عضو شرف
غير معرف
ماكافيلي
, تخصصى Free
, بجامعة soon somewhere
- soon somewhere
- Free
- غير معرف
- غير معرف , Dhahran
- غير معرف
- Jan 2006
المزيدl February 27th, 2006, 06:38 PM
February 27th, 2006, 06:38 PM
حدث وحديث
كنا قاعدين انا وام برغش قدام التلفزيون نتعشى كبسة زعتر تضامنا مع اخواننا الفلسطينين الله ينصرهم ... وكان في التلفزيون برنامج التبرعات والفلوس والطقوم لها نطر الله يجزا من تبرع بها خير ... وما دريت الا وهالمطفوقة الي جنبي شايشه وتبتسي وتحلف ان تبرع بطقمها الي توني شاريه لها بـ 30 الف وما بعد سددت قيمته .. . حاولت اهديها حاولت اقرا عليها مافيه فايده لازم تبرع به .. . مسكت قلبي وانسدحت على الارض اتلوى واصايح قلبي قلبي تكفين بسرعه قومي جيبي حبوب القلب حقتي ... وطمرت للغرفه تركض كنها مقروصه وانا مستغرب كل هذا خوف علي بس المشكله انا ماعندي حبوب وما فيني شي وش الي مقومها اكيد من الربكه معاد تعرف وش تسوي ... وكلها دقيقه وام برغش طالعه من الغرفه شايله الطقم وتقول ترا ان ماوديته وديته انا خذته ووديته وانا في حاله غير طبيعيه … وياله وصلت التلفزيون من زحمة هالعالم … ومسكت سرا مع المتبرعين الين جا دوري ومديت لهم طقمها وانا ابتسي … ناظرني الي يستلم التبرعات ويوم شافني ابتسي قام و حب راسي وقال ياليت كل الناس مثلك صدقني ان دموعك هذي اغلى عندنا من كل التبرعات والله ان هالدموع اكبر مثال على طيبتك وحبك لاخوانك مشكور يالغالي … حطيت غترتي على عيوني كني ابمسح دموعي وفي الحقيقه انا ما ابغى اشوفه وهو ياخذ الطقم … الناس كلهم يوم شافوني قامو يكبرون ويهدوني … وكل ما سكت وبديت انسى التفت وشفت الطقم مصفوف مع باقي الطقوم طقتني البتسوه … وكنت وقتها فايتتني صلاة العشا سالت عن المصلى حق التلفزيون وينه ودلني عليه واحد الله يجزاه خير … وكانوا الموظفين حقين التلفزيون الي يجمعون التبرعات وش كثرهم يدورون بين الناس معهم اكياس يجمعون فيها التبرعات … المهم وصلت المصلى وقلت خل اتجدد (اغسل) فصخت ساعتي الجديده الي تولع في الليل علشان ماتدخلها المويه وحطيت ساعتي عند باب الحمام ودخلت اتوضأ يوم طلعت ما لقيتها … دورتها وحست لها في كل مكان مالقيتها يا حيسفابها … رحت للبيت ودخلت ورقعت بنفسي قدام التلفزيون … وما دريت الا بحامد الغامدي يشيل ذيك الكيسة الزرقا الكبيره ويطلع منها التبرعات ويقول وهذي ساعه شكلها غاليه وتولع في الليل يوم قال تولع بالليل فز قلبي وطمرت اناظر الا هي ساعتي … بيني وبينكم هانت علي مصيبتي شوي يوم قاموا المشايخ يدعون لي لكن المشكله صارت اليوم وانا اشوف اخبار الأم بي سي … كان ياسر عرفات وزوجته سها يتفقدون الجرحى والمصابين … وكنت مبسوط ومستانس اني اشوف هالابطال … لكن يوم قربوا الكميرا على ياسر وسها بغى يغمى علي ماصدقت الي اشوفه قمت احك عيوني وافرك فيها ابغى اكذبها ماقدرت والله القهر سها كاشخة بطقم ام برغش وانا قاعد اسدد فيه آه يالقهر رحت وجريت ام برغش بشعرها وجبتها وقلت شوفي ارتحت هالحين ارتحت انا ابسجن ما سددت قيمة الطقم وسها كاشخة به … وكان عرفات يلقي كلمه يشجع فيها المصابين ويشكرهم يوم رفع يده يشير بعلامة النصر بغى يغمى علي لابس ساعتي … لا ومن القهر ما نزل يده ابد يبغى يقهرني …. والله القهر عرفات ومرته يلعبون في فلوسنا الخرابيط الموجوده فوق هي احاديث واقوال ومعتقدات المنافقين وضعاف النفوس والمرجفين … فأخواننا في فلسطين يجاهدون عن مقدساتنا وهؤلاء يتحدثون عن اين تذهب هذه الاموال ؟؟؟؟ نعم انهم يبحثون عن حجج واهية حتى لايتبرعون فاذا لم نتبرع لمن يجاهد عن مقدساتنا فمتى نتبرع ؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من جهز غازيا فقد غزا
الكاتب: ابو برغش
منقول:gr_908:
ودي اعرف وين ساكن ابو برغش
صراحة رهيب ... انت واياه
ولذلك شكرا على إضافة الموضوع او القصة او الـــ......
