عضو شرف
غير معرف
O.I.M
, تخصصى المراقب العام
, بجامعة UCLA
- UCLA
- المراقب العام
- غير معرف
- Los Angeles, California
- غير معرف
- Aug 2006
المزيدl June 17th, 2007, 10:01 AM
June 17th, 2007, 10:01 AM
وقع عدد من المبتعثين في حيرة من أمرهم مع «الصمت» الدائم من الإدارة العامة للبعثات في وزارة التعليم العالي، خصوصاً بالنسبة إلى الطلاب الذين لا يزالون ينتظرون حسم قرار ابتعاثهم، وتردد أنباء بتأجيل عدد كبير من البعثات للنسخة الثالثة من «البرنامج».
وفي المقابل، طمأنت عدد من مواقع الإلكترونية المهتمة بموضوع المبتعثين، الطلاب إلى أن قرار الوزارة بتحويل المبتعثين الذين تعثرت إجراءاتهم حتى الآن، إلى المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، لا يشمل من تأخر قبوله في الجامعات الأجنبية ولا من تأخر صدور تأشيرته من السفارة الأميركية.
غير أن الوزارة شددت على انتهاء المرحلة الثانية منتصف الشهر الجاري، بسبب تلكؤ «غير الجادين في الدراسة، بحسب ما أعلنت للطلاب. وسبق أن طلبت الوزارة من المبتعثين تعبئة استمارة لتقديم بيانات عن سبب التأخر.
وأشار مبتعث (فضل عدم ذكر اسمه) إلى أن القرار بحسب ما نشر في المواقع الإلكترونية، يستهدف المبتعثين الذين نجح مركز القبول في الحصول على قبول لهم في الجامعات، إلا أنهم غير جادين في الدراسة ولم يبادروا حتى الآن في الحضور إلى الوزارة لاستكمال إجراءاتهم.
وحول عدم تمكن مركز القبول في الوزارة من توفير القبول للمبتعثين في الجامعات الخارجية، أكد طالب آخر (فضل عدم ذكر اسمه خوفاً من المساءلة) أنه تلقى مع عدد من زملائه وعوداً من مسؤولين في الوزارة بتعجيل القبول لهم، وأنه لن يتم تأجيل بعثتهم إلى المرحلة الثالثة من البرنامج.
ويعد المبتعثون إلى الولايات المتحدة الأميركية وأستراليا، أكثر الطلاب المتضررين من تأخر وصول قبولهم في الجامعات هناك، إضافة إلى تأخير صدور التأشيرات الدراسية لتلك الدولتين خصوصاً أميركا.
وكان من أبرز التعثرات التي شهدتها المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث الخارجي، اعتذار الوزارة عن ابتعاث طلاب القانون إلى الولايات المتحدة الأميركية، بسبب عدم حصولها على قبول لهم في الجامعات التي تقدموا لها هناك.
واعتذرت الوزارة على لسان المستشار والمنسق في مركز القبول التابعة لإدارة الابتعاث في وزارة التعليم العالي الدكتور نبيل الراجح للمبتعثين إلى الجامعات الأميركية على درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص القانون عن هذا الإجراء الخارج عن إرادتها.
واقترح الراجح في حينها أن يلجأ المبتعثون إلى البحث بأنفسهم عن قبول في الجامعات الأميركية، أو تحويل مسار البعثة إلى دول أخرى، أو انتظار الوزارة حتى تبحث عن قبول في الولايات المتحدة لهم، مشيراً إلى أن بإمكان الطلاب أيضاً تغيير تخصصهم إلى تخصصات أخرى.
وحاولت «الحياة» أكثر من مرة الاتصال بأكثر من مسؤول في الوزارة، ولكن لم تتلق أي تفاعل أو أي توضيح يكشف للطلاب موقفهم وحظوظهم في الالتحاق ببرنامج البعثات في نسخته الثانية المنتهي، خصوصاً أنهم تجاوزوا كل المراحل المطلوبة من جانب الوزارة. شكلهم دافنينها سوا ،،
هناك اشاعات ( في الخبر الاشاعات تطمن بس مو دائما ) تقول انهم تورطوا في الميزانية الكبيرة للبرنامج خاصة وانه لحوالي خمس سنوات وصعبة يتوقف على المرحلة الثانية مما سيتسبب في بلبلة وخاصة في صفوف طلاب الثانوية في جميع ارجاء المملكة وكذا الجامعات الذين ينتظرون بشغف نزول البرنامج الثالث للتقديم عليه ،،
ولذا اصبح الحل في تقليص اعداد المبتعثين للبرنامج الثاني ،، حيث ان المتضررين هنا ليسوا سوى عدة آلاف ،،
وعندما تقارن 2000 او ثلاثة بملايين المنتظرين للبرنامج الثالث يتضح لك مدى حرصهم على جعل هؤلاء الالفين ضحية لبقاء البرنامج مع خفض ميزانيته،،
كما قلت هي اشاعة ،، لكن الا ترون بأن حماس الموسى وتصريحاته التي كانت واضحة بخصوص تقليص العدد مرة بحجة عدم تجاوب المبتعثين الذين احضرت لهم القبولات وحصرهم ب 800 ثم التوجه للموظفين والنية لحرمانهم ،، والطامة الاخيرة موعد 20/6 ،،
لا اعتقد انه يجرؤ على كل هذه الامور خاصة وهو لسه جديد على المنصب الا اذا كانت هناك توجيهات له من قبل المسئولين الكبار في الوزارة بذلك ،،
ويا خبر اليوم بفلوس بكره ببلاش ،،
عموما لا يعني هذا الكلام الرضوخ للأمر الواقع بل يجب الاصرار على حقنا في البعثات حتى آخر رمق ،،
ibrgh June 17th, 2007, 12:20 PM
7 " [QUOTE][واعتذرت الوزارة على لسان المستشار والمنسق في مركز القبول التابعة لإدارة الابتعاث في وزارة التعليم العالي الدكتور نبيل الراجح للمبتعثين إلى الجامعات الأميركية على درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص القانون عن هذا الإجراء الخارج عن إرادتها.
