LinkBack URL
About LinkBacks
سعيد بأن رسالة الفيس بوك أتت بك ..
ما ورد أعلاه جزء يظهر إنسان عميق ، رائع يا ماجد
أرى بأني سأستمتع بالقراءه هنا : )
.. خربشة خلف الأسوار ..
.. خربشة خلف الأسوار ..
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4678 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
- 7 "
سعيد بأن رسالة الفيس بوك أتت بك ..
ما ورد أعلاه جزء يظهر إنسان عميق ، رائع يا ماجد
أرى بأني سأستمتع بالقراءه هنا : )
- شكرا ياصديقي واهم , هناك الكثير من الأشياء ستترامى عليكم , آمل بأن تسعها صدوركم الرحيمة ..7 "
أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم ., - 7 "
* لا تقلل من شأن احد فالكمال لله وحده ولا تجاهر بعيوب الخلق وعيبك مدسوس . . .
* لا تحبس نفسك خلف السور لأن هذا هو العالم هذه فعلا عيوب العالم لا تتذمر من واقعنا المرير فالهروب أيضا أمر و أمر . . .
فلتحاول ان تكون جزء في اصلاح ذاك العالم خارج السور . . . و هو انت
شكرا
تقبل مروري - سأكون هنا بين الفينة والأخرى7 "
بالتوفيق ..., - مزيدا ً من الخرابيش ....7 "
- * لا تقلل من شأن احد فالكمال لله وحده ولا تجاهر بعيوب الخلق وعيبك مدسوس . . .7 "
الكمال/العيوب/عيبي المدسوس
الكمال: هناك نوعان من الكمال , الكمال الإلهي والكمال البشري
لذا فإن الخلط بين النوعين يسبب الكثير من الإحتقان على كوكب الأرض بين الصخريين والهلاميين ورغم أنــّا"كنا خير أمةٍ وسطا" الا أنـّـا "ضعنا بالطوشة".
العيوب: أيضاً هناك الكثير من العيوب منها الخُلقية ومنها الخَلقية .. فأما مايتعلق بعيوب الخَلق: فلا يُسألُ الله على مايخلق , وأتيح لنا بإعادة الأشياء إلى أصولها.
وأما العيوب الخُلقية: قال الرسول الكريم (كل أمتي معافى إلا المجاهرون..إلخ)).
أما إن كنتي تقصدين بأني أغفل عن عيوبي بأن أذكرها بيني وبين نفسي فإن مافي القلوب ومافي الصدور من علم علام الغيوب , كيف تحكمين؟
وقيل أيضاً : خذوا أقوالهم ولا تأخذوا أفعالهم / الحكمة ضالة المؤمن .. أشياء متفرقة ..
ولو لم يتحدث عن الأخلاق والفضائل إلا شخص ليست فيه , لن تجدين في أهل الأرض من يتحدث بها..
ولا يُنتقد إلا الأشياء السيئة , وثم إني مواطن لست أرى إلا أشياء كثيرة سيئة ..بل يتبرأ السوء منها .. هل أعود للمنزل وأرسم وردة زهرية تدور عليها بعض الطيور القوسقزحية !
-أرجوكم لاتجيبون طاري النظارة اللي على العين ..(تشبّعنا بالحِكم الارستقراطية مثل تشبّعنا بخطب الجمعة)..
* لا تحبس نفسك خلف السور لأن هذا هو العالم هذه فعلا عيوب العالم لا تتذمر من واقعنا المرير فالهروب أيضا أمر و أمر . . .
فلتحاول ان تكون جزء في اصلاح ذاك العالم خارج السور . . . و هو انت
في صفحة الهوتميل الرئيسية كُتب (صندوق البريد)..هو ليس صندوق لأني لم "أدفـّـه" أو "أسحبه وراي" يوما ً ما, ولم أسمع أن أحد فعل ذلك.
في داخل الكمبيوتر هناك لوحة يسمّونها (اللوحة الأمّ)..هي لم تلد ولم ترضع اللوحات الصغيرة الأخرى.
-صدقيني أسوارنا ليست أسوار أيضاً , وإلا (يمدينا كاسرينها من زمان مثل اللي بالخط السريع) ..
وأما أنا .. فأعدك بأني سأغيّر العالم , إذا وجدتني , لأني لازلت أبحث عني بين الأشياء.. - أصدقائي:7 "
Knight Dandy
يابعثة متى تتحققين ..(الله يحققها لك)..
شاكر لكم هذا التواجد ,, وأتمنى أن أراكم بكثرة ..
تقديري., - 7 "
ليه الكل شكرا وانا خطبة مثل . . .(تشبّعنا بالحِكم الارستقراطية مثل تشبّعنا بخطب الجمعة)..لا يا أخي انا قصدي لا تنظر للعالم من زاوية واحدة زاوية لونها غامق ترى خلانا ندور في جميع الزوايا امكن نلقى فيهم خيرأما إن كنتي تقصدين بأني أغفل عن عيوبي بأن أذكرها بيني وبين نفسي فإن مافي القلوب ومافي الصدور من علم علام الغيوب , كيف تحكمين؟
عشان نقول الدنيا والله لسا بخير صح . . .
