اللي يقهر بالموضوع أن سببهم ممكن يتغير أذا دفعتي فلوس وتبهدلتي , طيب من البداية وافقوا ليش تحدون الناس على الضيق ..
أي ضمائر يملكون .. يوجد من بيننا اليتيم والمحتاج ولا وش يحدنا للغربة والعناء
المكرمة الملكية تشمل جميع المواطنين يكفي رفضهم لأسباب مثل العمر , السؤال الأهم لو حصل استثناء كم بيصفى عدد المبتعثين وهل العدد
يستحق مايصرف من ميزانيات ؟؟
Asma90 September 10th, 2013, 01:39 AM
7 " ياجماعة الخير ودي اسألكم ..
هل فعلاً نقدر نغير البيانات الي ادخلناها في استمارة الطلب ايام التسجيل يوم التدقيق ؟؟
وأختي تخرجت السنة الي فاتت الترم الأول .. يعني يوم تخرجت كانت السنة وقتها 2013 لكن بالوثيقه كاتبين سنة التخرج 2012 ! وتاريخ استلام الوثيقه 2013
وسجلت في استماره الطلب انها خريجة 2013 .. ! هل يعتبر هذا تحايل بنظرهم ؟؟ ولا مجرد غلط يتصلح يوم التدقيق
اصطبار September 10th, 2013, 01:45 AM
7 " ياناس حرام عليكم تصير كذا نفسياتكم على كلام بدون دليل
من يومين والطلاب والطالبات يطابقون ويقولون لهم موظفين وموظفات الوزارة من استوفى شرط العمر وسنه التخرج والمعدل مقبول نهائي
حرام احد يأثر عليكم موظفين الوزارة بالتدقيق ذكروا لكل من سأل هذي العبارة
خلاص معاد فيني حيل وجهد اشرح لكم
مراحل الإبتعاث September 10th, 2013, 01:46 AM
7 " سلام عليكم انا مشتركه جديده ، انا طالبه سنه أولى في جامعه باث ببريطانيا اذا ممكن احب اعرف اذا في احد غيري بيروح باث مع جزيل الشكر
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
sara_ali September 10th, 2013, 01:52 AM
7 " ياحبايبي اللي مو جاية نوم بسبب اخر المستجدات
جبت لكم قصة ماقبل النوم
قصة عرفتها قبل 6 سنوات وقلت لازم تعرفوها
وعشان تعرفوا
مابين غمضة عين والتفاتتها يغير الله من حال إلى حال ..
هذا جزء من قصة مأمون حموش وكيف درس قسمين بجامعة دمشق وايش حصل له لما راح امريكا ...
قصة عجيبة
/////
صلت أمريكا في يوم الأربعاء الموافق للسابع من كانون الثاني 1987، بعد رحلة دامت أكثر من أربع عشرة ساعة، فالتحقت بمعهد اللغة الإنكليزية، وكان المعهد تابعاً للجامعة تديره امرأتان يهوديتان يستغلون الطلاب العرب بطريقة سيئة حتى يبقوا في المعهد مدّة طويلة سنة أو سنة ونصف أو سنتين، فيقدمون لهم لغة بسيطة لا ترقى لاجتياز امتحان التوفل الصعب الذي لا بدّ منه لدخول الجامعة. وهنا بدأت بمنهج دراسي لوحدي، فأخذت أدقق في كتب التوفل وأحفظ القواعد والكلمات والعبارات ومرادفاتها الكثيرة باللغة الإنكليزية، وأستمع لأشرطة المحادثة المسجلة وأجيب عن أسئلتها حتى تقدمت إلى أول امتحان دولي للتوفل خارج المعهد بعد شهرين من بدء الفصل الدراسي فحصلت على درجة 457 بينما المطلوب 550 لدخول الجامعة، فكانت نتيجة قوية لأول مرة، ثم تابعت التقدم كل شهر للامتحان الدولي للتوفل حتى وصلت إلى درجة 481 خلال أربعة أشهر. وهناك طلبت من إحدى مديرتي المعهد ورقة توصية تسمح لي