الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أزمة أسواق المال هل ستؤثر على الخليج بشكل عام و هل سؤثر على المبتعثين بشكل خاص ؟

أزمة أسواق المال هل ستؤثر على الخليج بشكل عام و هل سؤثر على المبتعثين بشكل خاص ؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5686 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل ستأثر الأزمة المالية في أمريكا على اقتصاد الخليج بشكل عام و المملكة بشكل خاص ؟

المصوتون
35. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم ستؤثر

    27 77.14%
  • لا لن تؤثر

    2 5.71%
  • ستؤثر بشكل طفيف لا يضر

    2 5.71%
  • سيؤثر على التجار الأجانب فقط

    0 0%
  • سيؤثر على جميع التجار دون الحكومات و الشعب

    4 11.43%
  1. الصورة الرمزية أبو ثامر 2
    أبو ثامر 2

    مبتعث مجتهد Senior Member

    أبو ثامر 2 الولايات المتحدة الأمريكية

    أبو ثامر 2 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى ماجستير قانون , بجامعة سدني لتكنلوجيا - معهد الإنسيرش
    • سدني لتكنلوجيا - معهد الإنسيرش
    • ماجستير قانون
    • ذكر
    • سدني, نيو ساوث
    • السعودية
    • Jul 2008
    المزيدl

    October 2nd, 2008, 04:42 PM

    حبينا انتناقش في هذا الموضوع ....

    و السبب أنتم تعرفون أن أمريكا دولة كبيرة و هي متحكمة بالإقتصاد العالمي ككل ؟

    السؤال الذي يطرح نفسه :

    لا شك أن سياسة الدولة حكيمة و تعتني باقتصادها بشكل جيد ... و مع ذلك هل تعتقد بأن الإنهيار الإقتصادي الأمريكي المرتقب سيؤثر لأن السيل الجارف يجرف حتى الأعمدة المتينة ؟!!!

    و السؤال الآخر : هل تعتقد أن هذا سيؤثر على المبتعثين و السبب أن الإنهيار الإقتصادي يسبب عطالة حتمية إذا تلجأ الشركات إلى تسريح موظفيها و حتى الحكومات لا تستطيع سداد رواتب الموجودين لديها بسبب شح الموارد ؟
  2. بعضكم مايدري وش السالفة ها الإنهيارات

    و لذا سأضع لكم هذا المقال الرائع الذي يبين سبب المشكلة :

    شرح مبسط جداً لأزمة المال الأمريكية الاقتصادية- د. أنس بن فيصل الحجي 23/09/2008 يعيش "سعيد أبو الحزن" مع عائلته في شقة مستأجرة وراتبه ينتهي دائما قبل نهاية الشهر. حلم سعيد أن يمتلك بيتاً في "أمرستان"، ويتخلص من الشقة التي يستأجرها بمبلغ 700 دولار شهرياً. ذات يوم فوجئ سعيد بأن زميله في العمل، نبهان السَهيان، اشترى بيتاً بالتقسيط. ما فاجأ سعيد هو أن راتبه الشهري هو راتب نبهان نفسه، وكلاهما لا يمكنهما بأي شكل من الأشكال شراء سيارة مستعملة بالتقسيط، فكيف ببيت؟ لم يستطع سعيد أن يكتم مفاجأته فصارح نبهان بالأمر، فأخبره نبهان أنه يمكنه هو أيضاً أن يشتري بيتا مثله، وأعطاه رقم تلفون المكتب العقاري الذي اشترى البيت عن طريقه.

    لم يصدق سعيد كلام نبهان، لكن رغبته في تملك بيت حرمته النوم تلك الليلة، وكان أول ما قام به في اليوم التالي هو الاتصال بالمكتب العقاري للتأكد من كلام نبهان، ففوجئ بالاهتمام الشديد، وبإصرار الموظفة "سهام نصابين" على أن يقوم هو وزوجته بزيارة المكتب بأسرع وقت ممكن. وشرحت سهام لسعيد أنه لا يمكنه الحصول على أي قرض من أي بنك بسبب انخفاض راتبه من جهة، ولأنه لا يملك من متاع الدنيا شيئا ليرهنه من جهة أخرى. ولكنها ستساعده على الحصول على قرض، ولكن بمعدلات فائدة عالية. ولأن سهام تحب مساعدة "العمال والكادحين" أمثال سعيد فإنها ستساعده أكثر عن طريق تخفيض أسعار الفائدة في الفترة الأولى حتى "يقف سعيد على رجليه". كل هذه التفاصيل لم تكن مهمة لسعيد. المهم ألا تتجاوز الدفعات 700 دولار شهريا.