ليه لأ لا تتمغجر والله أنا أسوي كذا . . . !هل أعود للمنزل وأرسم وردة زهرية تدور عليها بعض الطيور القوسقزحية !
من يسمعك نحن نمثل انا موجودون بهذا العالم او بالمعنى أصح في وسط العالموأما أنا .. فأعدك بأني سأغيّر العالم , إذا وجدتني , لأني لازلت أبحث عني بين الأشياء..
لكن لما نقرب من واقعنا نهرب من كثر التصادمات . . . تناقض انا
أعتذر لإستفزازيتي إستفزازيه أنا
سأقرأ لك قريبا . . .
- 7 "dont be creazy
..
take evry thing easy
..^^
وترجمتها بتوقيعي هع ..,,,
وحابه اظيف حكمه اميركيه اعجبتني....
live is short
موفــــــــــقين..^^
July 4th, 2011, 12:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهثم أما بعد شوي :
يسعدني جدا ً أن يكون هذا القسم هنا والذي لم أنتبه له من قبل إلا وأني أشكر الإخوة في الفيسبوك على التنويه الرائع للقسم الأكثر من رائع والذي سيتيح لي بإذن الله أن أقدم لكم بعض خربشاتي وما أخرج به بين الفينة والأخرى ..
وبما أني جديد هُـنا .. سأخبركم بمواضيع قديمة أولا ً , وثم ننتقل بعد ذلك لمواكبة الصمت بصرخات متقطعة ..
كنت متكئا ُ في يوم ٍ من الأيام على حافة الطريق وفجأة وجدتني أقول :
بالأمس كنا نراقب الأسوار في حب ٍ لما خلفها من عوالم ٍ لانستطيع أن نراها أو نعايشها .. يمر من أمامنا أحدهم وقد تطايرت النوتات الموسيقيّة من نافذته ونتمنى أن نعيش لحظة الحريّة التي يعيشها ولو لبضع ثوان ِ ..
وعندما خرجنا خلف الأسوار رأيناهم يتكدسون فوق الأرصفة وتحت أعمدة الإنارة الصفراء المملّة ..
ورأينا الإستغلال بأم عينه عندما يقيم أحدهم حفلة زفاف فتترامى علينا السيّدات بطوابير كبيرة وكأنهم لاجئين صفوا لإستلام المؤونة لأتذكر قوله عليه الصلاة والسلام ( في آخر الزمان تأتي فتن ٌ كقطع الليل المظلم ) ولكن لم يكن مظلما ً الآن بل أصبح ملوّنا ً ، لننقلهم إلى قصر الأفراح ونعيدهم من حيث ثقفناهم مرة ً أخرى وكأنه أحد الواجبات الدينيّة ..
نستلم قصة حياة بيت بلا حوائج لنتوه بالسوق ونلعب (هل تتذكر أين رأيت؟) وعربيّات نقل الأغراض تنزلق هنا وهناك بين الرفوف ونصطف لخمس ساعات أمام المحاسب ونقف أمامه لساعتين لأنه جديد بالعمل ويسئل المحاسب الآخر ومسيرة ٌ طويلة ٌ جدا ً من المخرج حتى باب السيارة وإرهاق ٌ وإشغال ٌ للفكر في عمليّة الترتيب ومصارعة العبور للأغشم في زحمة السير وغباء العمالة الوافدة بالقيادة لنقف أمام المنزل وكأننا سننغمس بالنعيم ..فنقتحم باب المنزل ونجد البيت بكامله في حالة إستنفار لأنك لم تجب على إتصالاتهم فهم نسوا أن يكتبوا (لبن).. فتضطر لإعادة الحلقة من جديد ..
كنا نسهر كل الليل ونرى عين الشمس الحمئة وننام ُ منهكة ٌ قوانا ويبكينا ذاك الأمل المتحطم بالحصول على وظيفة ، وعند حصولنا على الوظيفة فإننا نسهر الليل ونرى عين الشمس الحمئة وننام منهكة ٌ قوانا ويبكينا ذاك الأمل المتحطم بالحصول على علاوة أو إجازة أو ترقية ..
قالوا بأن الحياة مراحل ٌ ودرجات ٌ مثل عتبات الدرج تماما ً ولكي تصل إلى القمّة فأبدأ الخطوة الأولى على هذا الدرج وقالوا أيضا ً أن الحياة تبدأ بخطوة ، لكنهم لم يقولوا بأن هذه الخطوه تحتاج ُ لكلِّ سنوات العمر وتموت من غير أن يكتب عليها إسمك أيضا ً فالأقدام على تلك العتبة الأولى كثيرة ٌ جدا ً ..
أصبحنا نستلم الكثير من الرسائل التي تبدأ بكلمة (عزيزي العميل ) وتنتهي (بسرقة ٍ وإستغلالٍ وإستهزاء ٍ بك) فهل أنت عزيز قوم ٍ ذل أم ذليل ُ قوم ٍ عز ؟..
