الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مـــــــرســــــــى الحـــــــــــروف

مـــــــرســــــــى الحـــــــــــروف


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4898 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية طـــارق الواصـــل
    طـــارق الواصـــل

    مبتعث جديد New Member

    طـــارق الواصـــل كندا

    طـــارق الواصـــل , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى .. قلب مغلوب على أمنياته , بجامعة مرسى الحروف
    • مرسى الحروف
    • .. قلب مغلوب على أمنياته
    • ذكر
    • Toronto, Ontario
    • السعودية
    • Nov 2010
    المزيدl

    November 21st, 2010, 04:16 AM

    السماء لا تستعير عيونا كي تمطر ..

    و المساء لا يسرق أقداما..
    كي يتباطأ حين تأتي ..

    و أنا شارد في العتمة وحدي ..
    علّي أسترق شيئا من النور ..

    لأنطفيء ..
  2. يا طبيبي

    أرني القبح مع الفصلِ الأخير
    إن هذا الجوع في نفسي تبدّى للأثيرِ
    فلقد عاش الهوى يقتات في اللحد وثيري
    أرني دائرة السَّوء ..على هذا الضريرِ
    قد تراني في انتهاء "الطيش" أرتاد مصيري
    فلتنادي في عيوني ...
    يا تفاصيل الزمان المرِّ ..هاتي لي عبيري ..!
    ياندوب الذكرياتِ الغاوياتِ ..بدون تذكارٍ قصيرِ
    ارجعي لي
    و لْتساقِط منكِ أكثر ..
    كل أنياب الحرير
    فيك موت الذل يحكي ..قُبلة العشقِ الكثيرِ

    يا طبيبي ...

    أرني القبح مع الفصل الأخيرِ ...
    فلقد نازعت في ماضي حياتي ....
    كل أنفاس الضميرِ ....!
    7 "
  3. حين لا أرض تحوي سقوطنا .. لا سماء لنجوانا .. لا قلب يصفو عن ملامتنا ..
    يبدو لنا بارق مراسيلهم ، بمِدادهم في أرواحنا ..
    (سفراء الأقدار الغائبة) !
    أولئك وحدهم .. من ينقذونا -دون إرادتنا..دون إرادتهم- رغم كل آلامنا مِن بَعْثهم ..
    .. أولئك من يطرقون قلوبنا بكل الآلام الماضية لكل الآلام الآتية ..
    كي تعبرنا بسلام ولا نتعثر بأرواح العالمين بعدهم !
    فبعض السقوط "رحمة" .... يُشعرنا بقدر الامتلاء .. !
    حين نمضي مُسيّرين .. (مُحمَّلين بذاكرتنا).. ممهِّدين طرائق الحياة ببقايا رغبة في تمام الأمنيات ..
    ليتخلّقون في أطوارنا من محض صدفة ..
    تتسرب منا إليهم بعض آمالنا .. تُعليهم عن مقاماتهم بأرواحنا ..
    (ليبدو عُلوّ آمالنا فيهم .. عُلوّ لآثارهم فينا) ..
    فالأمنية معهم ليست بمثلها .. الأغنية .. المبسم و البكاء .. الرغبة "حيث لا خشية" .. !
    كل شيء يضاهي ظِله .. لكثرة فواتهم عن أحزاننا .. لطغيانهم في الغناء بعزف حناجرنا !

    سفراء للأقدار التي يبدّل الله بها طقوسنا .. يشكّلون منها ومعها تفاصيلنا .. و ما نربح من خساراتنا ..
    ربما حقيق ما يتبدّى من ارتحالنا إليهم دون خيبة .. حتى اعتمالهم بدواخلنا ...
    ولكنِ الحق أننا (ننجو) منهم إلينا .. للحياة التي بان غصنها من حرثهم .. للفرح الذي لا تشوّبه خائنة البيان وما تخفي السطور !

    وهذه لغة "البقاء" ..
    كل مراودة في أطوارها مُمانِعة في الرضى .. مُسلِّمة بالثبات ..!

    سفراء أقدار غائبة .. أقدار غائمة ..
    أولئك من "يُسرى" بهم إلى العتمة من نافذة القلب ..
    ليتذكروا -أبدا- خساراتهم فينا .. حين ننزع -تماما- من سِترة الأيام آثارهم فيها ..

    و نتعلق صدقا بباعث حُبهم فينا : )
    7 "
  4. حلم123 شكرا لروحك...

    __________________________________

    اعطيني وقتا .. أتعاطاكِ على مَهلْ !

    لكني والنجمات شقائق
    نختال على ومضك سرا
    يربكنا ما يخفي الفجرْ
    يضنينا ميعاد الهجرْ
    و مواقيت الصحو أمانْ !

    قلت لكِ:اعطيني وقتا .. قد أنساني فيكِ فأغفو !

    وأنا في قلقٍ ..كل مزاراتك بالروح غدتْ صلبان ..
    امنحنا .. فسحة أزمانٍ (فينا) .. ليس لها تاريخ وصول في الأوطان !


    وقتا يا ثمناً ...أتعاطاكِ .....

    وعلى (مُهلٍ) ...ستناديني للعصيان ..!

    7 "
  5. في (قريتي) الضيقة ..
    الفرح و الحزن سيان ..
    وجهان لا يتقنان التنصل من قطر التكرار .. و الرتابة ..
    المذاق .. اللون .. الرائحة ..كل شيء يشتَبه على المكان ..
    إلا الزمن ..!
    .
    في قريتي ..
    يستعيرون البساط الأحمر ذاته ..
    الصفوف المرتصة .. بمقاعد حمراء ..
    النجمات المتأرجحة من أسوار المنازل ..
    الغبار الـ عابث .. فوق الضجيج ..
    اللعبة ذاتها ....
    البكاء ذاته ..!
    كل ما بها ظلٌ .. لما بقي منها ..
    .
    .
    فلا تسلني ..كيف تجتمع الفصول كلها -دون تمايز- فوق شفتيّ ..
    ..و لا تلمني .. حين تثْبت في الآن ..
    لـتتبدّل في البعد أَلْفا ..
    .
    هو الـ موروث ..
    7 "
  6. شكرا لروحك استاذ عبدالله
    **************


    في كل عام أهندِم انتظاري لفصل الشتاء ..
    هذا الموعود بالسهر و التفاصيل المسائية الحميميّة ..
    في كل عام
    يتكرر الانتظار و لا أخجل من رتابته
    و لكن قد يكون هذا العام خاتمة لترقّبِه !

    ذلك أن الحمى لم يخطر لها التباعد عني
    و بعبارة أدقّ :
    “تحبّني .. تحبّني كثيرا”
    و لست أراها إلا محاولات
    لإفساد هذا “الصّحو” الشتويّ في كل ليلة طويلة أثيرة

    تبادر لذهني و أنا أسترسل بكتابة هذه الكلمات
    سؤال الدكتور محمد الحضيف :
    ” ترى هل القلوب انعكاس للفصول ؟! ”

    و أيا تكن الإجابة :
    أتمنى لكم التحرّر من تيارات فصولٍ كهذه !

    و كل يوم و قلوبكم حُرة
    7 "
  7. منعطف خطير.. شكرا لحماماتك التي حطت على المرسى
    قلبي مدينــــــة.. أهـــلا بـــــك

    *****************

    في جادة الأشواق لا عرسٌ يقام
    الفرْح صبحٌ مُستدام
    و الليل عزفٌ مُستهام
    و العاشقون تكاتفوا فوق الرصيف
    كلٌ إلى خلجاته
    لهمُ من الأمل المُقام !

    كل الأماني مسبلاتٍ دون داع
    حملوا إليها من أمانيهم أمانٍ دون راع !
    و تيمموا قلب الطريق فأطرقوا :
    يا جادة الأشواق هل هذا متاع ؟
    يا متعة المشتاق قيد العاشقين بنا مُضاع ؟!

    يا نزهة الأوراق في أيلول
    بعد تبدل الأفراح
    حول تلاقف الأحزان
    ما بدّلتِ في طرقاتنا ؟
    ضلّ المتيّم في الأمان على دروبكِ ..
    كُل من يدنو
    و من "يكبو" إليكِ ... إلى ضياع !



    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.