    باختصار، اشترى سعيد بيتاً في شارع "البؤساء" دفعاته الشهرية تساوي ما كان يدفعه إيجاراً للشقة. كان سعيد يرقص فرحاً عندما يتحدث عن هذا الحدث العظيم في حياته: فكل دفعة شهرية تعني أنه يتملك جزءا من البيت، وهذه الدفعة هي التي كان يدفعها إيجارا في الماضي. أما البنك، "بنك التسليف الشعبي"، فقد وافق على إعطائه أسعار فائدة منخفضة، دعما منه "لحصول كل مواطن على بيت"، وهي العبارة التي ذكرها رئيس البلد، نايم بن صاحي، في خطابه السنوي في مجلس رؤساء العشائر.

    مع استمرار أسعار البيوت في الارتفاع، ازدادت فرحة سعيد، فسعر بيته الآن أعلى من الثمن الذي دفعه، ويمكنه الآن بيع البيت وتحقيق أرباح مجزية. وتأكد سعيد من هذا عندما اتصل ابن عمه سحلول ليخبره بأنه نظرا لارتفاع قيمة بيته بمقدار عشرة آلاف دولار فقد استطاع الحصول على قرض قدره 30 ألف دولار من البنك مقابل رهن جزء من البيت. وأخبره أنه سينفق المبلغ على الإجازة التي كان يحلم بها في جزر الواق واق، وسيجري بعض التصليحات في البيت. أما الباقي فإنه سيستخدمه كدفعة أولية لشراء سيارة جديدة.


    القانون لا يحمي المغفلين

    إلا أن صاحبنا سعيد أبو الحزن وزميله نبهان السهيان لم يقرآ العقد والكلام الصغير المطبوع في أسفل الصفحات. فهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة متغيرة وليست ثابتة. هذه الأسعار تكون منخفضة في البداية ثم ترتفع مع الزمن. وهناك فقرة تقول إن أسعار الفائدة سترتفع كلما رفع البنك المركزي أسعار الفائدة. وهناك فقرة أخرى تقول إنه إذا تأخر عن دفع أي دفعة فإن أسعار الفائدة تتضاعف بنحو ثلاث مرات. والأهم من ذلك فقرة أخرى تقول إن المدفوعات الشهرية خلال السنوات الثلاث الأولى تذهب كلها لسداد الفوائد. هذا يعني أن المدفوعات لا تذهب إلى ملكية جزء من البيت، إلا بعد مرور ثلاث سنوات.

    بعد أشهر رفع البنك المركزي أسعار الفائدة فارتفعت الدفعات الشهرية ثم ارتفعت مرة أخرى بعد مرور عام كما نص العقد. وعندما وصل المبلغ إلى 950 دولاراً تأخر سعيد في دفع الدفعة الشهرية، فارتفعت الدفعات مباشرة إلى 1200 دولار شهريا. ولأنه لا يستطيع دفعها تراكمت عقوبات إضافية وفوائد على التأخير وأصبح سعيد بين خيارين، إما إطعام عائلته وإما دفع الدفعات الشهرية، فاختار الأول، وتوقف عن الدفع. في العمل اكتشف سعيد أن زميله نبهان قد طرد من بيته وعاد ليعيش مع أمه مؤقتا، واكتشف أيضاً أن قصته هي قصة عديد من زملائه فقرر أن يبقى في البيت حتى تأتي الشرطة بأمر الإخلاء. مئات الألوف من "أمرستان" عانوا المشكلة نفسها، التي أدت في النهاية إلى انهيار أسواق العقار.

