الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

استــــاذ هذا ابـــوي ....! ( قصه ابكت عيون الكثير

استــــاذ هذا ابـــوي ....! ( قصه ابكت عيون الكثير


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6162 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية &&ABDULAZIZ&&
    &&ABDULAZIZ&&

    مشرف سابق على الملتقى الرياضي

    &&ABDULAZIZ&& اليابان

    &&ABDULAZIZ&& , ذكر. مشرف سابق على الملتقى الرياضي. من اليابان , مبتعث فى اليابان , تخصصى network engineering , بجامعة 東海大学
    • 東海大学
    • network engineering
    • ذكر
    • 東京, 大阪
    • اليابان
    • Oct 2006
    المزيدl

    May 15th, 2007, 06:05 PM

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قصة مدرس مع طالب
    :


    كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين في

    الأسبوع .. كاننحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس

    كثيراً .. كان شديدالإهمال في دراسته .بل في لباسه وشعره.. دفاتره

    كانت هي الأخرى تشتكيالإهمال والتمزق !! حاولت مراراً أن يعتني

    بنفسه ودراسته فلم أفلح كثيراًلم يجد معه ترغيب أو ترهيب !! ولا

    لوم أو تأنيب !! ذات يوم حضرت إلىالمدرسة في الساعة

    السادسةقبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً كان يوماًشديد

    البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه دخلت المدرسة فرأيت في زاوية

    من ساحتها طفلين صغيرين قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد

    فإذبهما يلبسان ملابس بيضاء لا تقي جسديهما النحيلة شدة

    البردأسرعت إليهما دونتردد وإذ بي ألمح ياسر يحتضن أخاه

    الأصغر ( أيمن )الطالب في الصف الأولالابتدائي .ويجمع كفيه الصغيرين

    المتجمدين وينفخ فيهما بفمه ويفركهما بيديه

    منظر لا يمكن أن أصفه وشعور لا يمكن أن أترجمه دمعت عيناي من

    هذاالمنظر المؤثر

    ناديته : ياسر ما الذي جاء بكما في هذا الوقت

    ؟ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه

    ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم

    التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها ! ضممت الصغير إليّ فأبكاني

    برودةوجنتيه وتيبس يديه أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى

    غرفة المكتبةأدخلتهماوخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته

    الصغير أعدت على ياسر السؤال : ياسر ماالذي جاء بك إلى

    المدرسة في هذا الوقت المبكر ومن الذي أحضركما !؟

    قال ببراءته : لا

    أدري السائق هو الذي أحضرنا !! قلت : ووالدك قال : والدي مسافر

    إلى المنطقة الشرقيةوالسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتىبوجود

    أبي

    قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذهالملابس

    الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ياسر وكأنني طعنته بسكين بدأ

    ينظر إلى الأرض

    ويقول:

    أ... أم... أمي... أميـ... ثماسترسل بالبكى !! قال أيمن ( الصغير ) :

    ماما عند أخوالي !!!!!!

    قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟

    قال أيمن :

    من زمان .. من زمان !!

    قلت : ياسر . هل صحيح ما يقول أيمن !؟

    قال : نعم من زمانأمي عند أخوالي .. أبوي طلقها . وضربها .. وراحت

    وتركتنا .. وبدأ يبكيويبكي !!

    هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة

    وبدأت أنا الآخربالبكى ولكن حاولت أن أتمالك نفسي وأن أكظم ما

    استطعت ولكي لايفقدان الثقةبأمهما قلت ولكن أمكما تحبكما .. أليس كذلك !؟

    قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس

    أبوي !! وزوجته !!

    ثماسترسل في البكاء !!

    قلت له : ما بكما ألا ترى أمك يا ياسر !؟

    قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ودي أشوفها لو

    مرةتكفى ياأستاذ !!

    قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟

    قال : كانيسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!!
    قلت له : يا ياسر .

    زوجت أبوكمثل أمك .. وهي تحبكم !!

    قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا .. ودايم

    تسب أمي عندنا !!
    قلت له : ومن يتابعكما فيالدراسة !؟

    قال : ما فيه أحد يتابعنا ..

    وزوجة أبوي تقول له إنهاتدرسنا !!
    قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟

    قال : الخادمة ..

    وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !!

    وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم !

    اغرورقت عينايبالدموع فلم أعد استطيع كظمه.. !

    حاولت رفع معنوياته .

    فقلت : لكنكرجل ويعتمد عليك !

    قال : أنا ما أبي منها شيء !
    قلت : ولماذا لم تلبسالبس شتوي في هذا اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآنللمدرسة ..

    وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها !

    قدم المعلمون والطلابللمدرسة .

    قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة

    التييعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور

    وسأعود إليكما بعد قليل

    خرجت منعندهما ..

    وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي ..

    ويقطع فؤادي !

    ماذنب الصغيرين !؟

    ما الذي اقترفاه ؟

    حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !!

    أين الرحمة !؟

    أين الضمير !؟

    أين الدين !؟

    بل أين الإنسانية !؟

    قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !!

    جمعت المعلومات عنهما .

    وعن أسرة أمهما ..

    وعرفت أنهاتسكن في الرياض !!

    سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟

    أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !!

    وأضاف : الغريبأن والدهما يحمل درجة الماجستير ..

    قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافةوالاهتمام .

    وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !!

    عرفت فيمابعد أنه منذ وقع الطلاق !!

    حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح ..

    فهو كثير الأسفار والترحال ..

    بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !!

    استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي

    وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك ..

    ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك ..

    ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !!

    نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !

    قلت له : حتماًوالدك يحبك ..

    ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه ..

    ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد

    الأسباب !!

    هزَّ رأسه موافقاً !!

    قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك ..

    اجتهد في ذلك !!
    قال : أنا ودي أحل واجباتي .

    بس زوجة أبويتخليني ما أحل !!

    قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ

    قال : لايأستاذ أنا ما أكذب هي دايم تخليني

    اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !!

    صدقوني ..

    كأني أقرأ قصة في كتاب !!

    أو أتابع مسلسلة كتبتأحداثها من نسج الخيال !!

    قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل

    ما تستطيع من واجباتك !!

    رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديهاستعداد !!

    قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !!

    هي أغلى مكافأة تتمناها !!

    نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !!

    قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !!

    ما كنت أتصور أنيُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !!

    لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّمسرعاً .

    ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها

    وهو يقول :

    تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !!

    قلت له : ستكلمهابإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد ..

    قال : أعدك !!

    بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته .

    وساعدني في ذلك بقية المعلمين

    فكانوايجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ .

    أو في حصة التربية الفنية ويساعدونهعلى ذلك !!

    كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!!

    ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !!

    استأذنت المدير يوماً أننهاتف أم ياسر ..

    فوافق ..

    اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .

    فردت امرأة كبيرة السن ..

    قلت لها : أم ياسر موجودة !!
    قالت : ومن يريدها ؟
    قلت : معلم ياسر !!
    قالت : أنا جدته . يا ولدي وش أخباره ..

    حسبي الله على اللي كان السبب ..

    حسبي الله على اللي حرمها منه !!
    هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !!
    قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !!
    جاءت أم ياسر المكلومة ..

    مسرعة ..

    حدثتني وهي تبكي !!

    قالت : أستاذ ..

    وش أخبار ياسر طمنيالله يطمنك بالجنة !!
    قلت : ياسر بخير .. وعافية ..

    وهو مشتاق لك !!
    قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !!

    قالت وهي تحاولكتم العبرات : أستاذ ( طلبتك )

    ودي أسمع صوته وصوت أيمن ..

    أنا منخمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !!
    لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !!

    يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟

    قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار ..

    لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه ..

    شجعيه علىالاجتهاد .. لنحاول تغييره ..

    لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!!

    قالت : والده !! ( الله يسامحه ) ..

    كنت له نعم الزوجة .

    ولكن ما أقولإلا : الله يسامحه !!

    ثم قالت : المهم .

    ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !!

    قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني ..

    لا تتحدثين في مشاكله مع زوجةأبيه أو أبيه !!

    قالت : أبشر !

    دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المديروأغلقت الباب ..

    قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !!

    لم ينبتببنت شفه .

    أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي

    وقال : أمي .. أمي .. أمي ..
    تحول الحديث إلى بكاء !!


    تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده ..

    وشوقاً سكن قلبه !!

    حدثها .. خمسة عشر دقيقة !!

    أما أيمن ...

    فكان حديثها معه قصة أخرى ..

    كان بكاء وصراخ من الطرفين !!

    ثم أخذتُ السماعة منهما .

    وكأنني أقطع طرفاً من جسمي ..

    فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً ..

    لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !!

    قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها !

    قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة

    مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية ..

    وسأكررها لك إن اجتهدتأكثر !!

    عاد الصغير .. فقبَّل يدي ..

    وخرج وقد افترَّ عن ثغرهالصغير ابتسامة فرح ورضى !!

    قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !!

    مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن ..

    يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !!

    في نهاية الفصل لأول ظهرت النتائج

    فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه

    بعد العشرين في فصل عددطلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب

    ( السابع ) !!

    دعوته . إليَّوقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة ..

    وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك ..

    ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه ..

    وأرفقت بها رسالةمغلقة بعثتها لأبيه

    كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل ..

    كانت منعدة صفحات !!

    بعثتها .

    ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !!

    خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !!

    خشينا أن يشعر بالتدخل فيخصوصياته !!

    ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !!

    ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية

    بعد أن أكدتعليه أن يضعها بيد والدة !!

    في صبيحة يوم الثلاثاء ..

    قدمت للمدرسةالساعة السابعة صباحاً ..

    وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاًحسن الهيئة

    والهندام !!

    أسرع إليَّ ياسر .

    وسلمت عليه ..

    وجذبني حتى يقبل رأسي !!
    وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !!

    ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير ..

    ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده ..

    ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !!

    أقبل الرجل فسلمعليّ ..

    وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !!

    أردتالحديث معه

    فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح ..

    يكفيني ما سمعته منياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي

    ( زوجتي ) !!

    نعم أنا الجانيوالمجني عليه !!

    أنا الظالم والمظلوم !!

    فقط أعدك أن تتغير أحوالياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !!

    بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن ..

    فأصبحا من المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !!

    قالالأب : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك
    قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !!




    ((منقول))
  2. تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !!
    حسبي الله ونعم الوكيل ..
    الطلاق مشكلة و لكن المشكلة الاكبر عندما تنزع الرحمة من القلوب و يكون الضحية الابناء..
    لماذا لا يتم الطلاق بشكل حضاري ..و تبقى الرحمة المعروف و الاحسان و تقدير العشرة بين الوالدين في ظل وجود ثمرة لهذه العلاقة و هم الابناء..
    الأسرة تفككت و لكن هذه الشجرة التي بترت لها ثمار إن تم تعهدها فهذه الثمار قد تنتج شجرة جديدة صالحة و لكن إن تم إهمالها فستكون خسارة مثل حالة الولدين في القصة ..
    تفوق الولدين يدل على أن لديهم قدرات و طاقات نافعة استطاع الأستاذ أن يحفزها بعد أن دفنتها هموم أكبر من أن يحتملها قلب طفل غض ..
    و لكن الجميل و النادر في مثل هذه الحالات ..أن الأب تدارك خطأه و لم تاخذه العزة بالإثم و لم يعتبر نصيحة الاستاذ تدخل بل على العكس قدر له صنيعه ..

    شكرا عبد العزيز على القصة المعبرة ..
    (فيها بصمة اعتدت عليها )..
    و الظاهر إنك تعتبر هذه القضية قضيتك ..أمس قصيدة و اليوم قصة ..و ننتظر القادم ..
    فالقضية مهمة في مجتمع حقق أرقام قياسية في معدلات الطلاق..
    7 "
  3. دمعة ام دمعات00
    تساقطت ام انهمرت من عينيه00
    حزن ام احزان00
    انقضت ام احتلت قلبه الصغير00
    كم من الآهات صرخت بجوفه00
    كم ألمته عذابته00؟؟
    كم كسرته الهمسات00؟؟
    كم جرحته النظرات00؟؟
    كم تجرعت روحه من كأس المرارت 00؟؟
    كم00؟؟
    كم00؟؟
    وكم00؟؟
    من الوان الاحزان والاتراح ذاق هذا الصبي واخيه00!!

    من المســـــــــــــــــوؤل00؟؟
    عن موت البرأة00!!
    عن اغتيال الطفولة00!!
    عن مايتجرعه اولئك الابناء00

    قضــــــــــــــية شائكة00
    تحتاج الى إنصاف00 عدل00
    بعد ان إختلت موازيين الانسانية والرحمة في القلوب00
    قضية كثيراً من الأبرياء00
    7 "
  4. خليت عيني تحمر قدام الناس

    شيء يقطع القلب كله كوم وكل هالمار فيه ومعتز في ابوه

    وسبحان الله دايم حرمة الاب اعوذ بالله قشره وما ينفع لها الا امثالي لا تسلطوا عليها

    الا من رحم ربي احيان تكون زوجة الاب موقفها مثل الخاله تكون رحومه واحيان العكس احزن من جد على اللي يواجه هالظروف بسن الطفوله لانها عمرها ما راح تنمسح من باله مهما تحسنت الامور
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.