مبتعث مجتهد Senior Member
كندا
دانة الحجاز , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى [ ميلآدُ أمنيةٍ ]
, بجامعة ! حيثُ صهيلُ القَدَرْ !
- ! حيثُ صهيلُ القَدَرْ !
- [ ميلآدُ أمنيةٍ ]
- أنثى
- مستوطنةٌ برآثنُ الشَّوقْ ..!, غُربةُ وطنْ
- السعودية
- Jun 2008
المزيدl February 6th, 2011, 10:42 AM
February 6th, 2011, 10:42 AM
-غيمةُ البدايةُ .. سَلامٌ ورحماتٌ من البَارى للأرواحُ المحلقةُ هنَا .. ثمّ أما بعدْ .. ولآ أدْري حينَ كتبتْ إلا أن أرى خطو يدِي ترتلُ الحرفَ سيموفينةً .؛ متناثرةً علَى عتباتْ قدرٍ مجهولْ .. وفوضويةً مبعثرةٌ لمْ استطعْ ترتبيهَا ؛ بصورةً الوضوحْ بعيداً عن الضبابيةً خرجتْ تلكْ ~! والعجبْ أننِي لم ـأستطعُ وضعُ جماليةُ حرفٍ لِ ترحمْ صرآحةً أبجديتِي ؛ وفيمَا يقدمُ من السطورْ سَ ارتلُ الحرفَ حرًا فَ اغمضَو اعينكمْ عن هفواتهُ " خالٍ من التنقيحْ ؛ ميلادُ القلمُ كآنْ فِي ضفافْ هالصفحةْ ".. - آنثَى بِ ظِلْ وَ خُطَى .. ؛ أسيرُ فِي رحلةِ لِ مكانٍ ما منعزل عن الرؤية حيثُ التفردْ إلا عنْ " الترقبْ " وَ " الآنتظَارْ " فَ " الترقبُ عبوديةٌ وَ الآنتظارْ سجنْ ..! : وهناكْ حيثُ كنتُ أنَا أسبحُ بخيالِي فِي التأملْ لِ أرشُ علَى وآقعِي بعضُ منْ شهدُ امنياتٌ .. وَ فجـأةً ! أجتَرفْ حيثُ السقوطْ .. موجةٌ تحملْ جاذبيةً لِ اقتصاصْ جذعْ كنتُ استندْ عليهْ لِ تلقِي بِي علَى سطح صلبٍ لم أميزْ ماهو ولكنهُ القدرْ اقتلعنِي بجذعِي وَ آنتثَر ر ر ر ر أَمدْ يدي ويصرخْ استنجآدْ .. مسَارُ الجذعِ لِ شجرةٌ بدا ينحرفْ و يدي بدتْ تذبلْ عن التشبثُ بهَا ضمَّمتُ الجذعْ لِ ألقِي بثقلِي عليهْ تلمساً لشفقةً منه .. لكنهَا امواجْ الماءِ لا ترحمْ وَ الرياحِ تنفضُ نفسي يمنةُ ويسرة و أزفرْ انفاسِي استجداءٍ بهَا كِي تخففْ وطأةُ دفعهَا ولكن~! المكانْ خاوٍ إلا من صوتِي الذِي اسمعْ صداهْ الذِي يردْ إلي حَتَى خيلْ إلى أنه مجيبْ .. فلاَ أملْ لِ مجيبْ وعزفْ الموجِ باتُ يرعبنِي صداهُ أنهَا النهايةً المحتمةً التِي كنتُ اؤمنْ أن ألاقِي مصرعاً لكنْ لازلتْ متشبةً بأننِي قادره علَى ايجادْ الحلْ وبدا الليل يسدلُ استااااااااااااااااااااارهْ ~! تيَـــــه فِي لججْ الماءْ وظلمآته وَ الخروجْ منهُ لازالُ حلماً .. و نفِسي ترادونِي بِ الأستسلامْ لكنِي لم أعتَدْ لم أعتَد ؛ لم أعتدْ الترآجعْ عنْ قوتِي بسهولةُ .. سنونْ عجأفَ كنتُ مع رحلةٍ شاقةٌ كهذهِ ولكنْ لكنهَا بعضٌ من استسقاءُ ورحمةُ كنْتُ اتذوقها فِ تهداُ وطأهُا.. - البَردْ تسسلُ دآخلِي وشفاتِي تضطربْ فأخذتْ آتمتمْ و و والرجفةُ تسكنُ أضلعِي و قاعُ قلبِي بدا يستكنْ نبضهُ .. لم أعدْ ابصَرُ النَورْ .. اخرجتُ قدمآي فلمْ يعد أمامِي سوى أن اقفزْ الصخور وَ اتجاوزُ النهرُ الجارفْ لكنهَا خانتنِي نفسِي فالتعبْ اجترنِي حيثُ أهوِي .. غيبوبةٌ تفيضُ بِ العويلْ ؛ وقنوطٌ يقرعُ بَابْ قلبِي .. وآآخٌ : بعضُ العزآءِ نجآةُ الصرخةً الحقيقةً التِي آمنتُ انهَا بابْ للفرجْ .. أنهَا الأمنيةُ التِي ظفرَ بهَا برقٌ أعمَى قبلَ أن تلجَ السمَاءَ بلحظةً .. أنهَا الدعواتُ الذِي غيرتْ اتجاه الريآح العاتيةً لِ تنقلنِي حيثُ النورْ حيثُ الأمانْ بهمْ .. أنَّهُ خطفُ النَور الذِي أُضيئتْ بهَا ظلماتُ تخبطي .. لم أكن أؤمنْ يوماً أن 8 أشهَرْ بـ توقيتْ المعركةِ أن تحلُ ازمةَ ؛ لآزآلتْ ذآكرتِي مشبعةً بِ 3 أسابيعْ منْ الزادْ :") طآقةً استمدهَا لِ شهورٍ قادمةَ وَ بلسمْ يذِرِي علَى روحِي أمناً ردعاً لمعاركِ آفلـه .. والآنَـــــــــــآ .. خاليةٌ من كلُ شئْ ! كلُ شئْ ! إلا منـــــهم ؛ دعوآتهمْ ؛ وآمآلهمْ المرسَومةُ كَ لوحةٌ مبروزةً أمامِ ناظِري فَ أسابقُ وقتِي حتَى أكملُ رسمَ معالمهَا لأقدمهَا ك طبقُ اشتهاءً نتذوقهُ جميعاً وعندِي من روآئحُ اليقينْ .. مآيجعلنِي أربِي حلُمِي علماً ؛ صبراً حتَى أنالُ ثمراً شهياً أستذلهُ قريباً قريباً إذا شاء المولى .. يَاربْ بعضٌ من هباتكِ : ظلٌ وَ خطَى و قدرْ جممممميلْ .. ابدعتي واصفتي فأجزتي
نرفع لك القبعة ايتها المبدعة
لنصنع الامل February 14th, 2011, 07:11 AM
7 " أختي الفاضلة ..دانة الحجاز
لإيقاع حرفك عبق خااص
وذلك ليس بمستغرب فالدانة لاتجلب الا كل نفيس
دمتي متميزة دوما"
وفقك الله ورعاك
ستايرين February 16th, 2011, 04:53 PM
7 " /
/\
كلمات في مصاف النجوم
رائعة بحق
alprince91 February 26th, 2011, 02:50 AM
7 "
February 6th, 2011, 10:42 AM
-غيمةُ البدايةُ .. سَلامٌ ورحماتٌ من البَارى للأرواحُ المحلقةُ هنَا .. ثمّ أما بعدْ ..
ولآ أدْري حينَ كتبتْ إلا أن أرى خطو يدِي ترتلُ الحرفَ سيموفينةً .؛ متناثرةً علَى عتباتْ قدرٍ مجهولْ ..
وفوضويةً مبعثرةٌ لمْ استطعْ ترتبيهَا ؛ بصورةً الوضوحْ بعيداً عن الضبابيةً خرجتْ تلكْ ~!
والعجبْ أننِي لم ـأستطعُ وضعُ جماليةُ حرفٍ لِ ترحمْ صرآحةً أبجديتِي ؛ وفيمَا يقدمُ من السطورْ سَ ارتلُ الحرفَ حرًا فَ اغمضَو اعينكمْ عن هفواتهُ " خالٍ من التنقيحْ ؛ ميلادُ القلمُ كآنْ فِي ضفافْ هالصفحةْ "..
-
آنثَى بِ ظِلْ وَ خُطَى .. ؛
أسيرُ فِي رحلةِ لِ مكانٍ ما منعزل عن الرؤية
حيثُ التفردْ إلا عنْ " الترقبْ " وَ " الآنتظَارْ "
فَ " الترقبُ عبوديةٌ وَ الآنتظارْ سجنْ ..!
:
وهناكْ حيثُ كنتُ أنَا أسبحُ بخيالِي فِي التأملْ
لِ أرشُ علَى وآقعِي بعضُ منْ شهدُ امنياتٌ ..
وَ فجـأةً !
أجتَرفْ حيثُ السقوطْ ..
