مبتعث مميز Characteristical Member
الولايات المتحدة الأمريكية
غيمة عطر , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى organic chemistory
, بجامعة ohio university
- ohio university
- organic chemistory
- أنثى
- athens, ohio
- السعودية
- Feb 2009
المزيدl July 1st, 2009, 04:34 PM
اجرح فقد لاقيت قلباً صافيا
واكذبْ فما زورتُ نبض َ فؤاديا
وانسف تواريخ الوفاء ِ فلن ترى
بعد ارتحالي عنك قلباً وافيا
واحمل عليَّ ذنوبَ دهركَ كلِها
لترى فؤاداً في الرزايا راسيا
واحطم سفين الحبِ بالموجِ الذي
كفكفت ُ أدمعَه فكان عذابيا
والبس من الأوهامِ ثوب سعادةٍ
لتظل من معنى السعادة ِ عاريا
ما كان ظني أن غيث مشاعري
في مهجةِ الأحباب ينبت ناريا
وبأن سيف العون كان لي العنا
وقضاء دين الحب كان قضائيا
وبأنني وأنا المضيّع حلمَه
في مقلتيكَ مكذبٌ بمقاليا
وبأن َ هاتيك البساتين التي
زينتها ورداً غدت أشواكيا
وبأنَ جرحك بعدما طبَّبْته
أمسى بهذا القلب جرحاً ثانيا
أسقطتَ قلبَكَ من أرائكِ مهجتي
وهدمتَ سداً كان دونك حاميا
ودفنتَ كنزاً كنت َ مالك أمره
وكسرتَ قوساً كنت فيها الراميا
وخسرتَ ما لو كنتَ تعلمُ قدرهُ
لملأتَ آذانَ الزمان مراثيا
فالآن تطوى من حياتكَ صفحتي
والآن أمضي لا علي ولا ليا
والآن أحملها يميني راحلاً
وأغض عن عيب الزمان شماليا
والآن أكتم في ضميري آهةً
وأروض بالصبر الجميل جراحيا
والآن أقبلُها (يمينك ) راضياً
وأرى قديم البذل ِ شيئاً فانيا
والآن أغسل من جراحك مهجتي
والقلبَ أسلمُهُ لربي راضيا
غيمه ابيات منسوجه من ذهب
يعطيك العافيه على الابداع المتواصل
تقبلي مروري الدائم
(عَذّبْ) July 1st, 2009, 05:07 PM
7 " من النادر جدا ان تبتسم في وجه
خنجر غادر ...
مؤلمة حقا
تحياتي
غيمة انين July 4th, 2009, 02:00 AM
7 " غيمه عطر ان عطرك يفوح في انحاء المنتدى بكلماتك الزاهيه:
اما الغدر فهو اقسى مايمر به الانسان من الصعب انت تهون على انسان طعن بخنجر الغدر فهو جرح حتى اذا شفى يبقى له اثر وينزف ماحيا الانسان .
* من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة وتبحث عن الحب في قلوب جبانة *
* قلبي كالمرآة تنكسر من أصغر حجر يضربها *
تقبلي مروري واحترامي......
jojo_q8 July 10th, 2009, 06:38 PM
7 "
July 1st, 2009, 04:34 PM
واكذبْ فما زورتُ نبض َ فؤاديا
وانسف تواريخ الوفاء ِ فلن ترى
بعد ارتحالي عنك قلباً وافيا
واحمل عليَّ ذنوبَ دهركَ كلِها
لترى فؤاداً في الرزايا راسيا
واحطم سفين الحبِ بالموجِ الذي
كفكفت ُ أدمعَه فكان عذابيا
والبس من الأوهامِ ثوب سعادةٍ
لتظل من معنى السعادة ِ عاريا
ما كان ظني أن غيث مشاعري
في مهجةِ الأحباب ينبت ناريا
وبأن سيف العون كان لي العنا
وقضاء دين الحب كان قضائيا
وبأنني وأنا المضيّع حلمَه
في مقلتيكَ مكذبٌ بمقاليا
وبأن َ هاتيك البساتين التي
زينتها ورداً غدت أشواكيا
وبأنَ جرحك بعدما طبَّبْته
أمسى بهذا القلب جرحاً ثانيا
أسقطتَ قلبَكَ من أرائكِ مهجتي
وهدمتَ سداً كان دونك حاميا
ودفنتَ كنزاً كنت َ مالك أمره
وكسرتَ قوساً كنت فيها الراميا
وخسرتَ ما لو كنتَ تعلمُ قدرهُ
لملأتَ آذانَ الزمان مراثيا
فالآن تطوى من حياتكَ صفحتي
والآن أمضي لا علي ولا ليا
والآن أحملها يميني راحلاً
وأغض عن عيب الزمان شماليا
والآن أكتم في ضميري آهةً
وأروض بالصبر الجميل جراحيا
والآن أقبلُها (يمينك ) راضياً
وأرى قديم البذل ِ شيئاً فانيا
والآن أغسل من جراحك مهجتي
والقلبَ أسلمُهُ لربي راضيا