بدخول الجامعة فرفضت، فتوجهت بنفسي إلى رئيس قسم الدراسات العليا بكلية العلوم، ففوجئت بأنّ المرأتين اليهوديتين أعلمتاه على الهاتف ألا يسمح لي بأخذ أي مقرر، وكان الرجل يهودياً كما ظهر من اسمه Jone Jobe فذهبت إلى كلية الهندسة في نفس الجامعة - جامعة ولاية أوكلاهوما – والتقيت ببروفيسور لطيف، أعلمته بحاجتي للالتحاق بالجامعة لأنّ مدة الإيفاد قصيرة، وأنه ليس لدي مشكلة في اللغة الإنكليزية، وأطلعته على درجاتي الجامعية وتفوقي في جامعة دمشق، فلما رأى درجات المقررات الشخصية تقارب المائة أو لا تنقص عن التسعين إلا قليلاً قام من مكتبه ونزل معي إلى الإدارة واتصل بقسم التسجيل للسماح لي بأخذ مقررين في فصل الصيف كطالب خاص، تحسب لي إن قبلت يوماً بشكل رسمي.*وبالفعل هرعت إلى مكتب التسجيل وسجلت مقررين أحدهما تابع لكلية العلوم وهو تحليل فورييه المتقدم، والآخر تابع لكلية الهندسة وهو تصميم الجسوم المعدنية وكلاهما من مقررات التخصص، فحصلت على العلامة الكاملة (A) في نهاية الفصل في المقررين.*وهنا عادت المشكلة وهي أنه لا بد من تجاوز اليهودي في كلية العلوم للتسجيل، فلجأت إلى الله بالدعاء في الفجر الباكر ووقت نزول المطر ووافق ذلك ذهابي في رحلة طويلة في الولايات الشمالية والوسطى، فكنت كلما وقفت موقفاً رفعت يدي إلى الله بالدعاء حتى إذا رجعت إلى القسم لأحاول مع اليهودي من جديد، فوجئت بأنّ اليهودي قد عُيّن في منصب آخر بعدما كان رئيس قسم الدراسات العليا لأكثر من عشر سنوات، وأُسند الأمر إلى بروفيسور ألماني لطيف ومقبول، فدخلت عليه وأطلعته على وثائق درجاتي وتفوقي في كليتين في جامعة دمشق، وعلى درجاتي في المقررين في فصل الصيف في جامعة أوكلاهوما، فأخذها وصورها مع آخر درجة للتوفل حصلت عليها حوالي (500)، وكتب لي رسالة إلى رئيس الجامعة يعلمه بحاجة قسم الرياضيات إلى هذا الطالب المتفوق والذي لا يحتاج إلى اللغة أكثر من ذلك وخاصة بعد حصوله على علامتي (A) في مقررين تخصصيين، فدخلت الجامعة رغم أنف اليهود المكرة بفضل الدعاء والالتجاء إلى الله سبحانه، بينما بقي زملاء لي عرب من دول مختلفة أكثر من سنة ونصف إلى سنتين تحت تسلط مديرتي المعهد الماكرتين، وهم يبتزون أموالهم في كل فصل وكل مناسبة. ثمّ تابعت دراسة الدكتوراه في المجالين في جامعة آركنساس، واجتزت امتحان اللغة الفرنسية ثمّّ الألمانية حتى تخرجت وقد شُده الأمريكان بهذا التحصيل، وكنت آنذاك أخطب في المركز الإسلامي خطبة الجمعة باللغتين العربية والإنكليزية، وأدرّس التفسير والفقه والسيرة النبوية حيث كنت أتخصص أيضاً بالعلوم الشرعية في تلك البلاد.*
////////////
Sent from my GT-I9300 using مبتعث mobile app
إنجليزية September 10th, 2013, 02:07 AM
7 "
روحي التدقيق و اعملي كل شي مافي غير كذا ادري انه صعب و ان اهلك معك مو مثلنا حنا الشباب بس مابيدك شي
بس تقدرون تختصرون الوقت و تعطي محرمك الاوراق وهو اللي يروح و تخسرون على شخص افضل من مجموعة .