مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
البلوي , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى inforamtion systems
, بجامعة ......
- ......
- inforamtion systems
- ذكر
- .........., لايوجد
- السعودية
- Aug 2007
المزيدl September 23rd, 2007, 04:44 AM
September 23rd, 2007, 04:44 AM
في برنامج خادم الحرمين الشريفين ابتعاث 23 ألف طالب للخارج وألفي طالب في الداخل سنوياالرياض: طارق النوفل
بتكلفة لامست مبلغ عشرة مليارات ريال خلال خمس سنوات نجحت وزارة التعليم العالي ومنذ عامين في إطلاق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي أنجز منه مرحلتان وتعمل الوزارة هذه الأيام على إنجاز مرحلته الثالثة. وفي العامين الأول والثاني من البرنامج فتحت الوزارة الباب على مصراعيه للمبتعثين للبكالوريوس مع الدراسات العليا غير أنها في المرحلة الثالثة هذا العام ركزت على الدراسات العليا مع إبقاء الباب مفتوحا للبكالوريوس في التخصصات العلمية الدقيقة.
بدأ برنامج خادم الحرمين الشريفين قبل 3 سنوات ويعد البرنامج الأضخم على مستوى العالم ويهدف إلى ابتعاث 50 ألف طالب وطالبة وهذا الرقم هدف وطني مرسوم وإن كانت التوقعات تتجه إلى أن يتضاعف العدد في ظل الانفتاح الاجتماعي وتقبل فكرة الابتعاث واهتمام الدولة بتنويع مخارج التعليم العالي.
ففي المرحلة الأولى من البرنامج تم ابتعاث ما لا يقل عن 18 ألف طالب وطالبه توجه معظمهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وتميزت تلك الفترة بالهدوء الكبير إذ لم يكن المجتمع السعودي قد تقبل بشكل كامل فكرة استئناف الابتعاث الخارجي لدراسة البكالوريوس ولكن وبعد نجاح التجربة الجديدة من حيث العدد, أصبحت الوزارة تشهد تدفقا كبيرا من الطلاب وأولياء الأمور لاغتنام فرص الابتعاث.
وفي المرحلة الثانية وبعد ارتفاع منسوب الإلمام الثقافي لفكرة وأهداف برنامج الملك عبدالله للابتعاث تضاعفت أعداد المتقدمين للابتعاث مما خلق نوعا من الضغط الهائل على العاملين بالبرنامج وأصبح من الممكن وصف المرحة الثانية بالماراثونية بعد أن أصبح الابتعاث مقصدا وحلما شعبيا لفئة الشباب حيث بلغ إجمالي المسجلين في البرنامج لغرض الابتعاث ما يزيد عن 49 ألف طالب وطالبه، تم قبول 7605 متقدمين منهم بشكل مبدئي وفي النهاية تم إصدار قرارات ابتعاث لنحو 5305 مبتعثين.
و حول برنامج الملك عبدالله للابتعاث أوضح المستشار والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية في وزارة التعليم العالي الدكتور علي بن سليمان العطية أن البرنامج كلف الميزانية نحو 10 مليارات طوال عمر البرنامج الممتدة لخمس سنوات، ويكلف برنامج الإلحاق بالبعثة 900 مليون ريال سنويا حيث يتم إلحاق الطلبة الذين يدرسون على حسابهم الشخصي بالبرنامج.
وفي المرحلة الثالثة هذا العام أعدت الوزارة خطة محكمة لتجنب أي سلبية اتسمت به المرحلتان السابقتان، وقامت بإنشاء إدارة جديدة مستقلة استقلالا كاملا وغيرت الطاقم القديم بطاقم جديد مؤهلا تأهيلا علميا يحملون خبرات في برامج الابتعاث وعلى دراية بمتطلبات الدراسات الجامعية في الخارج.
وقد وضعت إدارة الابتعاث (الحديثة) هدفين استراتيجيين لعملية إجراءات الابتعاث في نسخته الثالثة هما السرعة والدقة. إذ تقدم نحو 60 ألف طالب للتسجيل في موقع الوزارة الإلكتروني ومازال البرنامج يعمل حتى الآن على اختيار القائمة النهائية والتي يتوقع المسؤولون بالوزارة أن تتجاوز حاجز 8 آلاف مبتعث لجميع الدراجات.
