مبتعث مبدع Amazing Member
المالديف
ESPRIT , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من الإكوادور
, مبتعث فى المالديف
, تخصصى web developer at PA company
, بجامعة ANU
- ANU
- web developer at PA company
- أنثى
- canberra, ...........
- الإكوادور
- Dec 2006
المزيدl June 28th, 2007, 11:25 PM
June 28th, 2007, 11:25 PM
قصيدة للشاعر أحمد مطر.. أعجبتني و أحببت نقلها لكم.. الغربُ يبكي خيفـةً إذا صَنعتُ لُعبـةً مِـن عُلبـةِ الثُقابِ . وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً حِبالُها أعصابـي ! والغَـربُ يرتاعُ إذا إذعتُ ، يومـاً ، أَنّـهُ مَـزّقَ لي جلبابـي . وهـوَ الّذي يهيبُ بي أنْ أستَحي مِنْ أدبـي وأنْ أُذيـعَ فرحـتي ومُنتهى إعجابـي .. إنْ مارسَ اغتصـابي ! والغربُ يلتـاعُ إذا عَبـدتُ ربّـاً واحِـداً في هـدأةِ المِحـرابِ . وَهْـوَ الذي يعجِـنُ لي مِـنْ شَعَـراتِ ذيلِـهِ ومِـنْ تُرابِ نَعلِـهِ ألفـاً مِـنَ الأربابِ ينصُبُهـمْ فـوقَ ذُرا مَزابِـلِ الألقابِ لِكي أكـونَ عَبـدَهُـمْ وَكَـيْ أؤدّي عِنـدَهُـمْ شعائرَ الذُبابِ ! وَهْـوَ .. وَهُـمْ سيَضرِبونني إذا أعلنتُ عن إضـرابي . وإنْ ذَكَـرتُ عِنـدَهُـمْ رائِحـةَ الأزهـارِ والأعشـابِ سيصلبونني علـى لائحـةِ الإرهـابِ ! ** رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ أمّـا أنا، فإنّني مادامَ للحُريّـةِ انتسابي فكُلُّ ما أفعَلُـهُ نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ ! ** هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي فليحصـدوا ما زَرَعـوا إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي وفي كُريّـاتِ دمـي عَـولَمـةُ الخَـرابِ هـا أنَـذا أقولُهـا . أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا .. أَطبعُهـا على جبينِ الغـرْبِ بالقُبقـابِ : نَعَـمْ .. أنا إرهابـي ! زلزَلـةُ الأرضِ لهـا أسبابُها إنْ تُدرِكوهـا تُدرِكـوا أسبابي . لـنْ أحمِـلَ الأقـلامَ بلْ مخالِبـي ! لَنْ أشحَـذَ الأفكـارَ بـلْ أنيابـي ! وَلـنْ أعـودَ طيّباً حـتّى أرى شـريعـةَ الغابِ بِكُلِّ أهلِها عائـدةً للغابِ . ** نَعَـمْ .. أنا إرهابـي . أنصَـحُ كُلّ مُخْبـرٍ ينبـحُ، بعـدَ اليـومِ، في أعقابـي أن يرتـدي دَبّـابـةً لأنّني .. سـوفَ أدقُّ رأسَـهُ إنْ دَقَّ ، يومـاً، بابـي
:133:
يعطيكي العافي سارة ...
رائعة وجميلة ...
تقبلي مروري
GENERAL June 29th, 2007, 01:07 AM
7 " و هذه ما أعرف شاعرها لكن تعجبني..
ارهابي .......أنا
ملء ثيابي ...
أنا ارهابي ..
منذ ولادتي ،منذ طفولتي ،منذ شبابي ..
وأنا ارهابي ..
منذ وطئت ارضي خيول التتار ..
والفجار..
منذ حطت على سواحلي أساطيل الغزاة..
والعداة ،والمحتلين ،والقراصنة القادمين..
من أعالي البحار ..
للاستعمار ..
وأنا ارهابي ..
من أول مدريد وأوسلو ،حتى ثورة الأحجار..
والأطفال الكبار..
وأنا ارهابي..
فانتظروا النار وانتظروا الدمار ..
فأنا ارهابي ..
* * * *
يدعوننا الى سلام الذل
..وهناك من يهرولون ..
يريدوننا ألا نجاهد..
وهناك من يتأملون..
يطلبون تغيير مناهجنا ..
وتبديل قصائدنا ..
وحذف ايات القرآن..
وأن الشهداء ارهابيون ..
والمناضلين ارهابيون ..
والذين يغضبون لكرامتهم ،وأرضهم ،وعرضهم..
ارهابيون..
وهناك من يطيعون ويحذفون ..
خافوا ماهددوا ،فاعلنوا الاستسلام..
خافوا ما توعدوا ،فنكسوا الاعلام ..
خافوا الموت ،فرموا بالحسام..
خافوا امريكا فتوقف الكلام ..
والاحلام...
فيا دعاة الخضوع ،والخشوع ،والطاعة ..
ارتقبوا الساعة ..
والساعة ادهى وأمر..
وباصرار اعلنت انتسابي ..
وأرفع صوتي وأنادي ..
وفمي دم..
أنا ارهابي ..
حتى العظم ..
حتى العظم ..
حتى العظم..
منقولة من جريدة المحرر العربي
ESPRIT June 29th, 2007, 01:15 AM
7 " وكمان زدتيها ..... طيب يسلمو ويعطيكي العافية ساااااره
تشكرات
تقبلي مروري الثاني
GENERAL June 29th, 2007, 01:52 AM
7 "
June 28th, 2007, 11:25 PM
قصيدة للشاعر أحمد مطر..أعجبتني و أحببت نقلها لكم..
الغربُ يبكي خيفـةً
إذا صَنعتُ لُعبـةً
مِـن عُلبـةِ الثُقابِ .
وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي
مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً
حِبالُها أعصابـي !
والغَـربُ يرتاعُ إذا
إذعتُ ، يومـاً ، أَنّـهُ
مَـزّقَ لي جلبابـي .
وهـوَ الّذي يهيبُ بي
أنْ أستَحي مِنْ أدبـي
وأنْ أُذيـعَ فرحـتي
ومُنتهى إعجابـي ..
إنْ مارسَ اغتصـابي !
والغربُ يلتـاعُ إذا
عَبـدتُ ربّـاً واحِـداً
في هـدأةِ المِحـرابِ .
وَهْـوَ الذي يعجِـنُ لي
مِـنْ شَعَـراتِ ذيلِـهِ
ومِـنْ تُرابِ نَعلِـهِ
ألفـاً مِـنَ الأربابِ
ينصُبُهـمْ فـوقَ ذُرا
مَزابِـلِ الألقابِ
لِكي أكـونَ عَبـدَهُـمْ
وَكَـيْ أؤدّي عِنـدَهُـمْ
شعائرَ الذُبابِ !
وَهْـوَ .. وَهُـمْ
سيَضرِبونني إذا
أعلنتُ عن إضـرابي .
وإنْ ذَكَـرتُ عِنـدَهُـمْ
رائِحـةَ الأزهـارِ والأعشـابِ
سيصلبونني علـى
لائحـةِ الإرهـابِ !
**
رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ
أمّـا أنا، فإنّني
مادامَ للحُريّـةِ انتسابي
فكُلُّ ما أفعَلُـهُ
نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ !
**
هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي
فليحصـدوا ما زَرَعـوا
إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي
وفي كُريّـاتِ دمـي
عَـولَمـةُ الخَـرابِ
هـا أنَـذا أقولُهـا .
أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا ..
أَطبعُهـا على جبينِ الغـرْبِ
بالقُبقـابِ :
نَعَـمْ .. أنا إرهابـي !
زلزَلـةُ الأرضِ لهـا أسبابُها
إنْ تُدرِكوهـا تُدرِكـوا أسبابي .
لـنْ أحمِـلَ الأقـلامَ
بلْ مخالِبـي !
لَنْ أشحَـذَ الأفكـارَ
بـلْ أنيابـي !
وَلـنْ أعـودَ طيّباً
حـتّى أرى
شـريعـةَ الغابِ بِكُلِّ أهلِها
عائـدةً للغابِ .
**
نَعَـمْ .. أنا إرهابـي .
أنصَـحُ كُلّ مُخْبـرٍ
ينبـحُ، بعـدَ اليـومِ، في أعقابـي
أن يرتـدي دَبّـابـةً
لأنّني .. سـوفَ أدقُّ رأسَـهُ
إنْ دَقَّ ، يومـاً، بابـي
:133: