الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

ما بعد الخبر : عدوى التعليم العالي !

ما بعد الخبر : عدوى التعليم العالي !


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6159 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية O.I.M
    O.I.M

    عضو شرف

    O.I.M غير معرف

    O.I.M , تخصصى المراقب العام , بجامعة UCLA
    • UCLA
    • المراقب العام
    • غير معرف
    • Los Angeles, California
    • غير معرف
    • Aug 2006
    المزيدl

    June 17th, 2007, 04:14 PM

    بسمـ الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    هذا الخبر الذي نٌشر اليوم بصحيفة الحياة :

    وقع عدد من المبتعثين في حيرة من أمرهم مع «الصمت» الدائم من الإدارة العامة للبعثات في وزارة التعليم العالي، خصوصاً بالنسبة إلى الطلاب الذين لا يزالون ينتظرون حسم قرار ابتعاثهم، وتردد أنباء بتأجيل عدد كبير من البعثات للنسخة الثالثة من «البرنامج».
    وفي المقابل، طمأنت عدد من مواقع الإلكترونية المهتمة بموضوع المبتعثين، الطلاب إلى أن قرار الوزارة بتحويل المبتعثين الذين تعثرت إجراءاتهم حتى الآن، إلى المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، لا يشمل من تأخر قبوله في الجامعات الأجنبية ولا من تأخر صدور تأشيرته من السفارة الأميركية.
    غير أن الوزارة شددت على انتهاء المرحلة الثانية منتصف الشهر الجاري، بسبب تلكؤ «غير الجادين في الدراسة، بحسب ما أعلنت للطلاب. وسبق أن طلبت الوزارة من المبتعثين تعبئة استمارة لتقديم بيانات عن سبب التأخر.
    وأشار مبتعث (فضل عدم ذكر اسمه) إلى أن القرار بحسب ما نشر في المواقع الإلكترونية، يستهدف المبتعثين الذين نجح مركز القبول في الحصول على قبول لهم في الجامعات، إلا أنهم غير جادين في الدراسة ولم يبادروا حتى الآن في الحضور إلى الوزارة لاستكمال إجراءاتهم.
    وحول عدم تمكن مركز القبول في الوزارة من توفير القبول للمبتعثين في الجامعات الخارجية، أكد طالب آخر (فضل عدم ذكر اسمه خوفاً من المساءلة) أنه تلقى مع عدد من زملائه وعوداً من مسؤولين في الوزارة بتعجيل القبول لهم، وأنه لن يتم تأجيل بعثتهم إلى المرحلة الثالثة من البرنامج.
    ويعد المبتعثون إلى الولايات المتحدة الأميركية وأستراليا، أكثر الطلاب المتضررين من تأخر وصول قبولهم في الجامعات هناك، إضافة إلى تأخير صدور التأشيرات الدراسية لتلك الدولتين خصوصاً أميركا.
    وكان من أبرز التعثرات التي شهدتها المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث الخارجي، اعتذار الوزارة عن ابتعاث طلاب القانون إلى الولايات المتحدة الأميركية، بسبب عدم حصولها على قبول لهم في الجامعات التي تقدموا لها هناك.
    واعتذرت الوزارة على لسان المستشار والمنسق في مركز القبول التابعة لإدارة الابتعاث في وزارة التعليم العالي الدكتور نبيل الراجح للمبتعثين إلى الجامعات الأميركية على درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص القانون عن هذا الإجراء الخارج عن إرادتها.
    واقترح الراجح في حينها أن يلجأ المبتعثون إلى البحث بأنفسهم عن قبول في الجامعات الأميركية، أو تحويل مسار البعثة إلى دول أخرى، أو انتظار الوزارة حتى تبحث عن قبول في الولايات المتحدة لهم، مشيراً إلى أن بإمكان الطلاب أيضاً تغيير تخصصهم إلى تخصصات أخرى.
    وحاولت «الحياة» أكثر من مرة الاتصال بأكثر من مسؤول في الوزارة، ولكن لم تتلق أي تفاعل أو أي توضيح يكشف للطلاب موقفهم وحظوظهم في الالتحاق ببرنامج البعثات في نسخته الثانية المنتهي، خصوصاً أنهم تجاوزوا كل المراحل المطلوبة من جانب الوزارة.

    لنقتطف بعض الجزاء :

    وقع عدد من المبتعثين في حيرة من أمرهم مع «الصمت» الدائم من الإدارة العامة للبعثات في وزارة التعليم العالي، خصوصاً بالنسبة إلى الطلاب الذين لا يزالون ينتظرون حسم قرار ابتعاثهم، وتردد أنباء بتأجيل عدد كبير من البعثات للنسخة الثالثة من «البرنامج».
    وفي المقابل، طمأنت عدد من مواقع الإلكترونية المهتمة بموضوع المبتعثين، الطلاب إلى أن قرار الوزارة بتحويل المبتعثين الذين تعثرت إجراءاتهم حتى الآن، إلى المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، لا يشمل من تأخر قبوله في الجامعات الأجنبية ولا من تأخر صدور تأشيرته من السفارة الأميركية.
    نلاحظ بأن المواقع الاليكترونية الطلابية اصبحت مصادر مسؤولة في ظل الغياب الوزاري امام الحقائق و الاخبار و قحط التصريحات و التخفي الدائم عن الوضوح و المنهجية في القرارات ! فقد اصبح المبتعث عرضة للاجتهادات في ظل غياب المسؤول ! فإلى الآن و منذ صدور القرار باغلاق المرحلة 20/6 التجاوب السريع من الوزارة كان في انزال نماذج و تطمينات صحفية من قبل تصريحات د. الموسى و التي لم تكن الا نتيجة لغضب عارم اجتاح الاوساط الطلابية ... و حقيقة كانت هذه التصريحات تلمح الى عدم شمول القرار بمن تأخر بأسباب مركز القبول و السفارة ... الحقيقة ان هذه التصريحات الملتوية خدرت الحرص و الغضب الذي كان اجتاح الاوساط الطلابية و بالفعل فقد تطمأنوا الى هذه الاشاعات من المسؤول دون الـتأكد من المصير فعلا ! فنحن نعلم ان اقفال المرحلة يعني نهايتها فاذا كان القرار لن يشملهم فماذا سيُعمل لاحتواءهم ؟ هل هو برنامج استثنائي أم قرارات اضافية ام ماذا ؟؟ يظل الجواب مجهولا !

    غير أن الوزارة شددت على انتهاء المرحلة الثانية منتصف الشهر الجاري، بسبب تلكؤ «غير الجادين في الدراسة، بحسب ما أعلنت للطلاب. وسبق أن طلبت الوزارة من المبتعثين تعبئة استمارة لتقديم بيانات عن سبب التأخر
    الوزارة فعلا وصلت لها قبولات منذ فترة و ما يزال اصحابها لم يحضروا لكن باستثناء من الغى فكرة الابتعاث فهل تعتقد الوزارة انهم متخاذلون و لا يريدون البعثة بعد تضحية عام كامل ؟؟

    ان انعزال الوزارة في مدينة الرياض فقط و طلب الطلاب بالحضور اليها لاستلام قبول او احضار صورة جواز او ماشابه هو دور يوضح ان وزارة التعليم العالي تعيش في عالم ما دون دول العالم الثالث !
    و تعتقد بأن الكل تحت رحمتها و سيادتها و الكل ظروفه مبسوطة على فرش من ورد للحضور اليها !

    أين الحكومة الاليكترونية التي تتحدث عنها وزارة التعليم العالي ؟

    هل غاب عن ذهن الوزارة اوضاع اؤلئك المبتعثات اللاتي يعانين من سلبيات الاهالي في منعهم للحضور الى الرياض لاستلام القبول و حتى تخاذل اؤلئك الاهالي في خدمة ابنتهم و جلب قبولها بدعوى " ما دور الوزارة ؟ " ثم ان الكل قد سئم بعد شرب مقلب المسرحية الهزلية المتمثلة ب"ملتقى المبتعثين " و الذي ارغم الكل على تكبد المعاناة للذهاب الى الرياض و قد سمعنا قصص المبتعثات اللاتي اضطررن الى النوم بسيارة الاجرة !!!!

    وحول عدم تمكن مركز القبول في الوزارة من توفير القبول للمبتعثين في الجامعات الخارجية، أكد طالب آخر (فضل عدم ذكر اسمه خوفاً من المساءلة) أنه تلقى مع عدد من زملائه وعوداً من مسؤولين في الوزارة بتعجيل القبول لهم، وأنه لن يتم تأجيل بعثتهم إلى المرحلة الثالثة من البرنامج.
    في نفس المناسبة نشرت موضوع سابق بعنوان " ما وراء الخبر : وعود كاذبة ! " و تحدثت فيه عن مدى مصداقية وعود الوزارة و التي مثلها خير تمثيل عميد مروجي الاشاعات الدكتور عبدالله المعجل الذي سبق و ان صرح بان الاسماء النهائية بعد العيد ! و ان الطلاب سوف يستلمون التذاكر بعد الملتقى مباشرة !!