كنا صغارا ً ولا نحتاج إلى الوقوف أمام المرءآة أبدا ً فهذا مجرد إضاعة ٍ للوقت ولايهمّ ، وعندما كبِرنا تعلمنا بأن الوقوف أمام المرءآة من أهمّ الأشياء ولكن هل تخيّلنا الحياة من غير مرءآة ؟.. تخيّلها عندما تسمع أحدهم يقول لك ( إن المسلم مرءآة أخيه) فهل نحب المرءآة الآن أم عدنا لطفولتنا ؟..
نعم يأكلون ويشربون ولديهم كل مايشتهون وفي وقت الفراغ بالمكارم ِ والأخلاق ِ يتحدّثون .. ولمّا جاعوا وأفتقدوا وأحتاجوا تم تجريدهم من كل المكارم والأخلاق فالآن ليسوا أهلا ً للتحدث عنها ..
رأينا صعوبة الحياة ومرارتها وقسوة الظروف المعينة على النجاح بها ، عندما نسيئ يقال لنا أسئنا وعندما نُحسِن يقال لنا طبيعي وهذا الواجب ، عند قيامنا بواجباتنا ومهامّنا فقط يقال بأنا غير طموحين أبدا ً ولانطوّر من أنفسنا وعند قيامنا بغير مهامّنا يقال لنا من طلب منكم هذا الشيء ؟..
كنا نعيش في زمن ٍ يتوقف عند شعورنا بالنعاس وبعد الخلود إلى النوم نستيقظ في يوم ٍ جديد وحياة ٍ جديدة ، أما الآن تبتدء عقارب الزمن بالدوران في وقت المساء ولاتتوقف الا من الغد ونستيقظ على هموم ٍ لم نجد لها حلا ً في الأمس ..
في مامضى نجتمع أمام التلفاز لنتابع توم وجيري ونضحك عليهم والآن نجتمع أمام التلفاز لنتابع مايحصل في فلسطين وفي العراق وغيرها ونضحك على ذلَّتنا وهواننا ..
نسهر الليال الطوال ونمر بتجارب فاشلة لننجح بشِقِّ الأنفس ونخترع إختراعا ً مبهرا ً وكل هذا للحصول على كلمة شكر لن تقال ..
يقولون لنا تكلموا ولا تخافوا أبدا ً فزمن الديكتاتوريّة إختفى ، وعندما نتكلم يقال بأنا إرهابيين ومخرّبين ومحرّضين ونسجن ..
صرنا الآن نكذب ونغشّ وننافق ونخون ونطالب المجتمع بأنه هو من فعل بنا هكذا ونزجره لشؤمه ونتظاهر ضد كل هذه الأشياء وبعد دقيقة نفعلها ..فكيف تختفي؟ ..
يضربنا آبآئنا على أشياء ٍ لاتستحق كل هذا التوبيخ حقا ً فإذا كِبرنا ضربنا أبنائنا أشدّ مما ضُرِبنا ، فهل السبب في عقولنا الصغيرة وتصغيرها للأمر أم في عقولنا الكبيرة وتضخيمها للأمر ؟..
في الزمن المنصرم كانت الحريّات مطامع جميع الأمم الغربية منها وحتى الشرقيّة أما الآن أصبحت الحريّات الغربيّة إنحلال ٌ وفسق والحريّات الشرقيّة علمنه وزندقة ..
كانوا يأتون ليحلقوا أذقان وجوهنا القبيحة وبين عشيّة ٍ وضحاها أصبحوا أمراء الحب وفرسان العشق فأسروا بناتنا وفتنوهم وقلبوا الموازين فوق رؤسنا ..
في التلفاز عند قرابة الساعة التاسعة ِ أو العاشرة ِ أحيانا ً تُعرض صورة ٌ لغرفة ٍ من غرف مجتمعنا حيث الأخ يغتصب أخته (واقع) ويستمر التصوير في هذه الغرفة حتى الحلقة الأخيرة بينما في الغرفة المجاورة حيث قام الرجل المسِن في نصف الليل متهجدا ً لربّه ومضطرع ٌ وخاشع لم يجدوا وقتا ً لتصويرها (خرافه)..
في شارع الثلاثين وعند الإشارة الحمراء تقف تلك العجوز البائسة َ الشقيّة بين المركبات ويدها ترتجف أمام النوافذ فلا تُقام ولاتوقَّر لأنها (متسوّلة) وفي شارع الستين القريب رقدت عائلة ٌ تم تسجيلها عند كافة الجمعيات الخيريّة وقد عُرِف عنهم الكرم والمال الوافر (واسطة)..
أما الآن فقد عدنا خلف تِلك الأسوار مرة ً أخرى ونرجوا أن لانَخرُج َ أو نُخرَجَ منها فإن مارأيناه وتقنا له لم يكن حريّة ً أبدا ً .. فسنبقى داخل الأسوار حتى يحين الوقت المناسب للخروج .،
Majid Ghazi Alharbi