موجةٌ تحملْ جاذبيةً لِ اقتصاصْ جذعْ كنتُ استندْ عليهْ
لِ تلقِي بِي علَى سطح صلبٍ لم أميزْ ماهو
ولكنهُ القدرْ اقتلعنِي بجذعِي وَ آنتثَر ر ر ر ر
أَمدْ يدي ويصرخْ استنجآدْ ..
مسَارُ الجذعِ لِ شجرةٌ بدا ينحرفْ و يدي بدتْ تذبلْ عن التشبثُ بهَا
ضمَّمتُ الجذعْ لِ ألقِي بثقلِي عليهْ تلمساً لشفقةً منه ..
لكنهَا امواجْ الماءِ لا ترحمْ وَ الرياحِ تنفضُ نفسي يمنةُ ويسرة
و أزفرْ انفاسِي استجداءٍ بهَا كِي تخففْ وطأةُ دفعهَا ولكن~!
المكانْ خاوٍ إلا من صوتِي الذِي اسمعْ صداهْ الذِي يردْ إلي
حَتَى خيلْ إلى أنه مجيبْ ..
فلاَ أملْ لِ مجيبْ وعزفْ الموجِ باتُ يرعبنِي صداهُ
أنهَا النهايةً المحتمةً التِي كنتُ اؤمنْ أن ألاقِي مصرعاً
لكنْ لازلتْ متشبةً بأننِي قادره علَى ايجادْ الحلْ
وبدا الليل يسدلُ استااااااااااااااااااااارهْ ~!
تيَـــــه فِي لججْ الماءْ وظلمآته وَ الخروجْ منهُ لازالُ حلماً ..
و نفِسي ترادونِي بِ الأستسلامْ لكنِي لم أعتَدْ
لم أعتَد ؛ لم أعتدْ الترآجعْ عنْ قوتِي بسهولةُ ..
سنونْ عجأفَ كنتُ مع رحلةٍ شاقةٌ كهذهِ ولكنْ
لكنهَا بعضٌ من استسقاءُ ورحمةُ كنْتُ اتذوقها فِ تهداُ وطأهُا..
- البَردْ تسسلُ دآخلِي وشفاتِي تضطربْ
فأخذتْ آتمتمْ و و والرجفةُ تسكنُ أضلعِي
و قاعُ قلبِي بدا يستكنْ نبضهُ ..
لم أعدْ ابصَرُ النَورْ ..
اخرجتُ قدمآي فلمْ يعد أمامِي سوى أن اقفزْ الصخور وَ اتجاوزُ النهرُ الجارفْ
لكنهَا خانتنِي نفسِي فالتعبْ اجترنِي حيثُ أهوِي ..
غيبوبةٌ تفيضُ بِ العويلْ ؛
وقنوطٌ يقرعُ بَابْ قلبِي ..
وآآخٌ : بعضُ العزآءِ نجآةُ
الصرخةً الحقيقةً التِي آمنتُ انهَا بابْ للفرجْ ..
أنهَا الأمنيةُ التِي ظفرَ بهَا برقٌ أعمَى قبلَ أن تلجَ السمَاءَ بلحظةً ..
أنهَا الدعواتُ الذِي غيرتْ اتجاه الريآح العاتيةً
لِ تنقلنِي حيثُ النورْ حيثُ الأمانْ بهمْ ..
أنَّهُ خطفُ النَور الذِي أُضيئتْ بهَا ظلماتُ تخبطي ..
لم أكن أؤمنْ يوماً أن 8 أشهَرْ بـ توقيتْ المعركةِ أن تحلُ ازمةَ ؛
لآزآلتْ ذآكرتِي مشبعةً بِ 3 أسابيعْ منْ الزادْ :")
طآقةً استمدهَا لِ شهورٍ قادمةَ وَ بلسمْ يذِرِي علَى روحِي أمناً ردعاً لمعاركِ آفلـه ..
والآنَـــــــــــآ .. خاليةٌ من كلُ شئْ ! كلُ شئْ !
إلا منـــــهم ؛ دعوآتهمْ ؛ وآمآلهمْ المرسَومةُ كَ لوحةٌ مبروزةً أمامِ ناظِري
فَ أسابقُ وقتِي حتَى أكملُ رسمَ معالمهَا لأقدمهَا ك طبقُ اشتهاءً نتذوقهُ جميعاً
وعندِي من روآئحُ اليقينْ ..
مآيجعلنِي أربِي حلُمِي علماً ؛ صبراً حتَى أنالُ ثمراً شهياً أستذلهُ قريباً قريباً إذا شاء المولى ..
يَاربْ بعضٌ من هباتكِ : ظلٌ وَ خطَى و قدرْ جممممميلْ ..