مبتعث فعال Active Member
الغابون
مبتعث مودرن , ذكر. مبتعث فعال Active Member. من الكونغو
, مبتعث فى الغابون
, تخصصى وراقْ وشاعرُ رصيف !
, بجامعة Brunel
- Brunel
- وراقْ وشاعرُ رصيف !
- ذكر
- 21ِِA97184, ركنٌ باردْ ...
- الكونغو
- Aug 2007
المزيدl June 30th, 2009, 11:31 PM
June 30th, 2009, 11:31 PM
ماذا أخبركِ عن النوارس التي هطلتْ ذات يومكِ بقلبي .. شعرتُ بك وبقلبي يحزّ شراييني بحبكِ .. أثمة في القلب الإ إياكْ ..استعمرتي كل شئْ فيني .. وكان غيابكِ ليلةَ حزنِ تشربّ القلب دمعها .. ذات غربةِ واحتياج تدثرتُ أنوثتكِ ياسيدة الأنوثة معطفاً أدرأ به أعين النسوة المشرعة علي قلبٍ لا يحتملُ الشوق والحبّ .. وذات فقدكِ .. شفاهُ عتابِ بعثتُ لك بها .. الليلة تلك كانت الأشد حزناً من سوادها وبرودتها في وقتٍ يفترض فيه أن تكون لندن تتزين برائحة الصيف .. تبلل حطبي وخمدت جذوة دربي .. وتلك الأماني ترسم الشوق جوعاً يتسلق أضلع الحنين ..
جارتي تدعوني أن أعلمها السالسا .. تطرق عليّ حاجز الجماد الفاصل بيني وبينها .. تدعوني بكلّ مكر : ما أجمل السهر في ليلةٍ باردةِ كهذه .. أتعمد أن لا أجيب مناديها .. ليس ثمة قلب هنا " أجيبها " تخرج بائسه هي لاتعلم سيدتي أن مذاهب الطريق تكنلست وأحداق العين تنازعتها غلالة السراب وعجمة النهار .. ما بالها الليالي أضحت ملأ فراغات واندلاق ألوان باهتة ..ما بالها الكلمات عجزت عن الإجابة واهتراءات الأشياء تمتصني ضعفاً وتلفظني وجعا .. يا تلك المتوارية خلف الغيوم
دمعة على خدود الفقد تسح ... هل تعلمين شيئاً عنها ؟ هل أعتدتي أن تمسكي رسالتي لتبكي .. تساءلتي ذات نهار تدفأتُ فيه بكِ .. حبيبي هل قلمكَ لا يجيد سوى البكاء .. أهدني يوماً ضحكة قلم .. هل أقلب عليكِ اليوم جدولتي لترى أيّ فرحة أشعر وأنت في عالمي .. وأي غصةِ روحٍ أتنفسْ وأنت هناك .. هل أرفقُ لك قصاصتي الأولى التي طلبتيها كثيراً .. وكنتُ أحتفظ بها عقد نكاحِ تمخض عن قصة حبٍّ مات فيها أجيال وبقتْ ... كتبتُ ذات صدفةٍ عابرة بكِ .. ونحن بأطراف جدران المدينة نتحدث بعفوية تحت عينِ من الشمس .. عشتار الشمس تحتوي المكان الأول الذي رأيتكِ فيه .. هل أطلب يدكِ من الشمس ..أتحبيني ؟ لنسكن السطر الأول من الكتاب الآتي ...وننجب ثلاث صفحات وسطرين من الجمال ..نسمي أولها الدهشة .. وثانيها الوفاء .. وثالثها الجمال ..ونعلق صور عرسنا الغجري علي حيطان الزمن وشوارع مدينتنا العتيقه .. أحرفي تغازلكِ .. وقصاصاتي تتلون بكِ من اليوم ..لا أبحث عنكِ بين أسطري ..وأنصتُ لما يقوله القلم عنكِ عشتار ..لأن وردتنا تسقى من من ماءٍ واحد ... هل تجيدي قراءة أسرار العين الا ينقش العشاق علي صدورهم أسماء من أحبوا .. تعالي لتقرأي علي حدقة عيني اسمكِ لأراكِ بالصحو والمنام ..سأعطيكِ يديّ وأقول خذيني الى حيثُ شئتِ ..لن أشترط شيئاً ..فأنت المكان الذي أكون .. والزمان الذي نعيش ..نمرّ عرافة الوادي لتعطينا طفلين ريفيين وحصاناً لنركبه ونرحل .. وحين بين لجّة الأشجار نقف تكشفي لي عن كتفِ لتريني وشما بدائيا بلون العفاف والطهر " حرف اسمي " ..أنظر لطفلةِ بين يديّ وأخشى عليها الزمن فأضمك إلىّ لتختلط أرواحنا في أرواحنا ..فتسأليني بعينِ شقيّةٍ بريئه : أتحبني ؟ فأجيبكِ بشوقِ يدفأ برد قلبكِ : وأكثر ...
سأعودِ لك بألف حكاية وحكاية .. كوني بخير
مبتعث مودرن
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو اهنيك على اسلوبك الاكثر من رااااااااااااااااااائع ابدعت كالعادة...
كتبتُ ذات صدفةٍ عابرة بكِ .. ونحن بأطراف جدران المدينة نتحدث بعفوية تحت عينِ من الشمس .. عشتار الشمس تحتوي المكان الأول الذي رأيتكِ فيه .. هل أطلب يدكِ من الشمس ..أتحبيني ؟ لنسكن السطر الأول من الكتاب الآتي ...وننجب ثلاث صفحات وسطرين من الجمال ..نسمي أولها الدهشة .. وثانيها الوفاء .. وثالثها الجمال ..ونعلق صور عرسنا الغجري علي حيطان الزمن وشوارع مدينتنا العتيقه ..
شدتني هذي الاسطر حسيت اني اقرا اسطورة من اساطير الحب النادر في زمننا...
هل أرفقُ لك قصاصتي الأولى التي طلبتيها كثيراً .. وكنتُ أحتفظ بها عقد نكاحِ تمخض عن قصة حبٍّ مات فيها أجيال وبقتْ ...
اذا كان لاسطورتك بقية اتنمنى ان تكملها....
سأعودِ لك بألف حكاية وحكاية .. كوني بخير
الله يرد لك عشتار بالسلامة .. في انتظار بقية الاسطورة..
هايـــــدي July 1st, 2009, 02:23 AM
7 " مبدع يا مبتعث موردن
كلمات ساحره
تقبل مروري
ياحبي لك K.S.A July 1st, 2009, 02:38 AM
7 " أنظر لطفله بين يدي ,أخشى عليها الزمن فأضمك الي لتختلط أرواحنا في أروحنا
عزيزي
أسمحلي فأنت قمة الاحساس
أنتظر نكملة الرواية دمت بووود
كـــــــــرستاله July 2nd, 2009, 05:21 AM
7 " بصراحة قرأت كلماتك اكثر من مرة من شدة اعجابي بها ....
مبدع بمعنى الكلمة ننتظر منك المزيد ....
اللة يعطيك العافية ......
هدوء انثى July 2nd, 2009, 05:33 AM
7 "
June 30th, 2009, 11:31 PM
ماذا أخبركِ عن النوارس التي هطلتْ ذات يومكِ بقلبي .. شعرتُ بك وبقلبي يحزّ شراييني بحبكِ .. أثمة في القلب الإ إياكْ ..استعمرتي كل شئْ فيني .. وكان غيابكِ ليلةَ حزنِ تشربّ القلب دمعها .. ذات غربةِ واحتياج تدثرتُ أنوثتكِ ياسيدة الأنوثة معطفاً أدرأ به أعين النسوة المشرعة علي قلبٍ لا يحتملُ الشوق والحبّ ..