    أرباح البنك الذي قدم قرضا لسعيد يجب أن تقتصر على صافي الفوائد التي يحققها من هذا القرض، ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. قام البنك ببيع القرض على شكل سندات لمستثمرين، بعضهم من دول الخليج، وأخذ عمولة ورسوم خدمات منهم. هذا يعني أن البنك كسب كل ما يمكن أن يحصل عليه من عمولات وحول المخاطرة إلى المستثمرين. المستثمرون الآن يملكون سندات مدعومة بعقارات، ويحصلون على عوائد مصدرها مدفوعات سعيد ونبهان الشهرية. هذا يعني أنه لو أفلس سعيد أو نبهان فإنه يمكن أخذ البيت وبيعه لدعم السندات. ولكن هؤلاء المستثمرين رهنوا هذه السندات، على اعتبار أنها أصول، مقابل ديون جديدة للاستثمار في شراء مزيد من السندات. نعم، استخدموا ديونا للحصول على مزيد من الديون! المشكلة أن البنوك تساهلت كثيرا في الأمر لدرجة أنه يمكن استدانة 30 ضعف كمية الرهن. باختصار، سعيد يعتقد أن البيت بيته، والبنك يرى أن البيت ملكه أيضاً. المستثمرون يرون أن البيت نفسه ملكهم هم لأنهم يملكون السندات. وبما أنهم رهنوا السندات، فإن البنك الذي قدم لهم القروض، بنك "عمايرجبل الجن"، يعتقد أن هناك بيتا في مكان ما يغطي قيمة هذه السندات، إلا أن كمية الديون تبلغ نحو 30 ضعف قيمة البيت!

    أما سحلول، ابن عم سعيد، فقد أنفق جزءا من القرض على إجازته وإصلاح بيته، ثم حصل على سيارة جديدة عن طريق وضع دفعة أولية قدرها ألفا دولار، وقام بنك "فار سيتي" بتمويل الباقي. قام البنك بتحويل الدين إلى سندات وباعها إلى بنك استثماري اسمه "لا لي ولا لغيري"، الذي احتفظ بجزء منها، وقام ببيع الباقي إلى صناديق تحوط وصناديق سيادية في أنحاء العالم كافة. سحلول يعتقد أنه يمتلك السيارة، وبنك "فار سيتي" يعتقد أنه يملك السيارة، وبنك "لالي ولا لغيري" يعتقد أنه يمتلك السيارة، والمستثمرون يعتقدون أنهم يملكون سندات لها قيمة لأن هناك سيارة في مكان ما تدعمها. المشكلة أن كل هذا حصل بسبب ارتفاع قيمة بيت سحلول، وللقارئ أن يتصور ما يمكن أن يحصل عندما تنخفض قيمة البيت، ويطرد سحلول من عمله!


    القصة لم تنته بعد!

    بما أن قيمة السندات السوقية وعوائدها تعتمد على تقييم شركات التقييم هذه السندات بناء على قدرة المديون على الوفاء، وبما أنه ليس كل من اشترى البيوت له القدرة نفسها على الوفاء، فإنه ليست كل السندات سواسية. فالسندات التي تم التأكد من أن قدرة الوفاء فيها ستكون فيها أكيدة ستكسب تقدير "أأأ"، وهناك سندات أخرى ستحصل على "ب" وبعضها سيصنف على أنه لا قيمة له بسبب العجز عن الوفاء. لتلافي هذه المشكلة قامت البنوك بتعزيز مراكز السندات عن طريق اختراع طرق جديدة للتأمين بحيث يقوم حامل السند بدفع رسوم تأمين شهرية كي تضمن له شركة التأمين سداد قيمة السند إذا أفلس البنك أو صاحب البيت، الأمر الذي شجع المستثمرين في أنحاء العالم كافة على اقتناء مزيد من هذه السندات. وهكذا أصبح سعيد ونبهان وسحلول أبطال الاقتصاد العالمي الذي تغنى به الكاتب "توماس فريدمان".

    في النهاية، توقف سعيد عن سداد الأقساط، وكذلك فعل نبهان وسحلول وغيرهم، ففقدت السندات قيمتها، وأفلست البنوك الاستثمارية وصناديق الاستثمار المختلفة. أما الذين اشتروا تأمينا على سنداتهم فإنهم حصلوا على قيمتها كاملة، فنتج عن ذلك إفلاس شركة التأمين "أي آي جي". عمليات الإفلاس أجبرت البنوك على تخفيف المخاطر عن طريق التخفيض من عمليات الإقراض، الأمر الذي أثر في كثير من الشركات الصناعية وغيرها التي تحتاج إلى سيولة لإتمام عملياتها اليومية، وبدأت بوادر الكساد الكبير بالظهور، الأمر الذي أجبر حكومة أمرستان على زيادة السيولة عن طريق ضخ كميات هائلة لإنعاش الاقتصاد الذي بدأ يترنح تحت ضغط الديون للاستثمار في الديون! أما "توماس فريدمان" فقد قرر أن يكسب مزيدا من الملايين حيث سينتهي من كتابة قصة سعيد أبو الحزن عما قريب.



    المصدر


    http://www.argaam.com/frontend/whatn...aspx?id=102555
    7 "
  3. نعم ستؤثر بشكل كبير
    خاصة و ان معظم استثمارات الحكومة السعودية في قطاعي المال و العقار و ذلك عن طريق صندوق الإستثمارات العامة و هناك نسبة كبيرة من هذه الإستثمارات موجه للسوق الأمريكي عن طريق شراء السندات في البنوك و الأصول العقارية .

    و النتيجة انهيار الإقتصاد الأمريكي من جراء تضخم اسعار الأصول العقارية و الإفراط في عملية اعطاء القروض و ارتفاع نسبة الفائدة فحدثت ازمة الرهن العقاري و بعدها البنوك و شركات التأمين .

    و لا ننس ان قيمة صرف الدولار في تناقص و ان الريال مرتبط بها فاذا نزل قيمة الدولار ينزل قيمة الريال و ذلك يؤدي الى ضعف صرف الريال امام سلة من العملات .

    لذلك الأزمة عالمية و و اقتصادنا جزئ من اقتصاد العالم و سنتأثر بالركود العالمي .
    (( جود السوق و لا جود البضاعة ))
    7 "
  4. و اعتقد اننا مقبلون على فترة ركود طويلة حتى نخرج من هذه الأزمة

    و ان تدخل الحكومة في شركات المال و الأسهم هو حل مؤقت رغم اعتراض مجلس النواب و الكونغرس لهذا الحل لإعتراضه مع سياسة الإقتصاد الأمريكي الراسمالي و بهذا التدخل اصبحت الحكومة شريكة في الإقتصاد و هو ما يسمى بالنظام الإشتراكي .

    و تدخل الحكومة جاء بشكل مؤقت و هذا يذكرني بانهيار سوق المال السعودي من 21000 نقطة الى 16000 نقطة و تدخل الوليد بن طلال و ابراهيم الراجحي و ضخهم لمبلغ 15 مليار و النتيجة استقرار مؤقت و بعدها اكتمل الإنهيار الى يومنا هذا ووصلنا الى 6767 نقطة .

    فالحمد لله على الإسلام الذى وضع لنا نظام مالي متكامل لا يصيبه انهيار و لا انحدار
    و هذى هيا نهاية الربا و اكل اموال الناس بالباطل
    7 "
  5. نعم أخوي مجنون إيطاليا ...

    يقول أحد الإقتصاديين : إذا أردتم ازدهاراً إقتصادياً فعليكم بإلغاء سوق المال !!!

    أسواق الأسهم هذه كارثة العالمي ...

    لكن السؤال المطروح كيف نلغي أسواق المال ؟!!!

    المشكلة هي أن الحلول التي قررتها أمريكا لتخفيف أزمة إقتصادها هي حلول غبيه و هي تعمق الأزمة بدل أن تخففها ...

    و هي الإسطوانه المشروخه : زيادة سعر الفائدة + زيادة الضرائب

    الذي يساوي = زيادة في التضخم + توسيع الرقعه بين الطبقة الأستقراطية و الطبقة الكادحه
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.