مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
كوريا3 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى تسويق
, بجامعة IEP
- Bellingham, washington
- السعودية
- Oct 2008
المزيدl February 3rd, 2010, 03:24 PM
February 3rd, 2010, 03:24 PM
اليوم كان اخر يوم لي بملتقى المبتعثين كان المكان بفندق يقابل البحر
وانا في طريقي للبواية الرئيسية للفندق وجدت الهواء الربيعي يحرك كل الاشياء الجميلة
يحرك شماغ الذي امامي يمشي
ويكشف طرحة زوجها التي بمثابة كشفها يظهر شعرها الذهبي مختلط برائحة عود ذكية
كان الجو يقول لاتركب السيارة
اذهبي ايتهاالقدمان الى البحر
واتركِ العينان تمتلئ بهذا الزاخر
لاتدع الجو الأخضر يذهب سدى
كلها ايام ويجيك الصيف حراق الاعصاب!
لبيت النداء - من قلبها - ومشيت الى البحر
كنت وانا في الطريق لقطع الشارعين انوي
ان امشي على البحر
ولكن ماان وصلت والا كانت هناك روائح بحرية ليست بسيئة جدا على كل حال
نظرت الى اول البحر وكان لونه ترابي
قلت ساغير المكان مشيت عدة خطوات وكانت الرائحة لابأس بها
بيدي كانت جريدة قرات بها مقال عكر صفوي الربيعي ولكن من اجل الربيع يروح ابو عكر!
اقفلت الجريدة بعد القراءة- لقوة الهواء- وركزت نظري في البحر فقط
كان البحر ماء!
يغسل كثير من الأشياء--
اخرجت جهاز ي المحمول- الجوال- وفتحته على مفكرة تضم بعض مشاركات الجسديين بموضوع ماذا تقرا 2009
انتهيت من قراءة الملف
ومشيت الى بلدي راجعا
كانت ثمة صراخات لاتدع لمن يسمعها مجال للخوف والفزع للنجدة
التفت الى الخلف وكانت فتاتان كالمسواك في القد(قدها المياس ياعمري * راجع اغاني ابو هلال او ابو سراج)
تمشيان وحولهما مجموعة شباب يطوقوهما كالطوق حول الراس
الربيع الاخضر مازال معشب جدا بداخلي مما تحولت حتى هرمونات اللقافة الى ربيع اخضر وعدم مبالاة الى اي شيء اخر سوى البحر ورك نافذة لهواء الأتي من كل مكان
جدة اثنين ونص الظهر
الاربعاء
5-2-1431
ويقطع الحظ ايللي نساني الكاميرا
كوريا 3
February 3rd, 2010, 03:24 PM
وانا في طريقي للبواية الرئيسية للفندق وجدت الهواء الربيعي يحرك كل الاشياء الجميلة
يحرك شماغ الذي امامي يمشي
ويكشف طرحة زوجها التي بمثابة كشفها يظهر شعرها الذهبي مختلط برائحة عود ذكية
كان الجو يقول لاتركب السيارة
اذهبي ايتهاالقدمان الى البحر
واتركِ العينان تمتلئ بهذا الزاخر
لاتدع الجو الأخضر يذهب سدى
كلها ايام ويجيك الصيف حراق الاعصاب!
لبيت النداء - من قلبها - ومشيت الى البحر
كنت وانا في الطريق لقطع الشارعين انوي
ان امشي على البحر
ولكن ماان وصلت والا كانت هناك روائح بحرية ليست بسيئة جدا على كل حال
نظرت الى اول البحر وكان لونه ترابي
قلت ساغير المكان مشيت عدة خطوات وكانت الرائحة لابأس بها
بيدي كانت جريدة قرات بها مقال عكر صفوي الربيعي ولكن من اجل الربيع يروح ابو عكر!
اقفلت الجريدة بعد القراءة- لقوة الهواء- وركزت نظري في البحر فقط
كان البحر ماء!
يغسل كثير من الأشياء--
اخرجت جهاز ي المحمول- الجوال- وفتحته على مفكرة تضم بعض مشاركات الجسديين بموضوع ماذا تقرا 2009
انتهيت من قراءة الملف
ومشيت الى بلدي راجعا
كانت ثمة صراخات لاتدع لمن يسمعها مجال للخوف والفزع للنجدة
التفت الى الخلف وكانت فتاتان كالمسواك في القد(قدها المياس ياعمري * راجع اغاني ابو هلال او ابو سراج)
تمشيان وحولهما مجموعة شباب يطوقوهما كالطوق حول الراس
الربيع الاخضر مازال معشب جدا بداخلي مما تحولت حتى هرمونات اللقافة الى ربيع اخضر وعدم مبالاة الى اي شيء اخر سوى البحر ورك نافذة لهواء الأتي من كل مكان
جدة اثنين ونص الظهر
الاربعاء
5-2-1431
ويقطع الحظ ايللي نساني الكاميرا
كوريا 3