وذات فقدكِ .. شفاهُ عتابِ بعثتُ لك بها .. الليلة تلك كانت الأشد حزناً من سوادها وبرودتها في وقتٍ يفترض فيه أن تكون لندن تتزين برائحة الصيف .. تبلل حطبي وخمدت جذوة دربي .. وتلك الأماني ترسم الشوق جوعاً يتسلق أضلع الحنين ..
جارتي تدعوني أن أعلمها السالسا .. تطرق عليّ حاجز الجماد الفاصل بيني وبينها .. تدعوني بكلّ مكر : ما أجمل السهر في ليلةٍ باردةِ كهذه .. أتعمد أن لا أجيب مناديها .. ليس ثمة قلب هنا " أجيبها " تخرج بائسه هي لاتعلم سيدتي أن مذاهب الطريق تكنلست وأحداق العين تنازعتها غلالة السراب وعجمة النهار .. ما بالها الليالي أضحت ملأ فراغات واندلاق ألوان باهتة ..ما بالها الكلمات عجزت عن الإجابة واهتراءات الأشياء تمتصني ضعفاً وتلفظني وجعا .. يا تلك المتوارية خلف الغيوم
دمعة على خدود الفقد تسح ... هل تعلمين شيئاً عنها ؟
هل أعتدتي أن تمسكي رسالتي لتبكي .. تساءلتي ذات نهار تدفأتُ فيه بكِ .. حبيبي هل قلمكَ لا يجيد سوى البكاء .. أهدني يوماً ضحكة قلم .. هل أقلب عليكِ اليوم جدولتي لترى أيّ فرحة أشعر وأنت في عالمي .. وأي غصةِ روحٍ أتنفسْ وأنت هناك ..
هل أرفقُ لك قصاصتي الأولى التي طلبتيها كثيراً .. وكنتُ أحتفظ بها عقد نكاحِ تمخض عن قصة حبٍّ مات فيها أجيال وبقتْ ...
كتبتُ ذات صدفةٍ عابرة بكِ .. ونحن بأطراف جدران المدينة نتحدث بعفوية تحت عينِ من الشمس .. عشتار الشمس تحتوي المكان الأول الذي رأيتكِ فيه .. هل أطلب يدكِ من الشمس ..أتحبيني ؟ لنسكن السطر الأول من الكتاب الآتي ...وننجب ثلاث صفحات وسطرين من الجمال ..نسمي أولها الدهشة .. وثانيها الوفاء .. وثالثها الجمال ..ونعلق صور عرسنا الغجري علي حيطان الزمن وشوارع مدينتنا العتيقه ..
أحرفي تغازلكِ .. وقصاصاتي تتلون بكِ من اليوم ..لا أبحث عنكِ بين أسطري ..وأنصتُ لما يقوله القلم عنكِ عشتار ..لأن وردتنا تسقى من من ماءٍ واحد ... هل تجيدي قراءة أسرار العين الا ينقش العشاق علي صدورهم أسماء من أحبوا .. تعالي لتقرأي علي حدقة عيني اسمكِ لأراكِ بالصحو والمنام ..سأعطيكِ يديّ وأقول خذيني الى حيثُ شئتِ ..لن أشترط شيئاً ..فأنت المكان الذي أكون .. والزمان الذي نعيش ..نمرّ عرافة الوادي لتعطينا طفلين ريفيين وحصاناً لنركبه ونرحل .. وحين بين لجّة الأشجار نقف تكشفي لي عن كتفِ لتريني وشما بدائيا بلون العفاف والطهر " حرف اسمي " ..أنظر لطفلةِ بين يديّ وأخشى عليها الزمن فأضمك إلىّ لتختلط أرواحنا في أرواحنا ..فتسأليني بعينِ شقيّةٍ بريئه : أتحبني ؟ فأجيبكِ بشوقِ يدفأ برد قلبكِ : وأكثر ...
سأعودِ لك بألف حكاية وحكاية .. كوني بخير
مبتعث مودرن