مبتعث مبدع Amazing Member
المالديف
ESPRIT , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من الإكوادور
, مبتعث فى المالديف
, تخصصى web developer at PA company
, بجامعة ANU
- ANU
- web developer at PA company
- أنثى
- canberra, ...........
- الإكوادور
- Dec 2006
المزيدl April 26th, 2007, 01:55 PM
April 26th, 2007, 01:55 PM
بالأمس قرأت قصيدة رثاء للقائد صدام حسين بأحد المنتديات و كان ردي على القصيدة هو مطلع قصيدة أمير الشعراء الشهيرة:: "أخي جاوز الظالمون المدى ***فحق الجهاد وحق الفدا و عندما دخلت ممنتدى مبتعث ..وجدت نفس القصيدة ..فابت بعض الكلمات إلا أن تقول :حرريني .. إذ جاشت بنفسي بعض المشاعر الوطنية الخاصة بعد قراءة البيت الذي طالما حرك مشاعر مختلفة .. عندما كنت في صغري اسمع جدي رحمه الله يردده .. ليس لي خبرة كبيرة في الادب و فنونه ..و لكنها أحاسيس أجبرت أصابعي على الطقطقة في الكيبورد لترجمتها إلى كلمات.. أتمنى تعجبكم.. عاد لا تدققوا ..و إذا بتوزنوا المكسور أكون شاكرة و مقدرة.. شمخت بلادي بالعلا و السؤددا*** فتجاوز الظلام بالحقد المـــدى شبابنا فلتستفيقوا و احــــــذروا *** قوس الطغاة نحو البلاد مسددا أعياهم استعصاء حصن بلادنا *** فتساءلوا كيف السبيل لنصعدا مفتاح هذا الحصن دين خــــالد*** فلتدخلوا بشعـــــاره لن يصمدا سموه "معتدلا " فأضحى حيلة***ليبدلوا بالزيف ديـــــــن محمدا نسجوا شباك الغزو بالفكر الردي*** و استبدلوا بظلامهم نور الهدى غسلوا عقول شبابنا إذ هاهـــنا *** من بيننا جهلاء قد مدوا اليــدا من جاحد أو حاقد أو فاســـــــد *** من ذله قصد العدا و تمـــــردا فأتوا بدعوات لتهدم صرحــــنا *** لا يعلمون بأنهم خدمــــوا العدا إسلامنا و الدين أضحى مقلقــا *** لحضارة تختال في وحل الردى لا يعرفون النوم من حسد و قد***وجدوا بان الأمن في وطنـــي بدا قالوا مناهجكم تقض مضاجعــا*** فلتنسفوا منها التدين و الهـــــدى و القصد نسف أصالة و حضارة*** ليصير درب المفسدين ممــهدا و مؤسسات الدين لم تسلم ولــــم ***يرضوا بكون الدين دينـا واحدا حريـــة الدين التي يبغونـــــها *** لتكون دار الكفر جار المســجدا والغرب نادى حرروا فتياتـكم*** والبعض صار لزيف دعواهم صدى ما نحن فيه من الكرامة موجع *** لحثالة قاســـــوا مرارات الردى أشباه الرجال يرددون تحرروا*** و لكل من تبغي الفســـاد هم اليدا إني سموت عن الصغائر و الخنا*** خابت دعاواهم و ساءت موردا أصواتهم تعلو و تهمـــــس تارة *** بحقوق جاهـــــلة تريد المنجــدا أصواتهم كنقيق ضفدعة أتـــــى*** يهذي ليرجع داحرا حيث ابتدى أو كالنعيق علا ليسكـــــتنا و قد*** نعلو بصــــوت عقولنا و الرشدا والبعض كالثعبان دس سمومه ***و يقول ذا الإسلام نهجي و الهدى و تأول القرآن وفق هوائـــــــــه *** وبرأية الشاذ الغريـــــب تفردا تبت دعاويهم و خاب رجـــاؤهم*** فالشعب للدين العظيــــــم مؤيدا :133:
لستُ متذوقاً جيداً للشعر
ولكني ألفيتها كلمات صادقة
وفقكم الله
منطلق April 26th, 2007, 04:29 PM
7 " ساره
انا صار فيني زي ما صار في اسامه
جلست ادور على كلمة منقول ما لقيتها
شعرك من اجمل الاشعار التي قرأتها دون مجاملة
وجماله نابع من صدق الاحساس والمشاعر والغيرة العالية على الوطن والاسلام
وبإذن الله سيأتي اليوم الذي نقول فيه ( سل الرماح العوالي )
ويا جبل ما تهزك رياح
سلمتي وسلمت اشعارك
جنرال المحبة April 27th, 2007, 05:50 PM
7 " انتي ياسيدتي
ايتها الشاعره العظيمه
ارفع قبعتي احتراما لغيرتك على الدين
وارفعها مرة اخرى ابداءًَََ لاعجابي
هدوء April 27th, 2007, 10:41 PM
7 "
April 26th, 2007, 01:55 PM
بالأمس قرأت قصيدة رثاء للقائد صدام حسين بأحد المنتديات و كان ردي على القصيدة هو مطلع قصيدة أمير الشعراء الشهيرة::"أخي جاوز الظالمون المدى ***فحق الجهاد وحق الفدا
و عندما دخلت ممنتدى مبتعث ..وجدت نفس القصيدة ..فابت بعض الكلمات إلا أن تقول :حرريني ..
إذ جاشت بنفسي بعض المشاعر الوطنية الخاصة بعد قراءة البيت الذي طالما حرك مشاعر مختلفة ..
عندما كنت في صغري اسمع جدي رحمه الله يردده ..
ليس لي خبرة كبيرة في الادب و فنونه ..و لكنها أحاسيس أجبرت أصابعي على الطقطقة في الكيبورد لترجمتها إلى كلمات.. أتمنى تعجبكم..
عاد لا تدققوا ..و إذا بتوزنوا المكسور أكون شاكرة و مقدرة..
شمخت بلادي بالعلا و السؤددا*** فتجاوز الظلام بالحقد المـــدى
شبابنا فلتستفيقوا و احــــــذروا *** قوس الطغاة نحو البلاد مسددا
أعياهم استعصاء حصن بلادنا *** فتساءلوا كيف السبيل لنصعدا
مفتاح هذا الحصن دين خــــالد*** فلتدخلوا بشعـــــاره لن يصمدا
سموه "معتدلا " فأضحى حيلة***ليبدلوا بالزيف ديـــــــن محمدا
نسجوا شباك الغزو بالفكر الردي*** و استبدلوا بظلامهم نور الهدى
غسلوا عقول شبابنا إذ هاهـــنا *** من بيننا جهلاء قد مدوا اليــدا
من جاحد أو حاقد أو فاســـــــد *** من ذله قصد العدا و تمـــــردا
فأتوا بدعوات لتهدم صرحــــنا *** لا يعلمون بأنهم خدمــــوا العدا
إسلامنا و الدين أضحى مقلقــا *** لحضارة تختال في وحل الردى
لا يعرفون النوم من حسد و قد***وجدوا بان الأمن في وطنـــي بدا
قالوا مناهجكم تقض مضاجعــا*** فلتنسفوا منها التدين و الهـــــدى
و القصد نسف أصالة و حضارة*** ليصير درب المفسدين ممــهدا
و مؤسسات الدين لم تسلم ولــــم ***يرضوا بكون الدين دينـا واحدا
حريـــة الدين التي يبغونـــــها *** لتكون دار الكفر جار المســجدا
والغرب نادى حرروا فتياتـكم*** والبعض صار لزيف دعواهم صدى
ما نحن فيه من الكرامة موجع *** لحثالة قاســـــوا مرارات الردى
أشباه الرجال يرددون تحرروا*** و لكل من تبغي الفســـاد هم اليدا
إني سموت عن الصغائر و الخنا*** خابت دعاواهم و ساءت موردا
أصواتهم تعلو و تهمـــــس تارة *** بحقوق جاهـــــلة تريد المنجــدا
أصواتهم كنقيق ضفدعة أتـــــى*** يهذي ليرجع داحرا حيث ابتدى
أو كالنعيق علا ليسكـــــتنا و قد*** نعلو بصــــوت عقولنا و الرشدا
والبعض كالثعبان دس سمومه ***و يقول ذا الإسلام نهجي و الهدى
و تأول القرآن وفق هوائـــــــــه *** وبرأية الشاذ الغريـــــب تفردا
تبت دعاويهم و خاب رجـــاؤهم*** فالشعب للدين العظيــــــم مؤيدا