واقترح الراجح في حينها أن يلجأ المبتعثون إلى البحث بأنفسهم عن قبول في الجامعات الأميركية، أو تحويل مسار البعثة إلى دول أخرى، أو انتظار الوزارة حتى تبحث عن قبول في الولايات المتحدة لهم، مشيراً إلى أن بإمكان الطلاب أيضاً تغيير تخصصهم إلى تخصصات أخرى.
/QUOTE]
أنا محول من امريكا الى ماليزيا (ماجستير قانون) بتاريخ 7/5/2007 وقالي الدكتور نبيل الراجح حنجبلك قبول خلال اسبوعين وبالكثير ثلاثة اسابيع ، والى الان ما جاني شئ فعلى طلاب القانون عدم تصديق كلام الراجح والاكتفاء بتحويل التخصص فقط فهو اسرع في جلب القبول كما حدث مع صاحبي اللي جاء قبوله بعد تحويله من القانون الى ادارة اعمال خلال ثلاثة اسابيع...وشكرا
Meedo007 June 17th, 2007, 02:32 PM
7 " الله يعيط العافية اخوي اسامه , ووالله انك ما قصرت مع اخوانك الطلاب وتستحق وسام شرف على هاللي تسوية مع الطلاب
شد بلد June 17th, 2007, 03:07 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
June 17th, 2007, 10:01 AM
وقع عدد من المبتعثين في حيرة من أمرهم مع «الصمت» الدائم من الإدارة العامة للبعثات في وزارة التعليم العالي، خصوصاً بالنسبة إلى الطلاب الذين لا يزالون ينتظرون حسم قرار ابتعاثهم، وتردد أنباء بتأجيل عدد كبير من البعثات للنسخة الثالثة من «البرنامج».وفي المقابل، طمأنت عدد من مواقع الإلكترونية المهتمة بموضوع المبتعثين، الطلاب إلى أن قرار الوزارة بتحويل المبتعثين الذين تعثرت إجراءاتهم حتى الآن، إلى المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، لا يشمل من تأخر قبوله في الجامعات الأجنبية ولا من تأخر صدور تأشيرته من السفارة الأميركية.
غير أن الوزارة شددت على انتهاء المرحلة الثانية منتصف الشهر الجاري، بسبب تلكؤ «غير الجادين في الدراسة، بحسب ما أعلنت للطلاب. وسبق أن طلبت الوزارة من المبتعثين تعبئة استمارة لتقديم بيانات عن سبب التأخر.
وأشار مبتعث (فضل عدم ذكر اسمه) إلى أن القرار بحسب ما نشر في المواقع الإلكترونية، يستهدف المبتعثين الذين نجح مركز القبول في الحصول على قبول لهم في الجامعات، إلا أنهم غير جادين في الدراسة ولم يبادروا حتى الآن في الحضور إلى الوزارة لاستكمال إجراءاتهم.
وحول عدم تمكن مركز القبول في الوزارة من توفير القبول للمبتعثين في الجامعات الخارجية، أكد طالب آخر (فضل عدم ذكر اسمه خوفاً من المساءلة) أنه تلقى مع عدد من زملائه وعوداً من مسؤولين في الوزارة بتعجيل القبول لهم، وأنه لن يتم تأجيل بعثتهم إلى المرحلة الثالثة من البرنامج.
ويعد المبتعثون إلى الولايات المتحدة الأميركية وأستراليا، أكثر الطلاب المتضررين من تأخر وصول قبولهم في الجامعات هناك، إضافة إلى تأخير صدور التأشيرات الدراسية لتلك الدولتين خصوصاً أميركا.
وكان من أبرز التعثرات التي شهدتها المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث الخارجي، اعتذار الوزارة عن ابتعاث طلاب القانون إلى الولايات المتحدة الأميركية، بسبب عدم حصولها على قبول لهم في الجامعات التي تقدموا لها هناك.
واعتذرت الوزارة على لسان المستشار والمنسق في مركز القبول التابعة لإدارة الابتعاث في وزارة التعليم العالي الدكتور نبيل الراجح للمبتعثين إلى الجامعات الأميركية على درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص القانون عن هذا الإجراء الخارج عن إرادتها.
واقترح الراجح في حينها أن يلجأ المبتعثون إلى البحث بأنفسهم عن قبول في الجامعات الأميركية، أو تحويل مسار البعثة إلى دول أخرى، أو انتظار الوزارة حتى تبحث عن قبول في الولايات المتحدة لهم، مشيراً إلى أن بإمكان الطلاب أيضاً تغيير تخصصهم إلى تخصصات أخرى.
وحاولت «الحياة» أكثر من مرة الاتصال بأكثر من مسؤول في الوزارة، ولكن لم تتلق أي تفاعل أو أي توضيح يكشف للطلاب موقفهم وحظوظهم في الالتحاق ببرنامج البعثات في نسخته الثانية المنتهي، خصوصاً أنهم تجاوزوا كل المراحل المطلوبة من جانب الوزارة.