محظور
غير معرف
thE_promise
, تخصصى Network Specialist
, بجامعة missouri
- missouri
- Network Specialist
- غير معرف
- Springfiled, Missouri State
- غير معرف
- May 2006
المزيدl July 8th, 2006, 10:01 PM
الرياض - وليد الأحمد الحياة - 08/07/06//
تتوقع وزارة التعليم العالي، أن يتضاعف عدد المتقدمين إلى برامج خادم الخرمين الشريفين للابتعاث هذا العام، البالغة عدد مقاعده 7500 لدول عدة، لاسيما مع الإقبال اللافت من الطلاب على التسجيل من داخل السعودية وخارجها هذه الأيام، بحسب ما أكده وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون الثقافية الدكتور عبدالله المعجل.
وأوضح المعجل لـ «الحياة»، أن الوزارة استعدت لاستقبال أكثر من 100 ألف طالب، لافتاً إلى أن عدد المتقدمين في العام الماضي بلغ نحو 47 ألف طالب.
وأشار إلى أن الوزارة تشهد حالياً تفاعلاً كبيراً من الطلاب مع برامج الابتعاث إلى دول شرق آسيا، اضافة إلى نيوزلندا والولايات المتحدة، مرجعاً السبب إلى نجاح المرحلة الأولى من البرنامج العام الماضي، إضافة إلى استخدام تقنيات حديثة للتسجيل هذا العام.
وأضاف، أن تطبيق «الحكومة الإلكترونية وتقنيات أكثر حداثة في التسجيل هذا العام، شجع الطلاب على التسجيل، إذ أن الطالب يمكنه، ومن أي مكان في العالم، الدخول إلى موقع الوزارة والتسجيل على هذه البرامج، ليعطى رقم طلب مع رقم سري خاص به». وأكد أن الوزارة ربطت معلومات الطالب مع الجهات ذات العلاقة إلكترونيا، وأسقطت ما يعرف بـ «الملف الأخضر» من أجندة الطلاب.
وعن صعوبة التسجيل الإلكتروني، أوضح المعجل، أن الوزارة استجابت بشكل سريع لمشكلة الاختناق التي صاحبت الدخول على موقعها في الأيام الأولى، وزيادة سعة الاتصال «الكابيسيتي». وقال: «الازدحام على التسجيل في أول يومين كان كبيراً، وقمنا على الفور بمساندة فنية، واجتزنا بعدها مشكلة الازدحام على الموقع».
وأضاف، إن الإقبال على التسجيل لم يقتصر على برنامج الابتعاث لأميركا (المرحلة الثانية من برنامج خادم الحرمين للابتعاث)، إذ أن برنامج الابتعاث إلى دول شرق آسيا ونيوزلندا (المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين للابتعاث)، يلقى اهتماماً لافتاً من الطلاب، «تم تخصيص 3500 مقعد إلى دول شرق آسيا ونيوزلندا، ولكن مع الاقبال الجيد تفاهمنا بشكل كبير مع الجامعات هناك بإيجاد مقاعد خاصة للطلاب السعوديين، الذين تنطبق عليهم شروط الالتحاق بالبعثة».
وأشار إلى أن هذه الدول تمثل محطة جديدةً للطلاب السعوديين، وبالذات اليابان وكوريا الجنوبية والصين والهند، وستكون مفيدة بالنسبة لهم، لاسيما أن الوزارة حرصت على اختيار جامعات مميزة في تلك الدول، إذ تم التقصي عنها وارسال وفود اكاديمية للتعرف على ما تقدمه، وتم الاتصال بالجهات التعليمية والرسمية هناك قبل إقرار اسماء الجامعات.
وبدد المعجل مخاوف بعض الطلاب من وجود عائق اللغة في تلك الدول، موضحاً، أن جميع جامعات تلك الدول تدرس تخصصاتها باللغة الإنكليزية، «لغة التدريس في الجامعات هناك هي الإنكليزية، وهذا لا يعني أن تهمل اللغة المحلية، إذ إن الإلمام بها مهم، ونشجع الطلاب السعوديين على الالتحاق بدورات في اللغات المحلية من أجل التعرف على الثقافات الأخرى، والتواصل مع الدارسين والمجتمع الذي يعيشون فيه». ونصح الطلاب بالتفاعل مع المجتمع المحلي ونقل الصورة الحقيقية المشرفة للمجتمع السعودي.
وعن التخصصات التي تتوافر في تلك البلاد، أكد المعجل أنها، «تشمل جميع التخصصات الطبية والهندسية وتقنية المعلومات ونظم المعلومات الجغرافية، إضافة إلى التخصصات الدقيقة والتخصصات المطلوبة في القطاع الخاص والشركات الكبيرة، مثل المحاسبة والتسويق والتمويل
( بالعربي يعني نغسل منهاااااااااااااااااا )
الله يوفق الجميع .......
المصدر -جريدة الحياه
الله يعطيك العافية وان شاء الله نكون من الـ 100 ألف يااااااااااارب
حلـم July 8th, 2006, 10:30 PM
7 " مشكور بس وش المرحله الثالثه احنا مابعد انهينا المرحله الثانيه
مستر قلق July 8th, 2006, 10:33 PM
7 " يعطيك العافيه على التصريح المفيد .. بارك الله فيك ..
بالتوفيق .
.
اّلـّـوّاّيّـّلـيّّ July 8th, 2006, 10:50 PM
7 " يسلمو اخوي
والله يوفقنا يارب
turki July 9th, 2006, 04:07 AM
7 " يعطيك العافيه على الخبر ياغالي
ملك المشاعر July 9th, 2006, 05:03 AM
7 "
July 8th, 2006, 10:01 PM
الرياض - وليد الأحمد الحياة - 08/07/06//تتوقع وزارة التعليم العالي، أن يتضاعف عدد المتقدمين إلى برامج خادم الخرمين الشريفين للابتعاث هذا العام، البالغة عدد مقاعده 7500 لدول عدة، لاسيما مع الإقبال اللافت من الطلاب على التسجيل من داخل السعودية وخارجها هذه الأيام، بحسب ما أكده وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون الثقافية الدكتور عبدالله المعجل.
وأوضح المعجل لـ «الحياة»، أن الوزارة استعدت لاستقبال أكثر من 100 ألف طالب، لافتاً إلى أن عدد المتقدمين في العام الماضي بلغ نحو 47 ألف طالب.
وأشار إلى أن الوزارة تشهد حالياً تفاعلاً كبيراً من الطلاب مع برامج الابتعاث إلى دول شرق آسيا، اضافة إلى نيوزلندا والولايات المتحدة، مرجعاً السبب إلى نجاح المرحلة الأولى من البرنامج العام الماضي، إضافة إلى استخدام تقنيات حديثة للتسجيل هذا العام.
وأضاف، أن تطبيق «الحكومة الإلكترونية وتقنيات أكثر حداثة في التسجيل هذا العام، شجع الطلاب على التسجيل، إذ أن الطالب يمكنه، ومن أي مكان في العالم، الدخول إلى موقع الوزارة والتسجيل على هذه البرامج، ليعطى رقم طلب مع رقم سري خاص به». وأكد أن الوزارة ربطت معلومات الطالب مع الجهات ذات العلاقة إلكترونيا، وأسقطت ما يعرف بـ «الملف الأخضر» من أجندة الطلاب.
وعن صعوبة التسجيل الإلكتروني، أوضح المعجل، أن الوزارة استجابت بشكل سريع لمشكلة الاختناق التي صاحبت الدخول على موقعها في الأيام الأولى، وزيادة سعة الاتصال «الكابيسيتي». وقال: «الازدحام على التسجيل في أول يومين كان كبيراً، وقمنا على الفور بمساندة فنية، واجتزنا بعدها مشكلة الازدحام على الموقع».
وأضاف، إن الإقبال على التسجيل لم يقتصر على برنامج الابتعاث لأميركا (المرحلة الثانية من برنامج خادم الحرمين للابتعاث)، إذ أن برنامج الابتعاث إلى دول شرق آسيا ونيوزلندا (المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين للابتعاث)، يلقى اهتماماً لافتاً من الطلاب، «تم تخصيص 3500 مقعد إلى دول شرق آسيا ونيوزلندا، ولكن مع الاقبال الجيد تفاهمنا بشكل كبير مع الجامعات هناك بإيجاد مقاعد خاصة للطلاب السعوديين، الذين تنطبق عليهم شروط الالتحاق بالبعثة».
وأشار إلى أن هذه الدول تمثل محطة جديدةً للطلاب السعوديين، وبالذات اليابان وكوريا الجنوبية والصين والهند، وستكون مفيدة بالنسبة لهم، لاسيما أن الوزارة حرصت على اختيار جامعات مميزة في تلك الدول، إذ تم التقصي عنها وارسال وفود اكاديمية للتعرف على ما تقدمه، وتم الاتصال بالجهات التعليمية والرسمية هناك قبل إقرار اسماء الجامعات.
وبدد المعجل مخاوف بعض الطلاب من وجود عائق اللغة في تلك الدول، موضحاً، أن جميع جامعات تلك الدول تدرس تخصصاتها باللغة الإنكليزية، «لغة التدريس في الجامعات هناك هي الإنكليزية، وهذا لا يعني أن تهمل اللغة المحلية، إذ إن الإلمام بها مهم، ونشجع الطلاب السعوديين على الالتحاق بدورات في اللغات المحلية من أجل التعرف على الثقافات الأخرى، والتواصل مع الدارسين والمجتمع الذي يعيشون فيه». ونصح الطلاب بالتفاعل مع المجتمع المحلي ونقل الصورة الحقيقية المشرفة للمجتمع السعودي.
وعن التخصصات التي تتوافر في تلك البلاد، أكد المعجل أنها، «تشمل جميع التخصصات الطبية والهندسية وتقنية المعلومات ونظم المعلومات الجغرافية، إضافة إلى التخصصات الدقيقة والتخصصات المطلوبة في القطاع الخاص والشركات الكبيرة، مثل المحاسبة والتسويق والتمويل
( بالعربي يعني نغسل منهاااااااااااااااااا )
الله يوفق الجميع .......
المصدر -جريدة الحياه