    ويعد المبتعثون إلى الولايات المتحدة الأميركية وأستراليا، أكثر الطلاب المتضررين من تأخر وصول قبولهم في الجامعات هناك، إضافة إلى تأخير صدور التأشيرات الدراسية لتلك الدولتين خصوصاً أميركا.
    بالفعل حينما نذكر السفارة فإننا نذكر دولة باكملها لا يمكن ان ( تُميّع ) قوانينها و اجراءاتها لسود عيون الوزارة !!

    الوزارة شرعت في التنسيق الرسمي و طلب الطلاب باخذ مواعيد مع السفارة في منتصف شهر مارس بعد ملتقى المبتعثين ... اي انها تركت لهم مهلة 3 شهور و نصف تقريبا قبل اغلاق المرحلة و نحن نعلم ان اجراءات السفارة للطالب الواحد بالسفارة قد تستغرق 3 شهور فهل تعتقد الوزارة بأنه يتوجب علينا جميعا ان نأخذ مواعيدنا مع السفارة في شهر مارس !!!

    ثم اين فترة 5 شهور التي اضاعتها الوزارة هباءا منثورا و لم يحاسبها احد ؟!؟ لماذا لم تستغل للبدء في اجراءات السفارات ؟!



    وكان من أبرز التعثرات التي شهدتها المرحلة الثانية من برنامج الابتعاث الخارجي، اعتذار الوزارة عن ابتعاث طلاب القانون إلى الولايات المتحدة الأميركية، بسبب عدم حصولها على قبول لهم في الجامعات التي تقدموا لها هناك.
    واعتذرت الوزارة على لسان المستشار والمنسق في مركز القبول التابعة لإدارة الابتعاث في وزارة التعليم العالي الدكتور نبيل الراجح للمبتعثين إلى الجامعات الأميركية على درجتي الماجستير والدكتوراه في تخصص القانون عن هذا الإجراء الخارج عن إرادتها.
    و لماذا وضعت الوزارة نفسها مع الطالب في الزاوية الضيقة مع الطالب ثم تنسحب و تترك الطالب وحيدا ؟؟ ان مركز القبول هو اكبر خطأ حدث في هذه المرحلة و فشل في جلب كثير من القبولات حتى يومنا هذا على الرغم من تسليمنا نماذج الطلب لهم منذ شهر يناير !!
    ناهيك عن ان اغلب القبولات التي وصلت لجامعات ضعيفة و بعضها غير معترف و يطلب من الطالب التحويل من قبل الملحقية !! لماذا لم يُعطى للطالب الضمان المالي و من ثم تعطى له مهلة مناسبة لاحضار القبول و ان تبرئ الوزارة ذمتها بدلا من ان تضع الطالب في الزاوية الضيقة الآن و تفجأه بعد شهور بأنها قد فشلت في احضار قبوله !!؟؟


    واقترح الراجح في حينها أن يلجأ المبتعثون إلى البحث بأنفسهم عن قبول في الجامعات الأميركية، أو تحويل مسار البعثة إلى دول أخرى، أو انتظار الوزارة حتى تبحث عن قبول في الولايات المتحدة لهم، مشيراً إلى أن بإمكان الطلاب أيضاً تغيير تخصصهم إلى تخصصات أخرى.
    اترك التعليق لكم !!!!!!!!!!!!!



    وحاولت «الحياة» أكثر من مرة الاتصال بأكثر من مسؤول في الوزارة، ولكن لم تتلق أي تفاعل أو أي توضيح يكشف للطلاب موقفهم وحظوظهم في الالتحاق ببرنامج البعثات في نسخته الثانية المنتهي، خصوصاً أنهم تجاوزوا كل المراحل المطلوبة من جانب الوزارة.
    للاسف هذا هو ديدن الوزارة في التعامل عبر العربجة و الكبرياء و التخفي الاعلامي و لا تفرق بين صحفي و طالب و لا بين شاب او شيخ يراجعهم ... المبتعث حين يخطئ في نموذج او ما شابه يلاقي انواع المذلة بسبب خطأه ... المبتعث اذا تأخر أُلغيت بعثته ... بينما الوزارة تخطئ في نماذج الطلبة و تضيع وثائقهم و تتأخر في جلب قبولاتهم و تتأخر قبلها 5 شهور دون سبب واضح و لا احد يحاسبها !!!!






