أي مشكلة عاطفية أو نفسية تفضل هنا

أختي العزيزة معرفة سبب المشكلة أيا كانت يعتبر بداية النجاح..

فالأسباب الجوهرية للرهاب الاجتماعي في رأيي تكمن في عدة أسباب قد تكون مجتمعة أو أي منها..

1) الميل النفسي المفرط نحو الكمالية النفسية مما يولد عدم اقتناع في ذاتك وبناء مقارنة مع ذوات الآخرين فتحصل ردة فعل عكسية واذا تتطورت المشكلة فانها تدخل تحت سياق عدم الثقة بالذات.

2) الاهتمام المفرط بانتقاد الآخرين وهذا ناتج عن أساليب التربية في الصغر التي تتطغى في جوانب التأنيب الزائد عند الخطأ.

3) طباع النفوس المتلازمة وأقصد بها الميل للوحدة التي تصنع مجال فكري ارتدادي عند ملاقاة الذوات الأخرى (المجتمع)

4) طبيعة الشخصية الممغنطة في اتجاه واحد بمعنى عدم القابلية للتغير.

ولكن أختي العزيزة كل شيء في البداية صعب ولكن اتبعي الطرق التالية..

1) التقبل الذاتي بمعنى عدم تمحور تفكيرك حول ذاتك وافراطك في انتقاد أي شيء تملكينه.

2) حاولي دائما النظر الى السماء والتنقل بنظرك في أطرافها من نجومها وضعي نفسك موقع احد منها تؤدي مفعولا سحريا ( تعتبر هذه النقطه العلاج بالخيال)

3) حاولي أن تشاركي الوالدين والاخوة والاقارب في مشاعرهم.

4) اذا مر بك موقف يسوؤك عبري عما ساءك بكل صراحة.

5) حاولي أن تسعي في سعادة الاخرين بشرط الا تكون على حساب مصالحك .

وتوجد حلول اضافية ولكن جربي هذه واخبريني...

ولكن على حسب خبرتي المتواضعة في علم الاستبصار يتبين لي انك تملكين طاقة صبر زائده وجمالية نفسية أخاذه وتتمتعين بالجذب المحوري ومن اوتيها فهو ذو حظ عظيم

اتمنى لك التغيير المنشود باذن الله واذا عندك اي ملاحظة سأساعدك ان شاء الله

اخي الفاضل
اشكرك على موضوعك الجميل وفكرتك النيره وأجتهادك
لكن:
الأخت الفاضلة لديها مشكلة نفسية تحتاج إلى حل وليس إلى ارشادات
وهنا ياتي دور المعالج النفسي الذي يتقن العلاج السلوكي لمثل هذه الحالات وليس للنصائح.
اكتفي بهذا واتمنى أن يتسع صدرك لمداخلتي
اخصائي نفسي

أشكرك سيدي الكريم / لكن مشاكلي جّمها تتمحور بـ عدم "قُدرتي على التأقلم حتى أتمكن من المُعايشه معهم " ومااقصده "كل شخص بعيد عن أطار عائلتي ، منهم "زميلات العمل ، الدراسة ،و حتى المهنه "هذي من زاوية ومن زاويه آُخرى نعم أنا لا أُجيد التعبير عن مايسوؤني وأُفضل أكتم بنفسي وأبتعد " دون أدنى مواجهه " ومن رؤية "كُل إناء بما فيه ينضح ".. وبالعاميه أؤمن بالقول " مدام العيب بـ طينه يَكسر بعضه الفخار " .. وبهيك أكون خايفه من الاحتاك بأي أحد ، صحيح أن عملي يُجبرني " أجامل على حساب نفسي" لكن بالآونه الآخيره "قلت stop لمتى أعاقب نفسي وأحمل نفسي فوق طاقتها لـ مرضاتهم " لكن دون جدوى نفسيتي تعبت حيل " و مااقدر أنطق بحرف واحد .. كل كلمة بنطق بها [ أوقفها بطرف لساني وأتراجع عنها وأعاقب نفسي بـ تأنيب الضمير بـ " خَطّيْ لا تكوني شديده " ] ..
وأذا تكلمت [كَفيت ووفيت وأسمعت ] ,

عن ثقتي بنفسي [ الحمدلله ثقتي بـ نفسي ثقة ملوك ]
وأي محفل رسمي أتواجد به (أخطف الأنظار بـ جُرأتي وطلاقة لساني وأسلوبي بالحوار )
0
0
لكن دون جُرأه أحس بخجل مو طبيعي

أشكر لك إثراء مداخلتي / و أنا أعترف قبل أكثر من شهرين بينت رغبتي بـ زيارة أخصائي نفسي
" لكن أنت تعلم حجم مُسمى زيارة الأخصائي النفسي على المجتمع "..

ومن هُنا أشكركم جميعاً لمساعدتي ..

أختي العزيزة...يتضح لي ان المشكلة ليست نفسية مجردة بل نفسية عصبية.

اعملي الآتي وستنتهي مشكلتك تدريجيا...

الخطوة الاولى... حاولي بقدر الامكان ان تنظري مدة 5 ثوان بعيون الاخرين من صديقاتك وزميلاتك عند حديثهم معك.

الخطوة الثانية...ارسمي البسمة على وجهك لكي تبرمجي نفسك تدريجيا.

الخطوة الثالثة...عند نهوضك من النوم عند كل صباح امسحي وجهك عدة مرات بالماء البارد وحبذا لو تستخدمي مكعبة ثلج صغيرة لتدويرها بلطف على البشرة مع وضع زيت على البشرة مثل زيت اللوز مدة 5 دقائق ولكن بعناية حتى لا تتهيج البشرة...وذلك لتتمكني من السيطرة على عضلات الوجه عند حالات الخجل ..

لأن المشكلة عند ظهور حالة الخجل تضطرب عضلات الوجه مما يؤدي الى ردة فعل نفسية عندك وتفاقم من حالة الخجل فتصعب السيطرة على ذلك..اعملي هذه الطريقة مدة اسبوع واخبريني ماذا حدث

ثالثا...رددي عبارة..( أن لا أخجل) وعند مقابلتك لاحدى زميلتك تحدثي بعبارات لطيفة مثل أنا مرتاحة من شوفتك ومن هذا القبيل

أختي الله يحفظها كانت تعاني من نفس المشكلة ولكن بحمد الله تغلبت عليها بهذه الطرق.

اتمنى لك حظا موفقا..

كله كوم ،،،وهذا كوم بالحاله

اما استبصار يارجل ،، مشروع ساحر
بس قوية ياهي قويه ،، ابمشيها ماقدرت ،، ودي بس ماقدرت
والله قويه احس اني بـ فلم ماتركس
يالسفياني يانت رهيييب
جاي من الاخير

وبخصوص اخيتنا مسك
موضوع الرهاب الاجتماعي موضوع طووووووووووووووويل وكبيييير وكثيييييير
اخر احصائيه تقول 99% من المجتمع السعودي مصابين به سواء شباب ولا صبايا
والسبب معروف من وانت صغير والعالم قالبنيك مسخرة حتى الثماله حتى لو تخترع مكوك ،، عيارين مع مرتبة الشرف لذا من الطبيعي جداً ان ينشأ المرأ يخاف من الانتقاد ،، هادف ولا هدام ماتفرق
تدرين وش الحل الوحيد لرهاب الاجتماعي؟
انك تغسلين وجهك "بمرق" صدقيني اختاري يوم وقرري ان هاليوم تجيبين العيد ولا عاد تطقين خبر لاحد ، ودامك بكندا الوضع احمدي
وشوفي النتايج
غير كذا لو تعدين نجوم الكوم كلها ماطلع لك شيء ولا تطالعين بعيون رفيجاتك مبوبزه ،،خوفك يقولون ربعك وش جاها البنت انهبلت

أخي الكريم/
المسألة ليست كما تتصور أو بالبساطة التي تراها

بالنسبة للحل الذي قدمته للأخت فيه قلة حياء مع احترامي الشديد لك



بالنسبة لتعميمك بأن كل الأسر تسخر من ابنائها أو اقاربهم فهذا غير صحيح (قد يكون حدث لك هذا الشيء وانت صغير لكن مو كل الناس حصل لهم ما حصل لك)
هناك أسر متعلمين يعرفون كيف يربوا اولادهم ويزرعوا الثقة بهم

والشيء الأهم الله يصلحك نسبة السعوديين الذين يعانون من الرهاب(99% على أي اساس ذكرت هالرقم هل هناك دراسات توكد كلامك أو أنها من راسك))

عموماً كلامك بشأن الــ99% كلام غير صحيح

طبعاً الأخت ما استشارتني في مشكلتها

لكن بشكل عام العلاج النفسي لمثل هذه الحالات لايكون مره واحده أو أن هناك أدوية تعطى للمريض فيزول منه الرهاب
لكنه يحتاج علاج سلوكي يتم تطبيقه على مراحل متعددة ليست بالطويلة(حسب حالة الشخص)

وممضة :
حدث العاقل بما لا يعقل فأن صدق فلا عقل له
أعجبتني أغسلي وجهك بمرق