في الجامعة, فمن أين جاء بشهادته, لذا فإن تقييم شهادات الدكتوراة يحتاج إلى أسس علمية ومجلس علمي يقيم كل ذلك, ولن أدخل في عمل والدور المطلوب من وزارة التعليم العالي, لكن ما يحدث مأساة حقيقية. مؤلم أن تشاهد زحام السيارات كل صباح طوال سنة كاملة للطلاب والطالبات ومباني كلفت مئات الملايين, ورواتب عالية لمئات الموظفين والأساتذة في الجامعات, وكتبا, وأبحاثا ومناهج, وفي الأخير نصبح في ذيل القائمة في التعليم العالي ويصبح بيننا شهادات عليا مزورة!! فأي كارثة تحدث لدينا, في جامعتنا التي يصعب القبول للالتحاق بها بينما يسهل على محاضرين يحملون شهادات مزورة المحاضرة فيها. حقيقة لا أعرف سهولة الغش والتزوير لدينا لماذا تمر مرور الكرام, نجد أطباء يحملون شهادات مزورة وكل يوم تنشر الصحف غشا تجاريا وكل يوم تنشر الصحف تزوير تواقيع وأختام لجهات حكومية، وكل يوم تنشر الصحف غش في المطاعم. والآن جاء دور الجامعات وها نحن نرى غشا في الدكتوراة؟ ماذا بقي بعد؟ يجب عدم السكوت لأن تبعات ذلك كبيرة وخطرة، بل الأمر يثير الاستغراب، خصوصاً إذا عرفنا أن لدينا أكبر معدل لحاملي شهادات الدكتوراة, ويوميا نقرأ التهاني والمناقشات في الصحف, ألسنا في النهاية نضر بالوطن, فلو كان لدينا حب لهذا الوطن لما خدعناه بشهادات مزورة, أو لما أصبح الحصول عليها كالحصول على تذكرة حافلة نقل عام.

    راشد محمد الفوزان
  2. سلام عليكم

    اي الصحف نشرت الاخبر
    وبصراحة لاتستغرب
    لما تشوف تعامل بعض الدكاترة والمحاضيرن مع الطلاب في بعض جامعتانا
    وتشوف تعامل الدكاترة في جامعات اجنبيه
    تقدر تتئكد انهم مايعرفو ولايقدرو العلم كل الي يعرفوه انك ماتملك القدرة على مجارات علمهم وفهمهم
    وانه الخلل من الطلاب وليس منهم
    وحتى التعاون يكون معدوم ومايبحث عن اايجابياتك كل الي يهمه سلبياتك حلتى لو كانت لاتذكر
    طبعا كلامي مش للعموم في دكاترة ومحاضرين مستواهم عال العال
    بس الله يستر
    7 "
  3. موضوع خطير وفي وقته ..

    حقيقة أنا من الناس اللي دايم أقول إن الخلل في جامعاتنا ليس في الامكانيات المادية من حرم جامعي وخلافه فالمتابع يجد أن لدينا مبان عملاقة ومعامل كلفت الملايين .. والعيب أيضاً ليس في المناهج لأني كطالب هندسة مثلاً كنت أدرس نفس الكتب التي تدرس في الولايات المتحدة .. العيب الحقيقي يكمن في الدكاترة اللي همهم الوحيد الواجهة الاجتماعية والراتب وبس .. اسمحلي أسرد هذه الأمثلة من خلال دراستي في الجامعة وأشهد الله أنني لم أزود حاجة من عندي :

    1- عندنا دكتور درس بكالوريوس وماجستير ودكتوراه في أمريكا .. وللأسف الانجليزي عنده صفر وكلمات مايعرف ينطقها ومن هالكلام .. ومن ناحية التدريس يشهد زملاؤه قبل الطلاب أنه أسوء دكتور في القسم .. وأنا حالياً أدرس ماجستير ولكن طلبت من رئيس القسم اني أعيد مادتين درستهم عنده حتى أفهمهم صح قبل ما أكمل .

    2- دكتور درس ماجستير ودكتوراه في أمريكا والانجليزي عنده مثل اللي فوق .. والتدريس الله لايبلانا .. الدكتور مشغول بأعماله الخاصة ومانشوفه الا وقت المحاضرات اللي يضم فيها كم مجموعة مع بعض طبعاً عشان لايجي كل يوم ( اذا جاء ) .. للأسف دكتور لايطور نفسه تعلم في الثمانينات لغة الورتران وهي لغة قديمة وغير مستخدمة حالياً في البرمجة ومعلق عليها .. الناس الآن تدرس لغات عليا مثل السي والجافا والطلاب المساكين في جامعتنا يدرسوا فورتران والقسم لايحرك ساكناً في تغيير منهج الكورسات اللي محتكرها من كم سنة.

    اللي فوق أمثلة على دكاترة سعوديين .. واللي تحت أمثلة على دكاترة من دولة عربية شقيقة قدموا ليسترزقوا على قفانا :

    1- بروفيسور متخرج من اليابان ومحتكر كم مادة سهلة مايغيرها لأنه ماهو فاهم فيها حتى يفلح في اللي أصعب منها لدرجة أنه يحيل الاختبارات إلى الطلاب ليتأكد من الحلول.. طبعاً والانجليزي الله يخلف .
    2- دكتور من نفس دولة البروفيسور اللي فوق .. الانجليزي وللأمانة عنده ممتاز حيث درس الماجستير والدكتوراه في أمريكا .. ولكن تدريسه عبارة عن افتح الكتاب وتابع معاي والأسئلة فراغات وكأننا في كتاتيب أيام زمان ولسنا طلاب هندسة.

    هذه أمثلة تمثل غيض من فيض عن المهازل التي ترتكب في حق الوطن وبعدين الناس تسأل ليش جامعاتنا تعبانة .. هذا من غير مانذكر الأبحاث المباعة والمنتشرة والتي خلفت لنا جيش من الدكاترة المزيفين

    مشكور أخوي على النقل والله يخلف علينا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.