    أخيرا احب ان اذكر بأن كل هذا و اكثر اردنا حسمه بالامس لكن !

    يُقال في عالم كرة القدم أنه اذا اراد الفريق ان يفوز على خصمه و على ارض هذا الخصم و جمهوره فهو يحتاج للجهاز الفني الجيد و التجهيز الكامل للاعبين و حضور الجماهير ...

    و الحقيقة اننا ادرنا جهاز فني ممتاز و نسقنا ووضعنا الخطط من هنا ... و اعطى اللاعبون كلمتهم و اعطت الصحافة وعدها لتمثل دور الجمهور و تكتمل اركان فريقنا ...

    لكن حينما جاء يوم الحسم نزلنا الى ارض الميدان ناقصي العدد !! حيث تغيب عدد من لاعبينا ! و هنا الخطر الاكبر فلو غاب الجمهور شئ و لكن اذا غاب اللاعب لا تكتمل المعادلة و تغلب كفة الفريق الخصم ... لكن حمدلله ان من حضر كانوا من خيرة الرجال و عوضوا نقص فريقهم بالصحافة التي تنازلت عن مقاعدها في المدرجات لتشكل لاعبين في فريقنا ... لكننا لا ننكر بأننا قد خسرنا عاملا مع ذلك و هو الجمهور !! لذلك ادينا مستوى مشرف لكننا لم نحقق انتصارا كبيرا و اكتفينا بالتعادل الايجابي !

    فهنيئا لنا هذا التعادل !

    و اشكر كل من حضر و اقول لهم اصبرا و احتسبوا عن عتبكم و غضبكم ... فلكي نواصل و نحقق الهدف نحتاج للتضحية !


    ووفقكم الله لما يحبه و يرضاه ...
  2. لاحول ولا قوة الا بالله

    واسال الله ان يراعي كل مسئول حجم المسئولية والامانة التي سلمت له حتى نرتقي ونطور بلادنا الغالية ونزرع للاجيال القادمه مايحصد والا فاننا سنضرهم ونجعلهم لايحصدون الا سلبياتنا

    فوالدنا خادم الحرمين اطال الله بعمره مهد لنا الطريق ومابقي الا على كل صاحب امانه ان يراعي الله بعمله
    7 "
  3. اخوي اسامه

    جعلها في موازين حسناتك


    حاليا الوزاره في تخبط ولا احد صار يعرف وضعه بسبب غياب الوزير


    ما نقول الا صبر جميل والله المستعان


    ابو الهيثم


    يا سيدي الفاضل اراها في المجتمعات الاخرى تاتي بسهوله اكثر منا ولهم اناجيه اكثر منا


    يا سيدي الفاضل ارجو ان تفكر مليا بكلامك على كذا حتى لو تبي تشرب مويه لازم تعتطش وتموت عطش عشان تحسه باهميته؟

    دمتم بود
    7 "
  4. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة O.I.M
    أين الحكومة الاليكترونية التي تتحدث عنها وزارة التعليم العالي ؟
    أحب فقط أن أعلق على هذه النقطة .. أقول :
    أن الوزارة لا تعرف من الحكومة الإلكترونية التي تدعي أنها تطبقها إلا اسمها فقط !
    وإلا فأين المميز في موقع الوزارة ؟! أو بطريقة أخرى ما هي الأشياء التي أنجزتها لنا الوزارة إلكترونيا ؟!
    فقط بداية التقديم ومواعيد تسليم الوثائق ومواعيد ملتقى المبتعثين !
    فقط !
    إذا أين الحكومة الإلكترونية ؟! أما أنها تستخدم لـ(تصريف) المراجعين كالمعتاد ؟!
    أبسط ما في الحكومة الإلكترونية الاستفسار عن معاملة .. أسألوا الوزارة كيف يتم ذلك إلكترونيا ؟!
    هذا غير أن الموقع أصلا بطئ التحديث جدا !
    تخيلوا أن قائمة الجامعات الموصى بها من الوزارة هي من عام 2002 !
    وأكد لي أكثر من شخص أنه في قسم المعادلات هناك قائمة جديدة ومعدلة .. فأين هي يا حكومتنا الإلكترونية ؟!

    ورقة (إثبات الاستمرار في البعثة) أو (أنا مجتهد) كما يحلو للبعض تسميتها .. لماذا لا تصبح إلكترونية ؟!

    الكلام يطول .. لكن كل ما هنالك أن الحكومة الإلكترونية هرطقة إعلامية لا أكثر !

    شكرا أسامة على الموضوع المتميز كالمعتاد ..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.