الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

اخر الرجال وقوفا هم السعوديين

اخر الرجال وقوفا هم السعوديين


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4864 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية $البروفسور$
    $البروفسور$

    مبتعث مستجد Freshman Member

    $البروفسور$ السعودية

    $البروفسور$ , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى السعودية , تخصصى تقنية حيوية طبية , بجامعة آخر العالم
    • آخر العالم
    • تقنية حيوية طبية
    • ذكر
    • الغربية, الولايات المتحدة انشالله
    • السعودية
    • Aug 2010
    المزيدl

    December 4th, 2010, 11:26 PM

    اخر الرجال وقوفا هم السعوديين

    هم السعوديين هذا ماقاله غاري نيلر الذي أمضى سنوات عديدة لمساعدة الفقراء والمحتاجين في دالاس ، تكساس

    وقد هاجم الناشط الإجتماعي الأمريكي والمؤلف لكتاب ( لعنة 1920 )، المنظمات الحقوقية في بلاده التي تطالب بزيادة دور المرأة السعودية لتشارك في جميع المجالات ، حيث ان أمريكا لم تجني من مشاركة المرأة إلا ضياع القيم الأخلاقية والاجتماعية.

    ولم يخفي إعجابه هذا المؤلف من ثقافة السعوديين تجاه المرأة وقد وصف الرجل السعودي بأنه (أ
    خر الرجال وقوفاً في العالم).
    وقال انه في السعودية الأنظمة الدينية والاجتماعية، إضافة إلى الحقوق المدنية، تبدو أكثر انسجاماً من تلك الموجودة في أوروبا وأميركا، فالصفات الأخلاقية والدينية للسعوديين أكثر اتساقاً وأفضل من حال مؤسسي الولايات المتحدة.
    كما انه حذر السعوديين في رسالة التي وصفهم فيها بأخوانه السعوديين من السماع للمطالبة بفتح المجال أمام المرأة للتصويت والمشاركة السياسية، وقال يجب عليهم الحذر لعنة مقبلة تشبه تلك التي أصابت الولايات المتحدة، حينما أتيحت الفرصة للمرأة الأميركية لإسماع صوتها والمشاركة في التصويت.
    وحول ما إذا كانت رسالته للسعوديين تتعارض مع قضية تزايد البطالة بين النساء في السعودية بسبب وجود عدد من الموانع المسيطرة على عمل المرأة، فضلاً عن وجود عدد من القصص الناجحة لنساء سعوديات ناجحات على المستويين العملي والأسري، قال: «لا يوجد تشابه بين المجتمعين السعودي والأميركي… لكن هل أنتم مستعدون للتعامل مع الإحصاءات الأميركية، إذ إن نسبة الطلاق تصل إلى 53 في المئة، وعدد البيوت الزوجية التقليدية نحو 50 في المئة!».
    ويواصل نيلر هجومه على الوضع الذي وصلت إليه حال المجتمع الأميركي بعد إعطاء المرأة حقها في التصويت، مشيراً إلى قضية الإجهاض التي بلغت أرقامها نحو 3500 حالة إجهاض يومياً في أميركا وحدها، مرجعاً ذلك أيضاً إلى الحقوق «أو اللعنة» التي أعطيت للمرأة. واختار أن يصف الحرية للمرأة الأميركية بـ «المدمرة، إذ دمرت الأسرة الأميركية والأخلاق وعدداً لا يحصى من الأرواح (في إشارة إلى موضوع الإجهاض)، فضلاً عن زعزعة الاستقرار المالي وغياب احترام القيم وقدسية الزواج، والخلط بين الحقوق الشرعية السياسية للرجل والمرأة».
    ويؤكد أن «الأمهات من النساء لسن أبداً عاطلات»، وأن المشكلة تكمن في «عدم رؤية ما يؤدي إليه هذا الطريق وتبعات إعطاء المرأة حقها وحريتها في مشاركة الرجل».
    وقد وجه غاري نيلر رسالة لخادم الحرمين الشريفين عبر احد الصحف السعودية قال فيها:
    لقد درست الإسلام الذي بدأ في بلادكم، وقرأت عن التزام ملوك السعودية الثابت نحو الدين الإسلامي، ونحن هنا في الولايات المتحدة لدينا تراث ديني غني، ولكننا – بخلافكم – لم نلتزم بهذا التراث وتناسيناه، ما أدى إلى التدهور والخراب».
    واستشهد نيلر بمقولة الرئيس الأميركي الأول جورج واشنطن: «من بين كل العادات والتصرفات التي تؤدي إلى الازدهار السياسي، فإن الدين والأخلاق لا غنى عنهما».
    وأضاف: «أحيي فيك وفي شعبك المحافظة على الدين والأخلاق أولاً وقبل كل شيء، إضافة إلى احترام الخط الحيوي للتمييز بين الرجل والمرأة، والتي هي سبب سقوطنا في أميركا أخلاقياً ومدنياً واجتماعياً». وقال: «لاحظت في الآونة الأخيرة إدانة الإعلام الأميركي لأخلاقياتكم، خصوصاً في ما يتعلق بموقع المرأة السعودية، إنني كأميركي أدرك كيف تخلينا عن حكمة أجدادنا، أعتذر عن حماقتنا، طالباً معذرتكم وداعياً لكم للمحافظة على مثابرتكم في الحفاظ على المعايير العادلة التي تملكونها». وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: «أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال، والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن».
    وتطرق نيلر – في رسالته إلى العاهل السعودي – إلى الأخلاقيات التي دعا إليها «الآباء المؤسسون» للأمة الأميركية، في ما يتعلق بمشاركة المرأة ودورها في المجتمع الأميركي وحثهم على المحافظة على الأخلاق كمعيار أساسي لنجاح الأمة الأميركية.
    مشيراً إلى التبعات التي أعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، إذ ضرب الفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، والتخلي عن القيم الأخلاقية والمدنية، وانتشار الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا – بحسب وصف نيلر -: «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلى أخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة، مبدياً قلقه حول الوضع الحالي للمجتمع الأميركي، ومعيداً تقديره وامتنانه للالتزام السعودي الراسخ والثابت بالثوابت الدينية والأخلاقية، وراجياً ألا يؤثر «الغباء والحماقة والعمى الأميركي» على هذا الالتزام»، ومختتماً بقوله: «سامحنا، لأننا لا نعرف ما نقوم به، وندين الذين هم أكثر صلاحاً منا».(منقول)
  2. أخي في الله ...البرفيسور
    كلام جميل ورائع
    فالمطلع على الاحصائيات الغربية في المشاكل الاسرية والاخلاقية ، يجد روعه الاسلام
    فالدين الاسلامي دين سامي ودين صالح لكل زمان
    حفظ للمرأة المسلمة عزتها ومكانتها
    ولم يعارض عملها ولكن مع مايتفق مع الشرع ومايناسب طبيعتها
    فالكثير من المجتمعات الغربية تعاني من انحلال القيم الاخلاقية
    فبأخلاقنا وديننا نرتقي ونعتلي القمم
    أسأل الله ان يحفظنا بالاسلام قائمين ويحفظنا بالاسلام قاعدين ويحفظنا بالاسلام راقدين
    وفقنا الله وإياكم لكل خير ...،،،
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.