المهم مشكور والسلام ...
Admin2 February 28th, 2006, 07:00 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
February 27th, 2006, 06:38 PM
كنا قاعدين انا وام برغش قدام التلفزيون نتعشى كبسة زعتر تضامنا مع اخواننا الفلسطينين الله ينصرهم ... وكان في التلفزيون برنامج التبرعات والفلوس والطقوم لها نطر الله يجزا من تبرع بها خير ... وما دريت الا وهالمطفوقة الي جنبي شايشه وتبتسي وتحلف ان تبرع بطقمها الي توني شاريه لها بـ 30 الف وما بعد سددت قيمته .. . حاولت اهديها حاولت اقرا عليها مافيه فايده لازم تبرع به .. . مسكت قلبي وانسدحت على الارض اتلوى واصايح قلبي قلبي تكفين بسرعه قومي جيبي حبوب القلب حقتي ... وطمرت للغرفه تركض كنها مقروصه وانا مستغرب كل هذا خوف علي بس المشكله انا ماعندي حبوب وما فيني شي وش الي مقومها اكيد من الربكه معاد تعرف وش تسوي ... وكلها دقيقه وام برغش طالعه من الغرفه شايله الطقم وتقول ترا ان ماوديته وديته انا خذته ووديته وانا في حاله غير طبيعيه … وياله وصلت التلفزيون من زحمة هالعالم … ومسكت سرا مع المتبرعين الين جا دوري ومديت لهم طقمها وانا ابتسي … ناظرني الي يستلم التبرعات ويوم شافني ابتسي قام و حب راسي وقال ياليت كل الناس مثلك صدقني ان دموعك هذي اغلى عندنا من كل التبرعات والله ان هالدموع اكبر مثال على طيبتك وحبك لاخوانك مشكور يالغالي … حطيت غترتي على عيوني كني ابمسح دموعي وفي الحقيقه انا ما ابغى اشوفه وهو ياخذ الطقم … الناس كلهم يوم شافوني قامو يكبرون ويهدوني … وكل ما سكت وبديت انسى التفت وشفت الطقم مصفوف مع باقي الطقوم طقتني البتسوه … وكنت وقتها فايتتني صلاة العشا سالت عن المصلى حق التلفزيون وينه ودلني عليه واحد الله يجزاه خير … وكانوا الموظفين حقين التلفزيون الي يجمعون التبرعات وش كثرهم يدورون بين الناس معهم اكياس يجمعون فيها التبرعات … المهم وصلت المصلى وقلت خل اتجدد (اغسل) فصخت ساعتي الجديده الي تولع في الليل علشان ماتدخلها المويه وحطيت ساعتي عند باب الحمام ودخلت اتوضأ يوم طلعت ما لقيتها … دورتها وحست لها في كل مكان مالقيتها يا حيسفابها …
رحت للبيت ودخلت ورقعت بنفسي قدام التلفزيون … وما دريت الا بحامد الغامدي يشيل ذيك الكيسة الزرقا الكبيره ويطلع منها التبرعات ويقول وهذي ساعه شكلها غاليه وتولع في الليل يوم قال تولع بالليل فز قلبي وطمرت اناظر الا هي ساعتي … بيني وبينكم هانت علي مصيبتي شوي يوم قاموا المشايخ يدعون لي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من جهز غازيا فقد غزا
الكاتب: ابو برغش
منقول:gr_908: