الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

₪乂₪ قـــ أنت من سيكتب العنوان ــــصة!! ₪乂₪

₪乂₪ قـــ أنت من سيكتب العنوان ــــصة!! ₪乂₪


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6333 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية saraya
    saraya

    عضو شرف

    saraya ألمانيا

    saraya , ذكر. عضو شرف. من السعودية , مبتعث فى ألمانيا , تخصصى ------------ , بجامعة TU-BERLIN
    • TU-BERLIN
    • ------------
    • ذكر
    • ------------, Saudia Arabia
    • السعودية
    • Aug 2006
    المزيدl

    December 25th, 2006, 07:46 PM

    لحظة... لحظة... قبل قرائتك للقصة لابد من أن تُـعدَّ نفسك ذهنياً لتكتب ما خطر ببالك عند وبعد ومنذ أن انتهيت من القرأة ويصلح أن يكون عنوان!!! هل إتفقنا إذن الى القصة >>>>>>

    V

    V

    V

    V

    في إحدى الليالي وتحديداً بالمطار جلست سيدة لعدة ساعات في انتظار رحلة لها وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها واختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,, ولكنها شعرت بالانزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل من الكيس أيضا . حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة " لو لم أكن امرأة متعلمة وذات أخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال تنبيئ عن غضي منها! " وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة التي بجانبها تأكل واحدة أيضا . وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعله تلكم الفتاة,,
    ثم إن الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى وقسمتها إلى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر. أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة " يا لها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني عند أكلها لأخر قطعة! "
    بعد ذلك بلحظات سمعت السيدة الإعلان عن موعد الرحلة فجمعت أمتعتها وذهبت إلى بوابة صعود الطائرة دون أن تلتفت وراءها إلى المكان الذي تجلس فيه تلك السارقة الوقحة . وبعدما صعدت إلى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها الذي قاربت على إنهائه في الحقيبة وهنا صُعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة بدأت تفكر " يا الهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد جعلتني أشاركها به", حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة وغير مؤدبة وسارقة أيضا؟!
    كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليها به ، ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا، وكم مرة فقدنا الثقة بالآخرين بسبب التمسك بآرائنا ، فكنا نحكم على الآخرين بغير عدل ، ومن وجهة نظر واحدة ، ولم نكن نعطي لأنفسنا الفرصة للتأكد من أن حكمنا صائبا، وأن تصرفنا مع الآخرين كان صحيحا وسليما و ذلك من وجهات نظر عديدة وليس من وجهة نظر واحدة.
    قد تؤدي قرائتنا لهذه القصة إلى أن نجعل الفائدة المرجوة منها هي السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين.
    كتبها من المغرب محمد الشيب
    منقول بتصرف بسيط[ غفرالله لكاتبها]

    عذراً لإزعاجك!
  2. واااو وااااو وااااااو

    والله قصه مجنوووون<<اعذرووه راسب في التعبير

    سرايا والله قصه رائه جدا,, يشرفني اقيم الموضوع(خمس نجووم)

    العنوان بالتأكييييد هو "إن بعض الظن إثم"

    هذا انسب اسم للقصه,, ومشكوووووووووووووووووور
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.