و مما يميز المرحلة الحالية والتي وصلت إلى إنجاز مرحلة التدقيق في ببيانات المتقدمين مع نهاية الأسبوع المنصرم هو الاستجابة للمطالب الطلابية من حيث السرعة والدقة مع الأخذ بعين الاعتبار التركيز أكثر من ذي قبل على تخصصات علمية دقيقة لسد احتياج سوق العمل من الكوادر الوطنية المؤهلة، من خلال التركيز على تخصصات الطب والهندسة والعلوم الطبية بمختلف أنواعها والإقلال من الابتعاث لدرجة البكالوريوس مع افتتاح كليات بعض المدن الجامعية الحديثة.
و حرصت وزارة التعليم العالي على جعل برامج الجامعات الأهلية داخل المملكة داعما ورافدا لتحقيق هدف الابتعاث، إذ قامت الوزارة بتنفيذ برامج للابتعاث الداخلي بتمويل تعليم بعض الطلبة في جامعات أهلية مرموقة لتكون قدوة مستقبلية سواء في التعليم الحكومي أو التعليم الأهلي.
وبالنسبة إلى الابتعاث الداخلي أو ما يسمى ببرنامج التعليم الأهلي قال الدكتور علي العطية إن وزارة التعليم العالي تقدم سنويا 2000 منحة دراسية للابتعاث الداخلي. وهو ما اعتبره العطية عاملا مهما لنهضة التعليم العالي وتطويرا للمعايير الأكاديمية للجامعات الأهلية.
ولتقييم الجامعات ورفع مستواها الأكاديمي أنشأت الوزارة هيئة (التقويم والاعتماد الأكاديمي) لرفع مستوى الجامعات الأهلية والحكومية لتستوعب طلاب الابتعاث الداخلي.
المصدر http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2550&id=22684 في المرحلة الثانية
تم قبول 7605 بشكل مبدئي وفي النهاية تم إصدار قرارات ابتعاث لنحو 5305 مبتعثين.
إن كانت هذه النسبة في المرحلة الثالثة فأنا متفائل
البلوي September 23rd, 2007, 04:54 AM
7 " نتمنى لجميع الدراجات ان تتجاوز حاجز الـ 8 آلاف
haso0ony September 23rd, 2007, 06:58 AM
7 " اي والله ان شاء الله ننقبل كلنا وتعجل علينا الوزاره بالقبول شايلين هم القبول برمضان
انا جاني من هالانتظار الضغط والسكر والثعلبه ما اقول الا الله يستر
SAUDI700 September 23rd, 2007, 09:20 AM
7 " ففي المرحلة الأولى من البرنامج تم ابتعاث ما لا يقل عن 18 ألف طالب وطالبه توجه معظمهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
18 الف !!!!!!!!!!! قوية جدا:101:
وبعدين البرنامج كان مخصص للولايات المتحدة الامريكية فقط !! فكيف يقول انه معظمهم راحو امريكا؟؟؟؟:123:
بصراحه انا اشك بهذا الكاتب لان له مقالات كثيره متناقضة
بس اتمني انه الوزرة ترفع العدد ل 8000 وانها تبتعث اكبر عدد ممكن
bmw_502 September 23rd, 2007, 02:40 PM
7 "
September 23rd, 2007, 04:44 AM
في برنامج خادم الحرمين الشريفينابتعاث 23 ألف طالب للخارج وألفي طالب في الداخل سنويا
بتكلفة لامست مبلغ عشرة مليارات ريال خلال خمس سنوات نجحت وزارة التعليم العالي ومنذ عامين في إطلاق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي أنجز منه مرحلتان وتعمل الوزارة هذه الأيام على إنجاز مرحلته الثالثة. وفي العامين الأول والثاني من البرنامج فتحت الوزارة الباب على مصراعيه للمبتعثين للبكالوريوس مع الدراسات العليا غير أنها في المرحلة الثالثة هذا العام ركزت على الدراسات العليا مع إبقاء الباب مفتوحا للبكالوريوس في التخصصات العلمية الدقيقة.
بدأ برنامج خادم الحرمين الشريفين قبل 3 سنوات ويعد البرنامج الأضخم على مستوى العالم ويهدف إلى ابتعاث 50 ألف طالب وطالبة وهذا الرقم هدف وطني مرسوم وإن كانت التوقعات تتجه إلى أن يتضاعف العدد في ظل الانفتاح الاجتماعي وتقبل فكرة الابتعاث واهتمام الدولة بتنويع مخارج التعليم العالي.
ففي المرحلة الأولى من البرنامج تم ابتعاث ما لا يقل عن 18 ألف طالب وطالبه توجه معظمهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وتميزت تلك الفترة بالهدوء الكبير إذ لم يكن المجتمع السعودي قد تقبل بشكل كامل فكرة استئناف الابتعاث الخارجي لدراسة البكالوريوس ولكن وبعد نجاح التجربة الجديدة من حيث العدد, أصبحت الوزارة تشهد تدفقا كبيرا من الطلاب وأولياء الأمور لاغتنام فرص الابتعاث.
وفي المرحلة الثانية وبعد ارتفاع منسوب الإلمام الثقافي لفكرة وأهداف برنامج الملك عبدالله للابتعاث تضاعفت أعداد المتقدمين للابتعاث مما خلق نوعا من الضغط الهائل على العاملين بالبرنامج وأصبح من الممكن وصف المرحة الثانية بالماراثونية بعد أن أصبح الابتعاث مقصدا وحلما شعبيا لفئة الشباب حيث بلغ إجمالي المسجلين في البرنامج لغرض الابتعاث ما يزيد عن 49 ألف طالب وطالبه، تم قبول 7605 متقدمين منهم بشكل مبدئي وفي النهاية تم إصدار قرارات ابتعاث لنحو 5305 مبتعثين.
و حول برنامج الملك عبدالله للابتعاث أوضح المستشار والمشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية في وزارة التعليم العالي الدكتور علي بن سليمان العطية أن البرنامج كلف الميزانية نحو 10 مليارات طوال عمر البرنامج الممتدة لخمس سنوات، ويكلف برنامج الإلحاق بالبعثة 900 مليون ريال سنويا حيث يتم إلحاق الطلبة الذين يدرسون على حسابهم الشخصي بالبرنامج.
وفي المرحلة الثالثة هذا العام أعدت الوزارة خطة محكمة لتجنب أي سلبية اتسمت به المرحلتان السابقتان، وقامت بإنشاء إدارة جديدة مستقلة استقلالا كاملا وغيرت الطاقم القديم بطاقم جديد مؤهلا تأهيلا علميا يحملون خبرات في برامج الابتعاث وعلى دراية بمتطلبات الدراسات الجامعية في الخارج.
وقد وضعت إدارة الابتعاث (الحديثة) هدفين استراتيجيين لعملية إجراءات الابتعاث في نسخته الثالثة هما السرعة والدقة. إذ تقدم نحو 60 ألف طالب للتسجيل في موقع الوزارة الإلكتروني ومازال البرنامج يعمل حتى الآن على اختيار القائمة النهائية والتي يتوقع المسؤولون بالوزارة أن تتجاوز حاجز 8 آلاف مبتعث لجميع الدراجات.
و مما يميز المرحلة الحالية والتي وصلت إلى إنجاز مرحلة التدقيق في ببيانات المتقدمين مع نهاية الأسبوع المنصرم هو الاستجابة للمطالب الطلابية من حيث السرعة والدقة مع الأخذ بعين الاعتبار التركيز أكثر من ذي قبل على تخصصات علمية دقيقة لسد احتياج سوق العمل من الكوادر الوطنية المؤهلة، من خلال التركيز على تخصصات الطب والهندسة والعلوم الطبية بمختلف أنواعها والإقلال من الابتعاث لدرجة البكالوريوس مع افتتاح كليات بعض المدن الجامعية الحديثة.
و حرصت وزارة التعليم العالي على جعل برامج الجامعات الأهلية داخل المملكة داعما ورافدا لتحقيق هدف الابتعاث، إذ قامت الوزارة بتنفيذ برامج للابتعاث الداخلي بتمويل تعليم بعض الطلبة في جامعات أهلية مرموقة لتكون قدوة مستقبلية سواء في التعليم الحكومي أو التعليم الأهلي.
وبالنسبة إلى الابتعاث الداخلي أو ما يسمى ببرنامج التعليم الأهلي قال الدكتور علي العطية إن وزارة التعليم العالي تقدم سنويا 2000 منحة دراسية للابتعاث الداخلي. وهو ما اعتبره العطية عاملا مهما لنهضة التعليم العالي وتطويرا للمعايير الأكاديمية للجامعات الأهلية.
ولتقييم الجامعات ورفع مستواها الأكاديمي أنشأت الوزارة هيئة (التقويم والاعتماد الأكاديمي) لرفع مستوى الجامعات الأهلية والحكومية لتستوعب طلاب الابتعاث الداخلي.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2550&id=22684